📘 ❞ الوجادات في مسند الإمام أحمد بن حنبل ❝ كتاب ــ الامام احمد ابن حنبل اصدار 1996

كتب مسانيد الأئمة - 📖 ❞ كتاب الوجادات في مسند الإمام أحمد بن حنبل ❝ ــ الامام احمد ابن حنبل 📖

█ _ الامام احمد ابن حنبل 1996 حصريا كتاب الوجادات مسند الإمام أحمد بن عن دار البشائر الإسلامية 2024 حنبل: الوجادة اصطلاحاً هي أن يقف طالب العلم أحاديث بخطّ راويها غير المعاصر له أو ولم يلقه لقيه ولكن لم يسمع منه سمع لا يروي تلك الأحاديث التي وجدها بخطه بسماع قراءه إجازة يجد كتب لمؤلفين معروفين وبهذا يتبين بأن المحدث يسمعها وتشمل: راوٍ معاصر وسمع فيه ولكنه بطريق السماع القراءة الإجازة أحاديث وأما طريق الرواية بها فإن التعبير الدقيق لمن وجد الأنواع المتقدمة بعضها وأراد روايتها وأن يقول: وجدت أو: قرأت بخط فلان قال: حدثنا ويسوق الإسناد والمتن حكم العمل فقد ذهب كثير من المحدثين وغيرهم إلى بالأحاديث رويت وجادة جائز وعللوا ذلك أنها ترو يطمئن إليه ولكن لقد ردّ هذا القول وعمل بخلافه استقر رأي أكثر المحققين وجوب بهذا الطريق عند حصول الثقة بما وجده وذلك يثق الحديث الشيخ الذي يعرفه أنه الكتاب ينقل ثابت السنة مؤلفه وهذا نصره أمام الحرمين الجويني البرهان وقطع بوجوب به وقال الصلاح: وما قطع أي هو يتجه غيره الأعصار المتأخرة فإنه لو توقف فيها نسدّ باب بالمنقول لتعذر شرط السيوطي وإن لهذه أهميتها وان أفراد هذه وترتيبها ودراستها وتخريجها كما سيعدو بالفائدة المشتغلين بالحديث النبوي وبمسند خاصة وتظهر أهمية يأتي: 1 الإستدراك بعض المصنفين فيما وقعوا نسبة المسند دون الإشارة 2 ومن فوائد المؤلفين ينسب حديثاً أساس ثم بعد البحث والتتبع خطأ العزو 3 تصحيح الأخطاء المطبعية وقعت 4 إكمال السقط وقع المطبوع وأما طريقة مؤلف جاءت النحو التالي: أولاً تتبع القيام بتمييز غيرها ثانياً: تخريج تخريجاً موسعاً مع الحكم أسانيدها ومتونها أداه اجتهاده معتمداً أئمة الشأن ثالثاً: ترتيب الأبواب والكتب الفقهية رابعاً: ضبط بالشكل الكامل الأعلام المشكلة خامساً: ترقيم بالرقم المسلسل سادساً: نهاية موضعه سابعاً: إعادة ألفاظ الأداء اختصرت أصلها ثامناً: شرح الكلمات الغريبة رد مناقشة مسائل تاسعاً وضع فهارس منوعة للكتاب مسانيد الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: جمع مستد بفتح النون عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد ما يأتي أولا: اتصل للتدد ظاهرا راويه منتهاد فيدخل المرفوع والموقوف والمقطوع الحاكم جعل خاصا بالمرفوع لذلك أطلق البخاري كتابة الصحيح مصنف بأنه حيث سماه: (الجامع المختصر أمور رسول الله صلى عليه وسلم وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن مسندة قائلها الأول وهو اشتهر الدارمي أبواب الفقه بمسند وقد انتقد تسميته بالمستد وصفه ملند مستدة وكذلك سمى محمد ناصر المروزي كتابه أيضا الي ثانيا: يطلق فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: مرويات كل صحابي حدة بغض النظر موضوع فأرى حديثا موضوعه الصلاة بجوار حديث الحج الطلاق وبغض درجة الصحة الحين الضعف كمسند وإنما النوع المصنفات والمراد هنا الإطلاق الثالث قال الحافظ الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها المسانيد وهي الكتب موضوعها صحيذا كان حسنا ضعيفا مرتين حروف الهجاء أسماء الصحابة فعله واحد أسهل تناوله القبائل السابقة الإسلام ذلك" يقتصر أبي بكر الصديق جماعة منهم الأربعة أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين ومسند الذين نزلوا مصر والمسانيد كثيرة جدا منها أعلاها المراد وإذا أريد قد ذكر عددا المسانيد: "قالوا: أول صنف مسئذا أبو داود سليمان الجارود الطيالسي البصري ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة سنة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد صحيح الجامع لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد يونس حبيب عنه وله تدخل قدرد وقيل: إنه يحفظ أربعين ألف قال الذهبي رحمه تعالى الطيالسي: "الحافظ الكبير صاحب مجالس مفرقة فهي النا" وقال الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة روى مجلدكبير" حاتم: "كتبت حبيب" ثقة توفي للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فأول مسندا بمكة المكرمة عبد الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عشرة عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: إن يحيى الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف آخر قذرة مرات وفيه الموقوفات والمقطوع" الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر سنا وأقدم سماعا فيحتمل يكون نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف تجريد غيرد قام أصحاب بجمع مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا إلا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم بقية يذكر مستدا لطلحة لأنه يخرج أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب والله أعلم أحد عشر جزغا وعدد خرج لهم مائة وثمانون صحابيا والكثير ليس واحدا وثلاثمائة الستار الب مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب مسندد نفس الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي ست فهو وفي مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب بحسب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا حتى وصل رووا عليهم الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف الرتبة لأحد قبله ثقته وضبطه وإتقانه فقط خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد هريرة رضي للإمام الطبراني جانب العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج أصح حديثه روينا إسحاق راهويه ألا المتن يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه الوجه المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه كله عنده أخرجه الضعفاء إنما المتابعات ينازع لكنه يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد علي المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية بل ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق بين إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل جميع الدين مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب يتعلق

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الوجادات في مسند الإمام أحمد بن حنبل
كتاب

الوجادات في مسند الإمام أحمد بن حنبل

ــ الامام احمد ابن حنبل

صدر 1996م عن دار البشائر الإسلامية
الوجادات في مسند الإمام أحمد بن حنبل
كتاب

الوجادات في مسند الإمام أحمد بن حنبل

ــ الامام احمد ابن حنبل

صدر 1996م عن دار البشائر الإسلامية
عن كتاب الوجادات في مسند الإمام أحمد بن حنبل:
الوجادة اصطلاحاً هي أن يقف طالب العلم على أحاديث بخطّ راويها غير المعاصر له، أو المعاصر ولم يلقه، أو لقيه ولكن لم يسمع منه، أو سمع منه، ولكن لا يروي تلك الأحاديث التي وجدها بخطه بسماع أو قراءه أو إجازة، أو يجد أحاديث في كتب لمؤلفين معروفين وبهذا يتبين بأن الوجادة هي أن يجد المحدث أحاديث لم يسمعها في راويها، وتشمل: أحاديث راوٍ غير معاصر له.

أحاديث راوٍ معاصر لم يلقه. أحاديث راوٍ معاصر لقيه ولم يسمع منه. أحاديث راوٍ معاصر لقيه وسمع فيه، ولكنه لا يروي تلك الأحاديث التي وجدها بطريق السماع أو القراءة أو الإجازة.

أحاديث في كتب لمؤلفين معروفين. وأما طريق الرواية بها، فإن التعبير الدقيق لمن وجد الأنواع المتقدمة أو بعضها وأراد روايتها وأن يقول: وجدت، أو: قرأت بخط فلان، أو: في كتاب فلان بخطه، قال: حدثنا فلان... ويسوق الإسناد والمتن. وأما حكم العمل بها فقد ذهب كثير من المحدثين وغيرهم إلى أن العمل بالأحاديث التي رويت وجادة غير جائز، وعللوا ذلك إلى أنها لم ترو من طريق يطمئن إليه.

ولكن لقد ردّ هذا القول وعمل بخلافه، فقد استقر رأي أكثر المحققين إلى وجوب العمل بهذا الطريق عند حصول الثقة بما وجده، وذلك بأن يثق بأن هذا الحديث أو الأحاديث بخط الشيخ الذي يعرفه، أو أنه يثق بأن الكتاب الذي ينقل منه ثابت السنة إلى مؤلفه. وهذا القول نصره أمام الحرمين الجويني في كتاب البرهان، وقطع بوجوب العمل به عند حصول الثقة به.

وقال ابن الصلاح: وما قطع به - أي الجويني، هو الذي لا يتجه غيره في الأعصار المتأخرة، فإنه لو توقف العمل فيها على الرواية لا نسدّ باب العمل بالمنقول لتعذر شرط الرواية فيها.

وقال السيوطي. هذا وإن لهذه الأحاديث أهميتها، وأن لهذه الأحاديث أهميتها، وان أفراد هذه الأحاديث وترتيبها ودراستها وتخريجها كما في هذا الكتاب، سيعدو بالفائدة على المشتغلين بالحديث النبوي وبمسند الإمام أحمد خاصة، وتظهر أهمية هذا العمل بما يأتي:

1-الإستدراك، على بعض المصنفين فيما وقعوا فيه من نسبة بعض الأحاديث إلى المسند، دون الإشارة إلى أنه من الوجادات،
2-ومن فوائد هذا الكتاب أن بعض المؤلفين ينسب حديثاً إلى المسند على أساس أنه من الوجادات، ثم يتبين بعد البحث والتتبع خطأ هذا العزو،
3-تصحيح الأخطاء المطبعية التي وقعت في المسند،
4-إكمال السقط الذي وقع في المسند المطبوع في بعض الأحاديث.

وأما طريقة مؤلف هذا الكتاب فقد جاءت على النحو التالي:

أولاً تتبع أحاديث المسند حديثاً حديثاً، ثم القيام بتمييز أحاديث الوجادات عن غيرها.
ثانياً: تخريج الأحاديث تخريجاً موسعاً، مع الحكم على أسانيدها ومتونها بما أداه اجتهاده فيها، معتمداً في ذلك على أئمة هذا الشأن.
ثالثاً: ترتيب الأحاديث على الأبواب والكتب الفقهية.
رابعاً: ضبط الأحاديث بالشكل الكامل، مع ضبط الأعلام المشكلة.
خامساً: ترقيم الأحاديث بالرقم المسلسل.
سادساً: الإشارة في نهاية الحديث إلى موضعه في المسند.
سابعاً: إعادة ألفاظ الأداء التي اختصرت في المسند إلى أصلها.
ثامناً: شرح الكلمات الغريبة رد مناقشة بعض مسائل الحديث الفقهية.
تاسعاً وضع فهارس منوعة للكتاب.


الترتيب:

#3K

1 مشاهدة هذا اليوم

#6K

81 مشاهدة هذا الشهر

#22K

11K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 256.
المتجر أماكن الشراء
الامام احمد ابن حنبل ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار البشائر الإسلامية 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث