█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ حوار داخل كل إنسان منا صراع بين العقل والقلب ذلك يريد والآخر يرفض ..
العقل: مرحباً أيها المتسرع
القلب : أهل بك يا محطم سعادتي
العقل: لماذا تصفني أنني احطم سعادتك
القلب :ولماذا انت تصفني بالمتسرع
العقل: لأن قراراتك دائما تاخذها بشكل سريع وعواقبها تكون مؤلمه في النهاية
القلب : أنا وصفتك محطم سعادتي لأنك تظهر لي حقيقه البشر ولكنني لا أريد أن أعرفها أريد أن يكون في حياتي أشخاص كثيرين .
العقل : سوف تظل ساذج تعشق من يضحك عليك ويستهين بمشاعرك سوف تظل عبد تحت رحمه هؤلاء الحمقة.
القلب : أعلم أنني تألمت كثيرا ولكنني لا أستطيع العيش بمفردي لا أحد يشعر بتلك الغصة التي تكون بداخلي لا أريد أن أعيش واموت بمفردي .
العقل : حقا لا تريد العيش والموت بمفردك اذا تريد العيش وسط عالم مزيفين وتسمي ذلك هو العيش الحقيقي أنك مخطئ لأن المواقف تظهر لك حقيقه الجميع ولكنك تأباء أن تصدق أن اختياراتك كانت خطأ.
القلب : أعلم لكنني وحيد ليس لدي حبيب أو قريب أو حتي صديق مخلص يظل معي في أصعب اوقاتي يعتقد الجميع أنني في قمه السعادة ولكنها سعادة مزيفه لا يعلم بها أحد.
العقل : لا تنتظر أحد حتي يكون بجانبك فل تسمع لي حتي لا تتألم يوما من الأيام.
الكاتبة آيه محمد محسن عبدالمنعم . ❝
❞ ألمس المفتاح ارفع الحبل عن رقبتى .اضعه حول رقبه الصغيره .اقبل جبينها .اعطيها للرجل الطويل فيعيدها عبر السلك الى حسن فتاخذها امها منه .قلت بصوت عال :مفتاح دارنا يا حسن .هديتى الى رقيه الصغيره . ❝
❞ ومَضت لا تذكر إلا بِنتَها مدة الحَمل ، ولا تتكلم الا عن بنتها ، وقد كنت أعجب لذلك ، فلما قضى الله فيها قضاءه ، علمت أن ذلك أمر الروح ، فكان الإلهام فيها انها على باب قبرها ، وأنها لن ترى طفلتها ، ولن تعيش لها ، فعاشت أيام الحمل مع ذكراها تضم ثيابها إلى صدرها ، وتحملها على يدها ، وتُناغيها وتُقبلها ، وتاخذها مم الوهم وترفعها إليها ، وكذلك نعمت المَسكينةِ بالمِسكينةِ .
لك الله ... يا مُعجزة الرحمة ...
لك الله ... يا نفس الأُم . ❝
❞ ،، ...الحكاية دي اسمها العلمي projective indentification أو التقمص الاسقاطي يعني حد يسقط(يرمي)جواك حاجة بتاعته هو وأنت بكل بساطة ودون وعي تستقبلها وتاخذها وتتقمصها وتبقى بتاعتك وطبعا فيه تفسيرات علمية كثيرة للظاهرة دي.... ،، . ❝