📘 ❞ حصن الطفل المسلم (ط: الصيفي) ❝ كتاب ــ روض الذهور الصيفي اصدار 2005

كتب للطفل المسلم - 📖 كتاب ❞ حصن الطفل المسلم (ط: الصيفي) ❝ ــ روض الذهور الصيفي 📖

█ _ روض الذهور الصيفي 2005 حصريا كتاب ❞ حصن الطفل المسلم (ط: الصيفي) ❝ عن مركز الزهور 2024 الصيفي): يقاس تطور الأمم والمجتمعات بمدى اهتمامها بالنظام التربوي والعمل تطويره بما يتلاءم مع مستجدات العصر ومعطياته وبما يناسب حاجات الأفراد والمستجدات التربوية واضعة اعتبارها تربية جيل قادر العيش القرن الحادي والعشرين وتعد مرحلة رياض الأطفال من أهم المراحل التعليمية لبناء نشء قيادة ففيها يتم غرس القيم والمبادئ والمعارف والمفاهيم والمهارات والاتجاهات والتي تساعد بناء شخصية متكاملة وتقدم الأوطان ولن ذلك إلا خلال تخطيط جيد للتعامل هذه المرحلة بالإضافة مراعاة ميول واحتياجات ورغبات والتعامل مشكلاتهم والسعي نحو علاجها يضمن نمو سوي لهم ويساعد مواكبة للتقدم الحادث مستوى العالم بمجال العلوم والتكنولوجيا وقد مرت دولة الكويت بثلاث مراحل تطويرية هي: الأولى (مرحلة الأمومة الواعية) وهي الميلاد أو النشأة لرياض حيث كانت البداية بإنشاء روضتي: المهلب وطارق عام 1954م ركز التعليم آنذاك التلقين وتعليم مبادئ القراءة والكتابة والحساب وتطور بعد إلى الاهتمام بالأنشطة التي تهم وتدخل السرور قلوبهم كسرد القصص وممارسة الألعاب الحركية والفنون بعدها النظام اتباع أسلوب الخبرات المنفصلة ( العددية – اللغوية التهذيبية الاجتماعية) حتى أوائل الثمانينات العشرين ثم توالت الثانية (برنامج المتكاملة) والذي يقوم برنامج يحتوي مجموعة تدور كل خبرة حول موضوع يهم ويرتبط ببيئة المستويات العمرية الواحدة ويستغرق تنفيذ الخبرة أسبوعاً للمستوى الأول وأسبوعين الثاني والثالث وتوزع أيام العام الدراسي وانطلاقاً مبدأ التنمية والتطوير الثالثة الأسلوب المطوَّر) بدأت 1999 2000م أقر التوجيه الفني مشروع تطوير العمل الذي التعلم الذاتي؛ يتعلم بنفسه اللعب المنظم والحر والأنشطة الموجهة يتضمنها المنهج وفق خصائص النمو للأطفال وحاجاتهم النفسية والجسدية استغلال البيئة المحيطة ومواردها سواء داخل غرفة خارجها؛ بهدف وتأهيله للبحث والتحليل والتفكير العلمي المنطقي وإتاحة الفرصة له للإبداع والابتكار وتنمية الخيال وما زالت مستمرة سعيها الجاد التطوير والتجديد وفي متابعة آخر المستجدات الساحة لمواكبة التطور؛ يعود بالنفع الطفولة نفذت العديد المشاريع الهادفة ومنها: حوسبة يهدف التأكيد تعزيز دور الحاسوب الوعي الحاسوبي لدى وتقديرهم لأهميته ودور التقنية شتى مجالات الحياة وأثرها زيادة الإنتاج وتقديم لمزيد الخدمات للإنسان ورفاهيته وتحقيق حد أدنى الثقافة الحاسوبية الأطفال؛ تمكنهم التعامل الواعي والآمن معطيات ومتطلباته وإثراء الصفية بالمزيد الأنشطة المعلمة تحقيق أهدافها تيسير برمجيات حاسوبية متطورة تستخدم الوسائط المتعددة فيتفاعل معها؛ مما يساعد تنمية قدراته العقلية المختلفة وتكامل الأخرى تقدم للطفل تحققه أهداف علمية وتربوية بكافة أبعادها وتشجع المتعلم استخدامه الأعلى؛ المعلم توظيفه كافة بها المبكرة العقلي والادراكي, كما أن هناك حاجة لتنظيم المعروضة مبكرا , بعض حدود الذكاء والقدرات الحسية لديه معرفتها قبل دخوله الابتدائية ممارسة العمليات الادراكية تكون ذات أثر والتطور وان الممارسة لا تتم التدريب والمران اللذين يعملان جذب عقل أجل المهارات الكامنة إذ يبرز وضع بيئة غنية ومحفزة وسليمة تحوي والمواقف والمثيرات واستخدام وسائل تعليمية مناسبة لأعمار هؤلاء كيف نشجِّع القراءة؟ يتعلّم طريق التشجيع إمكان أهل طفل مساعدته ليصبح قارئاً جيداً ولكن يجب عدم إجباره لأنّ الإجبار يؤدي كره واعتبارها مهمة روتينية شاقة وبغيضة تبدأ عملية تشجيع سن مبكرة إنّ قراءة قصة ممتعة ليلاً النوم هي بمثابة الخطوة ليتعلم ويستمتع فالطفل يظهر منذ لحظة ولادته وإلى يصبح الخامسة فضولاً قوياً للتعرُّف شيء وأي وهذا يُعتبر فرصة جيدة لتعريفه الكتب والقراءة تخلق روابط قوية بين الأُم والطفل وتساعد تخليصهما الشعور بالإجهاد سبب يُوجب البدء تعليم هو أنّ السن يكون توّاقاً للحصول اهتمام الآخرين والتأثير مشاعرهم لذا انتهاز وإبداء الإهتمام بطفلها تمضية الوقت معه قصص قصيرة فهي بذلك تحفيز فضوله الفكري يشبه الإسفنجة بقدرته الإمتصاص يقدم الكاتب منهجاً للأهل وللمربين للمساعدة النشأ وإيجابية كتب مجاناً PDF اونلاين لتعليم اصول دينه الاسلامى وكيف ينشا نشاة اسلامية سليمة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
حصن الطفل المسلم (ط: الصيفي)
كتاب

حصن الطفل المسلم (ط: الصيفي)

ــ روض الذهور الصيفي

صدر 2005م عن مركز روض الزهور الصيفي
حصن الطفل المسلم (ط: الصيفي)
كتاب

حصن الطفل المسلم (ط: الصيفي)

ــ روض الذهور الصيفي

صدر 2005م عن مركز روض الزهور الصيفي
حول
روض الذهور الصيفي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مركز روض الزهور الصيفي 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب حصن الطفل المسلم (ط: الصيفي):
يقاس تطور الأمم والمجتمعات بمدى اهتمامها بالنظام التربوي، والعمل على تطويره، بما يتلاءم مع مستجدات العصر ومعطياته، وبما يناسب حاجات الأفراد والمستجدات التربوية، واضعة في اعتبارها تربية جيل قادر على العيش في القرن الحادي والعشرين. وتعد مرحلة رياض الأطفال من أهم المراحل التعليمية لبناء نشء على قيادة الأمم، ففيها يتم غرس القيم والمبادئ والمعارف والمفاهيم والمهارات والاتجاهات والتي تساعد على بناء شخصية متكاملة تساعد على بناء وتقدم الأوطان، ولن يتم ذلك إلا من خلال تخطيط جيد للتعامل مع الأطفال في هذه المرحلة، بالإضافة الى مراعاة ميول واحتياجات ورغبات الأطفال والتعامل مع مشكلاتهم والسعي نحو علاجها بما يضمن نمو سوي لهم ويساعد على مواكبة الطفل للتقدم الحادث على مستوى العالم بمجال العلوم والتكنولوجيا.

وقد مرت رياض الأطفال في دولة الكويت بثلاث مراحل تطويرية، هي: المرحلة الأولى (مرحلة الأمومة الواعية)، وهي مرحلة الميلاد أو النشأة لرياض الأطفال، حيث كانت البداية بإنشاء روضتي: المهلب وطارق عام 1954م، حيث ركز التعليم آنذاك على التلقين، وتعليم مبادئ القراءة والكتابة والحساب، وتطور بعد ذلك إلى الاهتمام بالأنشطة التي تهم الأطفال، وتدخل السرور إلى قلوبهم، كسرد القصص، وممارسة الألعاب الحركية، والفنون، وتطور بعدها النظام إلى اتباع أسلوب الخبرات المنفصلة ( العددية – اللغوية – التهذيبية – الحركية - الاجتماعية) حتى أوائل الثمانينات من القرن العشرين، ثم توالت المرحلة الثانية (برنامج الخبرات التربوية المتكاملة)، والذي يقوم على بناء برنامج الخبرات التربوية، حيث يحتوي على مجموعة من الخبرات، تدور كل خبرة حول موضوع يهم الأطفال، ويرتبط ببيئة الطفل في المستويات العمرية الواحدة، ويستغرق تنفيذ الخبرة أسبوعاً للمستوى الأول، وأسبوعين للمستوى الثاني والثالث، وتوزع هذه الخبرات على أيام العام الدراسي، وانطلاقاً من مبدأ التنمية والتطوير توالت المرحلة الثالثة (مرحلة الأسلوب المطوَّر)، والتي بدأت عام 1999 / 2000م، حيث أقر التوجيه الفني العام لرياض الأطفال تنفيذ مشروع أسلوب تطوير العمل في رياض الأطفال، الذي يقوم على مبدأ التعلم الذاتي؛ حيث يتعلم الطفل بنفسه من خلال اللعب المنظم والحر، والأنشطة الموجهة، التي يتضمنها المنهج وفق خصائص النمو للأطفال، وحاجاتهم النفسية والجسدية، من خلال استغلال البيئة المحيطة ومواردها، سواء داخل غرفة التعليم أو خارجها؛ بهدف بناء شخصية الطفل، وتأهيله للبحث والتحليل والتفكير العلمي المنطقي، وإتاحة الفرصة له للإبداع، والابتكار، وتنمية الخيال .

وما زالت رياض الأطفال في الكويت مستمرة في سعيها الجاد نحو التطوير والتجديد، وفي متابعة آخر المستجدات على الساحة التربوية لمواكبة التطور؛ بما يعود بالنفع على الطفولة، حيث نفذت العديد من المشاريع التربوية الهادفة ومنها: مشروع حوسبة التعليم في رياض الأطفال، والذي يهدف التأكيد على تعزيز دور الحاسوب، وتنمية الوعي الحاسوبي لدى الأطفال، وتقديرهم لأهميته، ودور هذه التقنية في شتى مجالات الحياة، وأثرها في زيادة الإنتاج، وتقديم الحاسوب لمزيد من الخدمات للإنسان ورفاهيته، وتحقيق حد أدنى من الثقافة الحاسوبية لدى الأطفال؛ تمكنهم من التعامل الواعي والآمن مع معطيات العصر ومتطلباته، وإثراء البيئة الصفية بالمزيد من الأنشطة التربوية الهادفة، التي تساعد المعلمة في تحقيق أهدافها، بالإضافة إلى تيسير التعلم، وتقديم برمجيات حاسوبية متطورة تستخدم الوسائط المتعددة، فيتفاعل الطفل معها؛ مما يساعد على تنمية قدراته العقلية المختلفة، وتكامل الحاسوب مع الخبرات الأخرى التي تقدم للطفل بما تحققه من أهداف علمية وتربوية بكافة أبعادها، وتشجع المتعلم على استخدامه في المراحل الأعلى؛ مما يساعد المعلم على توظيفه في كافة الأنشطة التي يقوم بها .

وتعد مرحلة الطفولة المبكرة من أهم مراحل النمو العقلي والادراكي, كما أن هناك حاجة لتنظيم الخبرات المعروضة على الأطفال مبكرا , حيث أن بعض حدود الذكاء والقدرات الحسية لديه يتم معرفتها قبل دخوله الى الابتدائية، كما أن ممارسة العمليات العقلية و الادراكية تكون ذات أثر في النمو والتطور وان هذه الممارسة لا تتم إلا من خلال التدريب والمران اللذين يعملان على جذب عقل الطفل من أجل ممارسة المهارات الكامنة لديه , إذ أن النمو العقلي للطفل يبرز من خلال وضع الطفل في بيئة غنية ومحفزة وسليمة تحوي على مجموعة من الخبرات والمواقف والمثيرات واستخدام وسائل تعليمية مناسبة لأعمار هؤلاء الأطفال .

كيف نشجِّع الطفل على القراءة؟
يتعلّم الطفل القراءة عن طريق التشجيع. وفي إمكان كل أهل طفل مساعدته ليصبح قارئاً جيداً. ولكن، يجب عدم إجباره على القراءة، لأنّ الإجبار يؤدي إلى كره الطفل القراءة، واعتبارها مهمة روتينية شاقة وبغيضة. تبدأ عملية تشجيع الطفل على القراءة في سن مبكرة. إنّ قراءة قصة ممتعة للطفل ليلاً قبل النوم، هي بمثابة الخطوة الأولى ليتعلم الطفل القراءة ويستمتع بها. فالطفل يظهر، منذ لحظة ولادته وإلى أن يصبح في سن الخامسة، فضولاً قوياً للتعرُّف إلى كل شيء وأي شيء. وهذا يُعتبر فرصة جيدة لتعريفه إلى الكتب. والقراءة ليلاً للطفل تخلق روابط قوية بين الأُم والطفل، وتساعد على تخليصهما من الشعور بالإجهاد، وتساعد الطفل على النوم. سبب آخر يُوجب البدء في تعليم الطفل القراءة في سن مبكرة، هو أنّ الطفل في هذه السن يكون توّاقاً للحصول على اهتمام الآخرين والتأثير في مشاعرهم. لذا، على الأُم انتهاز الفرصة وإبداء الإهتمام بطفلها عن طريق تمضية بعض الوقت معه في قراءة قصص قصيرة له، فهي بذلك تساعد على تحفيز فضوله الفكري الذي يشبه الإسفنجة بقدرته على الإمتصاص.

يقدم الكاتب منهجاً للأهل وللمربين للمساعدة في تربية النشأ تربية جيدة وإيجابية .
الترتيب:

#119

0 مشاهدة هذا اليوم

#7K

45 مشاهدة هذا الشهر

#19K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 36.