📚 افضل 100 كتاب في شافعي .

المكتبة - 📚 أفضل 100 كتاب في شافعي .

🏛 أهم كتب شافعي مكتبة تحميل مجاني 2024 PDF 📖 الشافعية أو المذهب الشافعي الفقه اشتهر هذا المصطلح منذ البدايات المبكرة لنشوء المدارس الفقهية السنية المختلفة لكنه بالتأكيد ظهر حياة الإمام محمد بن إدريس (150 204 هـ) الذي ينسب إليه ويعتمد استنباطاته وطرائق استدلاله الأصول التي وضعها بشكل عام لكن ليس بالضرورة أن تتوافق آراء مع نفسه بل قد يكون استقر ورجّح خلاف ما رجحه الاستدلال واحدة ومما يُذكر يُعد أول من دوّن كتاباً متكاملاً العلم المعروف بأصول وذلك كتابه الشهير الرسالة كما كتباً أخرى منها: (الحجة) وهو الكتاب الفقهي دوّنه أولاً العراق ثم أعاد تأليفه وغير مذهبه بضع عشرة مسألة فقهية فيه عندما سكن القاهرة وسمى (الأم) الطور الأول: التكوين والنضج يبدأ الطور زيارة الثانية إلى بغداد سنة 195 هـ وفاته ويتضمن مرحلتين أساسيتين؛ هما: المرحلة الأولى: بين عامي (195 و(199 وهي مدة إقامته العراق؛ وفيها القديم؛ مستقلاً به عن اجتهادات شيخه مالك أنس أصوله وفروعه وتمثلت آراؤه القديمة كتابيه: (الحُجَّة) و(الرسالة القديمة) العراقية أصول المرحلة الثانية: (199 و(204 مصر؛ نَقَّح القديم وحرَّره؛ فغيَّر عدداً اجتهاداته وصحَّح بعض أقواله؛ وقد ضمَّنها كتبه ألَّفَها مصر سُمِّي بعد ذلك بـ"المذهب الجديد" وتمثَّلت كتابَيْهِ: الجديدة) المصرية الطور الثاني: نقل وروايتُه واستقراره يبدأ وفاة (204 حجة الإسلام أبو حامد الغزالي 505 أيضاً أساسِيَّتين؛ و(270 نَقْلُ وروايته روى أصحاب المصريون الجديد ونَقَلُوه مصنَّفاتهم وعَرَّفُوه غيرهم المذاهب وسنة (270 هي آخر تلاميذ وراوي كُتبه: الربيع المُرادي و(505 فترة استقرار وظهوره ظهوراً مستقلاً؛ بفقهائه ومصنَّفاته (505 له منزلة مرموقة أعلام الشافعية؛ سواء صعيد التأليف الأصولي قال اليوسف: "وكتب جاءت كلها متفرعة كتبه" وفي القرنين الرابع والخامس الهجريَّيْن ظَهَرت طريقتان التصنيف فقه عُرِفَت بطريقة العراقيين والثانية: الخُراسانيِّين النووي الإشارة الطريقتين وصْفاً ومقارنةً: "واعلم نَقْلَ أصحابنا لنصوص وقواعد ووجوه متقدمي أتقَن وأثبت نقْلِ الخراسانيِّين غالباً والخراسانيُّون أحسن تصرفاً وبحثاً وتفريعاً وترتيباً غالباً" فَمِن أشهَر طريقة العراقيين: الإسفراييني (ت 406 والقاضي الطيب الطبري 450 والإمام الحسن الماوردي وغيرهم ومن أشهر الخُراسانيِّين: بكر المَرْوَزي؛ بالقَفَّال الصغير 416 الجويني (والد إمام الحرمين المعالي الجويني) 438 حسين 462 ثم جاء الفقهاء فجمعوا الطريقَتيْن: الإتقان والترتيب؛ ومنهم: فخر المحاسن الروياني 501 وابن الصباغ 477 وإمام 478 وأبو الشاشي وحجة الطور الثالث: تنقيح وتحريره يبدأ شمس الدين الرملي (1004 ثلاث مراحل؛ هي: المرحلة و(676 وتُعد هذه المرحلة بداية التنقيح لمذهب ويُسمَّى الأول ويتضمَّن جهود الإمامين: القاسم الرافعي 623 ومحيي 676 وتهذيبه وبرز دور عند كتاب (المُحرر) المأخوذ (الوجيز) للإمام فكان هو المعوَّل عليه تحقيق قول ألَّف موسوعياً شرح (الوجيز)؛ سمّاه (العزيز الوجيز) وغيرهما وبعد جُهد بناء قام الرافعي؛ فاختصر الوجيز)؛ (روضة الطالبين وعمدة المفتين) وصنَّف (منهاج مختصراً (المحرر)؛ فحرر ونقّح فيهما مذهب ومن جهوده الفذة التحرير والتنقيح: (المجموع) (المُهَذَّب) أبي إسحاق الشيرازي مات قبل إكماله (676 و(926 شيخ زكريا الأنصاري 926 وتُمثِّل الجهود المُمَهِّدة للتنقيح الثاني فبرز فيها علماء أفذاذ انصَبَّت جهودهم الشرح والتحشية لكتب الإمامين والنووي خاصة سَبَقَهما عامة المرحلة: ابن الرفعة 710 وكتابه (المَطْلَب) (الوسيط) للغزالي تقي السبكي 756 (الابتهاج) (المنهاج) للنووي وغيرهما: كبدر الزركشي 794 سراج البلقيني 805 وخاتمتُهم: المحقق ومن مميزات بروز تحقيقاً وتحريراً ولا سيَّما التخريج؛ ككتاب شهاب الزنجاني 656 هـ): (تخريج الفروع الأصول) وكتاب جمال الإسنوي 772 بالعنوان وكذلك القواعد للشافعية سَبق الفن؛ الكتب: كتاب: (الأشباه والنظائر) صدر الوكيل 716 كتاب: تاج 771 (القواعد) الحصني 829 جلال السيوطي 911 الثالثة: (926 و(1004 خاتمة حجر الهيتمي 974 وشمس 1004 هـ)؛ اعتماداً إمامي والرملي ابتناء جهدهما والنووي؛ ترجيحاً واختياراً المسائل اختلفا بالإضافة لاجتهادهما (أي: والرملي) المستجدة لم يبحثها والرافعي والدليل صورة وابتنائه جهد إنما شرحهما لكتاب الرابع: خدمة مصنفات التنقيحين والثاني للمذهب 1335 هـ) يعد تاريخ خادماً أئمة المذهب؛ إذ قَلَّ واعتماد حُرِّر منه مَن النظر تهذيباً تخريجاً وإنما فَشَت الحواشي مؤلفات الأئمة السابقين تلك وأشهرها: حاشيتا القليوبي 1069 وشهاب أحمد البرلسي الملقب بعُمَيرة 957 (كنز الراغبين) لجلال المحلي 864 ومنها: حاشية علي الشبراملسي 1087 (نهاية المحتاج) سليمان عمر منصور العجيلي الأزهري بالجمل 1204 (شرح منهج الطلاب) لشيخ أصول الاستنباط العامة المذهب وهو يعبِّر عنه بـ: "أصول الشافعي" صنَّف ورسالته ألفها مصنف وصل إلينا؛ وبهذا انفرد بتدوين مذهبه؛ فكفى أتباعه العبء تحمَّله باستنباط مذاهبهم فروعهم رتَّب استنباطه وتحدَّث عنها بالتفصيل وأجملها أكثر موضع (الرسالة) و(الأم) يقول الأستاذ الخفيف: "وقد امتاز بأصوله ذكرها صاحبه ففصَّلها وناضل كتابيه و(الرسالة)؛ الغرض فكانت أصولاً لمذهبه مقطوعاً بها غير مظنونة؛ مرويَّة مستنبطة مذهبه" فمن أقوال الدالة مذهبه: قوله (الأم): "إنما الحُجَّة أثر النبي صلى الله وسلم المسلمين؛ يختلفوا قياس داخل معنى هذا" وقال أيضاً: "والعلم وجهَيْن: اتباع استنباط والاتباع: فإن يكن؛ فسنة؛ تكن؛ فقول سَلَفَنا لا نعلم مخالفاً؛ فقياس جل وعز؛ رسول وسلم؛ سَلَف مخالف له" إذاً؛ فالأصول خمسة؛ الترتيب: الأصل القرآن فالقرآن أصل والمصدر للتشريع؛ فقد قال: "فليست تنزل أحدٍ أهل دين نازلة إلا وفي الدليل سبيل الهدى فيها" وقال مُبيِّناً: "وليس يُؤمر أحدٌ يَحكُم بحق علم الحق معلوماً نصاً دلالة الله؛ جعل سُنة نبيه فليس بأحدٍ والكتاب يدل عليها جملةً" الأصل السنة لكنه مرة يجعلها مرتبة القرآن؛ فيقول: "العلم طبقات شتَّى: الأولى والسنة إذا ثبتت " ومرة يجعلهما مرتَبَتَيْن؛ فالأولى: السنة؛ كتاب؛ فسنة والظاهر أنه أراد بيان السنة مُبيِّنة للقرآن ومفصِّلة وهكذا تكون القرآن هما حيث وجوب العمل بهما مَرتبتَيْن الرجوع إليهما وكان يرى قبولنا للسنة بما فرضه طاعة الرسول Mohamed peace be upon him svg فرض رسوله والانتهاء حُكمه؛ فَمَن قَبِلَ فَبِفَرض قَبِل" تصدَّى للرد فئات تَنْتَسب ويجمعها إنكار حُجِّيَّة أما الطائفة أنكرت حُجية وأنكرت زاد منها الثالثة أخبار الآحاد الخاصة يسمِّيها ولقد قرَّر بمدى مقياس صدق الرواية وقبولها عنده قوله: "لا تقوم بخبر حتى يَجمَعَ أموراً؛ حَدَّث ثقة دينه معروفاً بالصدق حديثه عاقلاً لما يُحدِّث عالماً يُحيل معاني الحديث اللفظ وأن ممن يؤدي بحروفه سمع؛ المعنى؛ لأنه حدَّث المعنى عالم معناه يَدْرِ؛ لعله الحلال حرام وإذا أدَّاه بحروفه؛ فلم يبق وجهٌ يُخاف إحالته حافظاً حفظه لكتابه شَرِكَ الحفظ وافق حديثهم بريَّا (يعني بريئاً) مُدلِّساً لَقِي يَسمع ويُحدِّث الثقات خلافه ويكون هكذا فوقه حدَّثه يُنتَهَى بالحديث موصولاً انتهى دونه؛ لأن كل واحد منهم مُثْبِت لمن ومُثبت عنه؛ فلا يُستغنى عمّا وصَفْت" يقول: "متى عرفت لرسول حديثاً ولم آخذ به؛ فأنا أٌشهدكم عقلي ذهب" الإجماع فيما سنة فقد قرر حُجة ويأتي المرتبة واستدل بقوله تعالى: Ra bracket png وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا Aya 115 La قوله تقرير الأصل الترتيب المذكور: وجهين: اتِّباع واستنباط مخالفاً" وسُئِل سياق طويل ناقش الإجماع: "قال: فهل إجماع؟ قلت: نعم؛ نحمد كثيرٌ جملة الفرائض يَسَع جهلها لو أجمع الناس تجد حولك أحداً يعرف شيئاً؛ لك بإجماع فهذه الطريق يُصَدَّق ادعى أشياء دون فروعه ودون غيرها" "لست أقول أحد : "(هذا مجتمعٌ عليه)؛ تَلْقَى أبداً قاله وحكاه قبله؛ كالظهر أربع وكتحريم الخمر وما أشبه الصحابي يُعْلَم مخالف وهو خَلَت المسألة إجماع الأم: "ما كان موجودين؛ فالعُذر عمَّن سَمِعَهُما مقطوعٌ باتباعهما فإذا يكن صِرْنا أقاويل واحدٍ عثمان؛ التقليد أحب إلينا نجد الاختلاف تدل أقرب والسنة؛ فنتَّبع القول معه الدلالة" مُعللاً: "لأن مشهورٌ بأنه يلزمُه لزم الناس؛ يفتي الرجل النفر يأخذ بفتياه يدعها وأكثر المفتين يفتون للخاصة بيوتهم ومجالهم تُعنى قالوا؛ عنايتَهم الإمام" فهذا يأتي الثلاثة المتقدِّمة مُقدَّم القياس؛ دل الحُجة داخلٍ اختلاف الصحابة بأقرب أقوالهم التنزيل الشافعي: "نَصِير أصحَّ القياس" ولو اختلف شيء؛ فقال بعضهم شيئاً بخلافه؛ نذهب أنَّا نأخذ بقول الخامس: القياس وهو الخامسة؛ الفقيه حين يجد المصادر السابقة؛ يجتهد تعرُّف الحكم الشرعي و(الاجتهاد) و(القياس): اسمان لمعنى "كل نَزَل بمسلم ففيه حكْمٌ لازم موجودة وعليه حُكْمٌ اتِّباعُه بعينه طَلَب الدلالة بالاجتهاد والاجتهاد موضحاً القياس الأدلة: "وجِهَة والإجماع والآثار: وصفت عليها" ولبيان ترتيب الأدلة سبق ذكره نصُّه: ثَبَتَت والثالثة: نعلَم مخالفاً والرابعة: والخامسة: الطبقات يُصار شيء وهما موجودان يؤخذ أعلى" وقد عقد الجزء السابع الأم فصلاً تحت عنوان: (كتاب إبطال الاستحسان)؛ أقام المتتالية أوجب ونبيه وأنه أكمل الوحي يموت يجوز للناس يحكموا حسب يُظهره لهم أحوالهم؛ يَجوس بقلوبهم ظنٍّ بباطنهم والذي قصده الاستحسان بقصد التشهِّي والهوى وهذا يختلف الأربعة ردِّه ورفضِه؛ يَعمل عملٌ بدليل الأدلة؛ فهو إمَّا ترجيح دليل بمُرَجِّح استثناء أمر كلي بناءً يظهر يَعُدُّ ذُكِر أساساً للتشريع وُصِف بيانه سابقاً؛ كالعمل بالمصالح المُرْسَلة والاستصحاب والعُرْف وإن الأحكام الشرعية أشهر المذهب كتاب تتالت المصنفات لتلك اشتهار أعصر ولبعضها لمعانٌ غيرها واستحوذت كُتُبٌ الأنظار؛ وهي: (المختصر) للمُزَني و(التنبيه) و(المهذب) لأبي وكل و(الوجيز) ونصَّ الكتب الخمسة المشهورة ويتداولونها برزت القرن تُفقِد بريقها ولكن غطَّت الجديدة؛ الشيخين: استمرت حركة العاشر الشيخين وتوالت وبَرَزَت قيِّمة وأعلام كبار هناك شخصيات تزال الساعة مَحَطَّ الأنظار وكتبهم قِبلة الإفتاء كانت وجُلُّ التدريس لها وتشترك أنها اعتَنَت بكتاب للنووي؛ جهة مؤلِّفيها تواكبوا عصر وهذه الشخصيات هي: شيخ وتلميذه الخطيب الشربيني الجمال مصنَّفات وفق أبرز المحطات المؤثرة مسيرة الشافعية: أهم المصنَّفة طَوْرَي التكوين من ونقْل واستقراراه: كتاب (الأم)؛ كتاب للمُزني 264 اختصره لشيخه اعتناء بعده (المهذب)؛ 476 كتب الغزالي؛ وأجَلّها أهم طور والتحرير كتاب (المُحرَّر) الكبير للرافعي كذلك المفتين)؛ محيي النووي؛ (المحرر) كذلك؛ الأنصاري؛ (فتح الوهاب بشرح الطلاب)؛ الطالبين) (تُحفة المحتاج المنهاج)؛ (مُغني معرفة ألفاظ للخطيب الموسوعات الفقهيَّة الشافعي كتاب (الحاوي الشافعي)؛ الماوَرْدِي لـ(مختصر المُزني) المطلب دراية المذهب)؛ لإمام شَرَح (مختصر (البيان الشافعي) يحيى الخير العِمْراني اليماني 558 (المُهذَّب) لـ(المهذب) الفتاوى (الفتاوى الكبرى الفقهية)؛ (فتاوى الرملي) جمعها: ابنه مجدد أشهر مصطلحات الفقهية يستعمل كتبهم يعتمدونها التعبير آرائهم واختياراتهم طلباً للاختصار؛ الحاجة تكرارها ولها معان مختلفة أولاً: لبيان تعدد الأقوال والأوجه القول القديم: ببغداد قدومه القول الجديد: بمصر الأقوال: عل� المكتبة والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة اقتباسات مقتطفات المؤلفين ومقاطع مصنّفة التخصص نصيّة وصور وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات