❞خديجة شيبوب❝ الكاتبة والرسامة والمصممة الجزائرية - المكتبة
- ❞خديجة شيبوب❝ الكاتبة والرسامة والمصممة الجزائرية - المكتبة
█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المُصمِّمة والمؤلِّفة والرّسّامة ❞ خديجة شيبوب ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 الكاتبة الجزائرية مدينة بسكرة تبلغ العمر 19 سنة صاحبة المواهب المتعددة فهي كاتبة خواطر ورسامة ومصممة شهادات وأغلفة الكتب حاصلة عل دورات تدريبية عبر الانترنت ❰ لها مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها نصوص مؤجلة الناشرين : دار التميز الثقافية للنشر الإلكتروني ❱
خديجة شيبوب الكاتبة الجزائرية من مدينة بسكرة تبلغ من العمر 19 سنة صاحبة المواهب المتعددة، فهي كاتبة خواطر ورسامة ومصممة شهادات وأغلفة الكتب حاصلة عل دورات تدريبية عبر الانترنت لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ نصوص مؤجلة ❝ الناشرين : ❞ دار التميز الثقافية للنشر الإلكتروني ❝
المؤهلات العملية : المؤهل الدراسي:مستوى الثالثة ثانوي (طالية بكالوريا -شعبة علوم تجريبية) اللغات والمهارات:اللغة الفرنسية /والعربية الخبرات العلمية : تشتغل في التصميم لدى مجلة إيلزا الأدبية للإناث،مجلة الربيع للإبداع العربي المؤهلات الشخصية :الرسم التصميم (الشهادات ؛أغلفة الكتب ؛الشعارات...)بجميع الصيغ المعتمدة
❞ حينما يتهاوى المرء في هاوية الخيبة ممن توهّمه ركنًا وثيقًا، تنخسف في ذاته شموس الطمأنينة، ويغدو اليقين سرابًا ملتوِيَ الحوافّ، يتراقص على تخوم العدم. إنّها نكبة لا تمسّ القلب وحده، بل تجتثّ جذور الثقة من تربة الروح، فتمسي الكينونة هشيمًا تذروه رياح الارتياب. ليس الفقد في الأجساد، بل في ذلك الوهج الذي خبا، في ذلك الأمان الذي تسرّب من بين أضلع الطمأنينة كسيل جارف، يخلّف وراءه أطلالًا من الفراغ. كيف لمن تجرّع علقم الخذلان أن ينهل مجدّدًا من نبع الألفة؟ وكيف لروحٍ نُحِرت على مذبح التوقّع أن تعاود الارتماء في كنف الرجاء؟ إنّها خيانة اليقين، وجريمةُ الأملِ حين يشي بمن راهن عليه. بعد هذه الانتكاسة، لا يعود للوعود ثمن، ولا للمودّةِ قوام، بل تغدو المشاعر محض زيفٍ تتوشّح برداء الاحتمال، في عالمٍ لا تُصانُ فيه النوايا، ولا تُوفى فيه العهود. #أدب_يُلامس_القلوب #قلم_شيبوب_خديجة🤞💞🪷. ❝ ⏤Khadidja Chiboub
❞ حينما يتهاوى المرء في هاوية الخيبة ممن توهّمه ركنًا وثيقًا، تنخسف في ذاته شموس الطمأنينة، ويغدو اليقين سرابًا ملتوِيَ الحوافّ، يتراقص على تخوم العدم. إنّها نكبة لا تمسّ القلب وحده، بل تجتثّ جذور الثقة من تربة الروح، فتمسي الكينونة هشيمًا تذروه رياح الارتياب.
ليس الفقد في الأجساد، بل في ذلك الوهج الذي خبا، في ذلك الأمان الذي تسرّب من بين أضلع الطمأنينة كسيل جارف، يخلّف وراءه أطلالًا من الفراغ. كيف لمن تجرّع علقم الخذلان أن ينهل مجدّدًا من نبع الألفة؟ وكيف لروحٍ نُحِرت على مذبح التوقّع أن تعاود الارتماء في كنف الرجاء؟
إنّها خيانة اليقين، وجريمةُ الأملِ حين يشي بمن راهن عليه. بعد هذه الانتكاسة، لا يعود للوعود ثمن، ولا للمودّةِ قوام، بل تغدو المشاعر محض زيفٍ تتوشّح برداء الاحتمال، في عالمٍ لا تُصانُ فيه النوايا، ولا تُوفى فيه العهود.