█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ مَرت جميعُ الحرائق فوق قلبي، اجتاحت جميع الخيالات حولي ولم تكد تعلق ذكراها في جفن عيني، وحدك من مرني راحلاً بعد أن اشعلتُ لك كلي فاحترقت عيناي وما عاد رماد قلبي يصدق كذبة البقاء.!
نور شاهين . ❝
❞ هنالك مواقف تجعلنا نصبح مثل الصخر لذلك كل شي مضي في حياتي جعل قلبي يتألم ويتحطم علمني دروساً كثيرة جعلتني إلا اثق في ايه أحد إلا أحب بكل صدق إلا اقدم كل ما بداخلي من عطاء وإخلاص علمتني كثير من الدروس أثبتت لي أن الأشخاص معادن كل معدن يختلف عن الآخر فلا يقارن الذهب والالماس بالفحم والتراب هم البشر منهم الذهب والالماس والاخرين الفحم والتراب من يصون كل شي فعلته له فهو معدنه ذهب والماس حقيقي أما من خان وتكلم بخلف ظهرك بكل سوء فهو فحم إذا اشعلته أحرق كل شي حتي من كان أقرب إليه ف يصبح كل شي رماد لن اتنزل عن حياتي ثانيا من أجل الخوف من العالم ونظراتها تبل لي العالم بأكمله ف أنا سوف أعيش لنفسي فقط وهذه الحياة سوف نعيشها مره واحده فلابد عليا استغلال تلك الفرصه وفعل كل ما اريد وليس ما يريد العالم فأنا لم يعد يفرق لي ملاكات البشر الساذجة 😌✋
الكاتبة آية محمد محسن عبد المنعم . ❝
❞ استلقيت على فراشى عدة ساعات !! رحت في نوم عميق .. ما إن استيقظت حتى تناولت هاتفي ، ظللت أحدق في رقمها طويلا ، مترددا بين رغبتي في محادثتها وخوفي من ردها !!
وجازفت وطلبتها !! .. وكانت المفاجأة التى لم أتوقعها .. فقد ردت سريعا ، وكأنها كانت تنتظر مكالمتي !!
أُلجم لساني .. فإذا بصوتها الناعس يهمس مهدهدا أذني قلبي : كيف حالك ؟! .. هل استطعت مكالمة صديقك أم أن .. ؟! وتتبعها بضحكة دلال أسكرتني واشعلت في قلبي رغبة جارفة في أحتضانها .. بعد شرودي وسكرتي ..
رددت ˝ نعم .. أقصد لا .. لم أستطع ˝ .. ضحكت مرة أخرى .. فألهبت روحي .. لم نشعر بالوقت .. حتى هاجمنا الفجر .. فأغلقت الهاتف على وعد !!
انتظر في نفس الموعد على أحر من الجمر .. ونار الانتظار تحرقني .. فلا تنطفىء إلا عندما يعلن الهاتف قدومها .. فيدفعني الشوق الحارق لصوتها .. لتزهر في جنبات قلبي زهور الفل والياسمين ..
لم نردد كلمات الحب يوما ، لم أعترف لها بحبي ولم تلمح لي بمشاعرها .. لكننا كنا سعداء تحكي لي كل ما يحدث لها ، وأروي لها كل ما يدور بعالمي ، حكت لي عن أخيها وأمها وأبيها الذين فقدتهم .. كانت تحكي وهى تبكي ، وإنها وجدت لديَ، ما يعوضها عنهم جميعا !! وتمنت إلا أخذلها أبدا !!
أسعدني كلامها .. وفى نفس الوقت أخافني كثيرا !!! تمنيت لوْمِتُ قبل أن أكون سببًا فى بكائها يوما ما !! تذكرت ظروفي التي نسيتها معها كدت أن أنساها .. فأنا زوج وأب لأربعة أبناء تركتهم مع زوجتي وأمي منذ عامين في غربتي المرة ، لأوفر لهم سبل الراحة !
فقد خدعتها وأوهمتها بأني أرمل منذ عامين !! ولدي طفل هو كل حياتي وخشيت أن تكون قد بنت قصورا من الأماني والأحلام معي ، إلا إنني لم أعدها بشىء رغم إنني أحببتها كثيرا !؟
كان ضميري يؤنبني ، وحلمي وحبي يحولان بيني وبين ألا أفكر إلا في نفسي !!؟
دفعني هذا كله إلى أن أتوقف .. فأغلقت هاتفي عدة أيام محاولا أن أنساها ، ولكن هيهات !! فصوتها وصورتها التي تخيلتها يطارداني فى كل لحظة .. اشتقت إليها كثيرا .
بعد صراع دام أيام ما بين قلبى وعلقى .. اتصلت بها .. جاء صوتها باكيا متحشرجا .. ظننت أنها تبكي اشتياقا !! لكنها تبكي من الغدر والخذلان لقد تأخرت عليها ، فقد اكتشفت من خلال صفحتي على الفيس أن مَنْ أخبرتُها بأنه أخي هو إبني الأكبر !! .. ثم أغلقت الهاتف . ❝
❞ ˝إنما الحُبّ اشتباكاتِ الغصون ˝
• وإني أُحبكِ ، أُحبُك جداً ..
بعدد كُل الضحكاتِ التي منحتني إياها ، وكُل لحظاتِ جُنونك التي تُشبهني ..
بحجم الدفىء الذي يفيضُ من كفيك ، و كُل المشاعر من الطمأنينةِ والأمل واللُّطف والحنان التي تنهمرُ من عينيك وتملأُني ..
بعدد النجوم ، ورمالِ البحر ، والمجراتِ التي لم تُعرف بعد..
وكُل الأشياء التي لا تُعد ولا تُحصى في هذا العالم ..
كم أحبّك ، و كم من الأشياء التي أود أن أعيشها معك أنت فقط من بين كل الذين حولي .. كم رغبت بك معي في كل وقت ، في كل حين ، و كم تمنيت لو أن لدي المقدرة لأتخطى كل هذه المسافة كي أصِل إليك و أُعانقك و أن أقول لك كل الذي رغبت أن أقوله دون خوف.
احببتك... ليس لشيء او لأجل شي.. احببتك لانك كل شيء، لانك انت،انت الحياه الروح الدماء السعاده وكل شيء، لأنك انت، من احدثه عن ابسط اشيائي لانك انت من احدثه عن اغنيه احببتها او عن فلماً شاهدته، لانك انت، انت من اخبره عن حلماً حلمت به او امنيه تمنيتها، او شمعةً اشعلتها، ببساطه (احببتك كثيرًا) 💛
عيناك بحرٌ وفيهِ الموج مضطربٌ وها أنا هائمٌةٌ والبحر عينيكَ
گ/سلمي سيد
*˝عاشقه الهدوء*˝ . ❝