█ _ طه حسين 1986 حصريا كتاب جنة الشوك عن دار المعارف 2024 الشوك: يسعى «طه حسين» هذا الكتاب إلى أن يبعث أحد الفنون الأدبية القديمة المُسمَّاة بـ «الإبيجراما» (أي النقش باليونانية) حيث يرى اللون الأدبي يناسب حياتنا الحديثة ذات الإيقاع السريع اللاهث بمسئولياتها الكثيرة التي تجعل الإنسان يميل لتفضيل الإيجاز الإطناب والتطويل الغارقين الصَّنْعة أو العاطفة وهكذا تعود نصوص من جديد بعد سكنت أرفف المكتبات ونقشها الغابرون جدران المعابد والقبور اليونانية فنُطَالِعها نثرًا شعرًا شريطة تلتزم بالشكل الذي تعارَفَ عليه أساتذةُ الفن اليونانيين واللاتينيين؛ وهو يحقِّقَ النصُّ شروطَ التكثيف الموجز للفكرة ألفاظ أنيقة غير مبتذلة تصنع كيانًا أدبيًّا مكتملًا تسيطر روحُ المفارقة الواضحة فيثير ذلك عقل القارئ وعاطفته معًا كتب الادب والتراث مجاناً PDF اونلاين تاريخ الأدب هو التطور التاريخي للكتابة النثريه والشعريه تقدم للقارئ اوالمستمع اوالمشاهد المتعه والثقافة والعلم فضلا التقنيات المستخدمة ايصال هذه القطع ببعضها ليست كل الكتابات ادباً كتب التاريخ لنشأة وتطور والعصور التاريخية ألمت العربي
❞ لقد كانت القراءة في مرحلة الصبا والشباب الصديق الذي حنكته التجارب، والحكيم الذي صقلته الأيام، والعالم الذي يعطي تلاميذه عن سعة بلا مقابل . ❝
❞ كانت القراءة لقاءً حميماً مع فئات من البشر لم أرهم إلا بعيون الحروف والكلمات، فرحت لأفراحهم ودمعت عيناي أحياناً لأحزانهم، أحسست بمشاعر نبضت بها قلوب كثيرة واستغرقت أعوماً طويلة . ❝
❞ والشعر لاشك صديق حميم فهو أنيس الروح ونديم القلب وجناح الفكر، يجلو للقارئ مواطن السحر والجمال ويحرك فيه كوامن الشعور ويرقى بفكره على أجنحة الخيال إلى مصادر الإلهام فيسير به في شعابه المتألقة بالنور والضياء متنقلا من روعة إلى روعة ومن عجب إلى عجب . ❝
❞ كيف تعرف إذا لم تقرأ ؟
إن المطبعة أم المعرفة: لها ثمانية وعشرون جنديا هم حروف من الرصاص، تنفذ إلى المعانى فتفتح مغاليق الجهالة.
وهذه الحروف تذوب فى كتاب، ثم ترسل إشعاعها عن طريق عن طريق العين إلى العقل والقلب، فإذا الإشعاع نور الدنيا ولألاء الحضارة . ❝
❞ كيف تكون القراءة فناً!
والقراءة وسيلة إلى غاية، هى الفهم فالانفعال، أو هى الدرس فالعمل به، أو هى مجرد المعرفة، والفن فيما يُقرأ لا فى القراءة ذاتها! . ❝