📘 ❞ إلى الهدى ائتنا ❝ كتاب ــ محمد حسين يعقوب

الآداب والأدب - 📖 ❞ كتاب إلى الهدى ائتنا ❝ ــ محمد حسين يعقوب 📖

█ _ محمد حسين يعقوب 0 حصريا كتاب إلى الهدى ائتنا عن المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع 2024 ائتنا: من التزكية والأخلاق والآداب ائتنا المؤلف: يعقوب الناشر: الإسلامية الي الهدي نبذة الكتاب : إنه النداء الذي علمنا الله إياه: {لَهُ أَصْحَابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا} فننادي استهوته الشياطين الأرض حيران ننادي كل صار يدعو دون ما لا ينفعه ولا يضره عبد المنصب الجاه أو الدرهم أسلم قلبه لغير مدمن المعاصي الملتزمين الذين كانوا لنا يوم الأيام إخوة ننادي أصابه الفتور فنسي قيام الليل وهجر المصحف وجف لسانه ذكر الله ننادي فترت هممهم لنبعث فيهم الحماسة ونذكرهم بالقلب بداية الالتزام وبداية القلب مع الالتزام نذكر انتكسوا وقعوا وفرطوا الطاعات فنقول: أرضيتم بغير ربًا وهو رباكم بأنعمه وتحبب إليكم بالخيرات فبارزتموه بالمعاصي؟!! فأخي وحبيبي عد ارجع هلم تعال أقبل (اللهم رد قلوبنا أصل الإيمان) إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (17) وَلَيْسَتِ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (18) (النساء) الأنعام وَإِذَا جَاءَكَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا تَابَ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (54) (الأنعام) التوبة وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ يُرَدُّونَ عَذَابٍ عَظِيمٍ (101) وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى أَنْ يَتُوبَ إِنَّ اللَّهَ (102) خُذْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (103) أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (104) وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (105) (التوبة) لَقَدْ النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ (117) وَعَلَى الثَّلَاثَةِ خُلِّفُوا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ رَحُبَتْ وَضَاقَتْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا مَلْجَأَ إِلَّا إِلَيْهِ لِيَتُوبُوا (118) يَا أَيُّهَا آمَنُوا اتَّقُوا وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ (119) (التوبة) الشورى وَهُوَ الَّذِي وَيَعْفُو عَنِ وَيَعْلَمُ تَفْعَلُونَ (25) وَيَسْتَجِيبُ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَيَزِيدُهُمْ فَضْلِهِ وَالْكَافِرُونَ عَذَابٌ شَدِيدٌ (26) (الشورى) التحريم يَا تُوبُوا تَوْبَةً نَصُوحًا يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ يُخْزِي النَّبِيَّ وَالَّذِينَ مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ إِنَّكَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (8) (التحريم) الآداب والأدب مجاناً PDF اونلاين الأخلاق هي مجموعة الأفعال الأقوال الحمیدة التي وردت الشریعة الإسلامیة أجل بناء الفرد المجتمع معا قسم يحتوي كتب متنوعة تتحدث التعالیم الدینیة وجب علی کل مسلم اتباعها بمضمونها کلام تعالی خاتم رسله صلی علیه آله وسلم

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
إلى الهدى ائتنا
كتاب

إلى الهدى ائتنا

ــ محمد حسين يعقوب

عن المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع
إلى الهدى ائتنا
كتاب

إلى الهدى ائتنا

ــ محمد حسين يعقوب

عن المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع
عن كتاب إلى الهدى ائتنا:
إلى الهدى ائتنا من التزكية والأخلاق والآداب

إلى الهدى ائتنا
المؤلف: محمد حسين يعقوب
الناشر: المكتبة الإسلامية
الي الهدي ائتنا

نبذة عن الكتاب :



إنه النداء الذي علمنا الله إياه: {لَهُ أَصْحَابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا}

فننادي من استهوته الشياطين في الأرض حيران..

ننادي كل من صار يدعو من دون الله ما لا ينفعه ولا يضره..

ننادي عبد المنصب.. عبد الجاه.. أو عبد الدرهم.. من أسلم قلبه لغير الله..

ننادي مدمن المعاصي..

ننادي الملتزمين الذين كانوا لنا في يوم من الأيام إخوة

ننادي من أصابه الفتور فنسي قيام الليل.. وهجر المصحف.. وجف لسانه عن ذكر الله

ننادي من فترت هممهم.. لنبعث فيهم الحماسة.. ونذكرهم بالقلب في بداية الالتزام وبداية القلب مع الالتزام

نذكر من انتكسوا .. من وقعوا في المعاصي وفرطوا في الطاعات..

فنقول:

أرضيتم بغير الله ربًا.. وهو رباكم بأنعمه وتحبب إليكم بالخيرات فبارزتموه بالمعاصي؟!!

فأخي وحبيبي ..

عد.. ارجع.. هلم.. تعال.. أقبل..



(اللهم رد على قلوبنا أصل الإيمان)



.............................

إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (17) وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (18) (النساء)



الأنعام
وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (54) (الأنعام)

التوبة
وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ (101) وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (102) خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (103) أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (104) وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (105) (التوبة)

لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (117) وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (118) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ (119) (التوبة)

الشورى
وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ (25) وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَالْكَافِرُونَ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ (26) (الشورى)

التحريم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (8) (التحريم)



الترتيب:

#12K

0 مشاهدة هذا اليوم

#29K

19 مشاهدة هذا الشهر

#13K

15K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 235.
المتجر أماكن الشراء
محمد حسين يعقوب ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث