█ _ ستيفان زفايغ 0 حصريا رواية لاعب الشطرنج 2024 الشطرنج: اللعبة الملكية (وتعرف أيضاً بقصة أو النص الأصلي بالألمانية) هي للكاتب النمساوي زفايج نشرت للمرة الأولى عام 1941 أي قبل وفاة كاتبها انتحاراً بعض الإصدارات استخدم العنوان لمجموعة من القصص القصيرة التي تضمنت "أموك" "السر المحترق" "خوف" "رسالة امرأة مجهولة" نبذة عن الكاتب ستيفان زفايغ« 1881 1942» هو كاتب نمساوي أصل يهودي أديب مرموق ومن أبرز كتّاب أوروبا بدايات القرن الفائت وقد اشتهر بدراساته المسهبة تتناول حياة المشاهير الأدباء أمثال: تولستوي وديستوفسكي وبلزاك ورومان رولان فيتناول الشخصية بحيادية ويكشف حقيقتها كما دون رتوش وفي الوقت نفسه يميط اللثام حقائق مجهولة معروفة نطاق ضيق هؤلاء الذين ذاع صيتهم كتب شتيفان تسفايغ العديد المسرحيات والروايات والمقالات صدر له عمله الذي تناول فيه سيرته الذاتية "عالم الأمس" بعد انتحاره حصل الجنسية البريطانية تولي النازيين للسلطة ألمانيا عاش متنقلا أمريكا الجنوبية منذ العام 1940 رواياته المعروفة نذكر: 24 ساعة والشفقة الخطيرة وآموك وتعني هذه الكلمة باللغة الماليزية الجنون يخرج المرء طوره قرر التخلص الحياة وهو يشهد انهيار السلم العالمي وويلات الحرب العالمية الثانية فشعر بخيبة شديدة وتوترت أعصابه المرهفة فأقدم فعلته وجل ولم ينس أن يشكر حكومة البرازيل حيث انتحر حسن الضيافة والرعاية علماً الراحل كان قد حصل أنتحاره بمدة وجيزة قصص وروايات عالمية مجاناً PDF اونلاين نقل الأحداث بالكلمات والصور وغالباً ما يكون ذلك ارتجالاً بتجميل تشارك القصة الثقافات المختلفة كوسيلة ترفيه تعليم لحفظ التراث الثقافي وغرس القيم المعنوية العناصر الحاسمة ورواية الشخصيات الخيالية والحبكة ووجهات النظر الأدبية رواية تسبق الكتابة فقد كانت الأشكال لرواية عبارة شفوية مع الإيماءات والتعابير الجسدية أنها جزءاً الطقوس الدينية؛ اعتبر الفن الصخري شكل أشكال عدد القديمة رسم سكان أستراليا الأصليون رموزاً جدران الكهوف كوسائل لمساعدة الرواة تذكر ثم رويت باستخدم مزيج السرد الشفوي والموسيقى والفن والرقص ساعد هذا الأسلوب فهم معنى الوجود الإنساني خلال وروايتها الإنسان وسيلة النحت جذوع الأشجار الحية ووسائل أخرى سريعة الزوال (كالرمل وأوراق الأشجار) لتسجيل الصور والكتابة استخدمت أشكالاً معقدة كالوشم معلومات الأنساب والانتماءات والوضع الاجتماعي مع ظهور واستخدام وسائل اتصال ثابتة ومحمولة أصبح تسجيل والكتب ومشاركتها عبر مناطق العالم أسهل نحتت ونقشت ورسمت وطبعت وكتبت بالحبر الخشب والخيزران والعاج والعظام والفخار وألواح الصلصال والحجر النخيل والجلد والورق والحرير وقماش وسجلت أفلام وخزنت إلكترونياً بصورة رقمية لا تزال الشفوية عالقة بالذاكرة وانتقلت جيل إلى الرغم ازدياد شعبية الإعلام المكتوبة والمتلفزة كثير أنحاء
❞ ˝كلما زاد الرجل في تقييد نفسه ، كلما كان أقرب من ناحية أخرى إلى ما لا حدود له. إن أولئك الذين يبدو أنهم بعيدون عن العالم هم الذين يبنون لأنفسهم عالما رائعا وفرديا تماما في صورة مصغرة ، باستخدام معداتهم الخاصة ، التي تشبه النمل الأبيض ˝ . ❝
❞ ˝في لعبة الشطرنج ، كلعبة فكرية بحتة ، حيث يتم استبعاد العشوائية ، - أن يلعب شخص ما ضد نفسه أمر سخيف ...
إنه أمر متناقض ، مثل محاولة القفز فوق ظله الخاص ˝ . ❝
❞ ˝إلى جانب ذلك ، أليس من السهل بشكل مربك الاعتقاد بأنك رجل عظيم إذا لم تكن مثقلا بأدنى فكرة عاش بها رامبرانت أو بيتهوفن أو دانتي أو نابليون؟˝ . ❝
❞ ˝نحن سعداء عندما يتوافق الناس / الأشياء وغير سعداء عندما لا يفعلون ذلك. الناس والأحداث لا تخيب آمالنا ، نماذجنا للواقع تفعل. إن نموذجي للواقع هو الذي يحدد سعادتي أو خيبات أملي˝ . ❝
❞ كانوا يريدون تعذيبنا بطريقة أشد تهذيبا، أشد مكرا من ضربات العصا والتعذيب الجسدي؛ لقد كانوا يعذبوننا بالعزلة! عزلة خالصة لا يمكن أن تخطر على بال أحد. لم نتعرض لأي تعذيب جسدي.. بل أسلمونا ببساطة إلى فراغ مطلق، ومن البديهي أن لا شيء في العالم يعذِّب النفس البشرية أكثر من الفراغ . ❝
❞ يصف ستيفان زفايغ الخيبة في رواية “24 ساعة من حياة امرأة“ ويقول : لا يمكن أن أصف لك مرارتي ويأسي لكن تستطيع أن تتخيل ما شعرت به! ألا تكون في نظر إنسان منحته كل حياتك
أكثر من ذبابة تهشها يَدّ كُسلى بضجر . ❝
❞ إن الحياة التي لا تُكرس لهدف محدد هي غلطة.
بالنسبة إلى امرأة مثلي عاشت الليلة الفارطة، أحداثًا غير متوقعة، أحداثًا مندفعة كشلال، فإن كلمة ˝مستحيل˝ قد فقدت معناها فجأة . ❝
❞ أنٌنا لا نُنتج الكتب إلاّ لكي نبقى على صلة بالبشر فيما وراء الموت ، فنذود بذلك عن أنفسنا ضدّ العدو الألدّ لكل حياة ، ضدّ الزمن الذي يمضي ، ضدّ النسيان . ❝