📘 ❞ قراصنة وأباطرة - الإرهاب الدولى فى العالم الحقيقى ❝ كتاب ــ نعوم تشومسكي اصدار 1996

فكر وثقافة - 📖 ❞ كتاب قراصنة وأباطرة - الإرهاب الدولى فى العالم الحقيقى ❝ ــ نعوم تشومسكي 📖

█ _ نعوم تشومسكي 1996 حصريا كتاب قراصنة وأباطرة الإرهاب الدولى فى العالم الحقيقى عن نور حوران للدراسات والنشر والتراث 2024 الحقيقى: من فكر وثقافة تأليف: ناعوم ترجمة : قسم الترجمة دار الناشر نبذة الكتاب : يروي القديس أوغسطين قصة قرصان وقع اسر الاسكندر الكبير الذي سأله " كيف يجرؤ إزعاج البحر تجرؤ بأسره ؟ فأجاب القرصان لأنني افعل ذلك بسفينة صغيرة فحسب ادعى لصا أنت يفعل بأسطول ضخم تدعى إمبراطور جواب كان أنيقا ممتازا يقول فهو يلتقط بدقة معينة العلاقة الراهنة بين الولايات المتحدة مختلف اللاعبين الصغار مسرح الدولي ليبيا فصائل منظمة التحرير الفلسطينية غيرهما بشكل أكثر عمومية فقصة تلقى الضوء معنى مفهوم الاستعمال الغربي المعاصر تصل إلى قلب السعار يثار حول أحداث مختارة منسق حاليا بدرجة عالية الكلبية كغطاء للعنف قراصنة واباطرة مصطلح دخل نهاية القرن الثامن عشر ليشير رئيسي أعمال العنف التي تقوم بها الحكومات المصممة لتأمين الخضوع الشعبي ببساطة فذلك المفهوم قليل الفائدة للذين يمارسون إرهاب الدولة الذين عبر إمساكهم بزمام السلطة فهم موقع يمكنهم السيطرة نمط التفكير التعبير عليه فالمعنى الأساسي تم التخلي عنه أصبح يطلق أساسا بالتجزئة للأفراد المجموعات بينما المصطلح ذات مرة الأباطرة يزعجون رعاياهم بالذات فإنه الآن مقتصرا اللصوص الأقوياء و تحريرا لأنفسنا نظام التعبئة العقائدية فإننا سنستعمل للدلالة التهديد بالعنف أو استعماله للتخويف الإكراه ( عموما لأهداف سياسية ) سواء منه الجملة الخاص بالأباطرة التجزئة باللصوص و قول المأثور يفسر جزئي كما تطور حديثا الضروري إضافة ملمح آخر العمل الإرهابي يكتسب الشرعية فقط عندما يقوم به الطرف الآخر ليس نحن تأمل سبيل المثال حملة العلاقات العامة أطلقتها إدارة ريغان بداية العام 1981 النص الرئيسي كتابا لكيلر ستيرلنغ قدم برهانا عبقريا أن هو أداة بوحي سوفاياتي ترمي زعزعة المجتمع الديمقراطي البرهان الأعمال الإرهابية الكبيرة محصورة الدول الديمقراطية الغربية ليست موجهة ضد الاتحاد السوفياتي التابعة له الدائرة فلكه هذا التبصر النافذ قد أعجب كثيرا منظرين آخرين للإرهاب خاصة ولاتر لاكور كتب قدمت إثباتا وفيرا يحصل كلي البلدان إن أطروحة صحيحة الحقيقة فإنها بالتعريف استنادا الطريقة استخدم الإمبراطور بطانته الموالية لما كانت تلك الجانب يمكن اعتبارها إرهابا فانه يترتب مصيبة مهما الحقائق الحقيقي القصة مختلفة تماما فالضحايا الرئيسيون العقود العدة الأخيرة كانوا الكوبيين سكان أمريكا الوسطى لبنان لكن بحسب التعريف بينهم يدخل الحساب 1 يتحدث الكاتب ناعومي الارهاب يختلف بشأنه الكثيرين الدراسين والمفكرين والأكاديمين ولكن بالرغم الاختلاف الموجود كل الدارسين مقهوم الا الجميع اتفق علي مجموعة المبادئ تحكم عملية 2 يؤكد الهدف اثارة الرعب والمجتمعات المستهدفة ولقد انتشر السنوات الحالية أي وقت مضي 3 أثار قضية هامة وهي الربط والاسلام البعض يري الاسلام الوجه للارهاب والعمليات الارهابية دول ما هي عمليات ارهابية قام المسلمون افتراء صحيح الكثير منمن يدعون قاموا بارتكاب هذه الحماقات ولكنها معناه يعني علي العكس دين يدعو الي السلام والي النحبة ويدعو دائما ولا 4 الحادي سبتمبر أخري محورية وهامة تحدث عنها أحداث والتي تعرضت لها الأمريكية أدت كبيرة النتائج السلبية مستوي الاقتصاد العربية والغربية بعد نظرت والدول بصغة لدول انها وأدي توتر الكثر واغربية 5 خلال لا يرتبط بمجتمع معين يرتيبط بدولة ولكنه بعقليات الأمريكي نفسه يحارب والذي يتهم أنها العمليات والجرائم مجاناً PDF اونلاين الثقافة تعني صقل النفس والمنطق والفطانة حيث المثقف بتعلم أمور جديدة حال القلم يتم بريه هذا القسم يشمل العديدة الكتب المتميزة الفكر والثقافة تتعدّد المعاني إليها اللغة فهي ترجِع أصلها الفعل الثلاثي ثقُفَ الذكاء والفطنة وسرعة التعلم والحذق والتهذيب وتسوية الشيء وإقامة اعوجاجه والعلم والفنون والتعليم والمعارف

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
قراصنة وأباطرة - الإرهاب الدولى فى العالم الحقيقى
كتاب

قراصنة وأباطرة - الإرهاب الدولى فى العالم الحقيقى

ــ نعوم تشومسكي

صدر 1996م عن نور حوران للدراسات والنشر والتراث
قراصنة وأباطرة - الإرهاب الدولى فى العالم الحقيقى
كتاب

قراصنة وأباطرة - الإرهاب الدولى فى العالم الحقيقى

ــ نعوم تشومسكي

صدر 1996م عن نور حوران للدراسات والنشر والتراث
عن كتاب قراصنة وأباطرة - الإرهاب الدولى فى العالم الحقيقى:
قراصنة وأباطرة الإرهاب الدولى فى العالم الحقيقى من فكر وثقافة

تأليف: ناعوم تشومسكي
ترجمة : قسم الترجمة في دار حوران

الناشر : دار حوران

نبذة عن الكتاب :

يروي القديس أوغسطين قصة قرصان وقع في اسر الاسكندر الكبير الذي سأله " كيف يجرؤ على إزعاج البحر " كيف تجرؤ على إزعاج العالم بأسره ؟ فأجاب القرصان : " لأنني افعل ذلك بسفينة صغيرة فحسب ادعى لصا و أنت الذي يفعل ذلك بأسطول ضخم تدعى إمبراطور " .
جواب القرصان كان " أنيقا و ممتازا " يقول القديس أوغسطين . فهو يلتقط بدقة معينة العلاقة الراهنة بين الولايات المتحدة و مختلف اللاعبين الصغار على مسرح الإرهاب الدولي : ليبيا ، فصائل من منظمة التحرير الفلسطينية ، و غيرهما . و بشكل أكثر عمومية فقصة القديس أوغسطين تلقى الضوء على معنى مفهوم الإرهاب الدولي في الاستعمال الغربي المعاصر ، و تصل إلى قلب السعار الذي يثار حول أحداث مختارة من الإرهاب بشكل منسق حاليا و بدرجة عالية من الكلبية كغطاء للعنف الغربي .
قراصنة واباطرة و مصطلح " الإرهاب " دخل الاستعمال في نهاية القرن الثامن عشر ليشير بشكل رئيسي إلى أعمال العنف التي تقوم بها الحكومات و المصممة لتأمين الخضوع الشعبي و ببساطة فذلك المفهوم قليل الفائدة للذين يمارسون إرهاب الدولة و الذين عبر إمساكهم بزمام السلطة فهم في موقع يمكنهم من السيطرة على نمط التفكير و التعبير و عليه فالمعنى الأساسي تم التخلي عنه و مصطلح " الإرهاب " أصبح يطلق أساسا على " الإرهاب بالتجزئة " للأفراد و المجموعات و بينما كان المصطلح ذات مرة يطلق على الأباطرة الذين يزعجون رعاياهم بالذات و العالم فإنه الآن أصبح مقتصرا على اللصوص الذين يزعجون الأقوياء .
و تحريرا لأنفسنا من نظام التعبئة العقائدية فإننا سنستعمل مصطلح " الإرهاب " للدلالة على التهديد بالعنف أو استعماله للتخويف و الإكراه ( عموما لأهداف سياسية ) سواء منه إرهاب الجملة الخاص بالأباطرة أو إرهاب التجزئة الخاص باللصوص .


و قول القرصان المأثور يفسر بشكل جزئي فحسب مفهوم " الإرهاب الدولي " كما تطور حديثا . و من الضروري إضافة ملمح آخر : العمل الإرهابي يكتسب الشرعية فقط عندما يقوم به " الطرف الآخر " و ليس نحن . تأمل على سبيل المثال حملة العلاقات العامة حول " الإرهاب الدولي " التي أطلقتها إدارة ريغان في بداية العام 1981 . و النص الرئيسي كان كتابا لكيلر ستيرلنغ قدم برهانا عبقريا على أن الإرهاب الدولي هو أداة " بوحي سوفاياتي ، ترمي إلى زعزعة المجتمع الديمقراطي الغربي " . و البرهان هو أن الأعمال الإرهابية الكبيرة محصورة في الدول الديمقراطية الغربية و ليست " موجهة ضد الاتحاد السوفياتي أو الدول التابعة له و الدائرة في فلكه " و هذا التبصر النافذ قد أعجب كثيرا منظرين آخرين للإرهاب خاصة ولاتر لاكور الذي كتب أن ستيرلنغ قد قدمت " إثباتا وفيرا " على أن الإرهاب يحصل " بشكل كلي في البلدان الديمقراطية "
إن أطروحة ستيرلنغ صحيحة و في الحقيقة فإنها صحيحة بالتعريف استنادا إلى الطريقة التي استخدم بها الإمبراطور و بطانته الموالية مصطلح " الإرهاب " . و لما كانت تلك الأعمال التي يقوم بها " الجانب الآخر " فقط يمكن اعتبارها إرهابا فانه يترتب عليه أن ستيرلنغ كانت مصيبة مهما كانت الحقائق و في العالم الحقيقي القصة مختلفة تماما . فالضحايا الرئيسيون للإرهاب الدولي في العقود العدة الأخيرة كانوا الكوبيين سكان أمريكا الوسطى و لبنان و لكن بحسب التعريف ليس بينهم من يدخل في الحساب .


1- يتحدث الكاتب الكبير ناعومي تشومسكي عن مفهوم الارهاب ، الارهاب مفهوم يختلف بشأنه الكثيرين من الدراسين والمفكرين والأكاديمين ولكن بالرغم من الاختلاف الموجود بين كل من الدارسين والمفكرين حول مقهوم الارهاب الا أن الجميع اتفق علي مجموعة من المبادئ التي تحكم عملية الارهاب.

2- يؤكد الكاتب الكبير ناعوم تشومسكي أن الارهاب الهدف الأساسي منه هو اثارة الرعب في البلدان والمجتمعات المستهدفة ولقد انتشر الارهاب في السنوات الحالية أكثر من أي وقت مضي.

3- أثار الكاتب قضية هامة وهي الربط بين كل من الارهاب والاسلام ، البعض يري أن الاسلام هو الوجه الحقيقي للارهاب والعمليات الارهابية في مختلف دول العالم ما هي الا عمليات ارهابية قام بها المسلمون ولكن كل هذا افتراء علي الاسلام.

صحيح أن الكثير منمن يدعون الاسلام قاموا بارتكاب هذه الحماقات ولكنها هذا ليس معناه أن الاسلام يعني الارهاب.

علي العكس تماما الارهاب دين يدعو الي السلام والي النحبة ويدعو دائما الي السلام ولا يدعو الي الارهاب.

4- أحداث الحادي عشر من سبتمبر كانت قضية أخري محورية وهامة تحدث عنها الكاتب الكبير ناعوم تشومسكي في كتاب قراصنة وأباطرة الإرهاب الدولي في العالم الحقيقي.

أحداث الحادي عشر من سبتمبر والتي تعرضت لها الولايات المتحدة الأمريكية أدت الي مجموعة كبيرة من النتائج السلبية سواء علي مستوي الاقتصاد أو علي مستوي العلاقات العربية والغربية.

بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر نظرت أمريكا والدول الغربية بصغة خاصة لدول العربية علي انها دول ارهابية وأدي ذلك الي توتر الكثر من العلاقات العربية واغربية.

5- يؤكد الكاتب ناعوم تشومسكي من خلال كتاب قراصنة وأباطرة الإرهاب الدولي في العالم الحقيقي أن الارهاب لا يرتبط بمجتمع معين ولا يرتيبط بدولة معينة ولكنه يرتبط بعقليات معينة ، علي سبيل المثال المجتمع الأمريكي نفسه الذي يحارب الارهاب والذي يتهم الكثير من الدول العربية علي أنها دول ارهابية يقوم بارتكاب الكثير من العمليات والجرائم الارهابية.


الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#35K

16 مشاهدة هذا الشهر

#9K

20K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 179.
المتجر أماكن الشراء
نعوم تشومسكي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
نور حوران للدراسات والنشر والتراث 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث