█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ جاك لندن ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 ولد عام 1876 أمريكا ومات هناك 1916 كان والده كاهنا يمتهن التنجيم وقراءة الغيب والممحيّ ولهذا يُعَرَّف الأدبيات الاشتراكية والماركسية بأنه يتحدر الشريحة البرجوازية الصغيرة يعمل خدمة الكادحين وتجرع مرارة الحياة وامتهن أعمالا مختلفة صحافة وعامل المعامل وقطع الطريق والشرطة البحرية وقبطان سفينة وطالبا ومراسلا صحفيا منجم وسواها ويقال أنه قد انتحر وانه مات بسبب الازمة التي مرة فيها عنده الكثير الامراض مثل الإدمان وغيره المسبّبة للوفاة ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها أبيض الناب قصص نداء البرية قبل آدم أوديسا الشمال وقصص أخرى البداءة القدم الحديدية الطاعون القرمزي حول العالم 80 يوم الناشرين : دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة زحمة كتاب للنشر المدى للإعلام والفنون الرافدين منشورات ويلز والترجمة خطوات ❱
يركز جاك لندن في كتاباته على أن الصراع الطيقي بين العمال والرأسماليين أمر لا بد منه، وهو يروج طوال عمره للأفكار الاشتراكية، والثورة العمالية القادمة. وكان ينتقد باستمرار النظام الرأسمالي، ويفضح القوانين اللاإنسانية الجائرة، ويفضح الخصال السبعية للرأسمالية وجشعها اللامحدود. وكان يدعو إلى تجديد روح الاشتراكية دوما، وإلى حماية البيئة وجمال الطبيعة الواهبة لسعادة الحياة وبهجتها. لقد تنوعت الثيمات في كتاباته التي اشتركت كلها في مقاربة مسألتي علاقة الإنسان بالطبيعة، وعلاقة الفرد بالمجتمع. وقد كتب قصص مغامرات أبطالها حيوانات، مثل رواية «الناب الأبيض».
❞ إن المرء لا يري في أحلامه إلا ما قد رآه في صحوه، أو مزيجاً مما أبصره في حياة الصحو تلك. لكن أحلامي بمجملها أنتهكت هذا القانون. لم أر في أحلامي أى شيء خبرته في ساعات صحوي. إن حياتي فى الحلم وحياتي في الصحو كانتا منفصلتين، بلا أى شيءء مُشترك سواي. كُنت حلقة الوصل بين حياتين أحيا كلاهما بشكل ما . ❝
❞ كَانَ باك يَعْرِفُ أَنَّهُ قَدْ خَسِرَ هَذِهِ الْجَوْلَةَ مِنَ الْمَعْرَكَةِ، وَلَكِنَّهُ لَمْ يَسْتَسْلِمْ. فَقَدْ تَعَلَّمَ أَنَّهُ لَا يُمْكِنُهُ الِاعْتِمَادُ عَلَى قُوَّتِهِ فَقَطْ لِكَيْ يَرْبَحَ، وَأَدْرَكَ أَنَّهُ فِي الْمُسْتَقْبَلِ عَلَيْهِ أَنْ يَتَوَصَّلَ إِلَى طُرُقٍ لِلنَّجَاةِ بِنَفْسِهِ لَا تَعْتَمِدُ عَلَى عَضَلَاتِهِ فَحَسْبُ، بَلْ عَلَى ذَكَائِهِ وَمَكْرِهِ أَيْضًا. لَقَدْ عَلَّمَهُ الرَّجُلُ ذُو السُّتْرَةِ الْحَمْرَاءِ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ دَرْسًا لَنْ يَنْسَاهُ أَبَدًا . ❝
❞ كان أبيضُ الناب ذئبًا في شطر منه وكلبًا في الشطر الآخر. وُلد في برية الشمال الموحشة القاسية، وهي عالم بغيض يحكمه قانون واحد هو: «كل أو تؤكل». بعد سنوات من المعاناة، يحظى أبيض الناب بفرصة في حياة أفضل عندما يكوِّن صداقة مع إنسان، فهل سيهجر أبيض الناب عادات الحياة البرية التي ألفها من أجل فرصة للحب ورفقة بني البشر؟ . ❝
❞ تبدأ القصة -قبل مولد الكلب الذئب- بفريق مكون من رجُلين وكلابهما في رحلة لإيصال نعش اللورد ألفريد إلى بلدة نائية يُطلق عليها فورت ماكغوري في المنطقة العليا من إقليم يوكون. يتعقّب قطيع كبير من الذئاب الجائعة الرجلين -بيل وهنري- على مدار عدة أيام. أخيرًا، بعد أن اُكل بيل والكلاب، وجدت أربع فرق أخرى هنري يحاول الهرب من الذئاب. فهربت الذئاب عندما أحست بمجيء مجموعة كبيرة من الناس . ❝