هذا الكتاب تحدث بنعمة الله "الإمام جلال الدين... 💬 أقوال جلال الدين السيوطي 📖 كتاب التحدث بنعمة الله تعالى
- 📖 من ❞ كتاب التحدث بنعمة الله تعالى ❝ جلال الدين السيوطي 📖
█ هذا الكتاب تحدث بنعمة الله "الإمام جلال الدين السيوطي" (849 911) وهو كتاب شيق عمد فيه المؤلف إلى الترجمة لنفسه اقتداءً بمن سبقه من العلماء ويبدو تفاصيل أنه لم يكن يقصد فقط وإنما إظهار مقدرته العلمية وتفوقه خصومه وأنه أهل للاجتهاد وهي القضية التي كانت مثار جدل ونزاع بينه وبين الذين شنعوا عليه دعواه بلوغ رتبة الاجتهاد وردّه عليهم بأنه بلغ هذه الدرجة يأمل أن يكون المجدد الذي يبعثه رأس كل مائة سنة ويدل ذلك الحجم أخذته المسألة المفترض ترجمة للمؤلف ولما كان الكتب المهمة فقد اعتنى بإخراجه الطبعة محققاُ: وبالرجوع عمل المحقق نجد تخلى بـ: أولاً: وضع للكتاب مقدمة تتضمن السيوطي تحوي نبذة مختصرة عن الجانب السياسي والثقافي والعلمي عصر وعن مولده ودراساته وشيوخه وتحصيله العلمي وتعرض أيضاً لمراحل حياته ونزاعه مع والاتهامات رموه بها وخصوصاً وردّ وأنصاره التهم وانقسام حول وأخيرتاريخ وفاته ومكان تبصره ثانياً: بتخريج الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة التحدث تعالى مجاناً PDF اونلاين 2024 هذا "الإمام السيوطي" وأخيراً تاريخ
ولما كان هذا الكتاب من الكتب المهمة فقد اعتنى بإخراجه في هذه الطبعة محققاُ: وبالرجوع إلى عمل المحقق نجد أنه تخلى بـ: أولاً: وضع للكتاب مقدمة تتضمن ترجمة من المؤلف السيوطي تحوي نبذة مختصرة عن الجانب السياسي والثقافي والعلمي في عصر السيوطي
جلال الدين السيوطي
منذ 2 سنوات ، مساهمة من: سما صافيه-
اقتباس جديد في ❞التحدث بنعمة الله تعالى❝اضافة اقتباس نصّي جديد
اضافة اقتباس صورة جديد
اضافة اقتباس فيديو جديد -
كتب أخرى لـ جلال الدين السيوطي:
-
-
❞ ترجيح السيوطي للقول بأن ترتيب السور توقيفي:
قُلْتُ -أي السيوطي رحمه الله- : وَمِمَّا يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ توقيفي كَوْنُ الْحَوَامِيمِ رُتِّبَتْ وَلَاءً وَكَذَا الطَّوَاسِينِ وَلَمْ تُرَتَّبِ الْمُسَبِّحَاتُ وَلَاءً بَلْ فُصِلَ بَيْنَ سُوَرِهَا وَفُصِلَ بَيْنَ طسم الشُّعَرَاءِ وَطسم الْقَصَصِ بطس مَعَ أَنَّهَا أَقْصَرُ مِنْهُمَا وَلَوْ كَانَ التَّرْتِيبُ اجْتِهَادِيًّا لَذُكِرَتِ الْمُسَبِّحَاتُ وَلَاءً وَأُخِّرَتْ طس عَنِ الْقَصَصِ. وَالَّذِي يَنْشَرِحُ لَهُ الصَّدْرُ مَا ذَهَبَ إِلَيْهِ الْبَيْهَقِيُّ وَهُوَ أَنَّ جَمِيعَ السُّوَرِ تَرْتِيبُهَا تَوْقِيفِيٌّ إِلَّا بَرَاءَةَ وَالْأَنْفَالَ وَلَا يَنْبَغِي أَنْ يستدل بقراءته سُوَرًا وَلَاءً عَلَى أَنَّ تَرْتِيبَهَا كَذَلِكَ وَحِينَئِذٍ فَلَا يَرِدَ
حَدِيثُ قِرَاءَتِهِ النِّسَاءَ قَبْلَ آلِ عِمْرَانَ لْأَنَّ تَرْتِيبَ السُّوَرِ فِي الْقِرَاءَةِ لَيْسَ بِوَاجِبٍ فَلَعَلَّهُ فَعَلَ ذَلِكَ لِبَيَانِ الْجَوَازِ. ❝ ⏤جلال الدين السيوطي❞ ترجيح السيوطي للقول بأن ترتيب السور توقيفي:
قُلْتُ -أي السيوطي رحمه الله- : وَمِمَّا يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ توقيفي كَوْنُ الْحَوَامِيمِ رُتِّبَتْ وَلَاءً وَكَذَا الطَّوَاسِينِ وَلَمْ تُرَتَّبِ الْمُسَبِّحَاتُ وَلَاءً بَلْ فُصِلَ بَيْنَ سُوَرِهَا وَفُصِلَ بَيْنَ طسم الشُّعَرَاءِ وَطسم الْقَصَصِ بطس مَعَ أَنَّهَا أَقْصَرُ مِنْهُمَا وَلَوْ كَانَ التَّرْتِيبُ اجْتِهَادِيًّا لَذُكِرَتِ الْمُسَبِّحَاتُ وَلَاءً وَأُخِّرَتْ طس عَنِ الْقَصَصِ. وَالَّذِي يَنْشَرِحُ لَهُ الصَّدْرُ مَا ذَهَبَ إِلَيْهِ الْبَيْهَقِيُّ وَهُوَ أَنَّ جَمِيعَ السُّوَرِ تَرْتِيبُهَا تَوْقِيفِيٌّ إِلَّا بَرَاءَةَ وَالْأَنْفَالَ وَلَا يَنْبَغِي أَنْ يستدل بقراءته سُوَرًا وَلَاءً عَلَى أَنَّ تَرْتِيبَهَا كَذَلِكَ وَحِينَئِذٍ فَلَا يَرِدَ
حَدِيثُ قِرَاءَتِهِ النِّسَاءَ قَبْلَ آلِ عِمْرَانَ لْأَنَّ تَرْتِيبَ السُّوَرِ فِي الْقِرَاءَةِ لَيْسَ بِوَاجِبٍ فَلَعَلَّهُ فَعَلَ ذَلِكَ لِبَيَانِ الْجَوَازِ . ❝
⏤ جلال الدين السيوطي
