❞ الحزن لا ينتهى إنما نحن نتأقلم ونعتاد عليه لا يختفى إنما نحن من نتعلم كيف نخفيه عن أعين الجميع لنحتفظ به فى أعماقنا حتى لا يشعر به أحد
غيرنا الآن وقد تجاوزت الخامسة والعشرون من العمرومازلت أشتاق ومازلت أشعر وكأن أمي رحلت عنى منذ لحظات. ❝ ⏤محمد طارق
❞ الحزن لا ينتهى إنما نحن نتأقلم ونعتاد عليه لا يختفى إنما نحن من نتعلم كيف نخفيه عن أعين الجميع لنحتفظ به فى أعماقنا حتى لا يشعر به أحد
غيرنا الآن وقد تجاوزت الخامسة والعشرون من العمرومازلت أشتاق ومازلت أشعر وكأن أمي رحلت عنى منذ لحظات. ❝
❞ إن المجتمع الآلي يستطيع ابتداع رفاهيك، لكنه لا يستطيع خلق الفكر. وبدون الفكر لا توجد العبقرية. وإن مجتمعًا محرومًا من رجال عباقرة، مقضيٌّ عليه بالفناء. ". ❝ ⏤كونستانس جيورجيو
❞ إن المجتمع الآلي يستطيع ابتداع رفاهيك، لكنه لا يستطيع خلق الفكر. وبدون الفكر لا توجد العبقرية. وإن مجتمعًا محرومًا من رجال عباقرة، مقضيٌّ عليه بالفناء. ˝. ❝
❞ رواية \"بين الطعام والحياة\" تأخذ القارئ في رحلة فريدة تجمع بين شغف الطعام وحلاوة اكتشاف الذات. تدور أحداثها حول شخصية رئيسية، تعمل كشيف أو صاحب مطعم شهير، يجد نفسه في مفترق طرق عندما تتداخل حياته المهنية مع تجاربه الشخصية.
يتناول العمل العلاقات الإنسانية المعقدة، سواء بين الأصدقاء، أو أفراد الأسرة، أو حتى الحب غير المتوقع الذي يدخل حياته من خلال شخص محب للطعام بطريقة مختلفة عن العادي.
الرواية تسلط الضوء على كيفية أن يكون الطعام لغة غير منطوقة للحب والمشاركة، وكيف يمكن لطبق بسيط أن يحكي قصة حياة كاملة. تتخلل الأحداث مواقف رومانسية، كوميدية، وتحديات تعيد تشكيل حياة البطل أو البطلة، مع إبراز دور الطعام كعنصر أساسي في بناء الذكريات والروابط.
تتميز الرواية بأسلوبها السهل والجذاب، مع تركيز على التفاصيل المتعلقة بالمأكولات وطريقة تقديمها، مما يجعلها تجربة ممتعة للقارئ الذي سيجد نفسه يتذوق كل مشهد بحواسه الخمس.. ❝ ⏤ساره جمال
❞ رواية ˝بين الطعام والحياة˝ تأخذ القارئ في رحلة فريدة تجمع بين شغف الطعام وحلاوة اكتشاف الذات. تدور أحداثها حول شخصية رئيسية، تعمل كشيف أو صاحب مطعم شهير، يجد نفسه في مفترق طرق عندما تتداخل حياته المهنية مع تجاربه الشخصية.
يتناول العمل العلاقات الإنسانية المعقدة، سواء بين الأصدقاء، أو أفراد الأسرة، أو حتى الحب غير المتوقع الذي يدخل حياته من خلال شخص محب للطعام بطريقة مختلفة عن العادي.
الرواية تسلط الضوء على كيفية أن يكون الطعام لغة غير منطوقة للحب والمشاركة، وكيف يمكن لطبق بسيط أن يحكي قصة حياة كاملة. تتخلل الأحداث مواقف رومانسية، كوميدية، وتحديات تعيد تشكيل حياة البطل أو البطلة، مع إبراز دور الطعام كعنصر أساسي في بناء الذكريات والروابط.
تتميز الرواية بأسلوبها السهل والجذاب، مع تركيز على التفاصيل المتعلقة بالمأكولات وطريقة تقديمها، مما يجعلها تجربة ممتعة للقارئ الذي سيجد نفسه يتذوق كل مشهد بحواسه الخمس. ❝
❞ الكتابةُ فن.. الكتابة موسيقى.. لوحةً تكادُ تنطق.. بعض الحروف تحتضن الحزن تُطببه..
الكتابةُ طفرةُ إلهام.. ورسالةٌ تعصفُ بورقٍ طالم تمنىٰ زخ الكلمات..
الكتابةُ مدينة العشاق.. وواحة المُغرمين..
الكتابة ملاذ الحزن.. ملاذ الوجع..
يسبق بعضي بعضي.. أرحل حيث مفردات الحب.. مفردات الوله.. مفرداتٍ تشكلت من فتنةٍ أسميتها نبض..
منذ اللحظة الأولىٰ التي إلتقيتها على حين صُدفة.. كانت أجمل الصدف..
من بطون الجنة تشكلت.. كأيقونةٍ متفردةٍ لا تُشبه أحداً ولا يُشبهها أحداً..
كسحابةٍ أظلتني من شرر القهر.. لتُمطرني كثير حب.. كثير حنين.. كثير ود..
كحرفٍ ولد من نياط القلب ثم أستقر على بداية السطر دون وصايةٍ كانت..
إنه الحب..
بدأ ينمو كماءٍ يسقطُ من شلالٍ في شتاءٍ شديد الزمهرير.. عاصفاً بكل ما حولة.. ليتشكل مقطوعةً تسرق شِغاف القلب
الكتابةُ أحجيةٌ من رحم الإبداع.. وجميل الإلهام..
أكتبُ للحب كثيراً
لدوام الود كثيراً..
للحزن أكثر ما يكون..
لدمع العين الساقط على أخدود خدي.. أكتبُ بنهم جائع.. محروماً دون سبب..
أكتبُ بشغفٍ مُحبباً لي..
وكأني طائرٌ مُصابٌ بلله المطر.. دون ورقة توتٍ تُظله
طائرٌ جهز كفنه.. طائرٌ بلا جناحين
لم ينتهي الأمر.. سقط مغشياً عليه
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ الكتابةُ فن. الكتابة موسيقى. لوحةً تكادُ تنطق. بعض الحروف تحتضن الحزن تُطببه.
الكتابةُ طفرةُ إلهام. ورسالةٌ تعصفُ بورقٍ طالم تمنىٰ زخ الكلمات.
الكتابةُ مدينة العشاق. وواحة المُغرمين.
الكتابة ملاذ الحزن. ملاذ الوجع.
يسبق بعضي بعضي. أرحل حيث مفردات الحب. مفردات الوله. مفرداتٍ تشكلت من فتنةٍ أسميتها نبض.
منذ اللحظة الأولىٰ التي إلتقيتها على حين صُدفة. كانت أجمل الصدف.
من بطون الجنة تشكلت. كأيقونةٍ متفردةٍ لا تُشبه أحداً ولا يُشبهها أحداً.
كسحابةٍ أظلتني من شرر القهر. لتُمطرني كثير حب. كثير حنين. كثير ود.
كحرفٍ ولد من نياط القلب ثم أستقر على بداية السطر دون وصايةٍ كانت.
إنه الحب.
بدأ ينمو كماءٍ يسقطُ من شلالٍ في شتاءٍ شديد الزمهرير. عاصفاً بكل ما حولة. ليتشكل مقطوعةً تسرق شِغاف القلب
الكتابةُ أحجيةٌ من رحم الإبداع. وجميل الإلهام.
أكتبُ للحب كثيراً
لدوام الود كثيراً.
للحزن أكثر ما يكون.
لدمع العين الساقط على أخدود خدي. أكتبُ بنهم جائع. محروماً دون سبب.
أكتبُ بشغفٍ مُحبباً لي.
وكأني طائرٌ مُصابٌ بلله المطر. دون ورقة توتٍ تُظله
طائرٌ جهز كفنه. طائرٌ بلا جناحين
لم ينتهي الأمر. سقط مغشياً عليه
❞ و كان اليوم جمعة في شتاء قارص من يناير و قد صحا من نومه مُتأخِراً بعد ليلة عب فيها من اللذة ما شاء و اعتصر من ضرع الحياة أقصى ما استطاعت الحياة أن تعطيه ، و أغفَى في حضن امرأة و ذاق أحلى قبلة و استمتع بأجمل عِناق .
و أمام إغراء المال قل من كُنَّ يستطعن الصمود .. و من حسن حظه أن أكثر الجميلات
المُترَفات من النساء كُنَّ مثله متخصصات في نفس فنه الرفيع .. و هو كيف يأخذن من الحياة خلاصتها دون أن يشغلن أنفسهن بأن يعطينها شيئاً .
و لهذا كانت الصفقة دائماً طيبة .. و كانت دائماً رابحة .
و لم يُخطئ تقديره مرة واحدة .
و كانت عادته في تلك الأيام بعد أن يلتهم إفطاره الدَسِم أن يمضي يفتش مَناحِله ، و أن يقضي الساعات يتأمل ذلك السعي الدءوب لألوف النحلات الشغالة و هي تمضي إلى الحقول لتعمل في دأب و صمت في جمع الرحيق من الزهور لتعود مُحَمَّلة بمحصولها الوافر قبل الغروب .
و في صمت تعمل في تحويل هذا الرحيق في بطونها إلى شهد .. ثم تصبه في الخلايا لتخزنه ثم تختم عليه بالشمع .. ثم توزع بينها الوظائف ..
البعض يرعى البيض .. و البعض يُطعِم اليرقات الضغيرة التي خرجت من الفقس .. و البعض يطعم الملكة بالغذاء الملكي و ينظفها و يغسلها .. و البعض يمرح بأجنحته على باب الخلية ليكيف هواءها .. و البعض يحرس الباب من الأعداء و ينتشر حول الخلية ليستطلع أخبار أي عدو ..
بينما ألوف الذكور تأكل و تنام في كسل .. و تعيش بلا عمل في انتظار ذلك اليوم الوحيد من كل سنة حينما تغادر الملكة الخلية و تُحَلِق بأجنحتها في الجو .. فيتبعها سرب الذكور .. فتظل ترتفع و ترتفع .. و الذكور يتسابقون خلفها .. حتى يلحق بها أقواهم ، و لهذا الذكر الأقوى من الجميع تترك الملكة نفسها ليلقحها ..
و بعد التلقيح تعود الملكة إلى الخلية لتبدأ دورة جديدة من التكاثر و وضع البيض ..
أما الذكور فيعودون إلى الخلية ليلاقوا حـتفهم .. إذ لم تعد لهم فائدة .. و أصبح تركهم يأكلون عالة على الجميع تبذيراً لا معنى له ..
و لهذا كانت النحلات الشغالة تستقبلهم عند الباب باللدغ و الضرب و الركل .. ثم تلقي بهم إلى الخارج ليتكفل البرد و الجوع بالقضاء على البقية الباقية منهم .
و كان حظ صاحبنا في ذلك اليوم البارد من يناير أن يرى هذه المجزرة الغريبة التي تجري أمام عينيه كأنها شريط سينمائي .
رأى الذكور العائدين بعد التلقيح تقتلهم النحلات الشغالة واحداً بعد الآخر .. و تُلقي بهم في البرد و العراء .
و كان غريباً أن يتأمل حال هذا المجتمع الحشري العجيب حيث لا تحتل العملية الجنسية إلا يوماً واحدا ..ً بل لحظة واحدة من يوم من عامٍ كامل يمضي كله في عمل دءوب مخلص للبناء و الإنتاج .
لحظة واحدة ذات يوم كل عام ينال ينال أحد الذكور حظاً من تلك اللذة .. ثم يجد بعد ذلك مَنْ يقتله على الباب و يقول له . . شـــكـراً . . لـقد أديــت وظيـفـتــك . . و لم يعد لنا بك حاجة ..
ثم تدور العجلة بعد ذلك لعام كامل .. لا يذكر أحد تلك اللذة و لا يفكر فيها و لا يسعى إليها .. و إنما ينقطع الكل للبناء و الإنتاج و تكوين الشهد .. الذي يأكله صاحبنا ..
صاحبنا الذي فرغ كل حياته و كل يوم و كل لحظة من سِني عمره في سعي دءوب مستمر لجني اللذة أينما وجدها .. في القاهرة أو روما أو باريس أو لندن أو آثينا .. و كل ما يأتي من أعمال إنما هو في خدمة تلك اللذات و لتكثيرها و تنويعها .
و ذلك هو الإنسان .. و تلك هي الحشرة .. التي نعتبرها في أدنى الدرك الحيواني .
هل كانت مصادفة في ذلك اليوم و صاحبنا يقلب الأمر في فكره .. و قد اعتمد رأسه بين يديه و غرق في التأمل .. أن مرقت رصاصة طائشة من ساحات التدريب القريبة و اخترقت ذلك الرأس .. و أسكتت ما فيه من الفِكر إلى الأبد .. !
أكانت رصاصة طائشة حقاً كما ذُكِر بعد ذلك في محضر البوليس .. أم كانت رصاصة من بندقية مخدوع عرف طريقه إلى رأس غريمه .. أم كانت رصاصة وَجَّهتها العناية الإلهية و قادها مَلَك الموت إلى ذلك الرأس .. هامِساً كعادته في أدب جَم كما يفعل كل الملائكة ..
شـــكـرا . . لـقــد أديــت وظيفـتــك . . و لـم تـعــد للدنيــا بــك حـاجــة .
قصة / شكراً لقد أديت وظيفتك
من كتاب / نقطة الغليان
للدكتور / مصطفى محمود (رحمه الله). ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ و كان اليوم جمعة في شتاء قارص من يناير و قد صحا من نومه مُتأخِراً بعد ليلة عب فيها من اللذة ما شاء و اعتصر من ضرع الحياة أقصى ما استطاعت الحياة أن تعطيه ، و أغفَى في حضن امرأة و ذاق أحلى قبلة و استمتع بأجمل عِناق .
و أمام إغراء المال قل من كُنَّ يستطعن الصمود . و من حسن حظه أن أكثر الجميلات
المُترَفات من النساء كُنَّ مثله متخصصات في نفس فنه الرفيع . و هو كيف يأخذن من الحياة خلاصتها دون أن يشغلن أنفسهن بأن يعطينها شيئاً .
و لهذا كانت الصفقة دائماً طيبة . و كانت دائماً رابحة .
و لم يُخطئ تقديره مرة واحدة .
و كانت عادته في تلك الأيام بعد أن يلتهم إفطاره الدَسِم أن يمضي يفتش مَناحِله ، و أن يقضي الساعات يتأمل ذلك السعي الدءوب لألوف النحلات الشغالة و هي تمضي إلى الحقول لتعمل في دأب و صمت في جمع الرحيق من الزهور لتعود مُحَمَّلة بمحصولها الوافر قبل الغروب .
و في صمت تعمل في تحويل هذا الرحيق في بطونها إلى شهد . ثم تصبه في الخلايا لتخزنه ثم تختم عليه بالشمع . ثم توزع بينها الوظائف .
البعض يرعى البيض . و البعض يُطعِم اليرقات الضغيرة التي خرجت من الفقس . و البعض يطعم الملكة بالغذاء الملكي و ينظفها و يغسلها . و البعض يمرح بأجنحته على باب الخلية ليكيف هواءها . و البعض يحرس الباب من الأعداء و ينتشر حول الخلية ليستطلع أخبار أي عدو .
بينما ألوف الذكور تأكل و تنام في كسل . و تعيش بلا عمل في انتظار ذلك اليوم الوحيد من كل سنة حينما تغادر الملكة الخلية و تُحَلِق بأجنحتها في الجو . فيتبعها سرب الذكور . فتظل ترتفع و ترتفع . و الذكور يتسابقون خلفها . حتى يلحق بها أقواهم ، و لهذا الذكر الأقوى من الجميع تترك الملكة نفسها ليلقحها .
و بعد التلقيح تعود الملكة إلى الخلية لتبدأ دورة جديدة من التكاثر و وضع البيض .
أما الذكور فيعودون إلى الخلية ليلاقوا حـتفهم . إذ لم تعد لهم فائدة . و أصبح تركهم يأكلون عالة على الجميع تبذيراً لا معنى له .
و لهذا كانت النحلات الشغالة تستقبلهم عند الباب باللدغ و الضرب و الركل . ثم تلقي بهم إلى الخارج ليتكفل البرد و الجوع بالقضاء على البقية الباقية منهم .
و كان حظ صاحبنا في ذلك اليوم البارد من يناير أن يرى هذه المجزرة الغريبة التي تجري أمام عينيه كأنها شريط سينمائي .
رأى الذكور العائدين بعد التلقيح تقتلهم النحلات الشغالة واحداً بعد الآخر . و تُلقي بهم في البرد و العراء .
و كان غريباً أن يتأمل حال هذا المجتمع الحشري العجيب حيث لا تحتل العملية الجنسية إلا يوماً واحدا .ً بل لحظة واحدة من يوم من عامٍ كامل يمضي كله في عمل دءوب مخلص للبناء و الإنتاج .
لحظة واحدة ذات يوم كل عام ينال ينال أحد الذكور حظاً من تلك اللذة . ثم يجد بعد ذلك مَنْ يقتله على الباب و يقول له . . شـــكـراً . . لـقد أديــت وظيـفـتــك . . و لم يعد لنا بك حاجة .
ثم تدور العجلة بعد ذلك لعام كامل . لا يذكر أحد تلك اللذة و لا يفكر فيها و لا يسعى إليها . و إنما ينقطع الكل للبناء و الإنتاج و تكوين الشهد . الذي يأكله صاحبنا .
صاحبنا الذي فرغ كل حياته و كل يوم و كل لحظة من سِني عمره في سعي دءوب مستمر لجني اللذة أينما وجدها . في القاهرة أو روما أو باريس أو لندن أو آثينا . و كل ما يأتي من أعمال إنما هو في خدمة تلك اللذات و لتكثيرها و تنويعها .
و ذلك هو الإنسان . و تلك هي الحشرة . التي نعتبرها في أدنى الدرك الحيواني .
هل كانت مصادفة في ذلك اليوم و صاحبنا يقلب الأمر في فكره . و قد اعتمد رأسه بين يديه و غرق في التأمل . أن مرقت رصاصة طائشة من ساحات التدريب القريبة و اخترقت ذلك الرأس . و أسكتت ما فيه من الفِكر إلى الأبد . !
أكانت رصاصة طائشة حقاً كما ذُكِر بعد ذلك في محضر البوليس . أم كانت رصاصة من بندقية مخدوع عرف طريقه إلى رأس غريمه . أم كانت رصاصة وَجَّهتها العناية الإلهية و قادها مَلَك الموت إلى ذلك الرأس . هامِساً كعادته في أدب جَم كما يفعل كل الملائكة .
شـــكـرا . . لـقــد أديــت وظيفـتــك . . و لـم تـعــد للدنيــا بــك حـاجــة .
قصة / شكراً لقد أديت وظيفتك
من كتاب / نقطة الغليان
للدكتور / مصطفى محمود (رحمه الله). ❝