📘 ❞ معجم اللغة العربية المعاصرة ❝ كتاب ــ أحمد مختار عمر اصدار 2008

المعاجم والقواميس في اللغة العربية - 📖 ❞ كتاب معجم اللغة العربية المعاصرة ❝ ــ أحمد مختار عمر 📖

█ _ أحمد مختار عمر 2008 حصريا كتاب معجم اللغة العربية المعاصرة عن عالم الكتب 2024 المعاصرة: ورد مقدمة المعجم ما يلي: جاء بالإضافة إلى معاجمه الأخرى تطبيقًا لأحد الآراء النظريَّة التي كان ينادي بها العالم الراحل (أحمد عمر) وهو إصدار المعاجم الجماعيَّة بالاعتماد فكرة فريق العمل ذي الكوادر المدرَّبة وتلافي الفرديَّة كعيبٍ أساسيّ إنتاج العربية؛ ففي ظلِّ المنافسة المستمرة وزيادة الاهتمام بإصدار مع مجيء القرن العشرين وتحوّلها صناعة ومع تضخُّم حجم المادة يُتعامل معها نتيجة التوليد المستمرّ للألفاظ اللغويّة والتطوُّر للدلالات وضرورة اعتماد الحديث لغة العلوم والآداب والمعارف المختلفة؛ فإنه لا يمكن الآن تصوُّر إنجاز معجمٍ بالكفاءة المطلوبة بجهدٍ فرديّ ولا لباحثٍ واحد أو مجموعةٍ من الباحثين متَّحِدي الثقافة الاضطلاع بهذا الأمر الحاجة لمثل هذا المعجم والمتتبِّع للغة وما يصيب دلالة مفرداتها تطوُّر مستمرّ استحداث كلمات جديدة لمسايرة التقدُّم العلميّ والتكنولوجيّ الهائل يجد أنَّ معظمها لم يثبت بعد رغم وفرة عدد يتَّسم الكلِّيّ أعمال السابقين واجترارها عامًا عام؛ حيث تكتفي هذه بالنقل الاختصار إعادة الترتيب أحيانا وهكذا ظل التفكير جمع ثان لمفردات وكيفية توظيفها سياقاتها المتعددة والاهتمام بالتصاحبات الحرَّة للكلمات والتصاحبات المنتظمة المتكررة والتعبيرات الاصطلاحية كلُّ ذلكَّ مطلبًا مُلِحًا كما ظلَّ غيابه قصورًا قواعد بناء المعجم من هنا كانت المؤلِّف رحمه الله إنشاء المعاصرة؛ ليكون معجمًا عصريًا يقف الكلمات المستعملة العصر والاستعمالات المستحدثة تفقد الصحة اللغويَّة يغطِّي معظم الاستعمالات الخاصَّة بجميع أقطار الدول ابتداءً المحيط حتى الخليج متفاديًا أوجه القصور شابت المُنتَجة قبله تتلخَّص فيما يأتي: 1 الخلط بين المهجور والمستعمَل وغياب كثيرٍ المستحدَث 2 الاعتماد بعضها البعض دون تمحيص تدقيق 3 تناول المعلومات الصرفية والدلالية لمداخلها 4 عدم إثبات المصاحبات اللفظية يكثُر استخدامها وكذلك التعبيرات السياقية اكتسبت معانيَ زائدة معاني كما ضمن الفكرة الخاصة بإنشاء اتِّباع نظام خاصّ بتناول المواد عرضها ونوع المقدَّمة هدَف كافَّة ينتظرها مستعمل والتي تبتعد عنها إمَّا تيسيًرا للوقت العجز تناولها وقد شملت المعلومات: للكلمة الدلالية وجميع استعمالاتها خلال المسح الشامل والنصوص وإثبات الشواهد والأمثلة أعطى اهتماما بالغًا بالمصطلحات تنوعت ووزعت أربعة وثلاثين علمًا بلغت عشرة آلاف مصطلح مختلف اعتمدنا العديد المراجع المتخصِّصة وبمساعدة فريقٍ المتخصِّصين المجال منهج أجل وضع صاحب منهجًا جديدًا يتجنّب عيوبَ الأعمال السابقة ويسمح باستخلاص منه ظهر التفرُّد منهجه منذ لحظة البداية وهي مرحلة المادة؛ فلم يعتمد اعتمادًا كلِّيًا معاجم إنَّما ضمَّ إليها مادة غنيَّة بالكلمات الشائعة والمستعملة باستخدام تقنية حاسوبيَّة متقدِّمة تمَّ بمقتضاها إجراء مسح لغويّ مكثَّف لمادة مكتوبة ومسموعة تُمثِّل أصدق تمثيل فقد تميَّزت بالمعاصَرة والسياقات الجديدة ترد سياق مألوف لدى المستخدم وتتجاوز حجمها مائة مليون كلمة ومثال أعطانا الحجم الضخم للمادة المسحيَّة صلاحية الحكم كلمةٍ بالشيوع؛ ومن ثَمَّ إدخالها بعدم الشيوع؛ ثمَّ إهمالها وحذفها (ويصدق الكلمات) أمدَّتنا بكل لأي وبخاصة حروف الجرّ فيمكننا معرفة أكثر شهرة تتبع أنماطها الأكثر استعمالاً المتعلِّقات وبخاصةٍ الجر بمعدَّل تكرار كلِّ والقواميس مجاناً PDF اونلاين لغةً: (هو قاموس يضمُّ مفرداتٍ لغويَّةً مرتَّبة ترتيباً مُعيَّناً وشرحاً لهذهِ المفردات ذكر يُقابلها بلغة أخرى) أمّا اصطلاحاً: هو الكتاب الذي يحتوي شرح المُفردات والألفاظ وتوضيح مَعانيها وصفاتها ودلالاتها تعود نشأة وتاريخ المَعاجم اللّغة العربيّة نزول القرآن الكريم؛ لضرورة توضيح ودخول الكثير غير العرب الإسلام وتحديداً الثّاني الهجري سُمّي المُعجم الاسم اشتقاقاً الفعل (أعجم) أي بمعنى أزال العجمة وهنالك الناس يستبدلون بالقاموس؛ فكلمة القاموس تعني البحر تكون صفة للمعجم ليس استدعى وجوده لتفسير يصعب عليهم مفردات

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
معجم اللغة العربية المعاصرة
كتاب

معجم اللغة العربية المعاصرة

ــ أحمد مختار عمر

صدر 2008م عن عالم الكتب
معجم اللغة العربية المعاصرة
كتاب

معجم اللغة العربية المعاصرة

ــ أحمد مختار عمر

صدر 2008م عن عالم الكتب
مميّز
عن كتاب معجم اللغة العربية المعاصرة:
ورد في مقدمة المعجم ما يلي: جاء معجم اللغة العربية المعاصرة- بالإضافة إلى معاجمه الأخرى- تطبيقًا لأحد الآراء النظريَّة التي كان ينادي بها العالم الراحل (أحمد مختار عمر)، وهو إصدار المعاجم الجماعيَّة بالاعتماد على فكرة فريق العمل ذي الكوادر المدرَّبة، وتلافي الفرديَّة كعيبٍ أساسيّ في إنتاج المعاجم العربية؛ ففي ظلِّ المنافسة المستمرة وزيادة الاهتمام بإصدار المعاجم مع مجيء القرن العشرين، وتحوّلها إلى صناعة، ومع تضخُّم حجم المادة التي يُتعامل معها نتيجة التوليد المستمرّ للألفاظ اللغويّة والتطوُّر المستمرّ للدلالات، وضرورة اعتماد المعجم الحديث على لغة العلوم والآداب والمعارف المختلفة؛ فإنه لا يمكن الآن تصوُّر إنجاز معجمٍ ما- بالكفاءة المطلوبة- بجهدٍ فرديّ، ولا يمكن لباحثٍ واحد أو مجموعةٍ من الباحثين متَّحِدي الثقافة الاضطلاع بهذا الأمر.

الحاجة لمثل هذا المعجم
والمتتبِّع الآن للغة المعاصرة- وما يصيب دلالة مفرداتها من تطوُّر مستمرّ، بالإضافة إلى استحداث كلمات جديدة لمسايرة التقدُّم العلميّ والتكنولوجيّ الهائل-يجد أنَّ معظمها لم يثبت في المعاجم بعد، رغم وفرة عدد من المعاجم المعاصرة، التي يتَّسم معظمها بالاعتماد الكلِّيّ على أعمال السابقين واجترارها عامًا بعد عام؛ حيث تكتفي هذه المعاجم بالنقل أو الاختصار أو إعادة الترتيب أحيانا، وهكذا ظل التفكير في جمع ثان لمفردات اللغة العربية المعاصرة، وكيفية توظيفها في سياقاتها المتعددة، والاهتمام بالتصاحبات الحرَّة للكلمات والتصاحبات المنتظمة أو المتكررة، والتعبيرات الاصطلاحية- ظل كلُّ ذلكَّ مطلبًا مُلِحًا، كما ظلَّ غيابه قصورًا في صناعة المعجم الحديث.

قواعد بناء هذا المعجم
من هنا كانت فكرة المؤلِّف- رحمه الله- إنشاء معجم اللغة العربية المعاصرة؛ ليكون معجمًا عصريًا يقف على الكلمات المستعملة في العصر الحديث، والاستعمالات المستحدثة التي لم تفقد الصحة اللغويَّة، كما يغطِّي معظم الاستعمالات الخاصَّة بجميع أقطار الدول العربية ابتداءً من المحيط حتى الخليج، متفاديًا أوجه القصور التي شابت المعاجم المُنتَجة قبله، التي تتلخَّص فيما يأتي:

1 - الخلط بين المهجور والمستعمَل، وغياب كثيرٍ من المستحدَث.
2 - الاعتماد على بعضها البعض، دون تمحيص أو تدقيق.
3 - القصور في تناول المعلومات الصرفية والدلالية لمداخلها.
4 - عدم إثبات معظم المصاحبات اللفظية التي يكثُر استخدامها، وكذلك التعبيرات السياقية التي اكتسبت معانيَ جديدة زائدة على معاني مفرداتها.
كما كان ضمن الفكرة الخاصة بإنشاء المعجم اتِّباع نظام خاصّ بتناول المواد وكيفية عرضها ونوع المعلومات المقدَّمة، حيث هدَف المعجم إلى إثبات كافَّة المعلومات التي ينتظرها مستعمل المعجم والتي تبتعد عنها المعاجم الأخرى إمَّا تيسيًرا للوقت أو العجز عن تناولها، وقد شملت هذه المعلومات: المعلومات الصرفية للكلمة، وكذلك المعلومات الدلالية للكلمة، وجميع أوجه استعمالاتها من خلال المسح الشامل للكلمات والنصوص وإثبات الشواهد والأمثلة والتعبيرات السياقية، كما أعطى المعجم اهتماما بالغًا بالمصطلحات، التي تنوعت ووزعت على أربعة وثلاثين علمًا، وقد بلغت عشرة آلاف مصطلح مختلف، وقد اعتمدنا في هذه المادة على العديد من المراجع المتخصِّصة، وبمساعدة فريقٍ من المتخصِّصين في هذا المجال.

منهج المعجم
من أجل هذا وضع صاحب المعجم - رحمه الله - منهجًا جديدًا يتجنّب عيوبَ الأعمال السابقة، ويسمح باستخلاص عدد من المعاجم منه، وقد ظهر التفرُّد في منهجه منذ لحظة البداية، وهي مرحلة جمع المادة؛ فلم يعتمد اعتمادًا كلِّيًا على معاجم السابقين، إنَّما ضمَّ إليها مادة غنيَّة بالكلمات الشائعة والمستعملة، باستخدام تقنية حاسوبيَّة متقدِّمة تمَّ بمقتضاها إجراء مسح لغويّ مكثَّف لمادة مكتوبة ومسموعة تُمثِّل اللغة العربية المعاصرة أصدق تمثيل، فقد تميَّزت بالمعاصَرة والسياقات المستعملة، بالإضافة إلى الاستعمالات الجديدة التي ترد في سياق مألوف لدى المستخدم، وتتجاوز في حجمها مائة مليون كلمة ومثال. وقد أعطانا هذا الحجم الضخم للمادة المسحيَّة صلاحية الحكم على كلمةٍ بالشيوع؛ ومن ثَمَّ إدخالها في المعجم، أو بعدم الشيوع؛ ومن ثمَّ إهمالها وحذفها من المعجم (ويصدق هذا على معاني الكلمات). كما أمدَّتنا هذه المادة المسحيَّة بكل المصاحبات اللفظية لأي كلمة، وبخاصة حروف الجرّ، فيمكننا معرفة أكثر الاستعمالات شهرة وكذلك تتبع أنماطها الأكثر استعمالاً، وكذلك المتعلِّقات، وبخاصةٍ حروف الجر. كما أمدَّتنا بمعدَّل تكرار كلِّ كلمة. .
الترتيب:

#3K

2 مشاهدة هذا اليوم

#2K

217 مشاهدة هذا الشهر

#479

187K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 3367.
المتجر أماكن الشراء
أحمد مختار عمر ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
عالم الكتب 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية