❞عبدالله خضر حمد❝ المؤلِّف والأكاديمي العراقي - المكتبة

- ❞عبدالله خضر حمد❝ المؤلِّف والأكاديمي العراقي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف والأكاديمي ❞ عبدالله خضر حمد ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 عبد الله بيرداود باحث عراقي كردي ولد مدينة أربيل عام 1977م حاصل شهادة الدكتوراه اللغة العربية وآدابها البلاغة والنقد صدر له مجموعة الكتب مجال والأدب والبلاغة مارس التدريس تخصصه ثم أحيل إلى التقاعد متفرغ للبحث العلمي والتأليف ❰ الإنجازات والمؤلفات أبرزها الشعر الجاهلي تفسير غريب القرآن لابن قتيبة دراسة أسلوبية الكفاية التفسير بالمأثور والدراية ج1 ج6 ج8 ج3 ج7 ج4 ج2 ج5 الناشرين : دار القلم للنشر والتوزيع ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف والأكاديمي عبدالله خضر حمد عبدالله خضر حمد عبدالله خضر حمد
عبدالله خضر حمد
المؤلِّف والأكاديمي
المؤلِّف والأكاديمي عبدالله خضر حمد عبدالله خضر حمد عبدالله خضر حمد
عبدالله خضر حمد
المؤلِّف والأكاديمي
48 عاماً مؤلفون عراقيون المؤلِّف عراقي الأكاديمي عراقي العراقي
عبد الله خضر حمد بيرداود، باحث عراقي كردي، ولد في مدينة أربيل عام 1977م، حاصل على شهادة الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها/البلاغة والنقد، صدر له مجموعة من الكتب في مجال اللغة العربية والأدب والنقد والبلاغة، مارس التدريس في تخصصه، ثم أحيل إلى التقاعد، متفرغ للبحث العلمي والتأليف.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الشعر الجاهلي في تفسير غريب القرآن لابن قتيبة دراسة أسلوبية ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج1 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج6 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج8 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج3 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج7 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج4 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج2 ❝ ❞ الكفاية في التفسير بالمأثور والدراية / ج5 ❝ الناشرين : ❞ دار القلم للنشر والتوزيع ❝

#2K

4 مشاهدة هذا اليوم

#420

439 مشاهدة هذا الشهر

#768

76K إجمالي المشاهدات
الناشرون والداعمون:
المقدمة : مما لا شكّ فيه ان القرآن الكريم كلام الله وهو المعجزة الخالدة والحجة البالغة ؛ لأنه مبرأ من القصور والضعف البشري ، وهو يعلو ولا يُعلى عليه كلام آخر ، تحدى العرب قديماً وحديثاً، وهم أهل الفصاحة واللسان وفرسان البلاغة والبيان فعجزوا عن مجاراته هم وشركاؤهم من الجن ، قال تعالى {:قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا} فالقرآن الكريم كتاب تنزلت آياته على البشرية الحائرة، كما تتنزل قطرات المزن الصافية على الأرض المجدبة القاحلة، فتحيي مواتها، وتعيد شبابها، وتجدد إهابها، وترجعها رياضاً مزهرة وجنات باهرة. ولقد صنع القرآن المجيد بعقول الناس وقلوبهم الأعاجيب، وحول وجهتهم إلى طريق جديد، وأخرجهم من الظلمات إلى النور، وهداهم إلى صراط العزيز الحميد، ووضع أبصارهم وأيديهم على حقيقة عزهم في الدنيا، ومعقد سعادتهم في الآخرة، ولذلك كان القرآن دستور البشرية الذي لا يبلى، ووردها الذي لا ينسى، {إِنّا نَحْنُ نَزّلْنَا الذّكْرَ وَإِنّا لَهُ لَحَافِظُون} وأعتقد-جزما- بأن دراسة القرآن الكريم هو من أشرف المطالب والعلوم، وأرفعها وأسناها، لأنه يتعلق بأشرف كتاب سماوي أنزل، ولا شك أن شرف العلم من شرف موضوعه ، ولا يخفى على أحد أن القرآن الكريم أساس العلوم ومنبعها، ودائرة شمسها ومطلعها، وقد جعله سبحانه تبياناً لكل شيء . فالقرآن الكريم خير كتاب أنزل على أشرف رسول إلى خير أمة أخرجت للناس بأفضل الشرائع وأسمحها وأكملها، وهو كلام الله المنزل على خاتم الأنبياء والمرسلين بواسطة الأمين جبريل عليه السلام، المتلو بالألسنة المحفوظ في الصدور، المكتوب في المصاحف، المنقول إلينا بالتواتر، المتعبد بتلاوته المبدوء بسورة الفاتحة المختتم بسورة الناس قال تعالى: {وَإِنّهُ لَتَنْزِيلُ رَبّ الْعَالَمِينَ * نَزَلَ بِهِ الرّوحُ الأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ * بِلِسَانٍ عَرَبِيّ مُبِينٍ} أنزله الله تعالى ليكون دستورًا للأمة وهداية للخلق وليكون آية على صدق الرسول -صلى الله عليه وسلم- وبرهانًا ساطعًا على نبوته ورسالته وحجة قاطعة قائمة إلى يوم الدين: {قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنْسُ وَالْجِنّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا} أنزل القرآن ليقرأه المسلم فيثاب عليه بكل حرف عشر حسنات كما جاء في الحديث عن النبي -صلى الله عليه وسلم-، أنزل القرآن ليتدبر المسلم آياته ويتفكر في معانيه وأوامره فيمتثلها ونواهيه فيجتنبها وليتذكر ما فيه من الوعد والوعيد والثواب والعقاب قال تعالى: {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدّبّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكّرَ أُولُو الأَلْبَابِ} أنزل القرآن ليعلم به المسلم فيحل حلاله ويحرم حرامه ويعمل بمحكمه ويؤمن بمتشابهه، ويتعظ بمواعظه ويعتبر بأمثاله، ويتلوه حق تلاوته فيكون حجة له عند ربه وشفيعًا له يوم القيامة قال -صلى الله عليه وسلم-: «القرآن حجة لك أو عليك»( ،)1وقد تكفل الله لمن قرأ القرآن وعمل بما فيه ألا يضل في الدنيا ولا يشقى في الآخرة، قال تعالى: {مِنّي هُدًى فَمَنِ اتّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلّ وَلا يَشْقَى} [طه: ،]123وقد سماه الله روحًا لتوقف الحياة الحقيقية عليه، ونوارًا لتوقف الهداية عليه قال تعالى: {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلا الإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشـاءُ مِنْ عِبَادِنَا} من هذه المسوغات وغيرها تولدت رغبتنا في اختيار هذا البحث الذي يسعى الى التعريف بسور القرآن الكريم من خلال هذه الدراسة التي وسمناها بـالتبيان في تعريف سور القرآن..
عدد المشاهدات
758
نماذج من أعمال عبدالله خضر حمد:

منشورات من أعمال ❞عبدالله خضر حمد❝: