█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف والكاتب والباحِث والمفكّر ❞ نقولا حداد ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 (1878 1954م) هو صحفي وعالم وشاعر ولد صيدا بلبنان ودرس الصيدلة «الكلية البروتستانتية السورية» (الجامعة الأميركية بيروت فيما بعد) ثم هاجر بعد إلى مصر واستقر بها عمل الصحافة فحرّر جريدة الأهرام وغيرها سافر نيويورك عام 1907 واشترك مع فرح أنطوان إصدار الجامعة عاد القاهرة زوجته روز مجلة السيدات والرجال التي ظلت تصدر اثني عشر عاماً رأس تحرير المقتطف (1949 1950) وله طائفة كبيرة المؤلفات أبرزها «علم الاجتماع» و«هندسة الكون بحسب ناموس النسبية» له مجموعة الروايات والمسرحيات بين المؤلفة والمترجمة ترويج أفكاره خلال مطبوعتي والهلال اللتان تأسّستا التوالي عامي 1876 و1892م وقد وصف بأنه «من طلائع النهضة العربية» ❰ الإنجازات والمؤلفات دولة سيدات مملكة نساء ثورة فى جهنم مناهج الحياة: السعي العمل الاقتصاد بهذه الثلاثة تنال الثروة فاتنة الامبراطور حواء الجديدة وداعاً أيها الشرق هوكر المحتال الأمريكي العظيم فلسفة الوجود فلسفة التفاحة الناشرين : الحقوق محفوظة للمؤلف مؤسسة هنداوي للتعليم والثقافة دار الكنزي للنشر والتوزيع كيندل دايركت ❱
عمل في الصحافة فحرّر في جريدة الأهرام وغيرها سافر إلى نيويورك عام 1907 واشترك مع فرح أنطوان في إصدار الجامعة. عاد إلى القاهرة واشترك مع زوجته روز أنطوان حداد في إصدار مجلة السيدات والرجال التي ظلت تصدر اثني عشر عاماً. رأس تحرير المقتطف (1949- 1950)، وله طائفة كبيرة من المؤلفات أبرزها «علم الاجتماع» و«هندسة الكون بحسب ناموس النسبية». له مجموعة كبيرة من الروايات والمسرحيات بين المؤلفة والمترجمة. عمل على ترويج أفكاره من خلال مطبوعتي المقتطف والهلال اللتان تأسّستا على التوالي عامي 1876 و1892م. وقد وصف نقولا حداد بأنه «من طلائع النهضة العربية».ولد عام 1878م في قرية «جون» بلبنان،تلقّى تعليمه الابتدائي في مدرسة صيدا الأمريكية، حيث درس مبادئ العلوم والتاريخ والهندسة واللغة العربية نحوًا وصرفًا، ثم عَلَّم نفسه اللغة الإنجليزية، ثم درس الصيدلة ونال شهادتها 1902 م، وبعدها تفرّغ لدراسة نظرية النسبية.عَمِل مدرسًا في المدارس الأمريكية القروية بريف لبنان، ثم في مدارس «صيدا»، وعمل بعدها مُحررًا في جريدة «الرائد المصري» بالقاهرة مدة ثلاث سنوات، ثم مُحررًا في عدد من الصحف المصرية، كالأهرام والمحروسة. أنشأ جريدة المحبة المدرسية في «صيدا»، وجريدة الحكمة المدرسية في «بيروت».سافر حداد إلى الولايات المتحدة الأمريكية برفقة «فرح أنطون» لإصدار جريدة «الجامعة» اليومية في نيويورك، ولكنهما لم يوفّقا، فعمل في التجارة مدة سنتين، ثم عاد إلى مصر فأنشأ صيدلية، فضلًا عن عمله بالتحرير في الأهرام و«مجلة السيدات والرجال» التي أنشأتها زوجته «روز أنطون»، كما عاون «يعقوب صروف» في تحرير «المقتطف». ووفقا للباحث محمد أبو بكر، فقد كان نقولا حداد صاحب مشروع تنويري، و«أحد المبشرين بأفكار الحداثة الأوروبية في العلم والفكر والفلسفة»، واعتبر أن الانقلاب العثماني وتمكين الدستور قد مثلا له أهميةً خاصة جعلته يقرر العودة من الولايات المتدة الأمريكية إلى مصر «أملاً في انطلاقةٍ جديدة صوب التنوير والحرية للشعوب العربية».]عندما تأسس الحزب الاشتراكى المصري لم ينضم نقولا حداد إليه بل اكتفى بالتأييد من بعيد، فهو -وفقا لرفعت السعيد- رجل لا يحب أن يقيد نفسه بقيود حزبية، ويخمن السعيد أنه على الأرجح لم يكن معجبا بتركيبة القيادة الحزبية فيه أو لم يعتقد بإمكانية استمراره ملتزما بالبرنامج الذي أصدره.توفي «نقولا حداد» في عام 1954م، ونعاه بعض الأدباء بالكتابة عنه مثل وداد سكاكيني ووديع فلسطين. وصدر في سنة 2013 كتاب لسلمى مرشاق عن نقولا حداد بعنوان «نقولا الحداد: الأديب العالم». ويشكل الكتاب «رؤية بانورامية لمسيرة نقولا الحداد العلمية والأدبية، ترصد أهم كتاباته ومساهماته في النهضة الثقافية العربية والمصرية، وأهم الكتابات التي تناولت أعماله».وفقا لمعجم البابطين، فقد غلب الطابع الفلسفي العلمي على قصائد نقولا حداد، «فنظم بعض حقائق العلم واصفًا ومفصلاً القول في عدد من الموضوعات ذات الصفة التشريحية كالعين والدماغ والقلب وغيرها، باسطًا كل ما يدور في عالم كل منها، وراصدًا المجال الإبداعي لها والخيوط الواصلة بين طبيعتها المادية والمعنوية. عبارته قوية، ومعانيه محكمة، ومع حرصه على استقلال البيت فإن الرابطة بين الأبيات محكومة بمنطق وخيال في تواز بديع، وتدل منظوماته على اتساع معجمه وإحكام قوافيه». وترى سلمى مرشاق سليم أن: "الحداد نظم ما نظم استكمالاً منه لصورة الأديب الذي يجمع بين الشعر والنثر". وبينما خصص الحداد بعض منظوماته لأغراض علمية كوصف العين والقلب، فإن الغالب عليه، حتى في مواضع العاطفة هو تغليب العقل على ما سواه ويتجلى ذلك بوضوح في رثائه لإبراهيم الجمال أو لفرح أنطوان على سبيل المثال، حيث يتقدم "الحزن العقلي" على الحزن".
له العديد من الكتابات الروائية والدراسات بلغت نحو 60 كتابا فهو صاحب إنتاج أدبي وفير، وله عدد من المقالات نشرت في جرائد «المقتطف»، و«الهلال»، و«الجامعة»، و«الأديب»، و«الرائد المصري»، وله قصائد نشرت جميعها في مجلة الضياء منها؛ «الحمامة المفقودة»، و«عالم العين»، و«عالم الدماغ»، و«عالم القلب»، ومن بين كتبه ومقالاته المنشورة:
❞ ينسب الناس شقاء الجنس البشري إلى حواء القديمة؛ لأنها أغوت آدم القديم مرة، فلماذا لا ينسبون هذا الشقاء إلى آدم الجديد وهو يغوي حواء الجديدة كل يوم ألف مرة؟ . ❝
❞ أحياناً تكون محظوظاً حين تتوحد الرؤية بين ما تراه وما تتخيله، وأحياناً لا تحصل من الحب على شيء، سوى الضلالات اللذيذة التي تتمنى أن تظل فيها إلى الأبد . ❝
❞ على أن نفوذ كاترين ومقامها انقضى بانقضاء حياة الإمبراطور فرنسوا جوزف فُجَاءَةً، ولما ذهبت إلى البلاط لكي ترى جثته لآخِر مرة منعتها ابنتاه، فعادت كاترين إلى مقام العامة كما كانت،لا شيء يدوم . ❝
❞ وأتخيل عندها عمر المختار وهو يبكي في أسى، تماماً كما يبكي إلى جواره رفاقه أحمد عرابي ويوسف العظمة وعبد القادر الجزائري وعبد المنعم رياض وعز الدين القسام وعبد القادر الحسيني وغيرهم من الذين ضحوا بأرواحهم الغالية من أجل طرد المستعمر الأجنبي واستبداله بمستخرب محلي يعيش ويستمر ويتوغل وينتشر . ❝