█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ إريك فروم ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 عالم نفس وفيلسوف إنساني ألماني أمريكي ولد مدينة فرانكفورت ألمانيا 23 مارس عام 1900 هاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية 1934 أعماله :الخوف الحرية (1941) التحليل النفسى والدين (1950) اللغة المنسية : مدخل فهم الأحلام والقصص الخيالية والأساطير ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الإنسان بين الجوهر والمظهر To be or to have أزمة النفسي ثورة الأمل نحو تكنولوجيا مؤنسنة فن الحب جوهر الإصغاء أجل ذاته كينونة حب الحياة الناشرين المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب دار الكلمة للنشر والتوزيع منشورات وزارة الثقافة الأردن العودة الحوار مجد المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر ❱
إريك فروم (23 مارس، 1900 - 18 مارس، 1980) عالم نفس وفيلسوف إنساني ألماني أمريكي. ولد في مدينة فرانكفورت وهاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية في 1934. والتحق بجامعة فرانكفورت وهايدلبيرغ حيث درس فيها العلوم الاجتماعية والنفسية والفلسفية.[2] ومن أعماله :الهروب من الحرية (1941) التحليل النفسى والدين (1950) اللغة المنسية : مدخل إلى فهم الأحلام والقصص الخيالية والأساطير (1951) المجتمع العاقل (1955) رسالة سيجموند فرويد : تحليل لشخصيته وتأثيره (1959) أزمة التحليل النفسى : مقالات عن فرويد وماركس وعلم النفس الاجتماعيى (1970) تشريح نزوع الإنسان إلى التدمير (1973) كما حرر كتبا، بأقلام كتاب متعددين عن بوذية زن ومفهوم ماركس للإنسان وغيرها.[3]
❞ هناك العديد ممن يعتقدون أن البشر خراف، في حين يعتقد آخرون أنهم ذئاب ويستطيع كلا الجانبين حشد العديد من الحجج الجيدة لإثبات آرائهم. إذ لا يحتاج أولئك الذين يقولون إن البشر خراف سوى للإشارة الى أنه يمكن بسهولة التأثير عليهم ليقوموا بتنفيذ ما يطلب منهم فعله، حتى لو كان ذلك مؤذياً لهم . ❝
❞ الفارق بين الكينونة والتملك ليس بالضرورة هو الفارق بين الشرق والغرب, ولكنه الفارق بين مجتمع محوره الأساسي الناس وآخر محوره الأساسي الأشياء . ❝
❞ أصنام اليوم هي مواضيع جشع مُعد منهجياً : جشع المال ، السلطة ، الشهوة ، المجد ، الطعام والشراب . يعبد الانسان وسائل وغايات الجشع ، فبقدر ما يقوي أصنامه بقدر ما يضعف هو . ❝
❞ يضم هذا الكتاب بين طياته مجموعة متفرقة من المقالات التي كتبت في أوقات مختلفة بين 1932-1969 يصل بينها موضوع مشترك هو التفاعل بين العوامل النفسية والعوامل الاجتماعية. كما ويضم الكتاب بعض النصوص القديمة التي سبق ونشرت بالألمانية، هذا إلى جانب مقالتين طويلتين الأولى جاءت تحت عنوان ˝أزمة التحليل النفسي˝ وفيه تم تحليل المحددات الاجتماعية التي لعبت دوراً في تطور التحليل النفسي، أما النص الثاني فحمل عنوان ˝الدلالة الحالية لنظام الأمومة˝. إن الطابع النقدي لهذه المقالات يضفي عليها مزيداً من الفائدة للمتهمين بالدراسات النفسية والاجتماعية في هذا الميدان، كما يطرح وجهة نظر تخالف المألوف السائد في فهم التحليل النفسي وفي فهم طريقته العلاجية بشكل خاص . ❝