📘 ❞ مسالك الحنفا الى مشارع الصلاة على المصطفى (ط. العلمية) ❝ كتاب ــ أحمد بن محمد بن أبي بكر القسطلاني أبو العباس اصدار 2005
الأذكار والمأثورات - 📖 ❞ كتاب مسالك الحنفا الى مشارع الصلاة على المصطفى (ط. العلمية) ❝ ــ أحمد بن محمد بن أبي بكر القسطلاني أبو العباس 📖
█ _ أحمد بن محمد أبي بكر القسطلاني أبو العباس 2005 حصريا كتاب مسالك الحنفا مشارع الصلاة المصطفى (ط العلمية) عن دار الكتب العلمية بلبنان 2024 العلمية): نبذه الكتاب: هل يجوز ترك الجهر بالتأمين وعدم رفع اليدين ؟ فأجاب : نعم إذا كان بين أناس لا يرفعون ولا يجهرون فالأولى أن يفعل تأليفًا لقلوبهم حتى يدعوهم إلى الخير وحتى يعلمهم ويرشدهم يتمكن من الإصلاح بينهم فإنه متى خالفهم استنكروا هذا ؛ لأنهم يرون هو الدين عدم فيما عدا تكبيرة الإحرام أنه وعاشوا عليه مع علمائهم وهكذا وهو خلاف مشهور أهل العلم منهم قال يجهر ومنهم قال: وقد جاء الحديث صلى الله وسلم صوته وفي بعضها خفض وإن الصواب يستحب الـجهر شيء مستحب ويكون تَركَ أمرًا مستحبًّا فلا مؤمن يفضي انشقاق وخلاف وفتنة بل يترك المؤمن المستحب يترتب تركه مصالـح أعظم من ذلك النبي هدم الكعبة وبناءها قواعد إبراهيم لأن قريشًا حديثو عهد بكفر ولهذا تركها حالها ولـم يغير والسلام للمصلحة العامة " انتهى مجموع فتاوى ابن باز (29 278 279) فالحاصل صلاتك معهم المسجد ومحافظتك الجماعة تركك لهذه السنن يخرجك منهج السلف الصالح بهذا تكون متبعا لمنهجهم الدعوة وتقديم العمل الفاضل المفضول الأذكار والمأثورات مجاناً PDF اونلاين كتب والشعائر وتفسيرها واحكامها
كتاب
مسالك الحنفا الى مشارع الصلاة على المصطفى (ط. العلمية)
ــ أحمد بن محمد بن أبي بكر القسطلاني أبو العباس
صدر 2005م عن دار الكتب العلمية بلبنان
كتاب
مسالك الحنفا الى مشارع الصلاة على المصطفى (ط. العلمية)
ــ أحمد بن محمد بن أبي بكر القسطلاني أبو العباس
صدر 2005م عن دار الكتب العلمية بلبناننبذه عن الكتاب:
هل يجوز ترك الجهر بالتأمين في الصلاة ، وعدم رفع اليدين ؟
فأجاب : نعم ، إذا كان بين أناس لا يرفعون ، ولا يجهرون بالتأمين ، فالأولى أن لا يفعل تأليفًا لقلوبهم ، حتى يدعوهم إلى الخير ، وحتى يعلمهم ويرشدهم ، وحتى يتمكن من الإصلاح بينهم ، فإنه متى خالفهم استنكروا هذا ؛ لأنهم يرون أن هذا هو الدين ، يرون أن عدم رفع اليدين ، فيما عدا تكبيرة الإحرام ، يرون أنه هو الدين ، وعاشوا عليه مع علمائهم .
وهكذا عدم الجهر بالتأمين ، وهو خلاف مشهور بين أهل العلم ، منهم من قال يجهر، ومنهم من قال: لا يجهر بالتأمين ، وقد جاء في الحديث أنه صلى الله عليه وسلم رفع صوته ، وفي بعضها أنه خفض صوته ، وإن كان الصواب أنه يستحب الـجهر بالتأمين ، وهو شيء مستحب ، ويكون تَركَ أمرًا مستحبًّا ، فلا يفعل مؤمن مستحبًّا يفضي إلى انشقاق وخلاف وفتنة ، بل يترك المؤمن المستحب .. إذا كان يترتب على تركه مصالـح أعظم .
من ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم ترك هدم الكعبة ، وبناءها على قواعد إبراهيم ، قال: لأن قريشًا حديثو عهد بكفر ، ولهذا تركها على حالها ، ولـم يغير عليه الصلاة والسلام للمصلحة العامة " انتهى من " مجموع فتاوى ابن باز " (29/278 - 279) .
فالحاصل : صلاتك معهم في المسجد ومحافظتك على الجماعة مع تركك لهذه السنن ، لا يخرجك هذا عن منهج السلف الصالح ، بل بهذا تكون متبعا لمنهجهم في الدعوة ، وتقديم العمل الفاضل على المفضول .
#1K
0 مشاهدة هذا اليوم#7K
6 مشاهدة هذا الشهر#15K
14K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
