خديجة شيبوب الكاتبة الجزائرية من مدينة بسكرة تبلغ من العمر 19 سنة صاحبة المواهب المتعددة، فهي كاتبة خواطر ورسامة ومصممة شهادات وأغلفة الكتب حاصلة عل دورات تدريبية عبر الانترنت لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نصوص مؤجلة ❝ الناشرين : ❞ دار التميز الثقافية للنشر الإلكتروني ❝
خديجة شيبوب الكاتبة الجزائرية من مدينة بسكرة تبلغ من العمر 19 سنة صاحبة المواهب المتعددة، فهي كاتبة خواطر ورسامة ومصممة شهادات وأغلفة الكتب حاصلة عل دورات تدريبية عبر الانترنت ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نصوص مؤجلة ❝ الناشرين : ❞ دار التميز الثقافية للنشر الإلكتروني ❝ ❱
واتساب (WhatsApp) هي منصة تراسل فوري تمكن المستخدمين من إرسال رسائل نصية وملفات ومكالمات صوتية ومكالمات فيديو عبر الإنترنت. تأسست واتساب في عام 2009 وأصبحت شهيرة بسبب سهولة استخدامها وانتشارها الواسع.
الميزات الرئيسية لواتساب تشمل:
1. *الرسائل النصية: * يمكن للمستخدمين إرسال رسائل نصية فورية إلى أصدقائهم وجهات الاتصال الأخرى.
2. *المكالمات الصوتية والفيديو: * إمكانية إجراء مكالمات صوتية ومكالمات فيديو عبر الإنترنت مع جهات الاتصال الأخرى.
3. *الملفات والوسائط: * يمكن للمستخدمين مشاركة الملفات والصور ومقاطع الفيديو والرسائل الصوتية.
4. *المجموعات: * إمكانية إنشاء مجموعات للدردشة مع عدة أشخاص في وقت واحد.
5. *الحالة والقصص: * يتيح للمستخدمين نشر حالة (Status) تعبر عن حالتهم الحالية، وهي مرئية لمستخدميهم لمدة 24 ساعة.
6. *الأمان والتشفير: * واتساب يستخدم تشفير الرسائل من نهاية إلى نهاية لضمان أمان المحتوى.
7. *المكالمات الصوتية والفيديو الجماعية: * إمكانية إجراء مكالمات جماعية صوتية وفيديو مع عدة أشخاص في نفس الوقت.
واتساب أصبحت واحدة من التطبيقات الرائدة في مجال التراسل الفوري وتحظى بشعبية كبيرة حول العالم، خاصةً في ظل سهولة استخدامها وتوفيرها لمجموعة واسعة من الميزات.
❞المؤلِّف الذي يعزز من عمق الأفكار ويفتح أبواب الخيال، يقودنا في رحلات استكشاف إلى عوالم غامضة ومثيرة.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال التأليف، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
go more
❞المصمِّم الذي يخلق أعمالًا فنية بصرية تعبّر عن أفكاره وتلامس مشاعر المشاهدين.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال التصميم، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
go more
❞الرسّام الذي يحوّل الألوان والأشكال إلى لوحات تحكي قصصًا عميقة ومعبرة.❝ يسعدنا أن نقدم لكم فرصة التواصل المباشر مع شخصيات عامة مؤثرة رائجين في مجال الرسم، على المنصات الاجتماعية. ابقوا على اطلاع دائم بأحدث المحتويات والتحديثات مع عوالمهم الإبداعية والرؤى الفريدة.
❞ 👈وصفة العلاقات المتآكلة 1/لتحضير علاقة فاشلة تحتاج إلى: •كوبٍ ممتلئ بالأوهام، يُفضَّل أن يكون محلى بوعود زائفة. •كيلوغرام من الثقة العمياء، يُترك مكشوفًا ليصيبه العفن ببطء. •رشة كبرياء زائدة، تُضاف تدريجيًا حتى تتغلغل في كل زاوية. •ملعقة كبيرة من سوء الفهم، يُفضَّل أن تكون غير قابلة للإصلاح. •حفنة من الغيرة المفرطة، تُقلب جيدًا حتى تتحول إلى نار مشتعلة. •أوقية من الإهمال البارد، تُسكب على المزيج تدريجيًا حتى يفقد نكهته الأصلية. •رطل من الأعذار الواهية، يُستخدم كغطاء لإخفاء الشروخ العميقة. •بضع قطرات من الصمت القاتل، يُضاف عند الحاجة لزيادة التوتر. 2/طريقة التحضير: يُخلط كل شيء بعناية حتى تتشكل كتلة متماسكة من الخيبة، ثم يُترك في مجمد المسافات العاطفية حتى يتصلب تمامًا. بعد ذلك، يُقدَّم على طبقٍ من الندم، مع مشروب بارد من الذكريات المتلاشية. 📌ملحوظة: في حال الرغبة في تكرار التجربة، يُنصح بعدم تعلُّم الدرس. #طباخة_المشاعر_شيبوب_خديجة🧑🍳😌🧂. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ 👈وصفة العلاقات المتآكلة
1/لتحضير علاقة فاشلة تحتاج إلى:
•كوبٍ ممتلئ بالأوهام، يُفضَّل أن يكون محلى بوعود زائفة.
•كيلوغرام من الثقة العمياء، يُترك مكشوفًا ليصيبه العفن ببطء.
•رشة كبرياء زائدة، تُضاف تدريجيًا حتى تتغلغل في كل زاوية.
•ملعقة كبيرة من سوء الفهم، يُفضَّل أن تكون غير قابلة للإصلاح.
•حفنة من الغيرة المفرطة، تُقلب جيدًا حتى تتحول إلى نار مشتعلة.
•أوقية من الإهمال البارد، تُسكب على المزيج تدريجيًا حتى يفقد نكهته الأصلية.
•رطل من الأعذار الواهية، يُستخدم كغطاء لإخفاء الشروخ العميقة.
•بضع قطرات من الصمت القاتل، يُضاف عند الحاجة لزيادة التوتر.
2/طريقة التحضير: يُخلط كل شيء بعناية حتى تتشكل كتلة متماسكة من الخيبة، ثم يُترك في مجمد المسافات العاطفية حتى يتصلب تمامًا. بعد ذلك، يُقدَّم على طبقٍ من الندم، مع مشروب بارد من الذكريات المتلاشية.
📌ملحوظة: في حال الرغبة في تكرار التجربة، يُنصح بعدم تعلُّم الدرس.
❞ هم أشباه الرجال… لا يستطيعون أن يكتفوا بحب إمرأة أحبتهم بصدق…يبحثون عن الذل أمام المتمردات عليهم لا العاشقات لهم..أحببته نعم..إخترته من بين جميع الرجال عشقته عشقا تعجبت له النساء ورغبت به قلوب الرجال. قدمت له روحي على طبق من حب، ووهبته قلبي دون أن أظن به سوء الظن..فقد خيب ظني. كان حبه أكبر من حجم أحلامي. كانت أحضانه ملجئي الذي ألجأ إليه هربا من وجع الدنيا… ظننته رجلا و ها أنا ألعن ظني في اليوم ألف مرة ظننته إكتفاء و ما هو إلا نقص فاحش العمق، يجتاحني ظننته أملا ولم يكن سوى عتمة تجتاح مداخل روحي و مخارجها ظننته حبا لا ينتهي..فإنتهى من كتاب :- ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن اثم. ممتلئٌ قلبي بك حباً، لدرجة أني بت أشك في شكيِ، وأوقن أن غرامي لك سيبوء بالفشل.. إن كان حبك وهماً لأيام معدودة؛ فسأعيشه وأتنفس به حباً ولو لدقائق قليلة.. وأستمتع به حتى وإن كان كذبة، فسأصدقها وأتمسك بها! فأنا بحاجة ماسة للتمسك بك والتعلق بك والغرق فيك، حتى لو لم تكن لي في النهاية.. رغم أني أحب كل ما فيك وأتمناك أن تبقى.. كي تكتمل فرحة عّمري فيكِ.فأن أحب رجلاً مثلك، هذه هي البداية.. كي أحقق رغبات قلبي ولو لأيام أو شهور محدودة؛ فإني أنبض بك حباً.. رغبتي بك صادقة للغاية؛ فأنا بكامل قواي العقلية أشرح لك عن رغبة قلبي بقلبك.. لم أستمع لأي أغنية رومانسية قبل أن أكتب لك، ولن أشرب مشروباً مرا كي أسكر أمام عينك.. أريد بك أغنيتي وكأسي ولتقل الآن ما شئت. كتاب ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن من الكتب الشيقة لفاتن حمود..... ❝ ⏤فاتن حمود
❞ هم أشباه الرجال… لا يستطيعون أن يكتفوا بحب إمرأة أحبتهم بصدق…يبحثون عن الذل أمام المتمردات عليهم لا العاشقات لهم.أحببته نعم.إخترته من بين جميع الرجال عشقته عشقا تعجبت له النساء ورغبت به قلوب الرجال. قدمت له روحي على طبق من حب، ووهبته قلبي دون أن أظن به سوء الظن.فقد خيب ظني. كان حبه أكبر من حجم أحلامي. كانت أحضانه ملجئي الذي ألجأ إليه هربا من وجع الدنيا…
ظننته رجلا و ها أنا ألعن ظني في اليوم ألف مرة ظننته إكتفاء و ما هو إلا نقص فاحش العمق، يجتاحني ظننته أملا ولم يكن سوى عتمة تجتاح مداخل روحي و مخارجها ظننته حبا لا ينتهي.فإنتهى من كتاب :- ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن اثم.
ممتلئٌ قلبي بك حباً، لدرجة أني بت أشك في شكيِ، وأوقن أن غرامي لك سيبوء بالفشل. إن كان حبك وهماً لأيام معدودة؛ فسأعيشه وأتنفس به حباً ولو لدقائق قليلة. وأستمتع به حتى وإن كان كذبة، فسأصدقها وأتمسك بها! فأنا بحاجة ماسة للتمسك بك والتعلق بك والغرق فيك، حتى لو لم تكن لي في النهاية. رغم أني أحب كل ما فيك وأتمناك أن تبقى. كي تكتمل فرحة عّمري فيكِ.فأن أحب رجلاً مثلك، هذه هي البداية. كي أحقق رغبات قلبي ولو لأيام أو شهور محدودة؛ فإني أنبض بك حباً. رغبتي بك صادقة للغاية؛ فأنا بكامل قواي العقلية أشرح لك عن رغبة قلبي بقلبك. لم أستمع لأي أغنية رومانسية قبل أن أكتب لك، ولن أشرب مشروباً مرا كي أسكر أمام عينك. أريد بك أغنيتي وكأسي ولتقل الآن ما شئت. كتاب ظننته رجلا ونسيت ان بعض الظن من الكتب الشيقة لفاتن حمود. ❝
❞ مساءٌ يلوحُ بين أناملِ السكون، حيثُ الأفكارُ تتقاطرُ كقَطراتِ القهوةِ المُرَّة، تُنسابُ على ضفافِ الذاكرةِ كمدادِ كاتبٍ أنهكَتهُ خيباتُ الثقة. لا حديثٌ يُشفي الغليل، ولا مُستمعٌ يُجيدُ احتضانَ صدى التأملاتِ العميقة. إنَّهُ الليلُ الذي أختلي فيه بنفسي، حيثُ لا صوتٌ يُشوشُ نبضَ الفِكر، ولا حضورٌ يُثقلُ كاهلَ الخواطرِ المتناثرةِ كأوراقِ خريفٍ لم يُقدَّرْ لها أن تلتقي بجذورها من جديد. كم من قلبٍ توهَّم أنَّ الثقةَ حصنٌ حصين، فإذا بها سرابٌ ينهارُ تحتَ وطأةِ الصدمات؟ كم من روحٍ راهنتْ على نقاءِ السريرة، فإذا بها تُقذفُ في غياهبِ الخيبة، تتخبطُ بين ظنونٍ باردةٍ كالحديد، وحقائقَ قاسيةٍ كحدِّ السيف؟ الثقةُ ليست سوى شراعٍ في مهبِّ ريحٍ غادرة، إنْ بسطتَهُ أكثرَ مما ينبغي، مزَّقتهُ العواصفُ، وإنْ قبضتَ عليه حدَّ الانكماش، باتَ مجردَ خيطٍ بلا جدوى. لا أريدُ أن أكونَ غريقًا في بحرِ الافتراضاتِ، ولا أسيرًا لوهمِ الأمانِ الكاذب. لذلك، سألوذُ بصمتي، سأصغي لصوتي الداخليِّ وحده، حيثُ لا رياءٌ يُفسدُ نقاءَ اللحظة، ولا ملامحُ زائفةٌ تتدثَّرُ برداءِ الصدق. في هذه العزلةِ الأنيقة، حيثُ الرُّكونُ إلى الذاتِ طمأنينةٌ لا تُدانى، سأُجرِّدُ نفسي من عبءِ الظنونِ المتهالكة، وأتركُ الأيامَ تُمارسُ دورَها الأزليَّ في كشفِ الأقنعةِ ونبشِ الحقائقِ من ركامِ الأوهام. فلا ثقةٌ تُمنحُ بلا حساب، ولا خيبةٌ تتكررُ بلا درسٍ يُستخلص. #أدب_الكاتبة_خديجة_شيبوب🤐🙂↕️🙌. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ مساءٌ يلوحُ بين أناملِ السكون، حيثُ الأفكارُ تتقاطرُ كقَطراتِ القهوةِ المُرَّة، تُنسابُ على ضفافِ الذاكرةِ كمدادِ كاتبٍ أنهكَتهُ خيباتُ الثقة. لا حديثٌ يُشفي الغليل، ولا مُستمعٌ يُجيدُ احتضانَ صدى التأملاتِ العميقة. إنَّهُ الليلُ الذي أختلي فيه بنفسي، حيثُ لا صوتٌ يُشوشُ نبضَ الفِكر، ولا حضورٌ يُثقلُ كاهلَ الخواطرِ المتناثرةِ كأوراقِ خريفٍ لم يُقدَّرْ لها أن تلتقي بجذورها من جديد.
كم من قلبٍ توهَّم أنَّ الثقةَ حصنٌ حصين، فإذا بها سرابٌ ينهارُ تحتَ وطأةِ الصدمات؟ كم من روحٍ راهنتْ على نقاءِ السريرة، فإذا بها تُقذفُ في غياهبِ الخيبة، تتخبطُ بين ظنونٍ باردةٍ كالحديد، وحقائقَ قاسيةٍ كحدِّ السيف؟ الثقةُ ليست سوى شراعٍ في مهبِّ ريحٍ غادرة، إنْ بسطتَهُ أكثرَ مما ينبغي، مزَّقتهُ العواصفُ، وإنْ قبضتَ عليه حدَّ الانكماش، باتَ مجردَ خيطٍ بلا جدوى.
لا أريدُ أن أكونَ غريقًا في بحرِ الافتراضاتِ، ولا أسيرًا لوهمِ الأمانِ الكاذب. لذلك، سألوذُ بصمتي، سأصغي لصوتي الداخليِّ وحده، حيثُ لا رياءٌ يُفسدُ نقاءَ اللحظة، ولا ملامحُ زائفةٌ تتدثَّرُ برداءِ الصدق. في هذه العزلةِ الأنيقة، حيثُ الرُّكونُ إلى الذاتِ طمأنينةٌ لا تُدانى، سأُجرِّدُ نفسي من عبءِ الظنونِ المتهالكة، وأتركُ الأيامَ تُمارسُ دورَها الأزليَّ في كشفِ الأقنعةِ ونبشِ الحقائقِ من ركامِ الأوهام.
فلا ثقةٌ تُمنحُ بلا حساب، ولا خيبةٌ تتكررُ بلا درسٍ يُستخلص.