█ _ الطبراني 1985 حصريا كتاب من اسمه عطاء رواة الحديث ويليه ذيل جزء عن عالم الكتب 2024 عطاء: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ذِكْرُ مَنْ يُسَمَّى عَطَاءً مِنْ رُوَاةِ الْحَدِيثِ عَطَاءٌ الشَّيْبِيُّ : أَصْحَابِ رَسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: قَرَأْتُ عَلَى الشَّيْخِ الإِمَامِ الْحَافِظِ شَمْسِ الدِّينِ أَبِي الْحَجَّاجِ يُوسُفَ بْنِ خَلِيلِ عَبْدِ قُلْتُ لَهُ: أَخْبَرَكُمْ أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ نَصْرٍ الصَّيْدَلانِيُّ سِبْطُ حُسَيْنِ مَنْدَهْ قَرَأَهُ الْحَسَنُ أَحْمَدَ الْحَسَنِ الْحَدَّادُ وَأَنْتَ حَاضِرٌ تَسْمَعُ فِي صَفَرٍ سَنَةَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ وَخَمْسِ مِائَةٍ فَأَقَرَّ بِهِ: ثنا نُعَيْمٍ الْحَافِظُ سُلَيْمَانُ أَيُّوبَ الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ 1 مُحَمَّدُ الْخُضْرِيُّ عُثْمَانَ حَكَمٍ الأَوْدِيُّ الأَسْدِيُّ فِطْرُ خَلِيفَةَ عَنْ عَطَاءٍ رَجُلٍ بَنِي شَيْبَةَ أَدْرَكَهُ فِطْرٌ بِهِمْ وَهُوَ كَبِيرٌ قَالَ: «رَأَيْتُ رَسُولَ وَسَلَّمَ يُصَلِّي عِنْدَ الْمَقَامِ وَعَلَيْهِ نَعْلانِ سَبْتِيَّتَانِ» قَالَ الْقَاسِمِ: لا نَعْلَمُهُ رَوَى عَنِ النَّبِيِّ غَيْرَ هَذَا الْحَدِيثِ وَلَيْسَ لَهُ طَرِيقٌ عَطَاءُ يَسَارٍ : مَوْلَى مَيْمُونَةَ زَوْجِ كِبَارِ التَّابِعِينَ كَانَ يَنْزِلُ الْمَدِينَةَ رِوَايَةٌ كَثِيرَةٌ , هُرَيْرَةَ وَأَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ وَعَائِشَةَ وَابْنِ عُمَرَ وَجَابِرِ وَغَيْرِهِمْ 2 حَدَّثَنَا عَلِيُّ الْعَزِيزِ عُبَيْدُ عَائِشَةَ عَبْدُ الْمُبَارَكِ يَحْيَى قُرَيْطٍ عَطَاءِ يَسَارٍ قَالَ رَسُولُ «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ وَعَرَفَ حُدُودَهُ وَتَحَفَّظَ مِمَّا يَنْبَغِي أَنْ يَتَحَفَّظَ مِنْهُ كَفَّرَ مَا قَبْلَهُ» نَعْلَمُ الْحَدِيثَ يُرْوَى بِهَذَا اللَّفْظِ الجرح والتعديل مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل والتعديل و هو علم يبحث فيه جرح الرواة وتعديلهم بألفاظ مخصوصة وعن مراتب تلك الألفاظ أو رجال ويسمى أيضا والعدالة أحد فروع فیه أحوال حيث اتصافهم بشرائط قبول رواياتهم عدمه وقيل تعريفه أيضا: وضع لتشخيص ذاتا ووصفا ومدحا وقدحا