📘 ❞ مدينة بلا قلب ❝ ديوان ــ أحمد عبد المعطي حجازي

دواوين شعر - 📖 ❞ ديوان مدينة بلا قلب ❝ ــ أحمد عبد المعطي حجازي 📖

█ _ أحمد عبد المعطي حجازي 0 حصريا ديوان مدينة بلا قلب عن مكتبة الآداب 2024 قلب: من دواوين شعر تأليف : الناشر دار الآداب مقتبسات الكتاب “أحزانها القلب أما وجهها فباسم رغم الكلال كوردة تبتسم وجه الندى ثم تعود للأسى تحت الظلال يـــا رب خذ حزنها و أعطها فوق جمالها, جمال و أبقها نقيه كما أراها الخيال قصيدة حبيبتي” لم يبق إلا الاعتراف “أعبر أرض الشارع المزحوم لا توقفني العلامه أثيرُ حيثما ذهبتُ الحُب, البغض أكره السآمه !!؟ أدفع رأسي ثمناً لكلمة أقولها لضحكة أطلقها أو إبتسامه أسافر الليلة فجأةٌ, و أرجو السلامة !!؟ مسافراً أبدا” مرثية للعمر الجميل “جمعت الليل سمتي ولفقتُ الوجوم الرحب صمتي وفي صوتي وقلت: وداع! وأقسم أكن صادق وكان خداع! ولكنّي قرأتُ رواية شاعر عاشق أذلّته عشيقته فقال:وداع! ولكن أنت صدّقتِ!” ― حجازي, قلب “و السجن ليس دائماً سوراً, باباً حديد فقد يكون واسعاً حدود كالليل كالتيه نظل نعدو فيافيه حتى يصيبنا الهمود؟؟ قصيدة ” , الاعتراف “يا فؤادي, رحم الله الهوى كان صرحاً خيالٍ فهوى قصيدة العام السادس عشر حجازي “من أنا حقاً؟ تُرى كان يدري, أنه ألقى سؤالاً خطيراً أنه, لو أجب, يوشك أن يهزمني, يوشك يرجع لي منتصراً !!؟ إغتيال” مرثية الجميل “و أنا حبنا صار شيئاً تعودته كل يوم وله يوم تقاليده و له طباع حكم في الأصيل أشد إليك الرحال في الطريق, عددت شجيراته الناحلات الظلال و حفظت شواهد حوله, تطوف ببال و استعدت طوله, كلمات عتاب, بوح, لوم و تشككت فيما أسير أتراني أعلل نفسي بوهم؟ قصيدة رومانتيكية ز “هنالك شيئ عينيه في شفتيه يتعذب شيئ !! أدري كيف تحمل فيه الكتمان حتى هو يغني, يحب, يشرب !؟ فإضرب !؟ أفصح هذا الشيئ الآن استجمع أحزانك اضرب استنهض قلبك يدك صوٌت و أضرب !؟” “أتذكرينْ؟ ليلة كنٌا نسير ذات ليلةٍ وقد تدثٌَر الطريق بالظلامْ أنا أكاد أذكر الوقت وأذكر الكلامْ لأنها أوَّل مرةٍ وحدنا وكنت أستطيع أقول كلٌَ شيءْ لكنني لست الذين يتقنون صنعة الغرامْ” أوراس “كأنما جئنا ليكتشف كلٌ إنسانٍ مصيره “من أي بحر عصيّ الريح تطلبه إن كنت تبكي عليه نحن نكتبه يا يحدث الأمور ولا يكاد يحسن أمراً أو يقاربه أقول فيك هجائي وهو أوله وأنت آخر مهجو وأنسبه تعيش عصرنا ضيفاً وتشتمنا بإيقاعنا نشدو ونطربه وأننا نمنح الأيام ما طلبت وفيك ضاع التاريخ مطلبه وفيك أمسنا زاه غدنا أبهت فينا وأكذبه وتدعي الرأي أنت متهم وتسألنا عما تخربه وإنه الحمق رأي خلق يعطيك الورى رأساً فتركبه مستفعلن فاعلن مستفعلن فعلن فعلن” “ماذا أصاب الكلمات؟ تعد تهزنا و تسرقنا يومنا تثير العطف قد و قد تثير السخريه لكنها تموت الأغطيه قصيدة الأمير المتسول ز “نحن الشهود نقسم بالله العظيم نقول الحق وكيف يكذب الرجال الميتون القادمون أقاصي الشرق ليمثلوا بين أيديكم ساعةً و يرجعوا إلى اللحود !؟ نحن الحق و فيم الفقراء إن سئلوا عالمٍ, لا يملكون وقفة الحدود يرون منها الأنبياء والملوك الطغاه ثم يموتون أيدي الجنود كنا قبيل نموت مزارعين رعاه بحارة, ربما رجال دين أو خدماً نجوس داخل البيوت حين سقطنا ميتين !!؟ متنا فرادى ربما لكننا هنا مجتمعين نرفع صوتنا المجلجل الحزين “الناس حولي ساهمون لا يعرفون بعضهم الكئيب لعله مثلي غريب أليس يعرف الكلام؟؟ يقول حتى سلام!؟ يا صديق يكاد يلعن الطريق ما وجهته؟ ما قصته؟ !!لو جيبي نقود لا لن أعود لا أعود ثانياً نقود !!يا قاهره مجاناً PDF اونلاين القسم يشمل العديد الشعر المميزة الديوان عند الشعراء كتاب جمعت قصائد لشاعر واحد الديوان نوع أدبي معروف العربي والفارسي والعثماني والهندي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مدينة بلا قلب
ديوان

مدينة بلا قلب

ــ أحمد عبد المعطي حجازي

عن مكتبة الآداب
مدينة بلا قلب
ديوان

مدينة بلا قلب

ــ أحمد عبد المعطي حجازي

عن مكتبة الآداب
عن ديوان مدينة بلا قلب:
مدينة بلا قلب من دواوين شعر

تأليف : أحمد عبد المعطي حجازي

الناشر : دار الآداب

مقتبسات من الكتاب :


“أحزانها في القلب.. أما وجهها
فباسم.. رغم الكلال
كوردة تبتسم في وجه الندى
ثم تعود للأسى تحت الظلال
يـــا رب خذ حزنها
و أعطها فوق جمالها, جمال
و أبقها نقيه
كما أراها في الخيال

- قصيدة حبيبتي”
لم يبق إلا الاعتراف

“أعبر أرض الشارع المزحوم لا توقفني العلامه
أثيرُ حيثما ذهبتُ الحُب, و البغض... و أكره السآمه..!!؟

أدفع رأسي ثمناً لكلمة أقولها
لضحكة أطلقها
أو إبتسامه
أسافر الليلة فجأةٌ,
و لا أرجو السلامة..!!؟


- قصيدة مسافراً أبدا”
مرثية للعمر الجميل
“جمعت الليل في سمتي
ولفقتُ الوجوم الرحب في صمتي
وفي صوتي
وقلت: وداع!
وأقسم، لم أكن صادق
وكان خداع!
ولكنّي قرأتُ رواية عن شاعر عاشق
أذلّته عشيقته، فقال:وداع!
ولكن..
أنت صدّقتِ!”
― أحمد عبد المعطي حجازي, مدينة بلا قلب
“و السجن ليس دائماً سوراً, و باباً من حديد
فقد يكون واسعاً بلا حدود
كالليل...كالتيه
نظل نعدو في فيافيه
حتى يصيبنا الهمود؟؟

قصيدة السجن -”
, لم يبق إلا الاعتراف
“يا فؤادي, رحم الله الهوى
كان صرحاً من خيالٍ...فهوى

قصيدة العام السادس عشر -”
― أحمد عبد المعطي حجازي
“من أنا حقاً؟
تُرى هل كان يدري,
أنه ألقى سؤالاً خطيراً
أنه, لو لم أجب, يوشك أن يهزمني,
يوشك أن يرجع لي منتصراً...!!؟

- قصيدة إغتيال”
مرثية للعمر الجميل
“و أنا
حبنا... صار شيئاً تعودته كل يوم
وله كل يوم تقاليده
و له كل يوم طباع و حكم
في الأصيل أشد إليك الرحال
في الطريق, عددت شجيراته الناحلات الظلال
و حفظت شواهد من حوله, لا تطوف ببال
و استعدت على طوله, كلمات عتاب, و بوح, و لوم
و تشككت فيما أسير له... أتراني أعلل نفسي بوهم؟


قصيدة رومانتيكية -”
....................................ز
“هنالك شيئ في عينيه
في شفتيه... يتعذب
شيئ..!! لا أدري كيف تحمل فيه الكتمان
حتى و هو يغني, و يحب, و يشرب..!؟

فإضرب..!؟
أفصح عن هذا الشيئ الآن

استجمع أحزانك و اضرب
استنهض قلبك في يدك... و صوٌت

و أضرب..!؟”
..........................................
“أتذكرينْ؟
ليلة أن كنٌا نسير، ذات ليلةٍ
وقد تدثٌَر الطريق بالظلامْ
أنا أكاد أذكر الوقت وأذكر الكلامْ
لأنها أوَّل مرةٍ نسير وحدنا
وكنت أستطيع أن أقول كلٌَ شيءْ
لكنني لست من الذين يتقنون صنعة الغرامْ”
― أحمد عبد المعطي حجازي, أوراس

“كأنما جئنا ليكتشف كلٌ إنسانٍ مصيره..!؟”
...................................
“من أي بحر عصيّ الريح تطلبه..إن كنت تبكي عليه نحن نكتبه
يا من يحدث في كل الأمور ولا..يكاد يحسن أمراً أو يقاربه
أقول فيك هجائي وهو أوله..وأنت آخر مهجو وأنسبه
تعيش في عصرنا ضيفاً وتشتمنا..أنا بإيقاعنا نشدو ونطربه
وأننا نمنح الأيام ما طلبت..وفيك ضاع من التاريخ مطلبه
وفيك لا أمسنا زاه ولا غدنا..وفيك أبهت ما فينا وأكذبه
وتدعي الرأي فيما أنت متهم..فيه وتسألنا عما تخربه
وإنه الحمق لا رأي ولا خلق..يعطيك رب الورى رأساً فتركبه
مستفعلن فاعلن مستفعلن فعلن..مستفعلن فاعلن مستفعلن فعلن”
................................
“ماذا أصاب الكلمات؟ لم تعد تهزنا
و لم تعد تسرقنا من يومنا
تثير فينا العطف.. قد
و قد تثير السخريه
لكنها.. تموت تحت الأغطيه

قصيدة الأمير المتسول -”
.........................................ز
“نحن الشهود
نقسم بالله العظيم أن نقول الحق
وكيف يكذب الرجال الميتون

القادمون من أقاصي الشرق
ليمثلوا بين أيديكم ساعةً
و يرجعوا إلى اللحود..!؟

نحن الشهود
نقسم بالله العظيم أن نقول الحق
و فيم يكذب الرجال الفقراء
إن سئلوا عن عالمٍ,
لا يملكون فيه إلا وقفة على الحدود
يرون منها الأنبياء والملوك و الطغاه
ثم يموتون على أيدي الجنود

كنا قبيل أن نموت
مزارعين أو رعاه
بحارة, أو ربما رجال دين
أو خدماً نجوس داخل البيوت
حين سقطنا ميتين..!!؟
متنا فرادى... ربما
لكننا جئنا هنا مجتمعين
نرفع صوتنا المجلجل الحزين..!؟”

..................................

“الناس حولي ساهمون
لا يعرفون بعضهم...هذا الكئيب
لعله مثلي غريب
أليس يعرف الكلام؟؟
يقول لي.. حتى.. سلام!؟
..يا صديق
يكاد يلعن الطريق
ما وجهته؟
ما قصته؟
!!لو كان في جيبي نقود
لا.. لن أعود
لا لن أعود ثانياً بلا نقود
!!يا قاهره


الترتيب:

#6K

1 مشاهدة هذا اليوم

#15K

35 مشاهدة هذا الشهر

#7K

23K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 168.
المتجر أماكن الشراء
أحمد عبد المعطي حجازي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة الآداب 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث