شخصيّات عامّة
- شخصيّات عامّة
شخصيّات عامّة من أرض الإبداع والثقافة عرض قائمة بجميع المؤلفين وأصحاب الكتب والكتاب والمترجمين والمراجعين وتفاصيلهم في جمهورية جورجيا
شخصيّات عامّة من ❞جمهورية جورجيا❝ أرض الإبداع والثقافة 
داتو جورجيلادزه
الكاتب والمؤلِّف
داتو جورجيلادزه كاتب جورجي ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نادي الغانيات المسنات ❝ الناشرين : ❞ دار صفصافة للثقافة والنشر ❝ ❱.
ديانا بالمر
المؤلِّفة
ديانا بالمر اسم مستعار للمؤلفة سوزان كايل . (1) المؤلف الرومانسية ولدت سوزان إلويز سباث في 11 ديسمبر 1946 في كوثبرت ، جورجيا ، الولايات المتحدة الأمريكية. كانت الابنة الكبرى لماجي إليس كليات ، وهي ممرضة وصحافية ، ووليام أولين سباث ، أستاذ جامعي. كانت والدتها جزءًا من حركة تحرير المرأة قبل عدة سنوات من تحولها إلى موضة. أفضل أصدقائها هي أمها وأختها ، دانيس سباث (كول) ، التي لديها الآن ابنتان ، أماندا بيل هوفستيتير وماجي ويعيش في يوتا. نشأت سوزان بقراءة "زين غراي" ووقعت في حب رعاة البقر. سوزان مراسلة صحفية سابقة ، لديها خبرة ستة عشر عاماً في الصحف اليومية والأسبوعية. منذ عام 1972 ، تزوجت من جيمس كايل واستقرت منذ ذلك الحين في كورنيليا ، جورجيا ، حيث بدأت في كتابة روايات رومانسية. سوزان وزوجها لديها ابن واحد ، بلاين إدوارد ، ولد في عام 1980. .
-
-
-
- ❞ ”كمْ قلتُ لَكْ
إنِّي أخافُ عليك َمن دربٍ طويلْ
كمْ قلتُ لَكْ
عَنَتٌ مسافاتُ الطريقِ
وزادُنا دومًا قليلْ
كمْ قلتُ لَكْ
إنِّي أُحاذِرُ أن نَحَارَ إذا مضينَا
ثم لا نَجدُ الدليل
ومضيتَ رغمي يا فؤادي
لم تَعُدْ
وهتفتُ أسترجيكَ
عُدْ
وهماً ظننتَ الماءَ ذيَّاكَ السرابْ
ومضيتَ تصرخُ فيَّ
ما بيدي أُسافرُ في اليبابْ
وأنا وراءَكَ في القفارِ أهيمُ
والأرضِ الخرابْ
قد كنتُ أخشى يا فؤادُ عليكَ
من طولِ السَفَرْ
قد كنتُ أخشى الليلَ حولَكَ
والبروقَ
وعاصفاتِ الريحِ تزأرُ
والمَطَرْ
قد كنتُ أخشى أن أقولَ لَكَ ارعوِ
فيُجيبُ منكَ الدمعُ كالمعتادِ
ما بيدي
ولكن ذا القدَر!!
وضللتَ قلبي في الطريقْ
نصَّبتَه في الحالكاتِ سنا بريقْ
فَرِحَاً تُغنِّي للحياةِ مع المساءِ ومُصبِحًا
تشدو كما الطيرُ الطليقْ
عِشْ للمساءِ وللنسائمِ والسَحَرْ
عِشْ للعشيِّاتِ المُبلَّلةِ الثيابِ من المَطَرْ
عِشْ للقصيدِ يزورُ بيتَكَ رائعًا
مِثلَ القمرْ
ودَعِ الترحُّلَ في دروبِ الشوقِ
دربُ الشوقِ يا قلبي
وعِرْ!“. ❝ ⏤آلاء إسماعيل حنفي❞ ”كمْ قلتُ لَكْ
إنِّي أخافُ عليك َمن دربٍ طويلْ
كمْ قلتُ لَكْ
عَنَتٌ مسافاتُ الطريقِ
وزادُنا دومًا قليلْ
كمْ قلتُ لَكْ
إنِّي أُحاذِرُ أن نَحَارَ إذا مضينَا
ثم لا نَجدُ الدليل
ومضيتَ رغمي يا فؤادي
لم تَعُدْ
وهتفتُ أسترجيكَ
عُدْ
وهماً ظننتَ الماءَ ذيَّاكَ السرابْ
ومضيتَ تصرخُ فيَّ
ما بيدي أُسافرُ في اليبابْ
وأنا وراءَكَ في القفارِ أهيمُ
والأرضِ الخرابْ
قد كنتُ أخشى يا فؤادُ عليكَ
من طولِ السَفَرْ
قد كنتُ أخشى الليلَ حولَكَ
والبروقَ
وعاصفاتِ الريحِ تزأرُ
والمَطَرْ
قد كنتُ أخشى أن أقولَ لَكَ ارعوِ
فيُجيبُ منكَ الدمعُ كالمعتادِ
ما بيدي
ولكن ذا القدَر!!
وضللتَ قلبي في الطريقْ
نصَّبتَه في الحالكاتِ سنا بريقْ
فَرِحَاً تُغنِّي للحياةِ مع المساءِ ومُصبِحًا
تشدو كما الطيرُ الطليقْ
عِشْ للمساءِ وللنسائمِ والسَحَرْ
عِشْ للعشيِّاتِ المُبلَّلةِ الثيابِ من المَطَرْ
عِشْ للقصيدِ يزورُ بيتَكَ رائعًا
مِثلَ القمرْ
ودَعِ الترحُّلَ في دروبِ الشوقِ
دربُ الشوقِ يا قلبي
وعِرْ!“ . ❝
⏤ آلاء إسماعيل حنفي -
