❞ ,,,, قد تُخبر مداولات التاريخ أنه ما من ,, عقيده او إنتماء لإله معبود أياً كان إلا وفي تمام إحكام له ماهو انتظار {{للمُخلص}} ,, بدأ من عبادة الأبقار والفئران {{برغم أنها ليست عباده إنما علي مستوي فهي تقديس وأخر هو تناسخ الارواح}} ووصولاً للمعبود المحيط سبحانه وتعالي عما يصفون ,, وأسماء لهذا {{المُخّلص}} متداوله بمعدود تلك العقائد والأديان بمدارات معاقد الأوتار من المكان والوقت ,, من حيث ذلك ودبيب عنه مُستحث نحو {{الحرامي}} بإعلائه كما مُزحة أو حقيقة بحسب المتناوِل والمتيقن ,, فُكلٌ بحسب إنتمائه ,, وذلك نحو الرصد من حيث الإرتفاع عن التفاصيل ,, إذ ان إعتماده الدائم ببيان الأمور هو بكثرة المعدود من التشويش والإتجاهات ,, والتلاعب بمنطقية التضحيات وإلزامها بالخسارات علي كافة الأصعدة ,, إذ أن بيت القصيد أن المعدود هو تسع وفقط ,, وما كان من بعد ذلك فهو الشتات المبين الموصل لما نحياه ,, فإن تأملنا فقد يكون من ,, كتاب التأملات ل {ماركوس أوريليوس} ما به مظنة من حيث قوله ,,, مادام الجزء المفكر مشتركاً بيننا , فالعقل ايضاً مشترك , وهو ما يجعلنا كائنات عاقله , ومشترك بيننا ايضاً الأمر الذي يُملي علينا ما نفعل ومالا نفعل , وإذا صح ذلك فبيننا أيضاً قانون مشترك , ومن ثم فنحن مواطنون , نستظل معاً بدستور واحد , إذا صح ذلك {{فالعالم كله كأنه دولة واحدة}} والا فكيف يمكن للمرء أن يقول أن الجنس البشري كله يشارك في دستور عام ,,,, ؟ من هنا إذن ,, من هذه المدينة الدولة المشتركة , نستمد عقلنا نفسه ,, قانونا وإلا فمن اين نستمد؟ فكما ان الشطر الترابي مني مستمد من تراب ما , والمائي من عنصره , والنفس والهوائي من مصدر ما , والحار الناري من مصدره الخاص {{فلا شيء يأتي من لا شيء , ولا يوجد شئ يعود إلي لا شيء}} ...
ومن أمام لكتاب التأملات أن ,,, أنزِلوا النّاسَ منازلَهم ...
الراوي: عائشة أم المؤمنين العراقي تحفة التحصيل (٣٢٢ فيه ميمون لم يدرك عائشة أخرجه أبو داود (٤٨٤٢) ، وأخرجه مسلم معلقاً في (مقدمة الصحيح)
ولفظ الحديث بعموم الناس لا مؤمنين ولا مسلمين ولا اهل لكتاب ما أو غيرهم ....
ويحيطهم دستوراً من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ ................ ﴾ آل عمران ,, 103
فمرادف البيان أن الحدوث فاعل ومُستمر وعنه بيان بما هو حروب متداوله بدأ بسحيق من تاريخ ووصولاً ليومنا الحالي ,, فسواء أكان {{الحرامي}} موجود أم أنه محل ظنون واوهام ,, فما لا خلاف فيه أن الحدوث يُخبرنا أن وكأنه موجود .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ ,,,, قد تُخبر مداولات التاريخ أنه ما من ,, عقيده او إنتماء لإله معبود أياً كان إلا وفي تمام إحكام له ماهو انتظار ﴿{للمُخلص﴾} ,, بدأ من عبادة الأبقار والفئران ﴿{برغم أنها ليست عباده إنما علي مستوي فهي تقديس وأخر هو تناسخ الارواح﴾} ووصولاً للمعبود المحيط سبحانه وتعالي عما يصفون ,, وأسماء لهذا ﴿{المُخّلص﴾} متداوله بمعدود تلك العقائد والأديان بمدارات معاقد الأوتار من المكان والوقت ,, من حيث ذلك ودبيب عنه مُستحث نحو ﴿{الحرامي﴾} بإعلائه كما مُزحة أو حقيقة بحسب المتناوِل والمتيقن ,, فُكلٌ بحسب إنتمائه ,, وذلك نحو الرصد من حيث الإرتفاع عن التفاصيل ,, إذ ان إعتماده الدائم ببيان الأمور هو بكثرة المعدود من التشويش والإتجاهات ,, والتلاعب بمنطقية التضحيات وإلزامها بالخسارات علي كافة الأصعدة ,, إذ أن بيت القصيد أن المعدود هو تسع وفقط ,, وما كان من بعد ذلك فهو الشتات المبين الموصل لما نحياه ,, فإن تأملنا فقد يكون من ,, كتاب التأملات ل ﴿ماركوس أوريليوس﴾ ما به مظنة من حيث قوله ,,, مادام الجزء المفكر مشتركاً بيننا , فالعقل ايضاً مشترك , وهو ما يجعلنا كائنات عاقله , ومشترك بيننا ايضاً الأمر الذي يُملي علينا ما نفعل ومالا نفعل , وإذا صح ذلك فبيننا أيضاً قانون مشترك , ومن ثم فنحن مواطنون , نستظل معاً بدستور واحد , إذا صح ذلك ﴿{فالعالم كله كأنه دولة واحدة﴾} والا فكيف يمكن للمرء أن يقول أن الجنس البشري كله يشارك في دستور عام ,,,, ؟ من هنا إذن ,, من هذه المدينة الدولة المشتركة , نستمد عقلنا نفسه ,, قانونا وإلا فمن اين نستمد؟ فكما ان الشطر الترابي مني مستمد من تراب ما , والمائي من عنصره , والنفس والهوائي من مصدر ما , والحار الناري من مصدره الخاص ﴿{فلا شيء يأتي من لا شيء , ولا يوجد شئ يعود إلي لا شيء﴾} ..
ومن أمام لكتاب التأملات أن ,,, أنزِلوا النّاسَ منازلَهم ..
الراوي: عائشة أم المؤمنين العراقي تحفة التحصيل (٣٢٢ فيه ميمون لم يدرك عائشة أخرجه أبو داود (٤٨٤٢) ، وأخرجه مسلم معلقاً في (مقدمة الصحيح)
ولفظ الحديث بعموم الناس لا مؤمنين ولا مسلمين ولا اهل لكتاب ما أو غيرهم ..
ويحيطهم دستوراً من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ ........ ﴾ آل عمران ,, 103
فمرادف البيان أن الحدوث فاعل ومُستمر وعنه بيان بما هو حروب متداوله بدأ بسحيق من تاريخ ووصولاً ليومنا الحالي ,, فسواء أكان ﴿{الحرامي﴾} موجود أم أنه محل ظنون واوهام ,, فما لا خلاف فيه أن الحدوث يُخبرنا أن وكأنه موجود. ❝
❞ كل من سلك طريقاً وعمل عملاً، وأتاه من أبوابه وطرقه الموصلة إليه، فلا بد أن يفلح وينجح ويصل به إلى غايته، كما قال تعالى: {وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا} [البقرة: 189] .
وكلما عظم المطلوب تأكد هذا الأمر، وتعين البحث التام عن أمثل وأقوم الطرق الموصلة إليه، ولا ريب أن ما نحن فيه هو أهم الأمور وأجلها، بل هو أساسها وأصلها.
فاعلم أن هذا القرآن العظيم أنزله الله لهداية الخلق وإرشادهم، وأنه في كل وقت وزمان ومكان يرشد إلى أهدى الأمور وأقومها {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} [الإسراء: 9] .. ❝ ⏤الشيخ عبدالرحمن السعدي
❞ كل من سلك طريقاً وعمل عملاً، وأتاه من أبوابه وطرقه الموصلة إليه، فلا بد أن يفلح وينجح ويصل به إلى غايته، كما قال تعالى: ﴿وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا﴾ [البقرة: 189] .
وكلما عظم المطلوب تأكد هذا الأمر، وتعين البحث التام عن أمثل وأقوم الطرق الموصلة إليه، ولا ريب أن ما نحن فيه هو أهم الأمور وأجلها، بل هو أساسها وأصلها.
فاعلم أن هذا القرآن العظيم أنزله الله لهداية الخلق وإرشادهم، وأنه في كل وقت وزمان ومكان يرشد إلى أهدى الأمور وأقومها ﴿إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ﴾ [الإسراء: 9]. ❝
❞ يقول الإمام أبو حامد الغزالي في ختام كتاب الميزان
"لو لم يكن في مجاري هذه الكلمات إلا ما يشكك في إعتقادك الموروث لتنتدب للقلب وناهيك به نفعا
إذ الشكوك هي الموصلة للحق فمن لم يشك لم ينظر ومن لم ينظر لم يبصر ومن لم يبصر بقي في العمى والضلال نعوذ بالله من ذلك. ❝ ⏤عباس محمود العقاد
❞ يقول الإمام أبو حامد الغزالي في ختام كتاب الميزان
˝لو لم يكن في مجاري هذه الكلمات إلا ما يشكك في إعتقادك الموروث لتنتدب للقلب وناهيك به نفعا
إذ الشكوك هي الموصلة للحق فمن لم يشك لم ينظر ومن لم ينظر لم يبصر ومن لم يبصر بقي في العمى والضلال نعوذ بالله من ذلك. ❝
❞ \"إذا فشلت في تحقيق مبادئك فغير أساليبك لا مبادئك، فالأشجار تغير أوراقها لا جذورها!\"
\"في الحروب يخسر الجميع باستثناء بائعي الأكفان والأرامل.\"
\"سكان الأبراج ليسوا أقرب إلى السماء من سكان الأكواخ، فكل ارتفاع ثمنه هبوط.\"
\"لو كان هذا العالم رأسًا لكان اليهود صداعه.\"
\"عندما تنتقلون لمنازل جديدة، ارموا فتات الخبز في الدرب الموصلة إليها ليستدل عليكم الفرح. أما الحزن فلا تقلقوا بشأنه، إنه كالمتسول يملك خارطة المدينة!\" . ❝ ⏤أدهم شرقاوي
❞ ˝إذا فشلت في تحقيق مبادئك فغير أساليبك لا مبادئك، فالأشجار تغير أوراقها لا جذورها!˝
˝في الحروب يخسر الجميع باستثناء بائعي الأكفان والأرامل.˝
˝سكان الأبراج ليسوا أقرب إلى السماء من سكان الأكواخ، فكل ارتفاع ثمنه هبوط.˝
˝لو كان هذا العالم رأسًا لكان اليهود صداعه.˝
˝عندما تنتقلون لمنازل جديدة، ارموا فتات الخبز في الدرب الموصلة إليها ليستدل عليكم الفرح. أما الحزن فلا تقلقوا بشأنه، إنه كالمتسول يملك خارطة المدينة!˝ . ❝