❞ \"رسالة من الله في سورة آل عمران\" لأبي الحسن هشام المحجوبي و أبي مريم عبدالكريم صكاري
يقول الله تعالى في سورة آل عمران :\"زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ۗ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ (14) ۞ قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَٰلِكُمْ ۚ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (15)\"
المتأمل في هذه الآيات النيرات من كلام ربنا في أوائل سورة آل عمران يخلص إلى رسالة ربانية موجهة منه سبحانه وتعالى إلى عباده مضمونها و فحواها أنه سبحانه فطر الإنسان على حب شهوات الدنيا كالنساء و الأولاد و الأموال و غيرها ، فهذا الحب الفطري يجب أن يكون تابعا لحب الله في قلب العبد ، فإذا أباح الله شيئا من تلك الزينة و الشهوات سعى العبد لتحصيلها وهو مستحضر نعمة الله عليه شاكر ربه عليها بما استطاع من الطاعات ، و إذا حرم عليه سبحانه شيئا منها إبتعد عنها و هو خائف كاره مخالفة ربه فهؤلاء المتقون الذين وعدهم الله سبحانه بحسن المآب، لأنهم علموا أن أنفسهم و متاع الدنيا كله ملك لله فلا يتصرفون في ملك المنعم سبحانه إلا بما أذن به لذلك استحقوا منزلة الرضوان و هي أعلى درجات الفردوس و النعيم الأبدي ، ثم بين سبحانه وتعالى صفات هؤلاء العباد فلننظر هل تتوفر فينا هذه الصفات،\"الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (16) الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ (17)\"
الصفة الأولى: الإيمان بكتاب الله وسنة رسوله، فالكافر ليس منهم ( إننا آمنا)
الصفة الثانية: كثرة دعاء و سؤال الرب سبحانه ( فاغفر لنا ذنوبنا و قنا عذاب النار)
الصفة الثالثة : الصبر على الدنيا و مشاقها و تكاليف العبادات و الطاعات ( الصابرين)
الصفة الرابعة: الصدق مع الله و العباد المنافي للنفاق، فالمنافقون ليسوا منهم ( و الصادقين)
الصفة الخامسة: الحفاظ على الصلوات الخمس و حبها (و القانتين)
الصفة السادسة: إخراج زكاة المال و الصدقات النافلة و خدمة المحتاج لوجه الله ( والمنفقين)
الصفة السابعة: سرعة التوبة من الذنوب و الإكثار من الاستغفار خاصة في آخر الليل ( و المستغفرين بالاسحار) وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين.
Title: \"A Message from God in Surah Aal \'Imran\" by Abi al-Hasan Hisham al-Mahjoubi and Abi Maryam Abdelkrim Segari.
#SurahAalImran #MessageFromGod
In Surah Aal \'Imran, Allah Almighty says: \"Beautified for people is the love of that which they desire - of women and sons, heaped-up sums of gold and silver, fine branded horses, and cattle and tilled land. That is the enjoyment of worldly life, but Allah has with Him the best return.\" (Quran 3:14)
#GodsMessage #WorldlyDesires #BestReturn
The contemplation of these enlightening verses from the early part of Surah Aal \'Imran leads to a divine message directed from Allah, the Exalted, to His servants. The essence of this message is that Allah, the Exalted, has ingrained in human nature the love for worldly desires, such as women, children, wealth, and more. However, this natural love should be subordinate to the love of Allah in the hearts of His servants. When Allah permits something from those adornments and desires, the servant seeks to attain them, expressing gratitude to the Lord by engaging in acts of obedience. Conversely, if Allah prohibits something, the servant distances themselves from it, fearing to disobey their Lord. These pious individuals, who have been promised by Allah the best outcome, recognize that their own selves and all the worldly possessions belong to Allah. Thus, they only deal with His property in a manner that He has permitted. For this reason, they deserve the rank of contentment (al-Ridwan), which represents the highest levels of Paradise and eternal bliss.
#Piety #Gratitude #Contentment #Paradise #EternalBliss
Allah, the Exalted, then describes the qualities of these devoted servants. Let us now examine whether these attributes are present within us:
Faith in the Book of Allah and the Sunnah of His Messenger, distinguishing the disbelievers from them. (Verse 16)
#Faith #BookOfAllah #Sunnah #Messenger
Frequently supplicating and asking the Lord for forgiveness and protection from the punishment of the Fire. (Verse 16)
#Supplication #Forgiveness #ProtectionFromFire
Patience in dealing with the hardships and burdens of life, as well as the demands of worship and obedience. (Verse 17)
#Patience #Endurance #Worship #Obedience
Sincerity and truthfulness with Allah and His worshipers, devoid of hypocrisy, as the hypocrites do not belong to them. (Verse 17)
#Sincerity #Truthfulness #Hypocrisy
Diligently observing the five daily prayers and cherishing them. (Verse 17)
#Prayer #FiveDailyPrayers
Giving obligatory Zakat and voluntary charity, and serving those in need for the sake of Allah. (Verse 17)
#Zakat #Charity #ServiceToOthers
Hastening to repent from sins and frequently seeking forgiveness, especially during the latter part of the night. (Verse 17)
#Repentance #SeekingForgiveness #NightPrayers
May Allah\'s peace, blessings, and mercy be upon our Master Muhammad, his family, and all his companions.
#PeaceBeUponHim #ProphetMuhammad #Companions. ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ رسالة من الله في سورة آل عمران˝ لأبي الحسن هشام المحجوبي و أبي مريم عبدالكريم صكاري
يقول الله تعالى في سورة آل عمران :˝زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ۗ ذَٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ (14) ۞ قُلْ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيْرٍ مِّن ذَٰلِكُمْ ۚ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَأَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (15)˝
المتأمل في هذه الآيات النيرات من كلام ربنا في أوائل سورة آل عمران يخلص إلى رسالة ربانية موجهة منه سبحانه وتعالى إلى عباده مضمونها و فحواها أنه سبحانه فطر الإنسان على حب شهوات الدنيا كالنساء و الأولاد و الأموال و غيرها ، فهذا الحب الفطري يجب أن يكون تابعا لحب الله في قلب العبد ، فإذا أباح الله شيئا من تلك الزينة و الشهوات سعى العبد لتحصيلها وهو مستحضر نعمة الله عليه شاكر ربه عليها بما استطاع من الطاعات ، و إذا حرم عليه سبحانه شيئا منها إبتعد عنها و هو خائف كاره مخالفة ربه فهؤلاء المتقون الذين وعدهم الله سبحانه بحسن المآب، لأنهم علموا أن أنفسهم و متاع الدنيا كله ملك لله فلا يتصرفون في ملك المنعم سبحانه إلا بما أذن به لذلك استحقوا منزلة الرضوان و هي أعلى درجات الفردوس و النعيم الأبدي ، ثم بين سبحانه وتعالى صفات هؤلاء العباد فلننظر هل تتوفر فينا هذه الصفات،˝الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (16) الصَّابِرِينَ وَالصَّادِقِينَ وَالْقَانِتِينَ وَالْمُنفِقِينَ وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ (17)˝
الصفة الأولى: الإيمان بكتاب الله وسنة رسوله، فالكافر ليس منهم ( إننا آمنا)
الصفة الثانية: كثرة دعاء و سؤال الرب سبحانه ( فاغفر لنا ذنوبنا و قنا عذاب النار)
الصفة الثالثة : الصبر على الدنيا و مشاقها و تكاليف العبادات و الطاعات ( الصابرين)
الصفة الرابعة: الصدق مع الله و العباد المنافي للنفاق، فالمنافقون ليسوا منهم ( و الصادقين)
الصفة الخامسة: الحفاظ على الصلوات الخمس و حبها (و القانتين)
الصفة السادسة: إخراج زكاة المال و الصدقات النافلة و خدمة المحتاج لوجه الله ( والمنفقين)
الصفة السابعة: سرعة التوبة من الذنوب و الإكثار من الاستغفار خاصة في آخر الليل ( و المستغفرين بالاسحار) وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين.
Title: ˝A Message from God in Surah Aal ˝Imran˝ by Abi al-Hasan Hisham al-Mahjoubi and Abi Maryam Abdelkrim Segari.
In Surah Aal ˝Imran, Allah Almighty says: ˝Beautified for people is the love of that which they desire - of women and sons, heaped-up sums of gold and silver, fine branded horses, and cattle and tilled land. That is the enjoyment of worldly life, but Allah has with Him the best return.˝ (Quran 3:14)
The contemplation of these enlightening verses from the early part of Surah Aal ˝Imran leads to a divine message directed from Allah, the Exalted, to His servants. The essence of this message is that Allah, the Exalted, has ingrained in human nature the love for worldly desires, such as women, children, wealth, and more. However, this natural love should be subordinate to the love of Allah in the hearts of His servants. When Allah permits something from those adornments and desires, the servant seeks to attain them, expressing gratitude to the Lord by engaging in acts of obedience. Conversely, if Allah prohibits something, the servant distances themselves from it, fearing to disobey their Lord. These pious individuals, who have been promised by Allah the best outcome, recognize that their own selves and all the worldly possessions belong to Allah. Thus, they only deal with His property in a manner that He has permitted. For this reason, they deserve the rank of contentment (al-Ridwan), which represents the highest levels of Paradise and eternal bliss.
❞ خاطرة هذا الصباح
بسم الله الرحمن الرحيم
عجبا لأمر الإنسان يتصرف في هذه الحياة كأنه يظن أنه وُجِدَ على هذه الأرض ليعمل من أجل أن يكسب شيئا من المال ثم يذهب إلى السوق ليشتري ما يحتاج إليه من طعام و شراب و لباس و كماليات أخرى ثم في آخر الشهر يدفع إيجار البيت و فواتير الكهرباء و الماء و الغاز و الأنترنيت و الهاتف و في أخر الأسبوع يمارس الرياضة ليحافظ على لياقته و يتفسح و يستجم من كان يعتقد أن هذا هو المقصود من الحياة فهو خاطىء واهم و للأسف الشديد سيصدم بالحقيقة بعد وفاته حين يستلم صحيفته بيده اليسرى و هي مليئة بالذنوب و الخطايا و يُقَالُ له فشلت في الإمتحان الأكبر أين كان عقلك أين كانت فطرتك ألم تصلك الحقيقة من ربك على لسان أنبياءه في الثوراة و الإنجيل و القرأن الكريم لماذا تعلقت و أدمنت و إنشغلت بوسائل حياتك القصيرة و الفانية و أهملت عبادة ربك التي هي المقصد من وجودك فيها قال الله تعالى في القرآن الكريم (أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ) للأسف تعاني مجتمعاتنا البشرية من خصومة شديدة مع الذات و نفاق عميق الكثير يدعي الإيمان و حب الله و تجد في سلوكه اليومي منهج المَلاَحِدَة الذين يعيشون فقط لشهواتهم و أهوائهم .
وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين (كتبه الشيخ هشام المحجوبي)
In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
It is amazing how humans behave in this life as if they believe they were created on this earth to work and earn money, then go to the market to buy what they need in terms of food, drink, clothing, and other necessities. At the end of the month, they pay rent, electricity, water, gas, internet, and phone bills. On weekends, they engage in sports to maintain their fitness and relax. They think this is the purpose of life, but they are wrong and sadly mistaken. They will be shocked by the truth after their death when they receive their record of deeds in their left hand, filled with sins and transgressions. They will be told, \"You have failed the greatest test. Where was your intellect? Where was your natural inclination? Didn\'t the truth from your Lord reach you through the tongues of His prophets in the Torah, the Gospel, and the Noble Qur\'an? Why were you attached, addicted, and preoccupied with the fleeting and temporary aspects of your life while neglecting the worship of your Lord, which is the purpose of your existence?\"
Allah, the Exalted, says in the Noble Qur\'an, \"Then did you think that We created you uselessly and that to Us you would not be returned? So, high above is Allah, the Sovereign, the Truth. There is no deity except Him, Lord of the Noble Throne.\"
Unfortunately, our human societies suffer from severe self-conflict and deep hypocrisy. Many claim faith and love for Allah, but their daily behavior reflects the approach of atheists who live only for their desires and whims.
May peace, blessings, and mercy be upon our Master Muhammad and his family and companions. (Written by Sheikh Hisham Al-Mahjoubi)
Au nom de Dieu, le Miséricordieux,
Étonnante est l\'attitude de l\'homme dans cette vie, agissant comme s\'il pensait qu\'il avait été créé sur cette terre pour travailler afin de gagner de l\'argent, puis aller au marché pour acheter ce dont il a besoin en termes de nourriture, de boisson, de vêtements et autres commodités. À la fin du mois, il paie le loyer, les factures d\'électricité, d\'eau, de gaz, d\'internet et de téléphone, et le week-end, il fait du sport pour rester en forme, se détendre et se divertir, pensant que c\'est le but de la vie. Malheureusement, il sera choqué par la réalité après sa mort, lorsqu\'il recevra son registre dans sa main gauche, rempli de péchés et d\'erreurs, et qu\'on lui dira qu\'il a échoué à l\'examen le plus important. Où était ton intellect ? Où était ta nature pure ? N\'as-tu pas entendu la vérité de ton Seigneur à travers la parole de Ses prophètes dans la Torah, l\'Évangile et le Coran ? Pourquoi t\'es-tu attaché, dépendant et préoccupé par les plaisirs de ta courte et éphémère vie, et as-tu négligé l\'adoration de ton Seigneur, qui est le but de ta présence ici ? Dieu dit dans le Coran : \"Croyiez-vous donc que Nous vous avions créés sans but et que vous ne seriez pas ramenés à Nous ? Gloire à Allah, le Souverain, le Vrai ! Point de divinité à part Lui, le Seigneur du Trône sublime !\" Malheureusement, nos sociétés humaines souffrent d\'une grande inimitié envers elles-mêmes et d\'une profonde hypocrisie. Beaucoup prétendent avoir la foi et l\'amour de Dieu, mais on trouve dans leur comportement quotidien la voie des athées qui vivent uniquement pour leurs passions et leurs désirs.
Que la paix, la bénédiction et la miséricorde de Dieu soient sur notre maître Muhammad, ainsi que sur sa famille et tous ses compagnons. (Écrit par le cheikh Hisham El-Mahjoubi)
Translation in French:
Au nom de Dieu, le Miséricordieux,
Il est étonnant de constater comment les êtres humains se comportent dans cette vie, comme s\'ils pensaient qu\'ils ont été créés sur cette terre pour travailler et gagner de l\'argent, puis aller au marché pour acheter ce dont ils ont besoin en termes de nourriture, de boisson, de vêtements et autres nécessités. À la fin du mois, ils paient le loyer, les factures d\'électricité, d\'eau, de gaz, d\'internet et de téléphone, et le week-end, ils pratiquent des activités sportives pour rester en forme, se détendre et se divertir, pensant que c\'est le but de la vie. Malheureusement, après leur mort, ils seront choqués par la réalité lorsqu\'ils recevront leur registre dans leur main gauche, rempli de péchés et d\'erreurs, et qu\'on leur dira qu\'ils ont échoué à l\'examen le plus important. Où était votre intellect ? Où était votre nature innée ? N\'avez-vous pas reçu la vérité de votre Seigneur à travers les paroles de Ses prophètes dans la Torah, l\'Évangile et le Coran ? Pourquoi vous êtes-vous attachés, dépendants et préoccupés par les plaisirs de votre courte et éphémère vie, en négligeant l\'adoration de votre Seigneur, qui est le but de votre existence ici ? Dieu dit dans le Coran : \"Pensiez-vous que Nous vous avions créés en vain et que vous ne seriez pas ramenés vers Nous ? Gloire à Allah, le Roi, le Vrai ! Il n\'y a de divinité digne d\'adoration que Lui, le Seigneur du Trône sublime !\" Malheureusement, nos sociétés humaines souffrent d\'une grande hostilité envers elles-mêmes et d\'une profonde hypocrisie. Beaucoup prétendent avoir la foi et l\'amour de Dieu, mais on retrouve dans leur comportement quotidien la mentalité des athées qui vivent uniquement pour leurs plaisirs et leurs désirs.
Que la paix, les bénédictions et la miséricorde de Dieu soient sur notre maître Muhammad, ainsi que sur sa famille et tous ses compagnons. (Écrit par le cheikh Hisham El-Mahjoubi)
Am Morgen
Im Namen Allahs, des Allerbarmers, des Barmherzigen.
Wie erstaunlich ist das Verhalten des Menschen in diesem Leben! Er handelt, als ob er glaubt, dass er auf dieser Erde existiert, um Geld zu verdienen. Dann geht er auf den Markt, um Lebensmittel, Getränke, Kleidung und andere Bedürfnisse zu kaufen. Am Ende des Monats bezahlt er die Miete, die Strom-, Wasser-, Gas-, Internet- und Telefonrechnungen. Am Wochenende treibt er Sport, um fit zu bleiben, und erholte sich, weil er glaubte, dass dies der Sinn des Lebens sei. Er ist jedoch falsch und traurigerweise wird er nach seinem Tod mit der Realität konfrontiert, wenn er seine linke Hand nimmt und seine Abrechnung erhält, die mit Sünden und Vergehen gefüllt ist. Man sagt ihm dann: \"Du hast bei der größten Prüfung versagt. Wo war dein Verstand? Wo war deine Natur? Hast du die Wahrheit von deinem Herrn nicht empfangen, die auf den Zungen Seiner Propheten im Tora, Evangelium und dem edlen Quran verkündet wurde? Warum hast du dich an deine kurze und vergängliche Lebensweise geklammert, dich abhängig gemacht und vernachlässigt, die Anbetung deines Herrn, die der Sinn deines Daseins war?\" Allah der Allerhabene sagt im edlen Quran: \"Denkt ihr etwa, Wir hätten euch ohne rechten Grund erschaffen und ihr werdet nicht zu Uns zurückgebracht? Erhaben ist Allah, der wahre König. Es gibt keinen Gott außer Ihm, dem Herrn des erhabenen Thrones.\"
Leider leiden unsere menschlichen Gesellschaften unter einem starken Konflikt mit sich selbst und tiefer Heuchelei. Viele behaupten, den Glauben und die Liebe zu Allah zu haben, aber ihr tägliches Verhalten zeigt den Lebensstil der Atheisten, die nur für ihre Begierden und Wünsche leben.
Möge Allah Seinen Segen und Frieden auf unseren Propheten Muhammad und seine Familie senden. (Geschrieben von Scheich Hisham Al-Mahjoubi)
Am Morgen
Im Namen Allahs, des Allerbarmers, des Barmherzigen.
Wie erstaunlich ist das Verhalten des Menschen in diesem Leben! Er handelt, als ob er glaubt, dass er auf dieser Erde existiert, um Geld zu verdienen. Dann geht er auf den Markt, um Lebensmittel, Getränke, Kleidung und andere Bedürfnisse zu kaufen. Am Ende des Monats bezahlt er die Miete, die Strom-, Wasser-, Gas-, Internet- und Telefonrechnungen. Am Wochenende treibt er Sport, um fit zu bleiben, und erholte sich, weil er glaubte, dass dies der Sinn des Lebens sei. Er ist jedoch falsch und traurigerweise wird er nach seinem Tod mit der Realität konfrontiert, wenn er seine linke Hand nimmt und seine Abrechnung erhält, die mit Sünden und Vergehen gefüllt ist. Man sagt ihm dann: \"Du hast bei der größten Prüfung versagt. Wo war dein Verstand? Wo war deine Natur? Hast du die Wahrheit von deinem Herrn nicht empfangen, die auf den Zungen Seiner Propheten im Tora, Evangelium und dem edlen Quran verkündet wurde? Warum hast du dich an deine kurze und vergängliche Lebensweise geklammert, dich abhängig gemacht und vernachlässigt, die Anbetung deines Herrn, die der Sinn deines Daseins war?\" Allah der Allerhabene sagt im edlen Quran: \"Denkt ihr etwa, Wir hätten euch ohne rechten Grund erschaffen und ihr werdet nicht zu Uns zurückgebracht? Erhaben ist Allah, der wahre König. Es gibt keinen Gott außer Ihm, dem Herrn des erhabenen Thrones.\"
Leider leiden unsere menschlichen Gesellschaften unter einem starken Konflikt mit sich selbst und tiefer Heuchelei. Viele behaupten, den Glauben und die Liebe zu Allah zu haben, aber ihr tägliches Verhalten zeigt den Lebensstil der Atheisten, die nur für ihre Begierden und Wünsche leben.
Möge Allah Seinen Segen und Frieden auf unseren Propheten Muhammad und seine Familie senden. (Geschrieben von Scheich Hisham Al-Mahjoubi)
Reflexión matutina:
En el nombre de Alá, el Clemente, el Misericordioso.
¡Cuán maravilloso es el asunto del ser humano! Actúa en esta vida como si creyera que fue creado en esta tierra para trabajar y ganar dinero, luego ir al mercado para comprar lo que necesita de alimentos, bebidas, ropa y otros artículos, y al final del mes pagar el alquiler de la casa, las facturas de electricidad, agua, gas, internet y teléfono. Y en el fin de semana, practica deportes para mantener su forma física, disfruta de su tiempo libre y se relaja, pensando que esto es lo que se supone que es la vida. Pero está equivocado y lamentablemente se sorprenderá con la verdad después de su muerte, cuando reciba su registro en su mano izquierda, lleno de pecados y faltas, y se le diga que ha fallado en el examen más importante. ¿Dónde estaba tu mente? ¿Dónde estaba tu naturaleza? ¿No te llegó la verdad de tu Señor a través de las lenguas de Sus profetas en la Torá, el Evangelio y el noble Corán? ¿Por qué te aferraste y te volviste adicto y ocupaste con los medios de tu vida corta y efímera, descuidando la adoración de tu Señor, que es el propósito de tu existencia? Allah dice en el noble Corán: \"¿Acaso creísteis que os habíamos creado en vano y que no seríais devueltos a Nosotros?\" ¡Glorificado sea Allah, el Rey verdadero! No hay más dios que Él, el Señor del Trono noble.
Lamentablemente, nuestras sociedades humanas sufren de una profunda enemistad con uno mismo y una hipocresía flagrante. Muchos pretenden tener fe y amor por Allah, pero en su comportamiento diario encuentras la misma mentalidad de los ateos, que viven solo para sus deseos y caprichos.
Y que la paz, la misericordia y las bendiciones de Allah sean con nuestro señor Muhammad y su familia y compañeros. (Escrito por el Sheikh Hisham Al-Mahjoubi)
Por favor, ten en cuenta que la traducción proporcionada se generó automáticamente y puede no ser precisa.
In nome di Allah, il Compassionevole, il Misericordioso.
Meraviglia l\'atteggiamento dell\'uomo in questa vita, come se credesse di essere stato creato su questa terra per lavorare al fine di guadagnare denaro, quindi andare al mercato per comprare il cibo, le bevande, i vestiti e altri beni necessari. Poi, alla fine del mese, paga l\'affitto della casa e le bollette dell\'elettricità, dell\'acqua, del gas, dell\'Internet e del telefono. Alla fine della settimana pratica sport per mantenere la forma e si rilassa e si svaga da ciò che credeva essere lo scopo della vita. Ma è completamente sbagliato e ingannato, e sfortunatamente verrà colpito dalla verità dopo la sua morte, quando riceverà il suo registro nella mano sinistra, che è pieno di peccati e colpe, e gli si dirà che è fallito nel più grande esame. Dove era la tua mente? Dove era la tua natura innata? Non hai compreso la verità dal tuo Signore, dalle parole dei Suoi profeti nella Torah, nel Vangelo e nel nobile Corano? Perché ti sei attaccato, ti sei appassionato e ti sei distratto con le tue brevi e effimere vie di vita, trascurando l\'adorazione del tuo Signore, che è lo scopo della tua esistenza? Allah, il Sublime, dice nel nobile Corano: \"Pensavate forse che vi avessimo creati senza uno scopo e che non sareste mai stati ricondotti a Noi? Esortate Allah, il Vero Re. Non c\'è altro dio all\'infuori di Lui, il Signore del Trono nobile.\" Sfortunatamente, le nostre società umane soffrono di un profondo conflitto interiore e di un profondo ipocrisia. Molte persone dichiarano di avere fede e amore per Allah, ma nei loro comportamenti quotidiani troviamo l\'approccio degli atei, che vivono solo per i loro desideri e le loro passioni.
Che Allah benedica il nostro Signore Muhammad e la sua famiglia e tutti i suoi compagni. (Scritto dallo Shaykh Hisham Al-Mahjoubi)
Traduzione in italiano:
Nel nome di Allah, il Compassionevole, il Misericordioso.
Meraviglia l\'atteggiamento dell\'uomo in questa vita, come se credesse di essere stato creato su questa terra per lavorare al fine di guadagnare denaro, quindi andare al mercato per comprare il cibo, le bevande, i vestiti e altri beni necessari. Poi, alla fine del mese, paga l\'affitto della casa e le bollette dell\'elettricità, dell\'acqua, del gas, dell\'Internet e del telefono. Alla fine della settimana pratica sport per mantenere la forma e si rilassa e si svaga da ciò che credeva essere lo scopo della vita. Ma è completamente sbagliato e ingannato, e sfortunatamente verrà colpito dalla verità dopo la sua morte, quando riceverà il suo registro nella mano sinistra, che è pieno di peccati e colpe, e gli si dirà che è fallito nel più grande esame. Dove era la tua mente? Dove era la tua natura innata? Non hai compreso la verità dal tuo Signore, dalle parole dei Suoi profeti nella Torah, nel Vangelo e nel nobile Corano? Perché ti sei attaccato, ti sei appassionato e ti sei distratto con le tue brevi e effimere vie di vita, trascurando l\'adorazione del tuo Signore, che è lo scopo della tua esistenza? Allah, il Sublime, dice nel nobile Corano: \"Pensavate forse che vi avessimo creati senza uno scopo e che non sareste mai stati ricondotti a Noi? Esortate Allah, il Vero Re. Non c\'è altro dio all\'infuori di Lui, il Signore del Trono nobile.\" Sfortunatamente, le nostre società umane soffrono di un profondo conflitto interiore e di un profondo ipocrisia. Molte persone dichiarano di avere fede e amore per Allah, ma nei loro comportamenti quotidiani troviamo l\'approccio degli atei, che vivono solo per i loro desideri e le loro passioni.
Che Allah benedica il nostro Signore Muhammad e la sua famiglia e tutti i suoi compagni. (Scritto dallo Shaykh Hisham Al-Mahjoubi)
Hashtags Multi-Languages Request
هاشتاغات باللغة العربية:
#خاطرة
#صباح_الخير
#الحياة_الحقيقة
#الإنسان_والمعنى
#العبادة_والغاية
#الحقيقة_الأخيرة
#القرآن_الكريم
#الإيمان_والتجربة
#النفاق_والتوجهات
#الشهوات_والأهواء
بالفرنسية:
#Réflexion
#Matinée
#La_vie_véritable
#L\'homme_et_le_sens
#La_vénération_et_le_but
#La_vérité_finale
#Le_Coran
#La_foi_et_l\'expérience
#L\'hypocrisie_et_les_orientations
#Les_désirs_et_les_caprices
بالإيطالية:
#Riflessione
#Buongiorno
#La_vita_vera
#L\'uomo_e_il_significato
#La_devozione_e_lo_scopo
#La_verità_finale
#Il_Corano
#La_fede_e_l\'esperienza
#L\'ipocrisia_e_le_orientazioni
#I_desideri_e_i_capricci
بالتركية:
#Düşünce
#Sabah
#Gerçek_hayat
#İnsan_ve_anlam
#Tapınma_ve_amaç
#Son_gerçek
#Kuran
#İman_ve_deneyim
#İkiyüzlülük_ve_yönler
#İstekler_ve_arzular
بالإسبانية:
#Reflexión
#Buenos_días
#La_vida_real
#El_hombre_y_el_sentido
#La_devoción_y_el_propósito
#La_verdad_final
#El_Corán
#La_fe_y_la_experiencia
#La_hipocresía_y_las_orientaciones
#Los_deseos_y_los_caprichos
بالألمانية:
#Nachdenken
#Guten_Morgen
#Das_wahre_Leben
#Der_Mensch_und_die_Bedeutung
#Die_Hingabe_und_das_Ziel
#Die_letzte_Wahrheit
#Der_Koran
#Der_Glaube_und_die_Erfahrung
#Die_Heuchelei_und_die_Orientierungen
#Die_Wünsche_und_die_Launen. ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ خاطرة هذا الصباح
بسم الله الرحمن الرحيم
عجبا لأمر الإنسان يتصرف في هذه الحياة كأنه يظن أنه وُجِدَ على هذه الأرض ليعمل من أجل أن يكسب شيئا من المال ثم يذهب إلى السوق ليشتري ما يحتاج إليه من طعام و شراب و لباس و كماليات أخرى ثم في آخر الشهر يدفع إيجار البيت و فواتير الكهرباء و الماء و الغاز و الأنترنيت و الهاتف و في أخر الأسبوع يمارس الرياضة ليحافظ على لياقته و يتفسح و يستجم من كان يعتقد أن هذا هو المقصود من الحياة فهو خاطىء واهم و للأسف الشديد سيصدم بالحقيقة بعد وفاته حين يستلم صحيفته بيده اليسرى و هي مليئة بالذنوب و الخطايا و يُقَالُ له فشلت في الإمتحان الأكبر أين كان عقلك أين كانت فطرتك ألم تصلك الحقيقة من ربك على لسان أنبياءه في الثوراة و الإنجيل و القرأن الكريم لماذا تعلقت و أدمنت و إنشغلت بوسائل حياتك القصيرة و الفانية و أهملت عبادة ربك التي هي المقصد من وجودك فيها قال الله تعالى في القرآن الكريم (أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ) للأسف تعاني مجتمعاتنا البشرية من خصومة شديدة مع الذات و نفاق عميق الكثير يدعي الإيمان و حب الله و تجد في سلوكه اليومي منهج المَلاَحِدَة الذين يعيشون فقط لشهواتهم و أهوائهم .
وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين (كتبه الشيخ هشام المحجوبي)
In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
It is amazing how humans behave in this life as if they believe they were created on this earth to work and earn money, then go to the market to buy what they need in terms of food, drink, clothing, and other necessities. At the end of the month, they pay rent, electricity, water, gas, internet, and phone bills. On weekends, they engage in sports to maintain their fitness and relax. They think this is the purpose of life, but they are wrong and sadly mistaken. They will be shocked by the truth after their death when they receive their record of deeds in their left hand, filled with sins and transgressions. They will be told, ˝You have failed the greatest test. Where was your intellect? Where was your natural inclination? Didn˝t the truth from your Lord reach you through the tongues of His prophets in the Torah, the Gospel, and the Noble Qur˝an? Why were you attached, addicted, and preoccupied with the fleeting and temporary aspects of your life while neglecting the worship of your Lord, which is the purpose of your existence?˝
Allah, the Exalted, says in the Noble Qur˝an, ˝Then did you think that We created you uselessly and that to Us you would not be returned? So, high above is Allah, the Sovereign, the Truth. There is no deity except Him, Lord of the Noble Throne.˝
Unfortunately, our human societies suffer from severe self-conflict and deep hypocrisy. Many claim faith and love for Allah, but their daily behavior reflects the approach of atheists who live only for their desires and whims.
May peace, blessings, and mercy be upon our Master Muhammad and his family and companions. (Written by Sheikh Hisham Al-Mahjoubi)
Au nom de Dieu, le Miséricordieux,
Étonnante est l˝attitude de l˝homme dans cette vie, agissant comme s˝il pensait qu˝il avait été créé sur cette terre pour travailler afin de gagner de l˝argent, puis aller au marché pour acheter ce dont il a besoin en termes de nourriture, de boisson, de vêtements et autres commodités. À la fin du mois, il paie le loyer, les factures d˝électricité, d˝eau, de gaz, d˝internet et de téléphone, et le week-end, il fait du sport pour rester en forme, se détendre et se divertir, pensant que c˝est le but de la vie. Malheureusement, il sera choqué par la réalité après sa mort, lorsqu˝il recevra son registre dans sa main gauche, rempli de péchés et d˝erreurs, et qu˝on lui dira qu˝il a échoué à l˝examen le plus important. Où était ton intellect ? Où était ta nature pure ? N˝as-tu pas entendu la vérité de ton Seigneur à travers la parole de Ses prophètes dans la Torah, l˝Évangile et le Coran ? Pourquoi t˝es-tu attaché, dépendant et préoccupé par les plaisirs de ta courte et éphémère vie, et as-tu négligé l˝adoration de ton Seigneur, qui est le but de ta présence ici ? Dieu dit dans le Coran : ˝Croyiez-vous donc que Nous vous avions créés sans but et que vous ne seriez pas ramenés à Nous ? Gloire à Allah, le Souverain, le Vrai ! Point de divinité à part Lui, le Seigneur du Trône sublime !˝ Malheureusement, nos sociétés humaines souffrent d˝une grande inimitié envers elles-mêmes et d˝une profonde hypocrisie. Beaucoup prétendent avoir la foi et l˝amour de Dieu, mais on trouve dans leur comportement quotidien la voie des athées qui vivent uniquement pour leurs passions et leurs désirs.
Que la paix, la bénédiction et la miséricorde de Dieu soient sur notre maître Muhammad, ainsi que sur sa famille et tous ses compagnons. (Écrit par le cheikh Hisham El-Mahjoubi)
Translation in French:
Au nom de Dieu, le Miséricordieux,
Il est étonnant de constater comment les êtres humains se comportent dans cette vie, comme s˝ils pensaient qu˝ils ont été créés sur cette terre pour travailler et gagner de l˝argent, puis aller au marché pour acheter ce dont ils ont besoin en termes de nourriture, de boisson, de vêtements et autres nécessités. À la fin du mois, ils paient le loyer, les factures d˝électricité, d˝eau, de gaz, d˝internet et de téléphone, et le week-end, ils pratiquent des activités sportives pour rester en forme, se détendre et se divertir, pensant que c˝est le but de la vie. Malheureusement, après leur mort, ils seront choqués par la réalité lorsqu˝ils recevront leur registre dans leur main gauche, rempli de péchés et d˝erreurs, et qu˝on leur dira qu˝ils ont échoué à l˝examen le plus important. Où était votre intellect ? Où était votre nature innée ? N˝avez-vous pas reçu la vérité de votre Seigneur à travers les paroles de Ses prophètes dans la Torah, l˝Évangile et le Coran ? Pourquoi vous êtes-vous attachés, dépendants et préoccupés par les plaisirs de votre courte et éphémère vie, en négligeant l˝adoration de votre Seigneur, qui est le but de votre existence ici ? Dieu dit dans le Coran : ˝Pensiez-vous que Nous vous avions créés en vain et que vous ne seriez pas ramenés vers Nous ? Gloire à Allah, le Roi, le Vrai ! Il n˝y a de divinité digne d˝adoration que Lui, le Seigneur du Trône sublime !˝ Malheureusement, nos sociétés humaines souffrent d˝une grande hostilité envers elles-mêmes et d˝une profonde hypocrisie. Beaucoup prétendent avoir la foi et l˝amour de Dieu, mais on retrouve dans leur comportement quotidien la mentalité des athées qui vivent uniquement pour leurs plaisirs et leurs désirs.
Que la paix, les bénédictions et la miséricorde de Dieu soient sur notre maître Muhammad, ainsi que sur sa famille et tous ses compagnons. (Écrit par le cheikh Hisham El-Mahjoubi)
Am Morgen
Im Namen Allahs, des Allerbarmers, des Barmherzigen.
Wie erstaunlich ist das Verhalten des Menschen in diesem Leben! Er handelt, als ob er glaubt, dass er auf dieser Erde existiert, um Geld zu verdienen. Dann geht er auf den Markt, um Lebensmittel, Getränke, Kleidung und andere Bedürfnisse zu kaufen. Am Ende des Monats bezahlt er die Miete, die Strom-, Wasser-, Gas-, Internet- und Telefonrechnungen. Am Wochenende treibt er Sport, um fit zu bleiben, und erholte sich, weil er glaubte, dass dies der Sinn des Lebens sei. Er ist jedoch falsch und traurigerweise wird er nach seinem Tod mit der Realität konfrontiert, wenn er seine linke Hand nimmt und seine Abrechnung erhält, die mit Sünden und Vergehen gefüllt ist. Man sagt ihm dann: ˝Du hast bei der größten Prüfung versagt. Wo war dein Verstand? Wo war deine Natur? Hast du die Wahrheit von deinem Herrn nicht empfangen, die auf den Zungen Seiner Propheten im Tora, Evangelium und dem edlen Quran verkündet wurde? Warum hast du dich an deine kurze und vergängliche Lebensweise geklammert, dich abhängig gemacht und vernachlässigt, die Anbetung deines Herrn, die der Sinn deines Daseins war?˝ Allah der Allerhabene sagt im edlen Quran: ˝Denkt ihr etwa, Wir hätten euch ohne rechten Grund erschaffen und ihr werdet nicht zu Uns zurückgebracht? Erhaben ist Allah, der wahre König. Es gibt keinen Gott außer Ihm, dem Herrn des erhabenen Thrones.˝
Leider leiden unsere menschlichen Gesellschaften unter einem starken Konflikt mit sich selbst und tiefer Heuchelei. Viele behaupten, den Glauben und die Liebe zu Allah zu haben, aber ihr tägliches Verhalten zeigt den Lebensstil der Atheisten, die nur für ihre Begierden und Wünsche leben.
Möge Allah Seinen Segen und Frieden auf unseren Propheten Muhammad und seine Familie senden. (Geschrieben von Scheich Hisham Al-Mahjoubi)
Am Morgen
Im Namen Allahs, des Allerbarmers, des Barmherzigen.
Wie erstaunlich ist das Verhalten des Menschen in diesem Leben! Er handelt, als ob er glaubt, dass er auf dieser Erde existiert, um Geld zu verdienen. Dann geht er auf den Markt, um Lebensmittel, Getränke, Kleidung und andere Bedürfnisse zu kaufen. Am Ende des Monats bezahlt er die Miete, die Strom-, Wasser-, Gas-, Internet- und Telefonrechnungen. Am Wochenende treibt er Sport, um fit zu bleiben, und erholte sich, weil er glaubte, dass dies der Sinn des Lebens sei. Er ist jedoch falsch und traurigerweise wird er nach seinem Tod mit der Realität konfrontiert, wenn er seine linke Hand nimmt und seine Abrechnung erhält, die mit Sünden und Vergehen gefüllt ist. Man sagt ihm dann: ˝Du hast bei der größten Prüfung versagt. Wo war dein Verstand? Wo war deine Natur? Hast du die Wahrheit von deinem Herrn nicht empfangen, die auf den Zungen Seiner Propheten im Tora, Evangelium und dem edlen Quran verkündet wurde? Warum hast du dich an deine kurze und vergängliche Lebensweise geklammert, dich abhängig gemacht und vernachlässigt, die Anbetung deines Herrn, die der Sinn deines Daseins war?˝ Allah der Allerhabene sagt im edlen Quran: ˝Denkt ihr etwa, Wir hätten euch ohne rechten Grund erschaffen und ihr werdet nicht zu Uns zurückgebracht? Erhaben ist Allah, der wahre König. Es gibt keinen Gott außer Ihm, dem Herrn des erhabenen Thrones.˝
Leider leiden unsere menschlichen Gesellschaften unter einem starken Konflikt mit sich selbst und tiefer Heuchelei. Viele behaupten, den Glauben und die Liebe zu Allah zu haben, aber ihr tägliches Verhalten zeigt den Lebensstil der Atheisten, die nur für ihre Begierden und Wünsche leben.
Möge Allah Seinen Segen und Frieden auf unseren Propheten Muhammad und seine Familie senden. (Geschrieben von Scheich Hisham Al-Mahjoubi)
Reflexión matutina:
En el nombre de Alá, el Clemente, el Misericordioso.
¡Cuán maravilloso es el asunto del ser humano! Actúa en esta vida como si creyera que fue creado en esta tierra para trabajar y ganar dinero, luego ir al mercado para comprar lo que necesita de alimentos, bebidas, ropa y otros artículos, y al final del mes pagar el alquiler de la casa, las facturas de electricidad, agua, gas, internet y teléfono. Y en el fin de semana, practica deportes para mantener su forma física, disfruta de su tiempo libre y se relaja, pensando que esto es lo que se supone que es la vida. Pero está equivocado y lamentablemente se sorprenderá con la verdad después de su muerte, cuando reciba su registro en su mano izquierda, lleno de pecados y faltas, y se le diga que ha fallado en el examen más importante. ¿Dónde estaba tu mente? ¿Dónde estaba tu naturaleza? ¿No te llegó la verdad de tu Señor a través de las lenguas de Sus profetas en la Torá, el Evangelio y el noble Corán? ¿Por qué te aferraste y te volviste adicto y ocupaste con los medios de tu vida corta y efímera, descuidando la adoración de tu Señor, que es el propósito de tu existencia? Allah dice en el noble Corán: ˝¿Acaso creísteis que os habíamos creado en vano y que no seríais devueltos a Nosotros?˝ ¡Glorificado sea Allah, el Rey verdadero! No hay más dios que Él, el Señor del Trono noble.
Lamentablemente, nuestras sociedades humanas sufren de una profunda enemistad con uno mismo y una hipocresía flagrante. Muchos pretenden tener fe y amor por Allah, pero en su comportamiento diario encuentras la misma mentalidad de los ateos, que viven solo para sus deseos y caprichos.
Y que la paz, la misericordia y las bendiciones de Allah sean con nuestro señor Muhammad y su familia y compañeros. (Escrito por el Sheikh Hisham Al-Mahjoubi)
Por favor, ten en cuenta que la traducción proporcionada se generó automáticamente y puede no ser precisa.
In nome di Allah, il Compassionevole, il Misericordioso.
Meraviglia l˝atteggiamento dell˝uomo in questa vita, come se credesse di essere stato creato su questa terra per lavorare al fine di guadagnare denaro, quindi andare al mercato per comprare il cibo, le bevande, i vestiti e altri beni necessari. Poi, alla fine del mese, paga l˝affitto della casa e le bollette dell˝elettricità, dell˝acqua, del gas, dell˝Internet e del telefono. Alla fine della settimana pratica sport per mantenere la forma e si rilassa e si svaga da ciò che credeva essere lo scopo della vita. Ma è completamente sbagliato e ingannato, e sfortunatamente verrà colpito dalla verità dopo la sua morte, quando riceverà il suo registro nella mano sinistra, che è pieno di peccati e colpe, e gli si dirà che è fallito nel più grande esame. Dove era la tua mente? Dove era la tua natura innata? Non hai compreso la verità dal tuo Signore, dalle parole dei Suoi profeti nella Torah, nel Vangelo e nel nobile Corano? Perché ti sei attaccato, ti sei appassionato e ti sei distratto con le tue brevi e effimere vie di vita, trascurando l˝adorazione del tuo Signore, che è lo scopo della tua esistenza? Allah, il Sublime, dice nel nobile Corano: ˝Pensavate forse che vi avessimo creati senza uno scopo e che non sareste mai stati ricondotti a Noi? Esortate Allah, il Vero Re. Non c˝è altro dio all˝infuori di Lui, il Signore del Trono nobile.˝ Sfortunatamente, le nostre società umane soffrono di un profondo conflitto interiore e di un profondo ipocrisia. Molte persone dichiarano di avere fede e amore per Allah, ma nei loro comportamenti quotidiani troviamo l˝approccio degli atei, che vivono solo per i loro desideri e le loro passioni.
Che Allah benedica il nostro Signore Muhammad e la sua famiglia e tutti i suoi compagni. (Scritto dallo Shaykh Hisham Al-Mahjoubi)
Traduzione in italiano:
Nel nome di Allah, il Compassionevole, il Misericordioso.
Meraviglia l˝atteggiamento dell˝uomo in questa vita, come se credesse di essere stato creato su questa terra per lavorare al fine di guadagnare denaro, quindi andare al mercato per comprare il cibo, le bevande, i vestiti e altri beni necessari. Poi, alla fine del mese, paga l˝affitto della casa e le bollette dell˝elettricità, dell˝acqua, del gas, dell˝Internet e del telefono. Alla fine della settimana pratica sport per mantenere la forma e si rilassa e si svaga da ciò che credeva essere lo scopo della vita. Ma è completamente sbagliato e ingannato, e sfortunatamente verrà colpito dalla verità dopo la sua morte, quando riceverà il suo registro nella mano sinistra, che è pieno di peccati e colpe, e gli si dirà che è fallito nel più grande esame. Dove era la tua mente? Dove era la tua natura innata? Non hai compreso la verità dal tuo Signore, dalle parole dei Suoi profeti nella Torah, nel Vangelo e nel nobile Corano? Perché ti sei attaccato, ti sei appassionato e ti sei distratto con le tue brevi e effimere vie di vita, trascurando l˝adorazione del tuo Signore, che è lo scopo della tua esistenza? Allah, il Sublime, dice nel nobile Corano: ˝Pensavate forse che vi avessimo creati senza uno scopo e che non sareste mai stati ricondotti a Noi? Esortate Allah, il Vero Re. Non c˝è altro dio all˝infuori di Lui, il Signore del Trono nobile.˝ Sfortunatamente, le nostre società umane soffrono di un profondo conflitto interiore e di un profondo ipocrisia. Molte persone dichiarano di avere fede e amore per Allah, ma nei loro comportamenti quotidiani troviamo l˝approccio degli atei, che vivono solo per i loro desideri e le loro passioni.
Che Allah benedica il nostro Signore Muhammad e la sua famiglia e tutti i suoi compagni. (Scritto dallo Shaykh Hisham Al-Mahjoubi)
❞ خلق المؤمن (الشيخ هشام المحجوبي)
بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسول الله ﷺ: ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء رواه الترمذي والحاكم وصححه الألباني.
إن من كنه الإيمان و أساس الإسلام حسن الخلق مع كل إنسان و معاملة الغير بكل معروف حسن و جميل فالمؤمن من صفاته أنه ليس بطعان اي لا ينتقص من الناس و لا يجرحهم بسوء كلامه سواء في حضرتهم أو غيبتهم معنى قول صلى الله عليه وسلم و لا باللعان أي لا يسب الناس و لا يشتمهم و من أقبح السب اللعن و معناه الطرد من رحمة الله و أما معنى قوله عليه الصلاة و السلام و لا الفحاش ، الفحاش هو الذي يتكلم بالكلام القبيح الذي يخدش الحياء و أما معنى قول عليه الصلاة و السلام و لا البذيء ، البذيء هو الذي يتكلم بالكلام قبل أن يفكر فيه و من معانيه أيضا الذي يتكلم بالكلام السفيه و من عجائب آخر الزمان أننا نرى طوائف من الأدعياء و السفهاء يطعننون في الصحابة و آل البيت و أئمة الحديث و العلماء و الصالحين بدعوى الإصلاح و تجديد الدين و ما هم إلا دعاة على أبواب جهنم من استجاب لهم ألقوه فيها .
Creating a Believer (Sheikh Hisham Al Mahjoubi)
In the name of God, the most gracious, the most merciful
The Messenger of God, peace and blessings of God be upon him, said: A believer is not one who stabs, curses, is obscene, or obscene. Narrated by Al-Tirmidhi and Al-Hakim and authenticated by Al-Albani.
The essence of faith and the foundation of Islam is good behavior with every human being and treating others with all good and beautiful kindness. One of the characteristics of a believer is that he is not slanderous, that is, he does not belittle people and does not hurt them with his bad words, whether in their presence or absence. The meaning of the words of the Prophet, peace and blessings of God be upon him, is not by cursing. That is, he should not curse people or insult them, and one of the ugliest insults is cursing, which means expulsion from God’s mercy. As for the meaning of his saying, peace and blessings be upon him, “No obscenity,” the obscene one is the one who speaks ugly words that offend modesty. As for the meaning of the saying, peace and blessings be upon him, “No obscenity.” The obscene one is the one who speaks words before he thinks about them, and one of its meanings is also the one who speaks foolish words, and one of the wonders of the end times is that we see groups of pretenders and fools attacking the Companions, the Prophet’s family, the Imams of Hadith, the scholars, and the righteous, under the pretext of reform, renewal of the religion, etc. They are nothing but callers at the gates of Hell. Whoever responds to them will be cast into it.
#حسن_الخلق
#المؤمن_الحقيقي
#لا_للطعن_واللعن
#الكلمة_الحسنة
#الاحترام_والتقدير
#المحافظة_على_الحياء
#لا_للبذاءة_والفحاش
#التعامل_الحسن
#GoodCharacter
#TrueBeliever
#NoToInsultsAndCursing
#KindWords
#RespectAndAppreciation
#PreservingModesty
#NoToObscenityAndIndecency
#GoodInteractions. ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ خلق المؤمن (الشيخ هشام المحجوبي)
بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسول الله ﷺ: ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء رواه الترمذي والحاكم وصححه الألباني.
إن من كنه الإيمان و أساس الإسلام حسن الخلق مع كل إنسان و معاملة الغير بكل معروف حسن و جميل فالمؤمن من صفاته أنه ليس بطعان اي لا ينتقص من الناس و لا يجرحهم بسوء كلامه سواء في حضرتهم أو غيبتهم معنى قول صلى الله عليه وسلم و لا باللعان أي لا يسب الناس و لا يشتمهم و من أقبح السب اللعن و معناه الطرد من رحمة الله و أما معنى قوله عليه الصلاة و السلام و لا الفحاش ، الفحاش هو الذي يتكلم بالكلام القبيح الذي يخدش الحياء و أما معنى قول عليه الصلاة و السلام و لا البذيء ، البذيء هو الذي يتكلم بالكلام قبل أن يفكر فيه و من معانيه أيضا الذي يتكلم بالكلام السفيه و من عجائب آخر الزمان أننا نرى طوائف من الأدعياء و السفهاء يطعننون في الصحابة و آل البيت و أئمة الحديث و العلماء و الصالحين بدعوى الإصلاح و تجديد الدين و ما هم إلا دعاة على أبواب جهنم من استجاب لهم ألقوه فيها .
Creating a Believer (Sheikh Hisham Al Mahjoubi)
In the name of God, the most gracious, the most merciful
The Messenger of God, peace and blessings of God be upon him, said: A believer is not one who stabs, curses, is obscene, or obscene. Narrated by Al-Tirmidhi and Al-Hakim and authenticated by Al-Albani.
The essence of faith and the foundation of Islam is good behavior with every human being and treating others with all good and beautiful kindness. One of the characteristics of a believer is that he is not slanderous, that is, he does not belittle people and does not hurt them with his bad words, whether in their presence or absence. The meaning of the words of the Prophet, peace and blessings of God be upon him, is not by cursing. That is, he should not curse people or insult them, and one of the ugliest insults is cursing, which means expulsion from God’s mercy. As for the meaning of his saying, peace and blessings be upon him, “No obscenity,” the obscene one is the one who speaks ugly words that offend modesty. As for the meaning of the saying, peace and blessings be upon him, “No obscenity.” The obscene one is the one who speaks words before he thinks about them, and one of its meanings is also the one who speaks foolish words, and one of the wonders of the end times is that we see groups of pretenders and fools attacking the Companions, the Prophet’s family, the Imams of Hadith, the scholars, and the righteous, under the pretext of reform, renewal of the religion, etc. They are nothing but callers at the gates of Hell. Whoever responds to them will be cast into it.
❞ النفاق الفكري الجديد و دعوة المتنورين(الشيخ هشام المحجوبي)
بسم الله الرحمن الرحيم
إن دعوة الإلحاد في العالم الإسلامي بعد موت الإيديولوجيات التي صنعت و أعدت بعناية في مراكز الدراسات و البحوث لإستحمار البشرية كالبعثية و الشيوعية أنتجت هذه المراكز نسخة خاصة بالعالم العربي و الاسلامي يجددون بها دعوة الإلحاد و العجب أنهم يريدون ادخال المعتقدات الإلحادية من باب القرآن الكريم و مرتكز هذه الإيديولوجية الشيطانية الخبيثة العمل على التنقيص و الطعن في السنة النبوية و رواتها و أئمة السلف الصالح و العلماء مع إدعاء زائف بحب القرأن الكريم فصاحب العقل السليم يفهم أن القرآن الكريم وصل الينا من الطريق الصحابة و السلف الصالح إذن هذه الدعوة هدفها الحقيقي إخراج الناس من الدين و هدم أركانه و ذلك بعمل مستمر و دؤوب لتشويه صورة السلف الصالح و علمهم و كل من تشبع بهذا الفكر الباطل تميل نفسه للإلحاد و الإنسلاخ من الدين و كره مجتمعات الملسمين و هؤولاء صنفان
الصنف الأول : منافق يتلقى الدعم و الأموال لنشر هذا الفكر
الصنف الثاني : تجد أصحابه مصابين بعقد نفسية و بسخط على الوضع لا يستطيعون أن يعيشوا إلا بعدو يحقدون عليه و بعضهم من أصحاب الفكر الشيوعي سابقا .
The new intellectual hypocrisy and the call of the Illuminati (Sheikh Hisham Al Mahjoubi)
In the name of God, the most gracious, the most merciful
The call to atheism in the Islamic world, after the death of ideologies that were carefully created and prepared in centers of studies and research to subjugate humanity, such as Baathism and Communism, produced a version specific to the Arab and Islamic world in which they renew the call to atheism. It is surprising that they want to introduce atheistic beliefs through the Holy Qur’an and based on it. This malicious, satanic ideology works to diminish and challenge the Sunnah of the Prophet, its narrators, the imams of the righteous predecessors, and the scholars, with a false claim of love for the Holy Qur’an. The person with a sound mind understands that the Holy Qur’an came to us through the path of the Companions and the righteous predecessors. Therefore, this call’s real goal is to remove people from the religion. And he demolished its pillars, with continuous and diligent work to distort the image of the righteous predecessors and their knowledge, and everyone who is imbued with this false thought tends himself to atheism, detachment from religion, and hatred of the societies of Muslims, and these are two types.
The first category: a hypocrite who receives support and money to spread this thought
The second type: You find its companions suffering from psychological complexes and dissatisfaction with the situation. They cannot live without an enemy they hate, and some of them are former communist thinkers.
#النفاق_الفكري_الجديد
#دعوة_المتنورين
#الإلحاد_في_العالم_الإسلامي
#المراكز_التحريف
#السنة_النبوية
#هدم_أركان_الدين
#الصنفان_المنافق_والمصاب_بعقد_نفسية
#التشويه_للسلف_الصالح
#الإنسلاخ_من_الدين
#كره_مجتمعات_الملسمين
#الحقيقة_عن_دعوة_الإلحاد
#New_Intellectual_Hypocrisy
#Enlightenment_Call
#Atheism_in_the_Islamic_World
#Distortion_Centers
#Prophetic_Tradition
#Destruction_of_Religious_Foundations
#Hypocrites_and_Psychological_Disorders
#Defaming_the_Righteous_Predecessors
#Detachment_from_Religion
#Hatred_towards_Muslim_Communities
#Unveiling_the_Truth_about_Atheism_Call. ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ النفاق الفكري الجديد و دعوة المتنورين(الشيخ هشام المحجوبي)
بسم الله الرحمن الرحيم
إن دعوة الإلحاد في العالم الإسلامي بعد موت الإيديولوجيات التي صنعت و أعدت بعناية في مراكز الدراسات و البحوث لإستحمار البشرية كالبعثية و الشيوعية أنتجت هذه المراكز نسخة خاصة بالعالم العربي و الاسلامي يجددون بها دعوة الإلحاد و العجب أنهم يريدون ادخال المعتقدات الإلحادية من باب القرآن الكريم و مرتكز هذه الإيديولوجية الشيطانية الخبيثة العمل على التنقيص و الطعن في السنة النبوية و رواتها و أئمة السلف الصالح و العلماء مع إدعاء زائف بحب القرأن الكريم فصاحب العقل السليم يفهم أن القرآن الكريم وصل الينا من الطريق الصحابة و السلف الصالح إذن هذه الدعوة هدفها الحقيقي إخراج الناس من الدين و هدم أركانه و ذلك بعمل مستمر و دؤوب لتشويه صورة السلف الصالح و علمهم و كل من تشبع بهذا الفكر الباطل تميل نفسه للإلحاد و الإنسلاخ من الدين و كره مجتمعات الملسمين و هؤولاء صنفان
الصنف الأول : منافق يتلقى الدعم و الأموال لنشر هذا الفكر
الصنف الثاني : تجد أصحابه مصابين بعقد نفسية و بسخط على الوضع لا يستطيعون أن يعيشوا إلا بعدو يحقدون عليه و بعضهم من أصحاب الفكر الشيوعي سابقا .
The new intellectual hypocrisy and the call of the Illuminati (Sheikh Hisham Al Mahjoubi)
In the name of God, the most gracious, the most merciful
The call to atheism in the Islamic world, after the death of ideologies that were carefully created and prepared in centers of studies and research to subjugate humanity, such as Baathism and Communism, produced a version specific to the Arab and Islamic world in which they renew the call to atheism. It is surprising that they want to introduce atheistic beliefs through the Holy Qur’an and based on it. This malicious, satanic ideology works to diminish and challenge the Sunnah of the Prophet, its narrators, the imams of the righteous predecessors, and the scholars, with a false claim of love for the Holy Qur’an. The person with a sound mind understands that the Holy Qur’an came to us through the path of the Companions and the righteous predecessors. Therefore, this call’s real goal is to remove people from the religion. And he demolished its pillars, with continuous and diligent work to distort the image of the righteous predecessors and their knowledge, and everyone who is imbued with this false thought tends himself to atheism, detachment from religion, and hatred of the societies of Muslims, and these are two types.
The first category: a hypocrite who receives support and money to spread this thought
The second type: You find its companions suffering from psychological complexes and dissatisfaction with the situation. They cannot live without an enemy they hate, and some of them are former communist thinkers.