█ _ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم السلام تيمية الحراني 0 حصريا كتاب الفرقان بين الحق والباطل (ت: الأرناؤوط) 2024 الأرناؤوط): ابن هذا الكتاب النفيس مسائل كثيرة العقيدة وفند كلام المبتدعة كعادته ويمثل كما قال الشيخ المحمود : خلاصة علم شيخ الإسلام ويميزه أنه من آخر ما دبجته يراعته رحمه الله تعالى وهو سجنه الذي مات فيه والكتاب مهم جدًّا يحتاج منا إلى قراءة متأنية وأحيل القارئ كتبه عنه المحقق تحت عنوان (( المطلب الثاني موضوع )) وما جزاه خيراً تقديمه الضافي للكتاب ص (15 23) * عمل : بذلك أثابه جهدًا بارزًا العناية بالكتاب وتوثيق نصوصه والتعليق عليها وكنت أتمنى أن يتوج عمله بفهارس متنوعة تسهل طالب العلم الانتفاع بما كنوز ولكنه اكتفى بفهرسين للمراجع والموضوعات وقد خرج حلة فاخرة تليق به وبأمثاله كتب أئمتنا العظماء رحمهم وجزاهم عنا خيرا الجزاء إسلامية مجاناً PDF اونلاين هو المنهج وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا عليه وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس التي يجب الإنسان حتى يكون مسلماً بحق الالتزام بها وهي اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع عن الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير
❞ لفظ الاختلاف في القرآن يُراد به التضاد والتعارض، لا يُراد به مجرّد عدم التماثل، كما هو اصطلاح كثير من النُظّار . ❝
❞ لا يمكن المنازعة أن الإيمان الذي أوجبه الله يتباين فيه أحوال الناس، ويتفاضلون في إيمانهم ودينهم بحسب ذلك . ❝
❞ لا يوجد في فِرَق الأمة من الكذب أكثر مما يوجد فيهم [الشيعة]؛ بخلاف الخوارج، فإنه لا يُعرَف فيهم مَن يَكذب . ❝
❞ لم يكن السلف يقبلون معارضة الآية إلا بآية أخرى تفسرها وتنسخها، أو بسنة الرسول تفسرها . ❝
❞ البدع الأولى مثل بدعة الخوارج إنما هي من سوء فهمهم للقرآن، لم يقصدوا معارضته، لكن فهموا منه ما لم يدلّ عليه . ❝
❞ كانت الشيعة الأولى لا يتنازعون في تفضيل أبي بكر وعمر، وإنما كان النزاع في علي وعثمان . ❝
❞ لم يكن الذي ابتدع التشيّع قصدُه الدين؛ بل كان غرضه فاسدًا، وقد قيل إنه كان منافقًا زنديقًا . ❝
❞ الذين استثنوا [في الإيمان] من السلف والخلف لم يقصدوا في الإنشاء، وإنما كان استثناؤهم في إخباره عما حصل له من الإيمان . ❝
❞ على كل مؤمن أن لا يتكلم في شيء من الدين إلا تبعًا لما جاء به الرسول ، ولا يتقدم بين يديه، بل ينظر ما قال، فيكون قوله تبعًا لقوله، وعمله تبعًا لأمره، فهكذا كان الصحابة ومن سلك سبيلهم من التابعين لهم بإحسان، وأئمة المسلمين . ❝
❞ كثير من أصول المتأخرين مُحدَث مبتدَع في الإسلام، مسبوق بإجماع السلف على خلافه، والنزاع الحادث بعد إجماع السلف خطأ قطعًا . ❝
❞ يجب الاحتراز من تكفير المسلمين بالذنوب والخطايا، فإنه أول بدعة ظهرت في الإسلام، فكفّر أهلُها المسلمين، واستحلّوا دماءهم وأموالهم . ❝