❞محمد مخلوف❝ المُصمِّم - المكتبة
- ❞محمد مخلوف❝ المُصمِّم - المكتبة
█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المُصمِّم ❞ محمد مخلوف ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024
#7K
0 مشاهدة هذا اليوم#27K
4 مشاهدة هذا الشهر#32K
193 إجمالي المشاهدات
منشورات من أعمال ❞محمد مخلوف❝:
-
❞ نبذة.....
«كان قلبها يصرخ دون البوح بكلمةٍ، صامدة عيناها، ويسيل منهما الدمع مثل المطر في ليلة شتوية مُعتِمة».
«كانتْ عيناها ترتجفانِ مثل جسدها، وقلبُها ينفطر من الوجع والآهات..»
رأيكم رواية سر الفيلا33
غموض تشويق إثارة. ❝ ⏤ندى سيد❞ نبذة.....
«كان قلبها يصرخ دون البوح بكلمةٍ، صامدة عيناها، ويسيل منهما الدمع مثل المطر في ليلة شتوية مُعتِمة».
«كانتْ عيناها ترتجفانِ مثل جسدها، وقلبُها ينفطر من الوجع والآهات..»
رأيكم رواية سر الفيلا33
غموض تشويق إثارة . ❝
⏤ ندى سيد -
❞ للتذكير .....
الحب من السوشيال، الحب يعني الحياة هو الاهتمام،القرب، أن تكون بجانبي في كل أوقاتي فرحي أو حزني، تتقبلني كما أنابعيوبي قبل مميزاتي ..
أيًا يكن الحبيب، صديق ، أخ ، أخت، أب، أم ، زوج ،زوجة..
الحب جميل فلا تفسد مشاعرك بحب زائف، لا يمس الواقع بصلة، هو مجرد كلمات عبر السوشيال ميديا لا أكثر..
لأن الكثير يستغل هذه البرامج لغرد معين، واستغلالك كبنت
نسبته زادت في الفترة الأخيرة. ❝ ⏤ندى سيد❞ للتذكير .....
الحب من السوشيال، الحب يعني الحياة هو الاهتمام،القرب، أن تكون بجانبي في كل أوقاتي فرحي أو حزني، تتقبلني كما أنابعيوبي قبل مميزاتي ..
أيًا يكن الحبيب، صديق ، أخ ، أخت، أب، أم ، زوج ،زوجة..
الحب جميل فلا تفسد مشاعرك بحب زائف، لا يمس الواقع بصلة، هو مجرد كلمات عبر السوشيال ميديا لا أكثر..
لأن الكثير يستغل هذه البرامج لغرد معين، واستغلالك كبنت
نسبته زادت في الفترة الأخيرة . ❝
⏤ ندى سيد -
-
-
-
-
❞ قامتْ مِنْ نومها بصرختها المعتادة، وعينيها المفتوحتينِ، كأنَّهما شباك مفتوح على مصراعيه، فوجدتْ والدها أمامها يحاول تهدئتها ، وحينما حاول الاقتراب منها، بدأتْ تصرخُ بقوةٍ، وهرولتْ إلى غرفة أخيها، وقامتْ باحتضانه ، وهو يجلس في مكانه في انتظارها؛ لأنَّهُ يعلمُ أنَّها ستقومُ مِنْ نومها، وتأتي إليه.
أتتْ والدتُها؛ لكي تتكلَّم معها؛ محاولة لفهم ما يحدثُ مع ابنتها؛ فهي منذُ سنوات عديدة، وهي تقومُ مِنْ نومها بنفس الطريقة، ولا أحد يفهمُ سبب ذلك حتَّى الأطباء ، ولكنَّها رفضت التحدُّث معها ، وطلبتْ منها أنْ تخرج مِن الغرفة، وتذهب إلى عملِها؛ فهي ستصبحُ بخير ، مثلما فعل والدُها، والذي خرج دون التفوُّه بكلمةٍ. ❝ ⏤ندى سيد❞ قامتْ مِنْ نومها بصرختها المعتادة، وعينيها المفتوحتينِ، كأنَّهما شباك مفتوح على مصراعيه، فوجدتْ والدها أمامها يحاول تهدئتها ، وحينما حاول الاقتراب منها، بدأتْ تصرخُ بقوةٍ، وهرولتْ إلى غرفة أخيها، وقامتْ باحتضانه ، وهو يجلس في مكانه في انتظارها؛ لأنَّهُ يعلمُ أنَّها ستقومُ مِنْ نومها، وتأتي إليه.
أتتْ والدتُها؛ لكي تتكلَّم معها؛ محاولة لفهم ما يحدثُ مع ابنتها؛ فهي منذُ سنوات عديدة، وهي تقومُ مِنْ نومها بنفس الطريقة، ولا أحد يفهمُ سبب ذلك حتَّى الأطباء ، ولكنَّها رفضت التحدُّث معها ، وطلبتْ منها أنْ تخرج مِن الغرفة، وتذهب إلى عملِها؛ فهي ستصبحُ بخير ، مثلما فعل والدُها، والذي خرج دون التفوُّه بكلمةٍ . ❝
⏤ ندى سيد
