❞ كما هم العامة الجهلة في كل مكان وزمان.. يعيشون العبودية ويهوون الخضوع، ويقنعون أنفسهم أنهم يكرهون ما يكرهه الحاكم ويحبون ما حبه. أي أنك لا تطيع الحاكم بل تطيع نفسك أولا فإذا حاول أحد أن يوقظهم من غيبوبتهم مزقوه تمزيقاً. ❝ ⏤أحمد خالد توفيق
❞ كما هم العامة الجهلة في كل مكان وزمان. يعيشون العبودية ويهوون الخضوع، ويقنعون أنفسهم أنهم يكرهون ما يكرهه الحاكم ويحبون ما حبه. أي أنك لا تطيع الحاكم بل تطيع نفسك أولا فإذا حاول أحد أن يوقظهم من غيبوبتهم مزقوه تمزيقاً. ❝
❞ “يا ولدى أنتم تثورون على ظالم لتأتوا بأشد منه ظلما، لا تراهنوا على القوي فقط، وإنما اختاروا العادل الذى يراهن علينا، نحن المستضعفين يا بنى، وإلا ستأكلكم نار ثورتكم، ولو نجوتم منها سيحرقكم الحاكم الجديد قربانا لبداية عهده وإرضاء لمن جاءوا به”. ❝ ⏤أشرف العشماوي
❞ يا ولدى أنتم تثورون على ظالم لتأتوا بأشد منه ظلما، لا تراهنوا على القوي فقط، وإنما اختاروا العادل الذى يراهن علينا، نحن المستضعفين يا بنى، وإلا ستأكلكم نار ثورتكم، ولو نجوتم منها سيحرقكم الحاكم الجديد قربانا لبداية عهده وإرضاء لمن جاءوا به”. ❝
❞ فى القارات الخمس تعطى الشعوب الحق فى أن تستبقى الحاكم الذى تحب ٬ وتستبعد
الحاكم الذى تكره ٬ فما الذى يجعل الأمة الإسلامية تشذ عن هذه القاعدة فى أغلب
أقطارها. ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ فى القارات الخمس تعطى الشعوب الحق فى أن تستبقى الحاكم الذى تحب ٬ وتستبعد
الحاكم الذى تكره ٬ فما الذى يجعل الأمة الإسلامية تشذ عن هذه القاعدة فى أغلب
أقطارها. ❝
❞ إن الفساد السياسى مرض قديم فى فى تاريخ البشرية عامة والشعوب العربية خاصة، ولقد سبقتنا أوروبا إلى إلى تقليم أظافر حكامها، ووضعت دساتير دقيقة لضبط مسالك حكامهم، حتى صار الحكم عندهم خدمة عامة يختار لها الأكفأ، ويراقب الحاكم من خلال أجهزة يقظة ويطرد بلا كرامة إن بدا منه ما يريب، أما فى الدول العربية والإسلامية فإن الفساد السياسى بقى فى أغلب ربوعه حتى الآن، وما يثير الدهشة هو الاختلاف الكبير بين تعاليم الإسلام وأحوال المسلمين ....
يستعرض الشيخ محمد الغزالى فى كتابه (الفساد السياسى فى المجتمعات العربية والإسلامية) أحوال الشعوب الإسلامية، وما يفرضه الإسلام على الحكام من مسئوليات تجاه الشعوب، وكيف تكون الشورى الإسلامية الصحيحة؟ وكيف يكون الحكم فى ظل تعاليم الإسلام... ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ إن الفساد السياسى مرض قديم فى فى تاريخ البشرية عامة والشعوب العربية خاصة، ولقد سبقتنا أوروبا إلى إلى تقليم أظافر حكامها، ووضعت دساتير دقيقة لضبط مسالك حكامهم، حتى صار الحكم عندهم خدمة عامة يختار لها الأكفأ، ويراقب الحاكم من خلال أجهزة يقظة ويطرد بلا كرامة إن بدا منه ما يريب، أما فى الدول العربية والإسلامية فإن الفساد السياسى بقى فى أغلب ربوعه حتى الآن، وما يثير الدهشة هو الاختلاف الكبير بين تعاليم الإسلام وأحوال المسلمين ..
يستعرض الشيخ محمد الغزالى فى كتابه (الفساد السياسى فى المجتمعات العربية والإسلامية) أحوال الشعوب الإسلامية، وما يفرضه الإسلام على الحكام من مسئوليات تجاه الشعوب، وكيف تكون الشورى الإسلامية الصحيحة؟ وكيف يكون الحكم فى ظل تعاليم الإسلام. ❝