❞ و من أعجب ما رأيناه في إعجاز القرآن وإحكام نظمه، أنك تحسب ألفاظه هي التي تنقاد لمعانيه.
ثم تتعرّف ذلك و تتغلغل فيه فتنتهي إلى أن معانيه منقادة لألفاظه، ثم تحسب العكس و تتعرفه متثبتا فتصير منه إلى عكس ما حسبت وما إن تزال مترددا على منازعة الجهتين كلتيهما، حتى ترده إلى الله الذي خلق في العرب فطرة اللغة، ثم أخرج من هذه اللغة ما أعجز تلك الفطرة.
لأن ذلك التوالي بين الألفاظ و معانيها. و بين المعاني وألفاظها، مما لايعرف مثله إلا في الصفات الروحية العالية.
إذ تتجاذب روحان قد ألفت بينهما حكمة الله فركّبتهما تركيبا مزجيا بحيث لا يجري حكم في هذا التجاذب على إحداهما حتى يشملها جميع. ❝ ⏤مصطفى صادق الرافعي
❞ و من أعجب ما رأيناه في إعجاز القرآن وإحكام نظمه، أنك تحسب ألفاظه هي التي تنقاد لمعانيه.
ثم تتعرّف ذلك و تتغلغل فيه فتنتهي إلى أن معانيه منقادة لألفاظه، ثم تحسب العكس و تتعرفه متثبتا فتصير منه إلى عكس ما حسبت وما إن تزال مترددا على منازعة الجهتين كلتيهما، حتى ترده إلى الله الذي خلق في العرب فطرة اللغة، ثم أخرج من هذه اللغة ما أعجز تلك الفطرة.
لأن ذلك التوالي بين الألفاظ و معانيها. و بين المعاني وألفاظها، مما لايعرف مثله إلا في الصفات الروحية العالية.
إذ تتجاذب روحان قد ألفت بينهما حكمة الله فركّبتهما تركيبا مزجيا بحيث لا يجري حكم في هذا التجاذب على إحداهما حتى يشملها جميع. ❝
❞ وَوجدت النَّفس تستروح إِلَى مطالعة أَخْبَار من تقدم ومراجعة آثَار من خرب ربع عمره وتهدم ومنازعة أَحْوَال من غبر فِي الزَّمَان وَمَا ترك للشعراء من متردم إِذْ هُوَ فن لَا يمل من أثارة دفائن دفاتره وَلَا تبل جوانح من الفه إِلَّا بمواطن مواطره كم من نَاظر اجتنى زهراً ناضراً من أوراقه... ❝ ⏤صلاح الدين الصفدي
❞ وَوجدت النَّفس تستروح إِلَى مطالعة أَخْبَار من تقدم ومراجعة آثَار من خرب ربع عمره وتهدم ومنازعة أَحْوَال من غبر فِي الزَّمَان وَمَا ترك للشعراء من متردم إِذْ هُوَ فن لَا يمل من أثارة دفائن دفاتره وَلَا تبل جوانح من الفه إِلَّا بمواطن مواطره كم من نَاظر اجتنى زهراً ناضراً من أوراقه. ❝
❞ ومن أعجبُ ما رأيناه في إعجاز القرآن الكريم وأحكام نُظمهِ أنكَ تَحسَبُ ألفاظهُ تنقادُ لمعانيه ثُم تَتَعرفُ ذلك وتَتغلغَل فيهِ فتنتهي إلى أن معانيه منقادَةّ لألفاظهِ ثم تَحسب العكس وتَتَعرفهُ مُتَثبتاً فتصير منه إلى عكس ما حسبت ، وما أن تزالُ مُتردداً على مُنازعة الجهتين كلتاهما حتى تردهُ إلى الله الذي خلق في العرب فطرة اللغةِ ثُم أخرج من هذه اللغة ما أعجزَ تلك الفطرةِ ، لأن ذلك التوالي بين الألفاظ ومعانيها وبين المعاني وألفاظها مما لايُعرف مثله إلا في الصفات الروحية العالية إذ تَتَجاذبّ روحان قد ألفَّت بينهما حكمة الله فركبتهما تركيباٍ مزّجياً بحيث لايجري حُكم في هذا التجاذب على إحداهما حتى يشملهما جميعاً .. ❝ ⏤مصطفى صادق الرافعي
❞ ومن أعجبُ ما رأيناه في إعجاز القرآن الكريم وأحكام نُظمهِ أنكَ تَحسَبُ ألفاظهُ تنقادُ لمعانيه ثُم تَتَعرفُ ذلك وتَتغلغَل فيهِ فتنتهي إلى أن معانيه منقادَةّ لألفاظهِ ثم تَحسب العكس وتَتَعرفهُ مُتَثبتاً فتصير منه إلى عكس ما حسبت ، وما أن تزالُ مُتردداً على مُنازعة الجهتين كلتاهما حتى تردهُ إلى الله الذي خلق في العرب فطرة اللغةِ ثُم أخرج من هذه اللغة ما أعجزَ تلك الفطرةِ ، لأن ذلك التوالي بين الألفاظ ومعانيها وبين المعاني وألفاظها مما لايُعرف مثله إلا في الصفات الروحية العالية إذ تَتَجاذبّ روحان قد ألفَّت بينهما حكمة الله فركبتهما تركيباٍ مزّجياً بحيث لايجري حُكم في هذا التجاذب على إحداهما حتى يشملهما جميعاً. ❝
❞ لا يمكن المنازعة أن الإيمان الذي أوجبه الله يتباين فيه أحوال الناس، ويتفاضلون في إيمانهم ودينهم بحسب ذلك. ❝ ⏤أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
❞ لا يمكن المنازعة أن الإيمان الذي أوجبه الله يتباين فيه أحوال الناس، ويتفاضلون في إيمانهم ودينهم بحسب ذلك. ❝
⏤
أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
❞ و من أعجب ما رأيناه في إعجاز القرآن وإحكام نظمه، أنك تحسب ألفاظه هي التي تنقاد لمعانيه.
ثم تتعرّف ذلك و تتغلغل فيه فتنتهي إلى أن معانيه منقادة لألفاظه، ثم تحسب العكس و تتعرفه متثبتا فتصير منه إلى عكس ما حسبت وما إن تزال مترددا على منازعة الجهتين كلتيهما، حتى ترده إلى الله الذي خلق في العرب فطرة اللغة، ثم أخرج من هذه اللغة ما أعجز تلك الفطرة.
لأن ذلك التوالي بين الألفاظ و معانيها. و بين المعاني وألفاظها، مما لايعرف مثله إلا في الصفات الروحية العالية.
إذ تتجاذب روحان قد ألفت بينهما حكمة الله فركّبتهما تركيبا مزجيا بحيث لا يجري حكم في هذا التجاذب على إحداهما حتى يشملها جميعاً.. ❝ ⏤مصطفى صادق الرافعي
❞ و من أعجب ما رأيناه في إعجاز القرآن وإحكام نظمه، أنك تحسب ألفاظه هي التي تنقاد لمعانيه.
ثم تتعرّف ذلك و تتغلغل فيه فتنتهي إلى أن معانيه منقادة لألفاظه، ثم تحسب العكس و تتعرفه متثبتا فتصير منه إلى عكس ما حسبت وما إن تزال مترددا على منازعة الجهتين كلتيهما، حتى ترده إلى الله الذي خلق في العرب فطرة اللغة، ثم أخرج من هذه اللغة ما أعجز تلك الفطرة.
لأن ذلك التوالي بين الألفاظ و معانيها. و بين المعاني وألفاظها، مما لايعرف مثله إلا في الصفات الروحية العالية.
إذ تتجاذب روحان قد ألفت بينهما حكمة الله فركّبتهما تركيبا مزجيا بحيث لا يجري حكم في هذا التجاذب على إحداهما حتى يشملها جميعاً. ❝