❞ بعض الأسرار من الأفضل لو تظل مدفونة، فخروجها للسطح
سيثير معها الكثير من المشاكل والمآسي. أو أفكار وعادات بالية تتحكّم في مصائر الناس فيُقْتَل هذا من أجل الثأر وذاك بقضية شرف لا تَمُتّ للشرف بشيء.. وفي النهاية الجميع يتجرّعون آلام الثكالى ناسيين العدل
الإلهي والذي سيتحقق ولو بعد حين. ❝ ⏤
❞ بعض الأسرار من الأفضل لو تظل مدفونة، فخروجها للسطح
سيثير معها الكثير من المشاكل والمآسي. أو أفكار وعادات بالية تتحكّم في مصائر الناس فيُقْتَل هذا من أجل الثأر وذاك بقضية شرف لا تَمُتّ للشرف بشيء. وفي النهاية الجميع يتجرّعون آلام الثكالى ناسيين العدل
الإلهي والذي سيتحقق ولو بعد حين. ❝
❞ في البحث عن الوفاء.. عن معنى أن يكون لك صديقاً.. يراقبك في الطرقات..خوفاً عليك من السقوط في بركة ماءٍ إن حل الشتاء.. ينشغل بك إن غِبت عنه.. يسأل عنك وإن تأخر غيابك.. وإن طال سؤالك عنه..
أن تجد من يطبب جرحك.. ويجبر كسرك.. ويُنهي حزنك.. يستبدله بضحكاتٍ وفرح.. ينقلك من تلك الوحدة التي غزتك ذات مرةٍ لعالمٍ ممتلأ بالحياة.. ممتلأ بالأمل..
أن تجد من ينتزع همك.. ويُلقي به في غياهب الزمن.. أن تجد وفاءً ما كان من بشرٍ.. ثم أنه تجسد في ذاك الملاك..
هنا وجب عليك ان تسجد شكراً.. أن ترفع أكفك حمداً.. أن تتباهىٰ.. أن ترقص فرحاً.. أن تطرَب وتُغني.. أن تكتب حرفك فيه.. أن تنثر عطر كلماتك من أجله.
أما أنا
ذاك الملاك في حياتي.. كان على هيئة أنثى.. كان على هيئة حبٍ.. وروحٍ تسربت في جنبات روحي.. كانت ولا زالت كل الوفاء.. ليتشكل في قلبي.. وعقلي.. وكل جوارحي.. حباً يستعصي على أحدٍ إلا أن يكون لها
أسميتها.. الروح. أسميتها النبض.. أسميتها العطر والأرض والسماء.. أسميتها طيفي وبقايا أثر
كانت ولا زالت كل حلوٍ.. كل جميلٍ.. كل ما لذ وطاب.. كل ما تشتهي الأنفس
في إحتقان المشاعر.. وكبت الأحاسيس.. يُولدُ بركاناً يتهيأ للإنفجار.. يتهيأ للزحف إليها.. نعم الموج علا.. واشتعل الحرف شوقاً.. نعم حدث ما لم يحدث في تاريخ الحب.. أنفاسها.. نبضها.. ذاك الشهيق والزفير.. كله تلبّسني.. أصبح مني.. في داخلي.. في كل خلاياي
لكن.. ليتها هنا.. لأحمل وزرها.. وهمها.. وحزنها..
لتطيب.. فأطيب
لتحيا.. فأحيا
لتنبض من جديد.. لأنبض أنا من جديد
عيوني تنظر كل يومٍ وجوهاً شتىٰ.. بعضها جميل.. وبعضها مُستحسن.. والبعض ألوذُ منه..
في نهاية الأمر قلبي لا يرق ولا يُشرِّعُ أبوابه إلا لوجبةٍ أحبها.. لوجهٍ نقي المعالم.. وجهاً تفرد لنبض القلب..وجهاً حين أرآه أحسُ بالإرتياح ..أشعرُ بالهدوء.. أتراقص ضحكاً معه
ليت المشاعر تُرى.. ليعرف كل ذي حقٍ حقه ..
ولأن أصواتنا ميتةٌ ..أصبحت أصابعنا وحدها تُحاكي الروح .. إنها مثاليةٌ حد التميز..إنه الحب الذي ولد بيني و بينها .. أصبحت هي العنوان الأسمىٰ .. هي الأنقىٰ
لا أعلم إن كانت صدفة.. ولا أدري كيف استقرت في جوفي..
واثقٌ أنا من أني محظوظاً جداً .. لا تُشبهها أنثى.. ولا تشبهُ أي أنثى
غامضةٌ.. واضحةٌ كفلق الصبح..
لا يُفهم حديثها من كم الخجل الذي يرافقها ..
أحبها حباً جماً.. أهتم جداً لأمرها .. لتفاصيلها.. أتراها تَراني كما أراها..؟ .. وتهتم كما أهتم..؟
لا علم لي غير أنها ملكتني كُلي.. من أخمصي.. حتى أطرافي البعيدة المنتاهية
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ في البحث عن الوفاء. عن معنى أن يكون لك صديقاً. يراقبك في الطرقات.خوفاً عليك من السقوط في بركة ماءٍ إن حل الشتاء. ينشغل بك إن غِبت عنه. يسأل عنك وإن تأخر غيابك. وإن طال سؤالك عنه.
أن تجد من يطبب جرحك. ويجبر كسرك. ويُنهي حزنك. يستبدله بضحكاتٍ وفرح. ينقلك من تلك الوحدة التي غزتك ذات مرةٍ لعالمٍ ممتلأ بالحياة. ممتلأ بالأمل.
أن تجد من ينتزع همك. ويُلقي به في غياهب الزمن. أن تجد وفاءً ما كان من بشرٍ. ثم أنه تجسد في ذاك الملاك.
هنا وجب عليك ان تسجد شكراً. أن ترفع أكفك حمداً. أن تتباهىٰ. أن ترقص فرحاً. أن تطرَب وتُغني. أن تكتب حرفك فيه. أن تنثر عطر كلماتك من أجله.
أما أنا
ذاك الملاك في حياتي. كان على هيئة أنثى. كان على هيئة حبٍ. وروحٍ تسربت في جنبات روحي. كانت ولا زالت كل الوفاء. ليتشكل في قلبي. وعقلي. وكل جوارحي. حباً يستعصي على أحدٍ إلا أن يكون لها
أسميتها. الروح. أسميتها النبض. أسميتها العطر والأرض والسماء. أسميتها طيفي وبقايا أثر
كانت ولا زالت كل حلوٍ. كل جميلٍ. كل ما لذ وطاب. كل ما تشتهي الأنفس
في إحتقان المشاعر. وكبت الأحاسيس. يُولدُ بركاناً يتهيأ للإنفجار. يتهيأ للزحف إليها. نعم الموج علا. واشتعل الحرف شوقاً. نعم حدث ما لم يحدث في تاريخ الحب. أنفاسها. نبضها. ذاك الشهيق والزفير. كله تلبّسني. أصبح مني. في داخلي. في كل خلاياي
لكن. ليتها هنا. لأحمل وزرها. وهمها. وحزنها.
لتطيب. فأطيب
لتحيا. فأحيا
لتنبض من جديد. لأنبض أنا من جديد
عيوني تنظر كل يومٍ وجوهاً شتىٰ. بعضها جميل. وبعضها مُستحسن. والبعض ألوذُ منه.
في نهاية الأمر قلبي لا يرق ولا يُشرِّعُ أبوابه إلا لوجبةٍ أحبها. لوجهٍ نقي المعالم. وجهاً تفرد لنبض القلب.وجهاً حين أرآه أحسُ بالإرتياح .أشعرُ بالهدوء. أتراقص ضحكاً معه
ليت المشاعر تُرى. ليعرف كل ذي حقٍ حقه .
ولأن أصواتنا ميتةٌ .أصبحت أصابعنا وحدها تُحاكي الروح . إنها مثاليةٌ حد التميز.إنه الحب الذي ولد بيني و بينها . أصبحت هي العنوان الأسمىٰ . هي الأنقىٰ
لا أعلم إن كانت صدفة. ولا أدري كيف استقرت في جوفي.
واثقٌ أنا من أني محظوظاً جداً . لا تُشبهها أنثى. ولا تشبهُ أي أنثى
غامضةٌ. واضحةٌ كفلق الصبح.
لا يُفهم حديثها من كم الخجل الذي يرافقها .
أحبها حباً جماً. أهتم جداً لأمرها . لتفاصيلها. أتراها تَراني كما أراها.؟ . وتهتم كما أهتم.؟
لا علم لي غير أنها ملكتني كُلي. من أخمصي. حتى أطرافي البعيدة المنتاهية
❞ الأمان عند المرأة:
ينقسم الأمان لدى المرأة إلى:
أمان مادى
أمان معنوى
وسنتحدث اليوم عن الأمان المادي:
الزوج الذي لا يقوم بالإنفاق على زوجته، الذي يتملص من مسئولياته المادية إما بعدم إعطائها حقوقها المادية، أو لعب لعبة تبادل الأدوار.
مشكلة تبادل الأدوار:
وهي أن تقوم المرأة بالعمل والإنفاق على المنزل نيابة عن زوجها، ويجلس هو مستريحًا لا يبحث عن عمل أو يكتفي بعمل بسيط لا يدر عليهما مالًا كافيًا فتضطر هي القيام بالدورين، في حين أن دورها في الحياة أن تكون زوجة صالحة وأمًّا صالحة لأبنائها وفقط، لكن الأسس والمفاهيم قد تغيرت لدى مجتمعاتنا، وخرجت المرأة للعمل مرغمة في بعض الأحيان.
قد يسمى تبادل أدوار؛ لأنها أخذت دوره وهو قد أخذ دورها في رعاية الأبناء، وهو ما يحدث في الغرب في بعض الأوقات، فقد يتفق الرجل مع زوجته أن تخرج هي للعمل، ويظل هو بالبيت يرعى الأبناء ويكون عن اتفاق مسبق بينهما ..
أنا أرى أن ذلك ضد طبيعة البشر، ضد الفطرة التي خلقنا الله عليها، عندما نخرج من الفطرة سننتكس حتمًا؛ لأنك تعمل عكس طبيعة الأشياء أو البشر، فطبيعة المرأة أنها خُلقت ضعيفة، هي التي تحتاجه لمن يرعاها ويقف خلفها وبجوارها؛ كي يساندها ضد مصاعب الحياة لا أن تخرج للعمل تناطح هذا وذاك، وتتعرض للمشكلات واللغط، التي لم تخلق لأجلها لا أقول هنا إن المرأة يجب أن تمكث في البيت بلا عمل ودون أن تحقق ما تريده من طموحات، لكن لا تكون مضطرة لذلك أو مرغمة على فعل ذلك في أي وقت تذهب للعمل، وفي أي وقت تتركه إن إرادت، تبادل الأدوار هنا يحدث في المجتمع الغربى بالاتفاق بين الطرفين، لكن في مجتمعنا العربي لا يحدث ذلك … كم رجل يتفق مع زوجته صراحة باتفاقات واضحة أنها ستخرج للعمل، وهو يقوم برعاية الأبناء من المذاكرة لهم وتنظيف المنزل وإعداد الطعام وغسل الصحون ..
هل هذا يحدث في مجتمعنا العربي؟
أم أن المرأة تقوم بلعب الدورين معًا؟
دور الرجل الذي يسعى ويضرب في الأرض، ودور المرأة التي يجب أن تربي أبناءها وترعاهم وتتابعهم في كل شيء، وبالطبع يجب أن تعتني بالمنزل ومسئولياته من تنظيف وطبخ وغيره، ودور الزوجة أو الأنثى التي يجب أن تكون ناعمة تدلل زوجها وتتزين له ومتفرغة له مساءً في أي وقت يطلب.
في تلك الحالة لن تشعر المرأة بالأمان المادي؛ لأنها هي من يقوم بالإنفاق على المنزل، ولا تجد زوجها يساعدها بالشكل الكافي فينهار لديها أيضًا الأمان المعنوي، كما تشعر أنها مهددة في أي وقت إن تركت العمل، يجب أن تظل في عملها حتى لو تعرضت لضغوط كبيرة، أو مضايقات من الرجال فيجب أن تكمل في عملها؛ لأنها لو ترتكته ستنهار الأسرة ماديًّا، وهو جالس لا يتحرك ولا يسعى للبحث عن عمل بديل، ويتركها هي في مهب الريح تعصف بها كيفما تشاء، حتى دون دعم معنوي من تشجيع أو تحفيز وكأنه واجب مفروض عليها.
لذا يجب ا ن يتفق الزوجان على بعض القواعد التى تسير الحياة المادية بينهما وألا يكون الحمل الأكبر فيها على الزوجة..
كل ميسر لما خلق له..
والمسؤلية المادية هى فى المقام الأول مسؤلية الرجل وليست المرأة وغذا قامت بها المرأة مساعدة لزوجها بسبب ضغوط الحياة الاقتصادية فإن ذلك يعتبر تفضلا منها وليس فرضا عليها ..
كل شئ فى الحياة الزوجية يكون بالاتفاق والتراضى بين الزوجين..
فإن تم ذلك منذ البداية وتم الاتفاق على بعض القواعد التى تحكم الامور المادية فان ذلك سيغنينا عن الكثير من المشكلات التى قد تحدث مستقبلا..
يجب ان يعلم الرجل ان \"القوامة\" ليست تشريفا بل انها تكليفا له وهذا التكليف يتأتى بممارسته مسؤلياته الاساسية التى خلقه الله من أجلها..
وإن حدث خلل فى تلك المسؤليات أحست المرأة بعدم الاستقرار فى العلافة مما يفقدها الأمان الحقيقى و يجعلها تنفر من العلاقة كلها أو أنها ستتلبس لباسا غير اللباس الأنثوى فتصبح صورة للأنثى فقط من الخارج بسلوكيات ذكورية. ❝ ⏤فاطمه المهدى
❞ الأمان عند المرأة:
ينقسم الأمان لدى المرأة إلى:
أمان مادى
أمان معنوى
وسنتحدث اليوم عن الأمان المادي:
الزوج الذي لا يقوم بالإنفاق على زوجته، الذي يتملص من مسئولياته المادية إما بعدم إعطائها حقوقها المادية، أو لعب لعبة تبادل الأدوار.
مشكلة تبادل الأدوار:
وهي أن تقوم المرأة بالعمل والإنفاق على المنزل نيابة عن زوجها، ويجلس هو مستريحًا لا يبحث عن عمل أو يكتفي بعمل بسيط لا يدر عليهما مالًا كافيًا فتضطر هي القيام بالدورين، في حين أن دورها في الحياة أن تكون زوجة صالحة وأمًّا صالحة لأبنائها وفقط، لكن الأسس والمفاهيم قد تغيرت لدى مجتمعاتنا، وخرجت المرأة للعمل مرغمة في بعض الأحيان.
قد يسمى تبادل أدوار؛ لأنها أخذت دوره وهو قد أخذ دورها في رعاية الأبناء، وهو ما يحدث في الغرب في بعض الأوقات، فقد يتفق الرجل مع زوجته أن تخرج هي للعمل، ويظل هو بالبيت يرعى الأبناء ويكون عن اتفاق مسبق بينهما .
أنا أرى أن ذلك ضد طبيعة البشر، ضد الفطرة التي خلقنا الله عليها، عندما نخرج من الفطرة سننتكس حتمًا؛ لأنك تعمل عكس طبيعة الأشياء أو البشر، فطبيعة المرأة أنها خُلقت ضعيفة، هي التي تحتاجه لمن يرعاها ويقف خلفها وبجوارها؛ كي يساندها ضد مصاعب الحياة لا أن تخرج للعمل تناطح هذا وذاك، وتتعرض للمشكلات واللغط، التي لم تخلق لأجلها لا أقول هنا إن المرأة يجب أن تمكث في البيت بلا عمل ودون أن تحقق ما تريده من طموحات، لكن لا تكون مضطرة لذلك أو مرغمة على فعل ذلك في أي وقت تذهب للعمل، وفي أي وقت تتركه إن إرادت، تبادل الأدوار هنا يحدث في المجتمع الغربى بالاتفاق بين الطرفين، لكن في مجتمعنا العربي لا يحدث ذلك … كم رجل يتفق مع زوجته صراحة باتفاقات واضحة أنها ستخرج للعمل، وهو يقوم برعاية الأبناء من المذاكرة لهم وتنظيف المنزل وإعداد الطعام وغسل الصحون .
هل هذا يحدث في مجتمعنا العربي؟
أم أن المرأة تقوم بلعب الدورين معًا؟
دور الرجل الذي يسعى ويضرب في الأرض، ودور المرأة التي يجب أن تربي أبناءها وترعاهم وتتابعهم في كل شيء، وبالطبع يجب أن تعتني بالمنزل ومسئولياته من تنظيف وطبخ وغيره، ودور الزوجة أو الأنثى التي يجب أن تكون ناعمة تدلل زوجها وتتزين له ومتفرغة له مساءً في أي وقت يطلب.
في تلك الحالة لن تشعر المرأة بالأمان المادي؛ لأنها هي من يقوم بالإنفاق على المنزل، ولا تجد زوجها يساعدها بالشكل الكافي فينهار لديها أيضًا الأمان المعنوي، كما تشعر أنها مهددة في أي وقت إن تركت العمل، يجب أن تظل في عملها حتى لو تعرضت لضغوط كبيرة، أو مضايقات من الرجال فيجب أن تكمل في عملها؛ لأنها لو ترتكته ستنهار الأسرة ماديًّا، وهو جالس لا يتحرك ولا يسعى للبحث عن عمل بديل، ويتركها هي في مهب الريح تعصف بها كيفما تشاء، حتى دون دعم معنوي من تشجيع أو تحفيز وكأنه واجب مفروض عليها.
لذا يجب ا ن يتفق الزوجان على بعض القواعد التى تسير الحياة المادية بينهما وألا يكون الحمل الأكبر فيها على الزوجة.
كل ميسر لما خلق له.
والمسؤلية المادية هى فى المقام الأول مسؤلية الرجل وليست المرأة وغذا قامت بها المرأة مساعدة لزوجها بسبب ضغوط الحياة الاقتصادية فإن ذلك يعتبر تفضلا منها وليس فرضا عليها .
كل شئ فى الحياة الزوجية يكون بالاتفاق والتراضى بين الزوجين.
فإن تم ذلك منذ البداية وتم الاتفاق على بعض القواعد التى تحكم الامور المادية فان ذلك سيغنينا عن الكثير من المشكلات التى قد تحدث مستقبلا.
يجب ان يعلم الرجل ان ˝القوامة˝ ليست تشريفا بل انها تكليفا له وهذا التكليف يتأتى بممارسته مسؤلياته الاساسية التى خلقه الله من أجلها.
وإن حدث خلل فى تلك المسؤليات أحست المرأة بعدم الاستقرار فى العلافة مما يفقدها الأمان الحقيقى و يجعلها تنفر من العلاقة كلها أو أنها ستتلبس لباسا غير اللباس الأنثوى فتصبح صورة للأنثى فقط من الخارج بسلوكيات ذكورية. ❝