█ _ عبدالعزيز بن محمد العويد 0 حصريا كتاب ❞ أقوال الخليفتين الراشدين أبي بكرة وعمر رضي الله عنهما دراسة أصولية ❝ 2024 أصولية: من الأفضل : علي طالب عنه أم عثمان عفان ؟ مع أنه لم ترد أحاديث عن النبي صلى عليه وسلم بتفضيل بل التي جاءت تفضيل بكر وما الدليل من السنة غير حديث عبد عمر لأن هذا قول ابن وليس خير البشر وسلم لا خلاف بين أهل والجماعة أن أفضل الأمة بعد نبيها أبو ثم روى البخاري (3671) عَنْ مُحَمَّدِ ابْنِ الحَنَفِيَّةِ قَالَ: " قُلْتُ لِأَبِي يعني عليا أَيُّ النَّاسِ خَيْرٌ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ أَبُو بَكْرٍ قُلْتُ: ثُمَّ مَنْ؟ "ثُمَّ عُمَرُ" وقال النووي رحمه : " اتَّفَقَ أَهْلُ السُّنَّةِ عَلَى أَنَّ أَفْضَلَهُمْ عُمَرُ لما كان الصحابة عنهم عموماً هم أعلم صلي فكان الدرس الأصولي معتنياً بأقوالهم مثيراً للخلاف حجيتها والترجيح بها ولما وأفضلهم لهم المنزلة العلمية ما محل الأصوليين وجه الخصوص البحث لأحكام الشيخين الأصولية حيث الاحتجاج بأقوالهما وبيان حكم اتفاقهما ونسخ الأدلة تقليدهما بروايتهما وأقوالهما كل خلال جمع الأقوال هذه المسائل وأدلتها ودراستها فيها كتب أصول الفقه وقواعده مجاناً PDF اونلاين فِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم به وفهم الأحكام الدقيقة والمسائل الغامضة وهو الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بـعلم الشريعة؛ لشرفها سائر العلوم [1] ومعناه الاصطلاحي: «العلم بالأحكام الشرعية المكتسبة أدلتها التفصيلية» ويسمي علم ويختص بالفروع والفقيه العالم بالفقه وعند علماء هو المجتهد وللفقه مكانة مهمة الإسلام دلت النصوص فضله ووجوب التفقه الدين
❞ الحج يربي المسلم على التسليم والانقياد لله تعالى طواعية واختيارًا، وذلك من خلال أداء أعمال في أماكن مخصوصة وأزمنة مخصوصة قد لا يدرك المسلم الحكمة منها، ولكن لا يسوقه لفعلها شيء إلا أن الله أمره بفعلها، فيفعلها امتثالًا لأمر الله تعالى . ❝
❞ كما أن هذه العقيدة تظهر كرامة العبد على الله حيث لم يجعل بينه وبين عبده وابطة، بل كل إنسان يؤمن بالله يتصل بالله خالقه مباشرة بعبادته ودعائه وسؤاله حاجاته دون وسيط من البشر . ❝
❞ ربانية هذه الشريعة يسهل الانقياد والتسليم، دون تمنع ولا تردد؛ لأن العبد يعلم أن الذي أمره هو الذي خلقه وهو المتصرف فيه، وحينها يكسب العبد الإيمان الكامل، كما قال تعالى {فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (65) سورة النساء . ❝