█ _ نبيل فاروق 2000 حصريا رواية ❞ أشباح ولكن ❝ عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر 2024 ولكن: نبذة الرواية: رواية الرواية الكبير شاركة كتابة سلسلة الروايات هذه نخبة من كبار المؤلفين الروائيين أمثال حمدي مصطفي رحمه الله أحمد خالد توفيق محمد سليمان عبد الملك الصفتي غيره الكتاب العرب رواية لكن التي تمزج بين الواقعية الخيال تتطرق الي الحديث عالم الأشباح تجيب علي معظم التساؤلات تدور أذهان القراء كتب والقصص مجاناً PDF اونلاين هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ #السؤال_و_الجواب يكمنان في قطرة… و#الموت أيضًا يكمن في قطرة… واحدة 👌 . ❝
❞ على الرغم من صغر سنه، وعدم تمتعه بأية صفة رسمية، قاتل أدهم الشاب، وربما أول مرة في حياته، من أجل مصر، وخاض جولات عنيفة قاتلة.ولكنها كانت البداية الحقيقية . ❝
❞ لم تكن مهمة رسمية لـ (أدهم) ولكنه وجد نفسه فجأة يواجه منظمة رهيبة، دون سلاح واحد ، سوى مهارات اكتسبها، منذ نعومة أظفاره.– كيف يمكن لرجل أعزل أن يواجه جيشًا وحشيًا، وسط صحراء قاحلة؟ كيف تكون المواجهة؟!.. وإلى ماذا ينتهي الصراع؟ وكيف؟! . ❝
❞ أنا واثق من أن كل رجل شرقي يحفظ عن ظهر قلب كل ما ورد في الأديان عن حقوقه مع زوجته وواجباتها تجاهه.
و لكن كم منهم يعرف ما ذكرته الأديان عن حقوقها هي, و عن واجباته تجاهها؟!
كم منهم يهتم حتى بمنحها هذه الحقوق , وتقديم كل الواجبات؟! . ❝
❞ أيها الليل رفقًا بنا، فإننا حزينون،متشردون، منفيون، نقاسي الامًا وخذلانًا، فمهلًا أيها الليل فمنا من ينتظرك على أمل رجوع ذلك الراحل، ومنا من يوهم نفسهُ ويختلق فرصة لقاء عند حلول المساء كي يواسي نفسه بلقاءهِ الأول، ومنا من ينظر إلى تلك المسافات الطويلة وكأنهُ يريد أختصارها بأي طريقة ما، ومنا من بداخلهِ أمواج تعصف بهِ يمينًا ويسارًا ويحاول تهدئة رعتها، ومنا من لديه كلمات عالقة بأقصى قلبهِ فيحاول أستخراجها بشتى الطرق ولا يستطيع، ومنا من لديه شعورًا بالضيق ولأكتئاب فيحاول تلاشي ألمهِ فيفشل دونما فائدة..سحقًا أيها الليل ماذا أحل بنا من وراء سهرُك هذا..!؟ . ❝