[ملخصات] 📘 ❞ دشمنی یهود و نصاری با اسلام ❝ كتاب ــ ابونعیم یوسفی
كتب إسلامية بلغات أخرى - 📖 ملخصات كتاب ❞ دشمنی یهود و نصاری با اسلام ❝ ــ ابونعیم یوسفی 📖
█ _ ابونعیم یوسفی 0 حصريا كتاب ❞ دشمنی یهود نصاری با اسلام ❝ 2025 اسلام: امروز که کفار عالم به خصوص رهبری مسیحیان کشور عزیز افغانستان حمله آورده این را از زمان ورود تا حال مرکز دین دیانت ندای الله اکبر بوده شریعت غراء محمدی قانون اساسی آن است اشغال خود درآوردهاند وظیفۀ امت ملت غیور در برابر متجاوزان اشغالگران چیست كتب إسلامية بلغات أخرى مجاناً PDF اونلاين هذا القسم يشمل العديد من الكتب الإسلامية المترجمة بجميع اللغات العالمية منها : ***Islamic Books***: الأقسام الفرعية English إنجليزي Français فرنسي Español أسباني Indonesian إندونيسي Türkçe تركي فارسی فارسي اردو أردو Deutsch ألماني Italiano إيطالي বাংলা بنغالي Русский روسي हिन्दी هندي മലയാളം مليالم ไทย تايلندي Filipino فلبيني Shqip ألباني አማርኛ أمهري Bosanski بوسني Polski بولندي 中文 صيني Português برتغالي 한국어 كوري 日本語 ياباني
عن كتاب دشمنی یهود و نصاری با اسلام: امروز که کفار عالم، به خصوص یهود و نصاری به رهبری مسیحیان به کشور عزیز افغانستان حمله آورده و این کشور را که از زمان ورود اسلام تا به حال مرکز دین و دیانت و ندای الله اکبر بوده و شریعت غراء محمدی قانون اساسی آن بوده است به اشغال خود درآوردهاند، وظیفۀ امت اسلام به خصوص ملت غیور افغانستان در برابر متجاوزان و اشغالگران چیست
❞ 📙 ملخص كتاب " تحديات القيادة " القائد النموذجيّ يصنع ولا يولد، ويمكن لأي شخصٍ أن يكون قائدًا إذا تحلّى بالإيمان والمصداقية، فالقيادة لا تتمثل بمركزٍ وظيفيٍّ أو لقبٍ، إنها مهارةٌ موجودةٌ لدى كلّ إنسانٍ، فكلّ شخصٍ يمكن له أن يقود الآخرين. 1- القيادة والقيم: القيادة ليست عمليةً فرديةً، وإنما هي علاقةٌ بين القائد وفريقه لتحقيق رؤيةٍ مشتركةٍ، ويعدّ تجسيد القدوة أول ممارسةٍ للقائد المميز، فحتى تكون قائدًا استثنائيًّا، عليك أن تحدد قيمك ومعتقداتك بوضوحٍ، شرط أن تكون هذه القيم نابعةً من ذاتك، وتعبّر عن صوتك الحقيقي، وأن تطابق قيمك التي تقولها أفعالك والنتائج التي تقدمها. لا يقتصر وضوح القيم على القائد وحده، بل يجب أن يوضحها لفريقه، بحيث تكون مشتركةً نحو تحقيق هدفٍ واحدٍ، لذلك يجب أن يوحد القائد بين قيم تابعيه الشخصية وبين قيم المؤسسة، لأنه بذلك يولد الحافز والالتزام لديهم.. ❝ ⏤جيمس كوزيس, باري بوسنر
📙 ملخص كتاب " تحديات القيادة "
القائد النموذجيّ يصنع ولا يولد، ويمكن لأي شخصٍ أن يكون قائدًا إذا تحلّى بالإيمان والمصداقية، فالقيادة لا تتمثل بمركزٍ وظيفيٍّ أو لقبٍ، إنها مهارةٌ موجودةٌ لدى كلّ إنسانٍ، فكلّ شخصٍ يمكن له أن يقود الآخرين.
القيادة ليست عمليةً فرديةً، وإنما هي علاقةٌ بين القائد وفريقه لتحقيق رؤيةٍ مشتركةٍ، ويعدّ تجسيد القدوة أول ممارسةٍ للقائد المميز، فحتى تكون قائدًا استثنائيًّا، عليك أن تحدد قيمك ومعتقداتك بوضوحٍ، شرط أن تكون هذه القيم نابعةً من ذاتك، وتعبّر عن صوتك الحقيقي، وأن تطابق قيمك التي تقولها أفعالك والنتائج التي تقدمها. لا يقتصر وضوح القيم على القائد وحده، بل يجب أن يوضحها لفريقه، بحيث تكون مشتركةً نحو تحقيق هدفٍ واحدٍ، لذلك يجب أن يوحد القائد بين قيم تابعيه الشخصية وبين قيم المؤسسة، لأنه بذلك يولد الحافز والالتزام لديهم.
يتميّز القائد الاستثنائيّ بامتلاكه رؤيةً واضحةً وإيجابيةً للمستقبل، ولكن يجب أن تعرف ما هو الأمر الذي يحفزك، فحتى تتصور المستقبل بوضوحٍ يجب أن تستشعر شغفك، ذلك الشغف القادر على إحداث فارقٍ في العالم،ويعدّ التطلع للمستقبل مسؤولية التابعين أيضًا، وليست مسؤوليةً محصورةً بالقائد وحده. الرؤية المشتركة ترتبط بالمستقبل وعلى المدى الطويل، يجب أن تجعل الرؤية مرتبطةٌ بقضيةٍ مهمةٍ، وذات معنى للتابعين، فالناس بطبعهم لا تحركهم الأهداف المادية فقط، لذلك أيقظ فيهم شعور التفرد والتميز، وأن ما يفعلونه بغضّ النظر عن المركز الوظيفيّ له دورٌ حيويٌّ ومهمٌّ في تحقيق الرؤية المستقبلية الإيجابية.
إن التغيير هي مهمة القائد، وهو المسؤول عن خلق فرصٍ استثنائيةٍ، وتكمن الخطوة الأولى لذلك في التحلي بروح المبادرة، لا سيما في البدايات والأوقات الصعبة والتحديات الكبيرة، إذ يبادر القائد في خلق الفرص والبحث عنها،ويطرح على نفسه دائما أسئلةً عن كيفية فعل الأمور بطريقةٍ مختلفةٍ سعيًا للتحسين، كما يشرك الآخرين في هذه العملية، فيسألهم عن اقتراحاتهم وشكاواهم. إضافةً، على القائد النموذجيّ أن يشجع أتباعه على التحلي بروح المبادرة كذلك، من خلال منحهم الفرص، وتدريبهم وزرع الثقة في نفوسهم على الإنجاز، كما إن تحقيق الإنجازات الاستثنائية، تحتاج قائدًا استثنائيًّا يقدم على المخاطر، بشرط أن تكون هذه المخاطر مدروسةً، فيبدأ بخطواتٍ صغيرةٍ نحو هدفه الكبير، وحتى يخفف رهبة الأهداف الكبيرة والطريق الذي يبدو طويلًا على فريقه.
يهتمّ القائد الناجح بتقدير الآخرين على ما يفعلونه تقديرًا شخصيًّا ومن القلب، فحتى لو حصل العاملون على مكافآتٍ كبيرةٍ دون الشعور أنها موجهةٌ إليهم شخصيًّا، فلن تشجعهم على العمل من قلوبهم وبذل قصارى جهدهم، فالثناء الحقيقيّ حتى لو كان بكلمة "شكرا لك" بشكلٍ شخصيٍّ وفي وقتها الصحيح، تعطي حافزًا للآخرين على نحوٍ لا تعطيه المكافآت المادية الجافة، كما لا يقلّ التقدير الشخصيّ أهميةً عن الاحتفال العلنيّ بإنجازات الفريق، فهو خير وسيلةٍ لتشجيع الآخرين وتحفيزهم، وتكمن الخطوة الأولى لذلك في خلق روحٍ مجتمعيةٍ تعزز علاقات الفريق، فتعدّ الاحتفالات والأنشطة الجماعية التي تقام في الشركات وسيلةً رائعةً لتعزيز التواصل الاجتماعيّ.
قبل أن تكون قائدا ، النجاح هو كل شيء عن تنمية نفسك. ...فالقائد هو الأفضل عندما يعرف الناس بالكاد أنه موجود ، وعندما يتم عمله ، يتحقق هدفه ، سيقولون: لقد فعلنا ذلك بأنفسنا.