❞ ˝إن فهم تصور العرب للقدر هو الوسيلة الوحيدة لفهم الأصل الإسلامي : الإيمان بالقدر خيره وشره، لكن هذا الفهم ليس سهلا، وللأسف معظم من تحدث عن الحالة الدينية للعرب قبل الإسلام هم المستشرقون˝. ❝ ⏤رضا زيدان
❞ ˝إن فهم تصور العرب للقدر هو الوسيلة الوحيدة لفهم الأصل الإسلامي : الإيمان بالقدر خيره وشره، لكن هذا الفهم ليس سهلا، وللأسف معظم من تحدث عن الحالة الدينية للعرب قبل الإسلام هم المستشرقون˝ . ❝
❞ ملخص كتاب ❞موثوقية السنة عقلا❝ كتاب "موثوقية السنة عقلاً: حجية النقل الشفوي فلسفياً وأنثروبولوجياً"
هذا الكتاب يناقش بشكل خاص الشبهات المثارة حول النقل الشفوي وحجية السنة من المستشرقين و الحداثيين العرب. خلاصة الفصل الأول: -نبذه عن تاريخ الكتابة التاريخية
- نبذه عن المعرفة في الفكر الغربي ، وننتهي هنا بأمرين ( تبدأ المعرفة في الفكر الغربي من الشك - تعدد المذاهب لاختلافهم في اعتبار أداة المعرفة).
- تجاذب علم التاريخ بين نظرية البناء التاريخي و نظرية الكشف التاريخي. ❝ ⏤رضا زيدان
ملخص كتاب ❞موثوقية السنة عقلا❝
كتاب "موثوقية السنة عقلاً: حجية النقل الشفوي فلسفياً وأنثروبولوجياً"
هذا الكتاب يناقش بشكل خاص الشبهات المثارة حول النقل الشفوي وحجية السنة من المستشرقين و الحداثيين العرب.
-نبذه عن تاريخ الكتابة التاريخية
- نبذه عن المعرفة في الفكر الغربي ، وننتهي هنا بأمرين ( تبدأ المعرفة في الفكر الغربي من الشك - تعدد المذاهب لاختلافهم في اعتبار أداة المعرفة).
- تجاذب علم التاريخ بين نظرية البناء التاريخي و نظرية الكشف التاريخي.
- حديث عن العلم الذي يفيده الخبر المتواتر عند الشافعي و عند المتكلمين ( من خلال اجاباتهم على تشكيكات السفسطائيين)
- أقوال المتكلمين في العلم الذي يفيده خبر الآحاد ( بين معتبرين بالقرائن وآخرين غير معتبرين بها)
- مشكلة خبر الآحاد في
1- احتمالية الخطأ = غير قطعي يقيني.
2- أصبح مقابل لما يفيده الخبر المتواتر.
3- لأنه يدخل فيه الشك فهو غير يقيني، و العلم الضروري هو العلم اليقيني، اذن خبر الآحاد ليس بعلم ضروري.
-هنا نتوقف لننظر بتمعن، ما سبق هو جمع لمادة الكتاب دون ظهور لتنظير المؤلف - كلمتين او ثلاث في الصفحه لا يعتبر شيء - لذلك كنت أتوقع معالجة قوية فيما تبقى من فصلين آخرين كونه قد كون المشكلة و وضحها ( لدينا منظومه فكرية غربيه نقدية أساسها الشك و أدواتها متنازع فيها، مذاهب تبطل واخرى تشترط، لكن المشكل الأكبر أمام علم التاريخ عموماً هو التجربه ثم لدينا في المنظومة الاصولية التنظير الكلامي الذي قسم الاخبار فجعل من خبر الآحاد مصدر لا يفيد غير الظن) لكن ما كان إلا خلاف المتوقع.
- " طريقتنا التي نتمسك بها في كتبنا فهي الخروج من هذا القالب الفلسفي الذي يدور حول تأسيس نظرية في المعرفة، بل وذم أي تفلسف من حيث المبدأ، لأن هذا القالب هو الذي يسمح بالشك اصلاً ... وندعوا إلى تبني منهج نقدي للنظريات المعرفية المقترحة من الفلاسفة كافة وبديلنا هو المنهج الوصفي وليس التأسيسي. " بناء منهج للمعرفة جديد" للعودة إلى ما قبل الفلسفة إلى وضعنا التلقائي "(؟!) بتوظيف فلسفة هايدغر و فتغنشتاين :
مع الدازين : لرفض البداية المعرفية بالشك..و الدازين هو ببساطة وجود الإنسان في العالم.. بهذا تبدأ بعبارة انا موجود وحولي موجودات أيضا، وهذه الأمر حقيقة لا تحتاج إلى تفسير بل يؤسس سؤال كيف بدلاً من لماذا.. ولأنك تبدأ بالموجود فقد أكتسب التاريخ قيمته كونه الخبرات السابقه المؤثرة في اللحظة الآنية لوجودك، العلاقة الحقيقية للإنسان بالعالم هي الاخذ المحض فقد مُنح وجوده في العالم وحسب.
مع فلسفة فتغنشتاين في اللغة : لبناء معارف أولية بديلة.. وتقوم الفلسفة ببساطة أن الإنسان منذ طفولته يدرك الأشياء بستخدام اللغة التي بطبيعتها اجتماعية، فهي ذات معيار معين هو المجتمع ....... [المزيد]
إثبات علمية المنهج علم الحديث عن طريق ثلاثة مفاهيم دخل منها المشككون :
مفهوم السنة و مفهوم الكتابة و مفهوم العلم و الظن.
-مفهوم السنة : يعرفون المستشرقين السنة بأنها العرف المجتمعي او الممارسة المتفق عليها مجتمعياً حتى جاء الإمام الشافعي ليجعلها تعني اتباع سلوك النبي صلى الله عليه وسلم، وهم بهذا يقصدون ان الاسانيد تم صناعتها في القرن الثاني. ، يجيب المؤلف بأن
1- ما يميز دخول لفظة سنة في الإسلام إنها فردية الأصل اي ليست ممارسة مجتمع جاهلي امتد بعد الإسلام بل هي سلوك النبي صلى الله عليه وسلم مما يعني جعل التوحيد مركز للحياة،وأيضاً مفهوم السنة موجود قبل الإمام الشافعي بنصوص تثبت ذلك ومهما كان تطور مفهوم سنة النبي كمبدأ فقهي إلا ان موثوقية السنة تكمن في انها وحي.
2- ثم نقل الحديث ونقده جاء بصورة هرمية إذ ان التلقي عن الحفاظ يكون من طلبتهم وملازميهم ثم يأتي طلبة الطلبة مكملين مسيرة التلقي و الجمع و التصنيف، مما يعني تميز جهابذة هذا العلم وتمتعهم بمحل الانتباه و التقييم، # ثم يأتي المؤلف ليقول بأن مفهوم العدالة ليس ديني بحت إنما هو مفهوم انثروبولوجي ....... [المزيد]