█ _ الطبراني 0 حصريا كتاب ❞ المعجم الكبير للطبراني الجزء العشرون: مخرمة معمر بن عبد الله ❝ عن مكتبة ابن تيمية 2024 الله: هو من كتب الحديث المسندة عند أهل السنة والجماعة جمعه الإمام أبو القاسم سليمان أحمد أيوب ورتبه طريقة المعاجم أي أنه رتبه حروف لكنه لأسماء الصحابة موضوع الكتاب معرفة بذكر أحوالهم وفضائلهم ومروياتهم أو بعضها مرتبين ترتيبا معجميا قال الطبراني: "هذا ألفناه جامع لعدد ما انتهى إلينا ممن روى رسول الرجال والنساء ألف ب ت ث" شرط المصنف الكتاب التزم الترتيب المعجمي للصحابة حيث يقول: "خرجت كل واحد منهم حديثا وحديثين وثلاثا وأكثر ذلك حسب كثرة روايتهم وقلتها ومن كان المقلين خرجت حديثه أجمع لم يكن له رواية وكان ذكر أصحابه استشهد مع تقدم موته ذكرته المغازي وتاريخ العلماء ليوقف عدد الرواة وذكر م وسنخرج مسندهم بالاستقصاء " ومما سبق يتبين أن اشترط يلي: أن يخرج عددا مرويات صحابي مكثر متوسط ولم لأبي هريرة معجمه هذا؛ لأنه أفرده بمسند مستقل نظرا لكثرة مروياته يقول الذهبي: ليس فيه مسند أبي ولا استوعب حديث المكثرين ويتنبه إلى يشترط استيعاب التزم باستيعاب رضوان عليهم بإيراد أسماء الذين ليست لهم وعرف بهم فضائلهم غيرهم ؛ لأن أهداف تأليفه لهذا المعجم: معرفة بترتيب منهج الكبير اعتمد مجموعة الأسس يمكن إجمالها فيم يلي: بدأ الخلفاء الراشدين ترتيب خلافتهم ثم أتبعهم بقية العشرة المبشرين بالجنة رتب وجعله عاما لكل الكتاب في مستهل يترجم له؛ نسبه صفته سنده ووفاته أسنده ( هذا إذا لديه أحاديث هذه الأبواب فإن يعثر شيء تركها دون التزام بهذا إذا اجتمعت الأحاديث موضوع عنون لها بعنوان مناسب؛ كأن باب كذا إن الصحابي مكثرا بعض أحاديثه وإن مقلا جميع التابعين تابعي حدة وعنون التابعي فلان من (أو يذكره نقلا عنه) اشترك اسم أفرد بابا خاصا اسمه ذكر المؤلف أبوابا بترجمة فيقول فقط هكذا وهذا يفعله بين الباب والذي قبله بينه بعده اتصال الموضوع دارت عدة لصحابي حول ووجد هناك آخر تعلق فإنه يذكرها ويغض النظر أنها تحت ترجمة قصده بذلك استكمال النفع بالموضوع الواحد موضع يرجع فيستكمل المترجم روايات جميعها مروية بصيغة الأداء حدثنا وهي أرفع صيغ الصلاح قلما يكرر بسنده ومتنه كما بل لابد مغايرة تتمثل غالبا تعدد الطرق شأنه تقوية ورفعه درجة التي أعلى منها مشتملات الكتاب عدد خرج أوردهم مترجما التعريف: 1600 تقريبا ولكنه قد يورد المختلف صحبته وينبه مثل صنيعه جندب كعب "جندب الأزدي: اختلف صحبته" وعدد المطبوع: 22021 اشتمل المرفوع النبي وهو أكثر وعلى كثير الموقوف سيما يبدأ بالتعريف بالصحابي ويذكر شمائله وفضائله وأقواله بكر الصديق ومسند عمر الخطاب عبيدة الجراح وفيه أقوال دونهم المتعلقة بالصحابة صفاتهم ونحوها وقد نبه مقدمة بقوله: "ومن العلماء" يروي بالإسناد نفسه أنسابهم وبلدانهم وسابقتهم وتواريخ وفياتهم الأمور اعتنى بها كثيرا اشتمل أيضا شرح للغريب ومنه قوله: "الحش: البستان" بيان اختلاف مروياتهم عني بجمع طرق الذي يرويه يبوب صنع مسعود "الاختلاف الأعمش وفي قال: صلاة بمنى" وغيره طريقة ترتيبه رتب المرويات مسانيد الغالب ورتب بعامة وقسمهم رجال ونساء وتفصيل يلي: رتب روايته وذلك التعريف فضائله وعند صحبة الأحوال يسوق: يتعلق بنسبة بصفته بسنه "ومما أسند" تنوعت طريقته يسنده ويرويه أحوال منها: يصنف الفقهية يقسم المتوسط الرواية مكثرها تراجم عنهم فإذا الراوي قسم ذلك: جابر سمرة "سماك حرب بعده: "سفيان الثوري سماك" وساق الطريق ويبدأ برواية (الرجال النساء) وربما رتب تابع البلدان مسند: سهل سعد ترجم "ما حازم: سلمة دينار سعد" "رواية المدنيين حازم" وبعد ساق "المكيون البصريين وكذا الكوفيين يجمع التصنيف وبين تقسيم التراجم جبير مطعم عنه صنف هؤلاء أحيانا بما يدل اقتصاره غرائب رواه ذر "من ذر" بدأ بمسانيد وقدم الأربعة باقي ورتبهم وبدأ بأصحاب الأسماء الكنى فبدأ بنات منهن: فاطمة زينب رقية أم كلثوم ون أمامة بنت العاص وهي: أعقبهن بزوجات خديجة عائشة أزواج النساء: النساء اللاتي روين أسماءهن وبدأت ببنات وأزواجه لئلا يتقدمهن غيرهن وكانت أصغر وأحبهن إليه فبدأت لحب لها" وقسمهن كطريقته إلا زاد للمبهمات الصحابيات عليهن عدد أحاديثه طبع عشرين مجلدا لكن ينقصه خمس مجلدات المجلد الثالث عشر السابع وقدر الكتاني بـ: ستين ألفا بينما يرى حاجي خليفة وعشرون فقط(27) والذي وجد المطبوع بترقيم السلفي: "22021"حديثا وبمراعاة الأجزاء المفقودة تقدير أقرب للصواب والله أعلم أهم مميزاته يعتبر مصادر النبوية الأصيلة ذات الأهمية الجليلة يعتبر الموسوعات الكبيرة اشتماله الزوائد الكتب الستة يعد أبرز المصادر ووفياتهم جهود العلم العناية به طبع بتحقيق العلامة حمدي المجيد السلفي المحقق سقطت قطعة العبادلة يوجد سقط مواضع أخر فاكتفى وجده وألحق به فهارس متنوعة مجلد استدرك (عام 1415هـ) تشتمل تبدأ أثناء عمرو وتنتهي بمرويات يزيد المزني وتحتوي (475) يفهرس محتواها معجم لسامي التوني كما حقق جزءاً القطعة السابقة الشيخ معاذ طارق عوض اشتملت (242) أخرجه أتم وإلى جانب فقد بتقريب ضمن أحاديثِ مصادرَ أخرى فمنها كنز العمال للعلامة علي حسام الدين الهندي 975هـ وموسوعة النبوي للدكتور الملك قاضي ومنها: جمع زوائده المعروفة البدر المنير زوائد وترتيب "مجمع ومنبع الفوائد" كلاهما الهيثمي 807ه كتابه المسانيد والسنن بزوائد رتبها الأسانيد الأمير علاء بلبان كشف الظنون(2737) ومنها أوائل ألفاظ متون موسوعة أطراف الشريف هاجر: محمد السعيد بسيوني وفهارس إعداد: عدنان العرعور أورد فهرسا بترتيبها بحسب الأعلى ومثله وقد كثرت نقول واستفادتهم جدا لاسيما التخريج لا يكاد يخلو الأوسط ذلك: نقل الحافظ المنذري الترغيب والترهيب من(288) موضعا والحافظ حجر فتح الباري من(70) والمناوي فيض القدير من(69) الوصول فيه للبحث خطوات منها: الأولى: يستفاد إسناد ومتن يراد مظنته سعيد المسيب "إن الميت يعذب نيح عليه" فبمعرفة وهو: يتوصل مظنة داخل الكبير؛ ذكره حرف العين ونظرا لكبر حجم فيمكن أحد المداخل والفهارس تسهل مثل: للتوني إنه فهرس مرتب دقيقا فمن خلاله يتعرف بداية وبالاستفادة الفهارس والمداخل تقرب محتوى يسهل المطلوب الثانية: تتجاوز يسوقها نسبة ونسبه وصفته وسنه حتى يتم والتي عليها أسند عمر" فيبحث فيها الثالثة: يبحث السابق؛ يرتبهم ولهذا يلزم الرجوع الفهرس أعده محقق توجد ويبحث عرفت الصفحة تبين البحث عندئذ المذكور ومن الجدير بالذكر طريق متنه كأوائل ألفاظه موضوعه خلال والكتب عنيت بترتيبه النحو وتوضيحه بواسطة المتن عثر تخريجه بالعزو وفق الأسلوب التوثيقي المعلوم وبالجملة فالكتاب حديثية؛ احتوت جم تاريخية؛ واحتوت الكثير فرحمة الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: مستد بفتح النون إطلاقات فيطلق المستد ويراد يأتي أولا: اتصل للتدد ظاهرا راويه منتهاد فيدخل والموقوف والمقطوع غير الحاكم جعل بالمرفوع لذلك أطلق البخاري كتابة الصحيح مصنف بأنه سماه: (الجامع المسند المختصر أمور صلى عليه وسلم وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ مسندة قائلها الأول اشتهر الدارمي أبواب الفقه انتقد تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى ناصر المروزي الي ثانيا: يطلق الإسناد فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: بغض فأرى الصلاة بجوار الحج الطلاق وبغض الصحة الحين الضعف كمسند حنبل وإنما النوع المصنفات والمراد هنا الإطلاق يتحدث السنة: "ومنها ولكنها موضوعها صحيذا حسنا ضعيفا مرتين الهجاء فعله أسهل تناوله القبائل الإسلام ذلك" يقتصر جماعة أي: العثورة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين نزلوا مصر والمسانيد كثيرة أعلاها المراد وإذا أريد غيره بعد المسانيد: "قالوا: أول مسئذا داود الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة سنة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو الجامع لتقدمه حفاظ خراسان رواد يونس حبيب خاصة وله تدخل قدرد وقيل: يحفظ أربعين قال الذهبي رحمه تعالى الطيالسي: "الحافظ صاحب سمع مجالس مفرقة فهي وقع النا" وقال "قال الخطيب: لنا نعيم: الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة مجلدكبير" حاتم: "كتبت حبيب" ثقة توفي للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد فأول مسندا بمكة المكرمة الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عشرة عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول العبسي وأبو عدي: "يقال: إن يحيى الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي لطيف قذرة مرات الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر منه سنا وأقدم سماعا فيحتمل يكون نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف تجريد غيرد قام أصحاب مجرذا الآثار الموقوفة يعلقوا نادرا فيجمعون وبالتالي خلت وتراجم المسانيد: رتب الحسانيد مسنده أسبقيتهم فقدم فعل وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم ترتيبهم يذكر مستدا لطلحة أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية جزغا مائة وثمانون صحابيا والكثير واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد نفس الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي ست فهو مصنف: ومصنف صحابى وقلة بالمكثرين ترتينا تنازليا وصل رووا الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف وما الرتبة لأحد ثقته وضبطه وإتقانه خاص ومسانيد التقلين جعل رضي للإمام العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج أصح روينا إسحاق راهويه ألا يجد تلك يخرجه ونحي نحو البزار قريتا صرح ببعض فتخرج مقال علته ويعتذر يعرفه الوجه وأما المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه كله عنده وأن الضعفاء إنما المتابعات ينازع يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر ذكرت وفتاوى أتباع أحياناً المصنفات: • عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع 196هـ حماد 167هـ الفرق الأنواع إجمالاً: مما تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب