❞ الرهاب (Phobia) هو نوع من اضطرابات القلق التي تتمثل في الخوف الشديد وغير المنطقي من مواقف أو أشياء أو أماكن معينة. يختلف الرهاب عن الخوف العادي لأنه يسبب قلقًا مفرطًا ويؤثر بشكل كبير على حياة الشخص اليومية. قد يدفع الشخص المصاب بالرهاب إلى تجنب المواقف أو الأشياء التي تثير خوفه، حتى وإن كانت تلك المواقف أو الأشياء لا تشكل خطرًا حقيقيًا.. ❝ ⏤اينور جلال المصري
❞ الرهاب (Phobia) هو نوع من اضطرابات القلق التي تتمثل في الخوف الشديد وغير المنطقي من مواقف أو أشياء أو أماكن معينة. يختلف الرهاب عن الخوف العادي لأنه يسبب قلقًا مفرطًا ويؤثر بشكل كبير على حياة الشخص اليومية. قد يدفع الشخص المصاب بالرهاب إلى تجنب المواقف أو الأشياء التي تثير خوفه، حتى وإن كانت تلك المواقف أو الأشياء لا تشكل خطرًا حقيقيًا. ❝
❞ التعايش مع اضطراب القلق العام يتطلب إدارة مستمرة للحالة. قد يستغرق الشخص وقتًا طويلًا لتعلم كيفية التعامل مع القلق بشكل فعال. من الضروري أن يكون الشخص مستعدًا للبحث عن العلاج والالتزام به، وأن يكون لديه شبكة دعم قوية من الأصدقاء والعائلة.. ❝ ⏤اينور جلال المصري
❞ التعايش مع اضطراب القلق العام يتطلب إدارة مستمرة للحالة. قد يستغرق الشخص وقتًا طويلًا لتعلم كيفية التعامل مع القلق بشكل فعال. من الضروري أن يكون الشخص مستعدًا للبحث عن العلاج والالتزام به، وأن يكون لديه شبكة دعم قوية من الأصدقاء والعائلة. ❝
❞ اضطراب القلق العام (Generalized Anxiety Disorder - GAD) هو اضطراب نفسي يتسم بالقلق المفرط والمستمر بشأن مجموعة متنوعة من الأمور الحياتية اليومية، مثل العمل، العلاقات، أو الصحة، دون أن يكون هناك سبب واضح أو محدد لهذا القلق. يتميز هذا الاضطراب بأن الشخص يشعر بالقلق باستمرار حتى في حالات لا تستدعي ذلك، ويكون هذا القلق غير قابل للتحكم أو التخفيف.. ❝ ⏤اينور جلال المصري
❞ اضطراب القلق العام (Generalized Anxiety Disorder - GAD) هو اضطراب نفسي يتسم بالقلق المفرط والمستمر بشأن مجموعة متنوعة من الأمور الحياتية اليومية، مثل العمل، العلاقات، أو الصحة، دون أن يكون هناك سبب واضح أو محدد لهذا القلق. يتميز هذا الاضطراب بأن الشخص يشعر بالقلق باستمرار حتى في حالات لا تستدعي ذلك، ويكون هذا القلق غير قابل للتحكم أو التخفيف. ❝
❞ أعلمُ أن الغُربة تنهش الروح بصمتٍ قاتل، لكنّك لم تُخلَق لتكون ثقبًا أسود، ولا لتُطوَى في العتمة كأنك لم تكن، الغُربة ليست نهايةً يا صاحب الظل الطويل، بل امتحانٌ للقلب: هل يظل حيًّا رغم الخذلان؟ هل يحتفظ بنبضه رغم صقيع البُعد؟ دعني أهمس لك: نعم، الجدران قد تنهار، والذكريات قد تهاجمك في وضح النهار، لكن في الركن البعيد من القلب، لا زال فيك شيء لم يُدنَّس بالحزن، شيء يُشبه الفجر حين يتسلل إلى ليالينا دون استئذان، أما الرجاء الذي صُفع؟ فما زال يملك أن يقوم، وإن تكسّرت أنامله ألف مرة، وأما الخذلان؟ فهو درب من دروب البشر، لا من درب الأرواح الطاهرة مثلك، فطهرُك لا يُقاس بما خذلك، بل بما احتملته دون أن تفقد إنسانيتك. فلا تأسَ يا صديقي، فالظلال الحزينة تُزهِر حين تؤمن أن الليل مهما طال... لا بد أن يُهزم بصباح. بقلم هويدا صبري #أسيرة_الليل. ❝ ⏤Howayda Sabry
❞ أعلمُ أن الغُربة تنهش الروح بصمتٍ قاتل، لكنّك لم تُخلَق لتكون ثقبًا أسود، ولا لتُطوَى في العتمة كأنك لم تكن، الغُربة ليست نهايةً يا صاحب الظل الطويل، بل امتحانٌ للقلب: هل يظل حيًّا رغم الخذلان؟ هل يحتفظ بنبضه رغم صقيع البُعد؟ دعني أهمس لك: نعم، الجدران قد تنهار، والذكريات قد تهاجمك في وضح النهار، لكن في الركن البعيد من القلب، لا زال فيك شيء لم يُدنَّس بالحزن، شيء يُشبه الفجر حين يتسلل إلى ليالينا دون استئذان، أما الرجاء الذي صُفع؟ فما زال يملك أن يقوم، وإن تكسّرت أنامله ألف مرة، وأما الخذلان؟ فهو درب من دروب البشر، لا من درب الأرواح الطاهرة مثلك، فطهرُك لا يُقاس بما خذلك، بل بما احتملته دون أن تفقد إنسانيتك. فلا تأسَ يا صديقي، فالظلال الحزينة تُزهِر حين تؤمن أن الليل مهما طال.. لا بد أن يُهزم بصباح.
❞ كان يمشي على ظلّه، كأنما يخشى أن يوقظ نفسه، كأنّه يسير في حلمٍ هشّ، يخاف أن تنكسر ملامحه إن رفع قدميه بخفة، يخشى من الصوت، من الحضور، من أن تتسلّل الحقيقة بين خطواته فتفضح ارتجاف قلبه، لم يكن يمشي فحسب، بل يمرّ على أطيافٍ دفنها الوقت، يحاذي صمته كي لا يوقظ ما حاول نسيانه، يتجنّب النظر في عينيه المنعكستين على الأرصفة، كأنّ فيه شيئًا لو استيقظ… لأحرق العالم، تعلّم أن يخفت صوته حتى أمام نفسه، أن يختبئ في ظلّه لا منه، أن يكون طيفًا في زحمة البشر، يمضي ولا يُرى، ينبض ولا يُسمع، كأنّه لم يُخلق ليعيش، بل ليمرّ فقط، هناك أرواح لا تخشى الموت، بل تخشى أن تُبعث للحياة فجأة، دون أن تُشفى. بقلم هويدا صبري #أسيرة_الليل. ❝ ⏤Howayda Sabry
❞ كان يمشي على ظلّه، كأنما يخشى أن يوقظ نفسه، كأنّه يسير في حلمٍ هشّ، يخاف أن تنكسر ملامحه إن رفع قدميه بخفة، يخشى من الصوت، من الحضور، من أن تتسلّل الحقيقة بين خطواته فتفضح ارتجاف قلبه، لم يكن يمشي فحسب، بل يمرّ على أطيافٍ دفنها الوقت، يحاذي صمته كي لا يوقظ ما حاول نسيانه، يتجنّب النظر في عينيه المنعكستين على الأرصفة، كأنّ فيه شيئًا لو استيقظ… لأحرق العالم، تعلّم أن يخفت صوته حتى أمام نفسه، أن يختبئ في ظلّه لا منه، أن يكون طيفًا في زحمة البشر، يمضي ولا يُرى، ينبض ولا يُسمع، كأنّه لم يُخلق ليعيش، بل ليمرّ فقط، هناك أرواح لا تخشى الموت، بل تخشى أن تُبعث للحياة فجأة، دون أن تُشفى.