مطبعة جامعة واشنطن هي دار نشر أكاديمية أمريكية. والمنظمة قسم من اقسام جامعة واشنطن ، ومقرها في سياتل . على الرغم من عمل القسم بشكل مستقل، إلا أنه عمل على مساندة جهود الجامعة في دعم متحف بورك للتاريخ الطبيعي والثقافة ، وكلية هنري إم. جاكسون للدراسات الدولية ، وكذلك مركز الابتكار والبحث في التعليم العالي. منذ عام 1915، نشرت الاعمال الاولى لكتاب ، منهم طلاب شعراء وفنانين بالإضافة لمؤلفين بارزين في جميع انحاء العالم في العلوم الإنسانية والفنون والعلوم. تجري الاعمال اليومية للمنظمة بشكل مستقل عن الجامعة، ولكن يتم التحكم في البصمة من قبل لجنة من أعضاء هيئة التدريس يختارهم رئيس الجامعة. يجب أن تمر كل مخطوطة او مسودة لعملية موافقة مشتركة يشرف عليها كلا من المحررون ولجنة الصحافة بالجامعة قبل اختيارها للنشر تحت اسم و بصمة مطبعة جامعة واشنطن. ما ان تتم الموافقة على مجموعة مختارة للنشر، تبدأ المنظمة في عملية الانتاج ، والتي تتضمن اعداد وتحرير النسخ، إلى جانب تصميم الغلاف والعروض الترويجية. بدلاً من الطباعة داخل الشركة، يُتَعاقد على جميع خدمات التركيب والطباعة والتجليد من خلال مرافق خارجية.
خلفية تأسست مطبعة جامعة واشنطن في عام 1915، كقسم من اقسام جامعة واشنطن . دار النشر مؤسسة غير ربحية وظيفتها الأساسية ترتكز على تعزيز التفاهم الثقافي من خلال البحث ونشر الأعمال الأكاديمية التي تحمل قيمة تاريخية. أول كتاب تم نشره كان حكام واشنطن والأقاليم والدولة ، كتبه إدموند ميني . يعد اول كتاب نُشر تحت بصمة مطبعة جامعة واشنطن كان عبارة عن طبعة عام 1920 من قصائد هنري هوارد، إيرل ساري .
الشراكة لدى المنظمة شراكات نشر احترافية مع المتاحف والمطابع الجامعية في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك كندا والصين وأستراليا. كما أنهم يعملون بشكل تعاوني مع دور النشر في جمهورية الصين الشعبية وروسيا. وتسمح لهم هذه الشراكات بتوزيع المنشورات على نطاق عالمي، حيث تمت ترجمة العديد من الأعمال إلى أكثر من عشر لغات. تعمل المنظمة على تعزيز العلاقات مع الناشرين الجامعيين الآخرين، من خلال عضويتهم في رابطة المطابع الجامعية ، التي انضموا إليها في عام 1947. وقد استضافوا، جنبًا إلى جنب مع الجمعية، مؤتمرات للنشر وشاركوا في البرامج الإقليمية والوطنية على أساس سنوي. منذ إنشاء القسم، استمروا في تنمية وتطوير العلاقات مع الشركاء الإقليميين والوطنيين والعالميين، بما في ذلك المنظمات التالية.
فيسبوك هي منصة تواصل اجتماعي عبر الإنترنت تأسست في عام 2004 من قبل مارك زوكربيرغ وزملاؤه في الكلية. تعتبر فيسبوك واحدة من أكبر وأشهر منصات التواصل الاجتماعي في العالم.
تتيح فيسبوك للمستخدمين إنشاء ملفات شخصية خاصة بهم حيث يمكنهم نشر المحتوى النصي والصور ومقاطع الفيديو ومشاركتها مع أصدقائهم أو جمهور أوسع بحسب إعدادات الخصوصية التي يختارونها. يمكن أيضًا للمستخدمين الاتصال بالأصدقاء ومتابعة أحداثهم ونشاطاتهم على المنصة.
بالإضافة إلى ذلك، تقدم فيسبوك مجموعة متنوعة من الخدمات والميزات، مثل صفحات الشركات والمنظمات، والمجموعات المجتمعية، والفعاليات الاجتماعية. كما يمكن للشركات والأفراد إنشاء إعلانات وترويجها للجمهور المستهدف.
رغم أن فيسبوك ابتدأت كموقع للتواصل بين الأصدقاء، إلا أنها أصبحت منصة شاملة تشمل مجموعة متنوعة من الخدمات والتطبيقات المرتبطة بها، مثل إنستغرام وواتساب، التي أصبحت جزءًا من شركة فيسبوك.
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال المطابع عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال مؤسسات الدراسات والأبحاث عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
go more
❞❝ يسعدنا أن نتيح لكم الفرصة للتواصل المباشر مع الكيانات ودور النشر المؤثرة في مجال دور النشر عبر المنصات الاجتماعية. تابعوا آخر المحتويات والتحديثات لتظلوا على اطلاع دائم مع هذه الكيانات، استكشفوا عوالمهم الإبداعية وتمتعوا برؤى فريدة.
: مقدمة الكتاب: المؤلف: نعوم تشومسكي، عالم لغويات ومفكر سياسي أمريكي. الكتاب: يتناول الكتاب السياسة الخارجية الأمريكية وتأثيرها على العالم، بالإضافة إلى كيفية استخدام الحكومة الأمريكية للقوة والنفوذ لتحقيق أهدافها. كتاب "ماذا يريد العم سام؟" هو دعوة للتفكير النقدي حول السياسة الأمريكية وتأثيرها على العالم. يقدم تشومسكي رؤى عميقة حول التلاعب الإعلامي، التدخلات العسكرية، والأخلاق في السياسة، مما يجعله قراءة مهمة لكل من يهتم بالشؤون العالمية. . ❝ ⏤نعوم تشومسكي
مقدمة الكتاب: المؤلف: نعوم تشومسكي، عالم لغويات ومفكر سياسي أمريكي. الكتاب: يتناول الكتاب السياسة الخارجية الأمريكية وتأثيرها على العالم، بالإضافة إلى كيفية استخدام الحكومة الأمريكية للقوة والنفوذ لتحقيق أهدافها. كتاب "ماذا يريد العم سام؟" هو دعوة للتفكير النقدي حول السياسة الأمريكية وتأثيرها على العالم. يقدم تشومسكي رؤى عميقة حول التلاعب الإعلامي، التدخلات العسكرية، والأخلاق في السياسة، مما يجعله قراءة مهمة لكل من يهتم بالشؤون العالمية.
-السياسة الخارجية الأمريكية: تشومسكي يبرز كيف أن الولايات المتحدة تستخدم القوة العسكرية والاقتصادية للتأثير على الدول الأخرى. يتناول دور المؤسسات المالية الكبرى والشركات متعددة الجنسيات في تشكيل السياسات. ........................................................................................ -الإعلام والتلاعب: يناقش تشومسكي كيف يتم استخدام الإعلام كأداة للتلاعب بالرأي العام وتوجيهه لصالح أجندات معينة. يسلط الضوء على دور الإعلام في تبرير الحروب والتدخلات العسكرية. ........................................................................................ -الأخلاق والمبادئ: يتساءل تشومسكي عن المبادئ الأخلاقية التي تحكم السياسة الخارجية الأمريكية، مشيرًا إلى التناقض بين القيم المعلنة والأفعال. ........................................................................................ -التدخلات العسكرية: يناقش الكتاب أمثلة على التدخلات العسكرية الأمريكية، مثل في العراق وأفغانستان، وكيف أن هذه التدخلات غالبًا ما تؤدي إلى نتائج عكسية.
يستخدم تشومسكي أسلوبًا نقديًا لتحليل الأحداث والسياسات، مما يتيح للقارئ رؤية الأمور من منظور مختلف. كما أنه يعتمد على الأدلة التاريخية والبيانات لدعم آرائه، مما يعزز مصداقية تحليلاته. ........................................................................................ -التأثير على الفكر السياسي: الكتاب له تأثير كبير على الفكر السياسي والنقاشات حول السياسة الخارجية. يشجع القارئ على التفكير النقدي حول المعلومات التي يتم تقديمها من قبل وسائل الإعلام والحكومة. ........................................................................................ -الدعوة للتغيير: يدعو تشومسكي إلى ضرورة إعادة التفكير في السياسات الأمريكية، ويدعو إلى العدالة الاجتماعية والاقتصادية. يشجع على المشاركة المدنية والنشاط السياسي كوسيلة للتغيير.