❞أرتور شوبنهاور❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞أرتور شوبنهاور❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أرتور شوبنهاور ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2023 (22 فبراير 1788 – 21 سبتمبر 1860 م) فيلسوف ألماني معروف بفلسفته التشاؤمية فما يراه بالحياة ما هو إلا شر مطلق فقد بجل العدم وقد عرف بكتاب العالم إرادة وفكرة أو وتمثل بعض الترجمات الأخرى والذي سطر فيه فلسفته المثالية التي يربط فيها العلاقة بين الإرادة والعقل فيرى أن العقل أداة بيد وتابع لها ملحد وبعيد كل البعد عن الروح القدس الذي اشار إليه أحد كتاباته ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها فن العيش الحكيم آرتور شوبنهور كتصور الناشرين : منشورات ضفاف المتوسط ❱

تسجيل دخول للتصفح بدون إعلانات
أرتور شوبنهاور
المؤلِّف
- 1860م مؤلِّف
أرتور شوبنهاور (22 فبراير 1788 – 21 سبتمبر 1860 م) فيلسوف ألماني، معروف بفلسفته التشاؤمية، فما يراه بالحياة ما هو إلا شر مطلق ، فقد بجل العدم وقد عرف بكتاب العالم إرادة وفكرة، أو العالم إرادة وتمثل في بعض الترجمات الأخرى، والذي سطر فيه فلسفته المثالية التي يربط فيها العلاقة بين الإرادة والعقل فيرى أن العقل أداة بيد الإرادة وتابع لها. ملحد وبعيد كل البعد عن الروح القدس الذي اشار إليه في أحد كتاباته

❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ فن العيش الحكيم ❝ ❞ آرتور شوبنهور - العالم كتصور ❝ الناشرين : ❞ منشورات ضفاف ❝ ❞ منشورات المتوسط ❝ ❱

#1K

14 مشاهدة
هذا اليوم

#1K

53 مشاهدة
هذا الشهر

#2K

28K مشاهدة
إجمالي
الناشرون والداعمون:

ولد شوبنهاور في الثاني والعشرين من شهر فبراير سنة 1788 م. درس الفلسفة بجامعة جوتنجن بين عامي 1809 و1811، ثم انتقل إلى جامعة برلين (1811 – 1813م) حيث ختم دراسته بحصوله علىالدكتوراة عن رسالته التي دونها تحت عنوان : الأصول الأربعة لمبدأ السبب الكافي وهي رسالة فيالعقل وصلته بالعالم الخارجي. وقد كان تلميذا لكانط. مات أبوه منتحرا وهو في السابعة عشرة (1805م). عاش بعد ذلك حياة شقية تعيسة بسبب خلافه مع أمه بسبب حياة التحرر من كل قيود الفضيلة التي عاشتها أمه بعد أبيه، وقد انتهى الخلاف بينهما إلى قطيعة كاملة حتى ماتت ولم يراها، وقد سبب سلوك أمه شعورا عنده بالمقت الشديد للنساء لازمه طوال حياته، فلم يرتبط بامرأة حتى مات. قام بالتدريس بجامعة برلين (1820 – 1831م) ولم يكن موفقا ولا مقبولا من الطلاب، وقد عزا ذلك هو إلى غيرة الأساتذة الآخرين منه، وتآمرهم ضده ولم تكن كتبه تلقى رواجا مما سبب له إحساسا مضاعفا بالشقاء والتعاسة، لكن في أخرىات حياته، بدأت كتبه تروج والإقبال عليها يتزايد، فشعر بالسعادة والرضا. كان له بعض المال الذي ورثه عن أبيه، مكنه استغلاله لهذا المال من الحصول على غرفتين بإحدى الفنادق المتوسطة، عاش فيها طوال الثلاثين عاما الأخيرة من حياته، عاش هذه السنين في هاتين الحجرتين، وحيدا بلا أم ولا زوجة ولا ولد ولا أسرة ولا وطن، ولا صديق، سوى كلبه الذي أطلق عليه اسم (أطما)، وهو اسم يطلق على روح العالم، أو الروح الكلي لدى البراهمة، ولكن سكان الفندق والقريبين من شوبنهاور كانوا يسمون الكلب :(شوبنهاور الصغير)

نماذج من أعمال أرتور شوبنهاور:
📚 أعمال المؤلِّف ❞أرتور شوبنهاور❝:

منشورات من أعمال ❞أرتور شوبنهاور❝: