█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ وَبَعْضُ التَّنَهُّدَاتِ عَلَى رِقَّتِهَا وَخِفَّتِهَا، قَدْ تُشْعِرُ بِهَا النَّفْسُ فِي بَعْضِ هَمِّهَا كَأَنَّهَا جَبَلٌ مِنْ الْأَحْزَانِ أَخَذَتْهُ الرَّجْفَةُ فَمَادَتْ بِهِ، فَتُقَلْقَلُ، فَهُوَ يَتَفَلَّقُ وَيَتَهَاوَى عَلَيْهَا . ❝