❞ولاء عطية أبو الكمال❝ الكاتب والرِوائيّ المصري - المكتبة
- ❞ولاء عطية أبو الكمال❝ الكاتب والرِوائيّ المصري - المكتبة
█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال الكاتب والرِوائيّ ❞ ولاء عطية أبو الكمال ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 الاسم أحمد مواليد محافظة الدقهلية مدينة المنصورة قرية البدالة تاريخ الميلاد 1980 3 16 المؤهل ليسانس آداب وتربية الأعمال الورقية رواية أحببت وثنية رواية فتاة الكوكب رواية القصائد وحدها لا تكفي إعادة صياغة رواية حول العالم فى ثمانين يوما ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها وثنية الكوكب تكفي يوم(٢٠٢٣) الناشرين : ديوان العرب للنشر التوزيع منصة كتبنا دار فكرة والتوزيع ❱
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
الاسم أحمد عطية أبو الكمال من مواليد محافظة الدقهلية مدينة المنصورة قرية البدالة تاريخ الميلاد 1980/3/16 المؤهل ليسانس آداب وتربية الأعمال الورقية رواية أحببت وثنية رواية فتاة الكوكب رواية القصائد وحدها لا تكفي إعادة صياغة رواية حول العالم فى ثمانين يوما له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أحببت وثنية ❝ ❞ فتاة الكوكب ❝ ❞ القصائد وحدها لا تكفي ❝ ❞ حول العالم في ثمانين يوم(٢٠٢٣) ❝ الناشرين : ❞ ديوان العرب للنشر و التوزيع ❝ ❞ منصة كتبنا ❝ ❞ دار فكرة للنشر والتوزيع ❝
رواية حول العالم فى ثمانين يوما للكاتب الفرنسي جول فيرن حيث تم إعادة صياغتها بما تتناسب مع القارئ والطفل العربى وتم تنقيحها من الشوائب حيث بطل القصة فيلياس فوج يدخل فى تحدى لرحلة حول العالم في ثمانين يوما
❞ أعلم أنكِ راحلةٌ منذُ اللحظةِ الأولى أعلم أنكِ لستِ لي / أنتظرُ كل يومٍ النهاية / أعلم أن البدايةَ لم تأتِ بعد . لم أكن غير محطةٍ لعصفورةٍ حطت على راحتيَّ بعدما سئمت الطيرانَ / ضممتها بقلبي فربما يحتاج الحنانَ / ولكن لا أدري لِمَ لمْ تشعر بالأمانِ/ انتظرت رحيلها لكنها بقيت ربما لم تجد ملجأ آخرا غير راحتيَّ / فقد علمت منها أن الصقور قد سكنت الأشجارَ / شككت في كلامها فلم أرَ صقرًا يتربع على شجرة من قبل/ ربما نحن في آخر الزمان . أخبرتني أن ليس لها مكانٌ غير الجبالِ وأنها لا تقوى على الصعودِ ولا الصمودِ ، وتخشى تسلقَ الجبال / وأن العيش في راحتيّ هو البقاء والخلود/ وأقسمت أنها ستبقى ولن تعود/ وأن راحتيَّ تساوى ألف شجرة وألف عود / ولكنها رحلت لتجرب الحياة فوق الجبال. بقلم ولاء عطية. ❝ ⏤ولاء عطية أبو الكمال
❞ أعلم أنكِ راحلةٌ منذُ اللحظةِ الأولى أعلم أنكِ لستِ لي / أنتظرُ كل يومٍ النهاية / أعلم أن البدايةَ لم تأتِ بعد . لم أكن غير محطةٍ لعصفورةٍ حطت على راحتيَّ بعدما سئمت الطيرانَ / ضممتها بقلبي فربما يحتاج الحنانَ / ولكن لا أدري لِمَ لمْ تشعر بالأمانِ/ انتظرت رحيلها لكنها بقيت ربما لم تجد ملجأ آخرا غير راحتيَّ / فقد علمت منها أن الصقور قد سكنت الأشجارَ / شككت في كلامها فلم أرَ صقرًا يتربع على شجرة من قبل/ ربما نحن في آخر الزمان . أخبرتني أن ليس لها مكانٌ غير الجبالِ وأنها لا تقوى على الصعودِ ولا الصمودِ ، وتخشى تسلقَ الجبال / وأن العيش في راحتيّ هو البقاء والخلود/ وأقسمت أنها ستبقى ولن تعود/ وأن راحتيَّ تساوى ألف شجرة وألف عود / ولكنها رحلت لتجرب الحياة فوق الجبال.