📘 ❞ شيخ القراء الإمام ابن الجزري ❝ كتاب ــ محمد مطيع الحافظ اصدار 1995
كتب إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب شيخ القراء الإمام ابن الجزري ❝ ــ محمد مطيع الحافظ 📖
█ _ محمد مطيع الحافظ 1995 حصريا كتاب شيخ القراء الإمام ابن الجزري عن دار الفكر المعاصر 2024 الجزري: (751 833 هـ) شيوخ القرّاء الشافعي وسند المقرئين صاحب التصانيف التي لم يسبق مثلها بلغ الذروة علوم التجويد وفنون القراءات حتى صار فيها ولم يكن عالماً والقراءات فحسب بل كان شتى العلوم من تفسير وحديث وفقه وأصول وتوحيد وبلاغة ونحو وصرف ولغة وغيرها وسافر لنشر العلمِ إلى أنطاكيا ثم بُرْصَة تركيا ولما قامَت الفتنةُ التيموريَّة بلاد الروم رحل ما وراء النَّهر شيراز إيران وتعلَّم يديه خلقٌ كثيرون نسبه هو بن علي يوسف الدمشقي العمري الشيرازي وكنيته أبو الخير عُرِفَ بـ"ابن الجزري" ونسب كما أتى المنح الفكرية للشيخ ملا القاري نسبة جزيرة عمر شمال سورية (حالياً تركيا) كذا ذكره المصنف وتبعه بعده إجماله وفي القاموس: بلد الموصل يحيط به دجلة مثل الهلال والمراد بابن الذي نُسب إليه هو عبد العزيز وهو رجل أهل برقعيد عمل بناها فنُسبت نص ذلك الوليد الشحنة الحنفي تاريخه «روضة المناظر علم الأوائل والأواخر» فليس بصحابي توهمه بعضهم وورد الفوائد التجويدية شرح المقدمة الجزرية الخطاب الثعلبي حوالي عام 961م وكانت ميناء أرمينية مولده ونشأته ولد يوم الجمعة ليلة السبت 25 رمضان سنة 751 هـ الموافق 30 نوفمبر 1350م داخل خط القصاعين بين السورين بدمشق الشام أبوه تاجراً ومكث أربعين يرزق ولداً فحج وشرب ماء زمزم وسأل الله أن يرزقه فولد له ابنه هذا بعد صلاة التراويح نشأ دمشق وفيها حفظ القرآن وأكمله ثلاثة عشر عاماً وصلى أربعة ثراء ومال وبياض وحمرة فصيحاً بليغاً اتجهت نفسه فتلقاها جهابذة عصره علماء ومصر والحجاز إفراداً وجمعاً بمضمن كتب كثيرة كالشاطبية والتيسير والكافي والعنوان والإعلان والمستنير والتذكرة والتجريد أمهات الكتب المراجع إن الدارسين لسير هذه الأمة ليقف وقفة الإكبار والإجلال لهؤلاء الأئمة الذين قدموا لأمتنا أعمالًا خالدة وسيرًا عظيمة تنير الطريق لمن بعدهم ومن هؤلاء شيخًا للقراء والذي نذر ورحل سبيل العلم والتعليم والتأليف فأغنى المكتبة الإسلامية بتآليفه وكان مدرسة للأجيال اللاحقة إلا أنه يوف حقه الدراسة والتعريف بحياته وأعماله مع الشهرة والأعمال العظيمة فكان الكتاب ترجمة وتعريفًا وبنسبه وحياته عامة وترجمة لشيوخ وما تلقاه عنهم وعلوم بكتبه سواء المطبوع منها والمخطوط وتعدادًا لوظائفه تولاها بأشهر تلاميذه وختمت بتراجم أولاده ويمثل القرآء أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج ضمن نطاق مؤلفات يرتبط بها فروع الاجتماعي والثقافة إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام المنهج وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا عليه وتكون حياتهم مبنيةً بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب الإنسان يكون مسلماً بحق الالتزام وهي اركان كتب فقه وتفسير قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير
-
مساهمة من: NOOR
( الأحد 24 مارس 2019 ( 4:11 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
ابن الجزري (751 - 833 هـ) شيخ شيوخ القرّاء الإمام الحافظ الشافعي وسند المقرئين، صاحب التصانيف التي لم يسبق مثلها، بلغ الذروة في علوم التجويد وفنون القراءات، حتى صار فيها الإمام. ولم يكن ابن الجزري عالماً في التجويد والقراءات فحسب بل كان عالماً في شتى العلوم من تفسير وحديث وفقه وأصول وتوحيد وبلاغة ونحو وصرف ولغة وغيرها. وسافر لنشر العلمِ إلى أنطاكيا ثم بُرْصَة في تركيا، ولما قامَت الفتنةُ التيموريَّة في بلاد الروم رحل إلى بلاد ما وراء النَّهر، ثم إلى شيراز في إيران، وتعلَّم على يديه خلقٌ كثيرون.
نسبه
هو محمد بن محمد بن محمد بن علي بن يوسف الجزري الدمشقي العمري الشيرازي الشافعي، وكنيته أبو الخير. عُرِفَ بـ"ابن الجزري"، ونسب إلى الجزري كما أتى في المنح الفكرية للشيخ ملا علي القاري، نسبة إلى جزيرة ابن عمر شمال سورية (حالياً في تركيا)، كذا ذكره ابن المصنف وتبعه من بعده في إجماله، وفي القاموس: بلد شمال الموصل يحيط به دجلة مثل الهلال، والمراد بابن عمر الذي نُسب إليه هو عبد العزيز بن عمر وهو رجل من أهل برقعيد من عمل الموصل، بناها فنُسبت إليه، نص على ذلك أبو الوليد بن الشحنة الحنفي، في تاريخه «روضة المناظر في علم الأوائل والأواخر» فليس بصحابي كما توهمه بعضهم. وورد في كتاب الفوائد التجويدية في شرح المقدمة الجزرية، نسبة إلى جزيرة ابن عمر بن الخطاب الثعلبي حوالي عام 961م، وكانت ميناء أرمينية.
مولده ونشأته
ولد يوم الجمعة ليلة السبت 25 رمضان سنة 751 هـ الموافق 30 نوفمبر 1350م داخل خط القصاعين بين السورين بدمشق الشام كان أبوه تاجراً ومكث أربعين سنة لم يرزق ولداً، فحج وشرب من ماء زمزم، وسأل الله أن يرزقه ولداً عالماً، فولد له ابنه محمد هذا بعد صلاة التراويح. نشأ في دمشق الشام، وفيها حفظ القرآن وأكمله وهو ابن ثلاثة عشر عاماً، وصلى به وهو ابن أربعة عشر. كان صاحب ثراء ومال، وبياض وحمرة، فصيحاً بليغاً. اتجهت نفسه إلى علوم القراءات فتلقاها عن جهابذة عصره، من علماء الشام ومصر والحجاز إفراداً وجمعاً بمضمن كتب كثيرة، كالشاطبية والتيسير والكافي والعنوان والإعلان والمستنير والتذكرة والتجريد وغيرها من أمهات الكتب وأصول المراجع.
إن الدارسين لسير علماء هذه الأمة، ليقف وقفة الإكبار والإجلال لهؤلاء الأئمة الذين قدموا لأمتنا أعمالًا خالدة وسيرًا عظيمة تنير الطريق لمن بعدهم.
ومن هؤلاء الإمام الجزري الذي كان شيخًا للقراء في عصره والذي نذر نفسه ورحل في سبيل العلم والتعليم والتأليف، فأغنى المكتبة الإسلامية بتآليفه وكان مدرسة للأجيال اللاحقة، إلا أنه لم يوف حقه من الدراسة والتعريف بحياته وأعماله مع هذه الشهرة والأعمال العظيمة، فكان هذا الكتاب ترجمة وتعريفًا به وبنسبه وحياته عامة، وترجمة لشيوخ ابن الجزري وما تلقاه عنهم من كتب وعلوم وتعريفًا بكتبه سواء المطبوع منها والمخطوط وتعدادًا لوظائفه التي تولاها وتعريفًا بأشهر تلاميذه وختمت الدراسة بتراجم أولاده.
ويمثل كتاب شيخ القرآء الإمام ابن الجزري أهمية خاصة لدى باحثي التراجم والأعلام؛ حيث يندرج كتاب شيخ القرآء الإمام ابن الجزري ضمن نطاق مؤلفات التراجم وما يرتبط بها من فروع الفكر الاجتماعي والثقافة.
#396
1 مشاهدة هذا اليوم#802
1 مشاهدة هذا الشهر#37K
7K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
