اقتباس 1 من كتاب القول القيم مما يرويه ابن تيمية وابن... 💬 أقوال محمد ابن قيم الجوزية 📖 كتاب القول القيم مما يرويه ابن تيمية وابن القيم

- 📖 من ❞ كتاب القول القيم مما يرويه ابن تيمية وابن القيم ❝ محمد ابن قيم الجوزية 📖

█ كتاب القول القيم مما يرويه ابن تيمية وابن مجاناً PDF اونلاين 2024 أهل البيت أو آل مصطلح إسلامي يشير إلى جماعة من أقرباء الرسول محمد ويؤمن المسلمون بأن لهم مكانة خاصة بين العموم مع اختلاف درجة هذه المكانة المذاهب الإسلامية ذكرهم القرآن آية التطهير وهي الجزء الثاني الآية الثالثة والثلاثين سورة الأحزاب التي نزلت أمهات المؤمنين وهو الذي ورد الأحاديث حول أصحاب الكساء: إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمْ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا الأحزاب: 33 ذكر أهله بيته عدة نصوص واردة عنه واكتسب هذا المصطلح أهميته وشهرته نتيجة الاختلاف شيوخ السنة والجماعة تفسير ماهية الذين والرسول يختلف تشخيص ذكرتهم لم يقتصر الطائفة بل كان شائعا شخوص المسلمين انفسهم فاختلفت الأقاويل والتفاسير ومن التفاسير المراد بأهل هم: زوجات وأصحاب الكساء أهل (النبي علي بن أبي طالب فاطمة الزهراء الحسن الحسين) لقول فيهم فقط حديث الكساء: «اللهم هؤلاء بيتي» زوجات ولا أحد غيرهن النبي وحده من ناسب النبي جده الأدنى اجتمع معه رحم بنو هاشم استثناء النساء اتصل بالنبي بسبب (أهل دينه) بنسب (قرابته) نساء وجميع بني حرموا الصدقة عند والجماعة أهل بيت هم أزواجه وبناته وصهره وقيل: نساء والرجال آله وآل الرجل أصلها ثم أبدلت الهاء همزة فصارت فلما توالت الهمزتان أبدلوا الثانية ألفا مستشهدين بآيات ففي يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا (28) وَإِنْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآَخِرَةَ فَإِنَّ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا (29) نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30)وَمَنْ يَقْنُتْ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا رِزْقًا كَرِيمًا (31) لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا (32) وَقَرْنَ بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ إِنَّمَا عَنْكُمُ (33) وَإذْكُرْنَ مَا يُتْلَى مِنْ آَيَاتِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (34) و يعتقدون أن هذة أما فقد أضاف لآل صحيح مسلم بالإسناد صفية بنت شيبة قالت: خرج غداة وعليه مِرْط مرحّل شعر أسود فجاء فأدخله جاء الحسين فدخل جاءت فأدخلها قال: ﴿ عَنكُمُ ﴾ » وفي مسند أحمد «عن أم سلمة بيتها فأتت ببرمة فيها خزيرة فدخلت بها عليه فقال لها: إدعي زوجك وابنيك والحسن والحسين فدخلوا فجلسوا يأكلون تلك الخزيرة منامة له دكان تحته كساء خيبري ـ قالت وأنا أصلي الحجرة فأنزل الله عَزَّ وجَلَّ الآية: فأخذ فضل فغشاهم به أخرج يده فألوى السماء قال :اللهم إن أهلُ بيتي وخاصتي فأًذهِب عنهم الرجسَ وطَهِّرهم تطهيراً اللهم فأذهِب وطَهِّرهُم فأدخلتُ رأسي فقلت: معكم يا رسول ؟ "إنك خير إنك خير" وما منع إدخال تحت إلا لأن ليس محرماً لها يقول تيمية: «آلُ بَيْتِ رَسُولِ صَلَّى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " لَهُمْ الْحُقُوقِ يَجِبُ رِعَأيَتُهَا جَعَلَ حَقًا الخمسِ والفيءِ وَأَمَرَ بِالصَّلَاةِ عَلَيْهِمْ مَعَ الصَّلَاةِ فَقَالَ لَنَا: { قُولُوا: اللَّهُمَّ صَلِّ مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ كَمَا صَلَّيْت إبْرَاهِيمَ إنَّك حَمِيدٌ مَجِيدٌ وَبَارِكْ بَارَكْت } وَآلُ هُمْ الَّذِينَ حَرُمَتْ الصَّدَقَةُ هَكَذَا قَالَ الشَّافِعِيُّ وَأَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ؛ وَغَيْرُهُمَا الْعُلَمَاءِ رَحِمَهُمُ النَّبِيَّ قَالَ: إنَّ الصَّدَقَةَ لَا تَحِلُّ لِمُحَمَّدِ لِآلِ وأهل هم: بنات وأبناء أمهات وجميع والذين بقي منهم يومنا هم: آل العباس عبد المطلب آل عقيل جعفر الحارث لهب وجعل الإمام الشافعي بنو مناف وبنو بناء الحديث البخاري: إنما شيء واحد وعند واجبات مفروضة نحو مثل الصلاة عليهم كما الإبراهيمية: صل وعلى صليت إبراهيم وبارك باركت العالمين حميد مجيد» وكذلك حبهم ومودتهم واجبة الشورى: «ذَلِكَ يُبَشِّرُ عِبَادَهُ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ إِلَّا الْمَوَدَّةَ الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا غَفُورٌ شَكُورٌ» يحتوي أقوال شيخي الإسلام فضائل النبوي السيرة النبوية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

محمد ابن قيم الجوزية

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: محمد عبيد
#محمد ابن قيم الجوزية #Muhammad ibn kaiem al gozia #دار مكتبة الحياه #1983 #السنة النبوية الشريفة #متنوع #سنه #السنة النبوية #فتاوي متنوعة #متنوعة #موسوعات متنوعة #السنه #نثريات متنوعة #قصائد متنوعة #كتب إسلامية متنوعة #كتب إسلامية متنوعة في الشريعة #كتب إسلامية متنوعة في الأخلاق #الدين الاسلامى #التاريخ #الإسلام #تربية دينية #ديانات #الاسلام #اديان #سنن #معجم #معاجم #مذهب #مذاهب #التاريخ الإسلامي #التاريخ الاسلامي #فهارس #فهرس #دوس #علوم الحديث #الكتاب والسنه المطهره #الدراسات الإسلامية #الاسلامية #المفهوم الاسلامي #الالسنة #شرح أصول السنة للإمام أحمد بن حنبل #العمل الاسلامي #الفكر الاسلامي #الإعلام الاسلامي #التربية الإسلامية #الإسلام لا يعرف العنف #الطهاره فى الاسلام #القضايا الاسلاميه #براءة الإسلام #إنتشار الإسلام #فقه السنة #الإعلام بحدود قواعد الإسلام #اهل السنة و الجماعة #القران والسنة #الفقه الاسلامى #الدعوة الاسلامية #السنة الاسلاميه #الاصول الاسلامية #التربيه الاسلاميه
9
0 تعليقاً 0 مشاركة