█ _ د يحي هاشم حسن 0 حصريا كتاب ❞ الإسلام والإتجاهات العلمية المعاصرة ❝ عن دار المعارف 2024 المعاصرة: وجود الله هو موضوع نقاش فلسفة الدين والثقافة الشعبية ويمكن تصنيف مجموعة واسعة من الحجج المؤيدة والمعارضة لوجود أنها ميتافيزيقية أو منطقية تجريبية ذاتية وباستخدام المصطلحات الفلسفية تنطوي مسألة تخصصات نظرية المعرفة (طبيعة ونطاقها) وعلم الوجود (دراسة طبيعة الكينونة الواقع) ونظرية القيمة (نظرًا لأن بعض تعاريف تشمل "الكمال") طرقت عدمه منذ القدم قبل فلاسفة ورجال وعلماء وآخرين الصعيد الفلسفي فإن مصطلح "وجود الله" يتطرق إلى أصل طبيعته وحدود إدراك البشر له وأما الديني رجال باختلاف ديانتهم يقولون بأنهم استطاعوا البرهنة بالاعتماد الغيب فقط بحسب الديانات تيارات دون غيرها داخل الواحد بالغيب والعقل معًا ديانات أخرى يثير النقاش حول قضايا فلسفية عديدة مشكلة رئيسية هي عدم تعريف متفق عليه لله بين رافضي والمعتقدين بوجوده؛ التعريفات عامة وغير محددة تتحدث قوة كونية بينما هناك تعريفات تتطرق إله بمواصفات خاصة وهناك اختلاف ولكن بمستوى أقل المعتقدين بوجود فبينما يقدم اليهود والمسيحيون صفات فينتقد المسلمين تعاليم دينهم نظرة والمسيحيين أيضاً العديد العقلية التي يستدل بها لا يؤمنون ويستدل كذلك قسم كبير القائلين وغالبية للقائلين بعدم تتمحور تعارض الصفات الإلهية المطلقة مع بعضها كتعارض صفة العلم المطلق العدل والتخيير والتسيير والقدر ووجود الشيطان المسبق بخلافهما حجج عقلية القائلون مختلف الأديان كالمسيحية واليهودية والإسلام وتشكل الجامعات الغربية موضوعا حيا للنقاش أروقة الفسلفة وفي الحوارات كما يرفض البعض ويعتبرونه "مجرد اسطورة احتاجها الناس قديما نتيجة لجهلهم بأسباب الظواهر الطبيعية" صرح ستيفن هوكينج والمؤلف المشارك ليونارد ملودينوف كتابهما "التصميم العظيم" بأنه المنطقي أن نسأل ماذا خلق الكون إذا كان الجواب السؤال بذلك ينحرف يدعي كلا المؤلفين أنه الممكن الإجابة هذه الأسئلة بصورة بحتى عالم العلوم ودون الحاجة لاستدعاء أي كيانات إلهية يتفق الرياضييون والعلماء المسيحيون وعلى الأخص يولر وبرنارد ديسبانيات وجون لينوكس هذا النوع الحجة المشكوك فيها تتبنى حجة مضادة ضد بوصفه الخالق فرضية الكوسمولوجية (الدجاجة أم البيضة) حيث يمكن للأشياء توجد بدون خالق وتطبقها فتنشئ سلسة لانهائية مناورة بوينغ 747 القصوى لدوكينز تشبه ما ورد أعلاه يجادل المؤمنين بأن التطور يشبه الإعصار الذي يجمع طائرة بوينج (أو الحياة) معقد للغاية بحيث ألا يكون قد صممه شخص يطلق اسم دوكين المضادة مثل الإله سيكون معقداً "القصوي" وبالتالي يحتاج مصمم عدم الإدراك اللاهوتي القائلة اللغة الدينية كلمات "الله" ليست ذات معنى إدراكياً وأن التعاريف غير القابلة للاختزال دائرية يجادل تشبيه إبريق راسل عبء إثبات يقع عاتق المؤمن بوجوده وليس الملحد؛ اعتبار امتداداً لنصل أوكام يعد أساس الإيمان بالإله وهو دائم حي يموت ولا يغفل عدل يظلم شريك ند والد ولد رحمن رحيم يغفر الذنوب ويقبل التوبة يفرق إلا بأعمالهم الصالحة ومطلع كل شيء فيه ومتحكم به المعتقد الإسلامي؛ ليس كمثله مغاير تمامًا لكل مخلوقاته وبعيد تخيلات لهذا فلا يوجد صورة مجسم إنما يؤمن المسلمون ويعبدونه يروه واحد أحد عقيدة الثالوث المسيحي ثلاثة أقانيم فضلاً رفض ألوهية المسيح بشر رسول العقيدة الإسلامية ومن أهم السور ذلك سورة الإخلاص: Ra bracket png قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ Aya 1 الصَّمَدُ 2 لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ 3 يَكُنْ لَهُ كُفُوًا 4 La يقول الباحثين كلمة العربية المستخدمة إسلاميًا للدلالة الرب مكونة قسمين: "الـ" و"إله" يقول أخرون جذورها آرامية ترجع لكلمة "آلوها" ولله عدة أسماء وردت القرآن وهناك تسعة وتسعين اسمًا اشتهرت عند السنة باسم "أسماء الحسنى" وهي مدح وحمد وثناء وتمجيد لسان الرسل وفق السني ومنها: الملك القدّوس السلام المهيمن العزيز الجبّار القابض الباسط الوكيل الأول الرؤوف ذو الجلال والإكرام وغيرها والحقيقة خلاف عدد الأسماء الحسنى علماء وخلاف ذاتها رجح عددها وفقًا لحديث أورده البخاري الرسول محمد قال: "إن مئةً واحدًا أحصاها دخل الجنة" يقوم الفكر العلمي المعاصر ادعاء قوانين التجريبي تغني وتدل الطبيعة كموجود بذاته وهذا الكتاب يرد الادعاء خلال فصوله المتعددة تقدم التحليل لمذاهب الفكري والحيوي والاجتماعي ودلالة الفيزياء الحديثة احتياج العالم عظيم ولقد اتخذ منهجًا قائمًا علم الكلام القديم كانت تحتوي مقدماته تفهم لمسائل الطبيعي السائد آنذاك فأكتسب أصالة وقوة ومواجهة تقاوم الإلحداو ترشد التدين الصحيح فكر إسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل اسلامي