█ _ باولو كويلو 2001 حصريا رواية فيرونيكا تقرر تموت كويليو عن شركة المطبوعات للنشر والتوزيع 2024 كويليو: قودنا پاولو رحلة للبحث عمّا تعنيه ثقافة تحجب نورَها ظلالُ القلق والروتين الموهن وايضا فى هذه الرواية يطرح أسئلة جوهرية يرددها الملايين من الناس وعيهم ولا وعيهم: "ماذا أفعل حياتي هذه؟ ولماذا أستمر بالعيش؟ فيرونيكا فتاة شابة الرابعة والعشرين العمر تملك كل ما يمكن أن تتمناه: الصبا والجمال العشاق الوسيمين الوظيفة المريحة العائلة المحبة غير ثمة فراغاً عميقاً بداخلها تعذر ملؤه لذا قررت انتحاراً فتناولت حبوباً منومة متوقعة ألا تستفيق أبداً بعدها تُصعق عندما تفتح عينيها مشفى للأمراض العقلية حيث أُبلِغت أنها نجت الجرعة القاتلة لكن قلبها أصيب بضرر مميت ولم يبقَ لها الحياة سوى أيّام معدودة بعد الحادثة توغل وصف التي عاشتها قبل والأسباب دعتها للانتحار وتحت وطأة انتظار الموت الرهيبة تكتشف ذاتها وتعيش مشاعر لم تسمح لنفسها يوماً تتملكها: الضغينة الخوف الفضول الحب والرغبة وتكتشف أيضاً أنّ كلّ لحظةٍ لحظات وجودها هي خيار بين والموت إلى تغدو لحظاتها تعتقد الأخيرة أكثر إقبالاً أيّ وقتٍ مضى أرادت الانتحار بملء إرادتها و يشكّك معنى الجنون نراه يمجّد الفرد الذي يضيق بما يعتبره المجتمع أنماطاً سويّة ويكشف خلال حديثه حياة نزلاء الأمراض الذين عاشرتهم يدعوه مجنوناً ليس إلا الآخر المختلف عنهم إنها صورة مؤثرة لامرأة تقف عند مفترق اليأس والتحرّر يغمرها الإحساس بأنّ يومٍ آخر هو فرصة متجددة للحياة روايات وقصص عالمية مجاناً PDF اونلاين قراءة وتحميل قصص مترجمة بأنواعها المختلفة سواء رومانسية أو توثيقية خيالية حكايات وحكايات التراث العالمي أجمل القصص وأحلى الحكايات للكبار والصغار فيها المتعة الجمال والذكاء والتشويق والاثارة تناسب جميع الأعمار للأطفال والبالغين
❞ و يشكّك باولو في معنى الجنون، نراه يمجّد الفرد الذي يضيق بما يعتبره المجتمع أنماطاً سويّة، ويكشف من خلال حديثه عن حياة نزلاء مشفى الأمراض العقلية الذين عاشرتهم فيرونيكا، أنّ الذي يدعوه الناس مجنوناً، ليس إلا الآخر المختلف عنهم.
إنها صورة مؤثرة لامرأة شابة تقف عند مفترق اليأس والتحرّر، يغمرها الإحساس بأنّ كلّ يومٍ آخر، هو فرصة متجددة للحياة. كتاب فيرونيكا تقرر أن تموت كتاب فيرونيكا تقرر أن تموت . ❝
❞ تُصعق فيرونيكا، عندما تفتح عينيها في مستشفى للأمراض العقلية، حيث يبلغونها أنها نجت من الجرعة القاتلة، لكن قلبها أصيب بضرر مميت، ولن تعيش سوى أيام معدودة.
بعد هذه الحادثة، توغل الرواية عميقاً في وصف الحياة التي عاشتها فيرونيكا، وهي تعتقد أنها ستكون آخر أيام لها في الحياة. خلال هذه الفترة، تكتشف فيرونيكا ذاتها، وتعيش مشاعر لم تكن تسمح لنفسها يوماً أن تتملكها: الضغينة، الخوف، الفضول، الحب،الرغبة. وتكتشف، أيضاً، أن كل لحظة من لحظات وجودها هي خيار بين الحياة والموت، إلى أن تغدو في آخر لحظاتها، أكثر إقبالاً على الحياة من أي وقت مضى.
في هذه الرواية، يقودنا باولو كويلو في رحلة للبحث عمّا تعني ثقافة تحجب نورها ظلال القلق والروتين الموهن.
وفيما هو يشكّك في معنى الجنون، نراه يمجّد الفرد الذي يضيق به ما يعتبره المجتمع أنماطاً سوية. إنها صورة مؤثّرة لامرأة شابة تقف عند مفترق اليأس والتحرّر؛ يغمرها، بشاعرية مُفعمة بالحيوية، الإحساس بأن كل يوم آخر، هو فرصة متجددة للحياة . ❝
❞ إن الحب لا يمنع رجلا بأي حال من أن يسعى وراء أسطورته الذاتية ، وإذا حدث ذلك فمعناه أنه لم يكن حبا حقيقيا ، أي الحب الذي يتكلم لغة العالم . ❝
❞ رواية فيرونيكا تقرر أن تموت pdf تأليف باولو كويلو .. يطرح باولو كويلو في هذه الرواية أسئلة جوهرية يردّدها الملايين من الناس يومياً: ˝ماذا أفعل في حياتي هذه؟ ولماذا أستمر في العيش؟˝. فيرونيكا: فتاة شابة في الرابعة والعشرين من العمر، تملك كلّ ما يمكن أن تتمناه: الصبا والجمال، العشاق الوسيمين، الوظيفة المريحة، العائلة المُحبّة. غير أن ثمة فراغاً عميقاً بداخلها، يتعذّر ملؤه. لذلك قررت أن تموت انتحاراً في الحادي عشر من نوفمبر من العام 1997، فتناولت حبوباً منوّمة، متوقّعة ألا تستفيق أبداً من بعدها . ❝
❞ شابة حاولت الانتحار فأخفقت. وفي مشفى الأمراض العقلية الذي نُقلت إليه، يخبرونها أن قلبها مصاب ولن تعيش أكثر من أسبوع. فتتعلق بالحياة، بل تكتشفها لأول مرة: تحبّ، تنطلق بحرية، ليكون كل يوم جديد تعيشه هو الحياة كلها . ❝
❞ “قال الخيميائي : قل لقلبك إن الخوف من العذاب أسوأ من العذاب نفسه ، وليس هناك من قلب يتعذب عندما يتبع أحلامه ، لأن كل لحظة من البحث هي لحظة لقاء مع الله والخلود.” . ❝
❞ لن تتمكن أبدًا من الهروب من قلبك. لذلك من الأفضل الاستماع إلى ما سيقوله. بهذه الطريقة، لن تضطر أبدًا إلى الخوف من ضربة غير متوقعة. ˝ . ❝
❞ لا تفكر فيما تركته وراءك ˝قال الكيميائي للصبي عندما بدأوا في الركوب عبر رمال الصحراء. ˝إذا كان ما يجده المرء مصنوعًا من مادة نقية، فلن يفسد أبدًا. ويمكن للمرء أن يعود دائمًا. إذا كان ما وجدته مجرد لحظة ضوء، مثل انفجار نجم، فلن تجد شيئًا عند عودتك ˝ . ❝
❞ أنا لا أعيش في الماضي أو مستقبلي. أنا مهتم بالحاضر فقط إذا كان بإمكانك التركيز دائمًا على الحاضر، فستكون رجلاً سعيدًا. ستكون الحياة حفلة لك، مهرجان كبير، لأن الحياة هي اللحظة التي نعيش فيها الآن. ˝ . ❝
❞ استمتع بكل ما أنعم به الله عليك اليوم. نعم الله لايمكن توفيرها,ليس هناك بنك يستثمر لك النعم لكي تستخدمها وقت الحاجة .هيا! قبل أن تضيع منك الى الأبد.[.....]غدا يهبك الله نعمة أخرى . ❝