📘 ❞ أحلام بسبسة ❝ قصة ــ كامل كيلانى اصدار 2017

أجمل القصص للأطفال - 📖 قصة ❞ أحلام بسبسة ❝ ــ كامل كيلانى 📖

█ _ كامل كيلانى 2017 حصريا قصة ❞ أحلام بسبسة ❝ عن دار مكتبة الاطفال القاهرة 2025 بسبسة: تحكي هذه القصة القطة «بسبسة» ومغامراتها صيد فرائسها كامل كيلاني: كاتبٌ وأديبٌ مِصري اتَّخذَ مِن أدبِ الأَطفالِ دَرْبًا له فلُقِّبَ ﺑ «رائدِ الطِّفل» قدَّمَ العديدَ مِنَ الأعمالِ العبقريةِ الموجَّهةِ إلى الطِّفل وتُرجِمتْ أعمالُه عدَّةِ لُغاتٍ مِنها: الصِّينية والرُّوسيَّة والإسبانِيَّة والإنجليزيَّة والفرنْسيَّة ويُعدُّ أولَ مَن خاطَبَ الأطفالَ عبرَ الإذاعة وأولَ مؤسِّسٍ لمَكتبةِ الأطفالِ مِصر وُلِدَ «كامل كيلاني إبراهيم كيلاني» بالقاهِرةِ عامَ ١٨٩٧م وأتمَّ حفظَ القرآنِ الكريمِ صِغَرِه والْتَحقَ بمَدرسةِ أم عباس الابتدائية ثمَّ انتقلَ مدرسةِ القاهرةِ الثانَوية وانتَسَبَ بعدَها الجامعةِ المِصريةِ القَديمةِ ١٩١٧م وعملَ أيضًا مُوظَّفًا حكوميًّا بوزارةِ الأوقافِ مدةَ اثنينِ وثلاثينَ عامًا ترقَّى خِلالَها حتَّى وصَلَ مَنصبِ سكرتيرِ مَجلسِ الأَوقافِ الأَعلى كما كانَ سكرتيرًا لرابطةِ الأدبِ العَربي ورئيسًا لكلٍّ «جَرِيدة الرَّجاء» و«نادي التَّمثيلِ الحَدِيث» وكانَ يَمتهِنُ الصِّحافةَ ويَشتغِلُ بالأدبِ والفُنونِ جانبِ ذلك اعتمَدَ مَنهجًا مُتميِّزًا وأُسلوبًا عَبقريًّا كتابتِهِ لأدبِ الأَطْفال؛ حيثُ يُصِرُّ ضرورةِ التركيزِ الفُصحَى لعدَمِ إحداثِ قَطيعةٍ ثَقافيةٍ معَ الذاتِ التاريخية يَمزُجُ بينَ المَنهجِ التربويِّ والتَّعليمِي فكانَ حَريصًا إبرازِ الجانبِ الأَخلاقيِّ والمِعياريِّ أَعمالِهِ القصَصيَّة بالإضافةِ أنَّ أساسَ المعرفةِ عِندَهُ هو المعرفةُ المُقارَنة فلمْ يُغرِقِ الغَربيِّ باعتبارِهِ أدبًا عالَميًّا بل كانتْ أعمالُهُ كرنفالًا تُشارِكُ فيهِ ألوانٌ ثَقافيَّة عَدِيدة منها ما يَنتمِي للأَدبِ الفارِسِي والصِّيني والهِنْدي والغَربي والعرَبي وتمثَّلَتْ مَصادِرُه الأَساطِيرِ والأَدبِ العالَميِّ الشَّعبِي نَظَمَ الشِّعر فكانَتِ القَصائدُ والأَبياتُ الشِّعريةُ كثيرًا تَتخلَّلُ ثَنايا أعمالِه القَصصيَّة أنْ يُنمِّيَ خلالِها مَلَكةَ التذوُّقِ الفَنيِّ جانِبِ الإِلمامِ المَعرفيِّ عندَ يُوجِّهُ من الطفلَ الصفاتِ الحَمِيدة والخِصالِ النَّبيلَة والسُّلوكِ الحَسَن وقدْ حَرصَ يَتمَّ بشكلٍ ضِمنِي وألَّا يَظهَرَ نصُّهُ صَراحةً بمَظهَرِ النصِّ الوَعْظيِّ أوِ الخِطابي كانتْ لكيلاني إِسْهاماتٌ مَجالاتٍ أُخرى غيرِ الأَطفال؛ تَرْجَمَ وكتَبَ الرِّحلاتِ والتاريخ تُوفِّيَ ١٩٥٩م مُخلِّفًا وراءَهُ تُراثًا أدبيًّا كبيرًا يَنتفِعُ بهِ الصغيرُ قبلَ الكَبير أجمل القصص للأطفال مجاناً PDF اونلاين يُفضّل الأطفال عادةً التكلم الاستماع وهو سلوك واضح الغرف الصفية وبعادة قراءة منذ الصغر وفي مرحلة الطفولة يُغرس أذهان وتزداد مهارات وذلك حسب الدراسات التي أثبتت أن يستوعبوا الكثير الكلمات سوف تُستخدم حياتهم اللاحقة خلال لذا يُنصح يهتم الأهل بقراءة وحتى الرضع وفق برنامج محدد أجل تعزيز وتحسين يطوّر الطفل تواصل مفيدة أثناء مراقبة التفاعلات تحدث بين الشخصيات الكتب والقصص يقرأها لهم بالإضافة التواصل والترابط والأبناء يزداد ويقوى القراءة فأوقات تعتبر فرصة رائعة لقضاء وقت ممتع ومميز مع يتمكن تشكيل ذكريات جميلة تجمعهم الوالدين يتذكرونها عند التقدم السن تساعد زيادة عدد المفردات يحتاجون إليها المراحل المدرسية وكلما كثُر يقرؤها بصوت عالي ازداد والقاموس اللغوي للطفل وازدادت معرفته بالعالم والمكانة يريد الوصول ويُهم بشكل تحديدي لأطفال قبل المدرسة فالقراءة تزيد اليومية تساعد تعلم كيفية تحديد الحروف ومطابقتها للأصوات تعتبر وسيلة فعّالة تركيز فعند الاستيعاب القرائي لدى ويصبح منضبط ذاتياً ويُنمي القدرة الانتباه أكثر تقوية الذاكرة وسرعة الحفظ لديه وغيرها العديد الفوائد الأخرى تخدم التعلم وتسهّل عليه الدراسة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

قصة

أحلام بسبسة

ــ كامل كيلانى

صدرت 2017م عن دار مكتبة الاطفال القاهرة

قصة

أحلام بسبسة

ــ كامل كيلانى

صدرت 2017م عن دار مكتبة الاطفال القاهرة

حول

كامل كيلانى ✍️ المؤلف

المتجر أماكن الشراء

دار مكتبة الاطفال القاهرة 🏛 الناشر

مناقشات ومراجعات

QR Code

عن قصة أحلام بسبسة:
تحكي هذه القصة عن القطة «بسبسة» ومغامراتها في صيد فرائسها.
كامل كيلاني: كاتبٌ وأديبٌ مِصري، اتَّخذَ مِن أدبِ الأَطفالِ دَرْبًا له فلُقِّبَ ﺑ «رائدِ أدبِ الطِّفل». قدَّمَ العديدَ مِنَ الأعمالِ العبقريةِ الموجَّهةِ إلى الطِّفل، وتُرجِمتْ أعمالُه إلى عدَّةِ لُغاتٍ مِنها: الصِّينية، والرُّوسيَّة، والإسبانِيَّة، والإنجليزيَّة، والفرنْسيَّة، ويُعدُّ أولَ مَن خاطَبَ الأطفالَ عبرَ الإذاعة، وأولَ مؤسِّسٍ لمَكتبةِ الأطفالِ في مِصر.

وُلِدَ «كامل كيلاني إبراهيم كيلاني» بالقاهِرةِ عامَ ١٨٩٧م، وأتمَّ حفظَ القرآنِ الكريمِ في صِغَرِه، والْتَحقَ بمَدرسةِ أم عباس الابتدائية، ثمَّ انتقلَ إلى مدرسةِ القاهرةِ الثانَوية، وانتَسَبَ بعدَها إلى الجامعةِ المِصريةِ القَديمةِ عامَ ١٩١٧م، وعملَ كيلاني أيضًا مُوظَّفًا حكوميًّا بوزارةِ الأوقافِ مدةَ اثنينِ وثلاثينَ عامًا ترقَّى خِلالَها حتَّى وصَلَ إلى مَنصبِ سكرتيرِ مَجلسِ الأَوقافِ الأَعلى، كما كانَ سكرتيرًا لرابطةِ الأدبِ العَربي، ورئيسًا لكلٍّ مِن «جَرِيدة الرَّجاء» و«نادي التَّمثيلِ الحَدِيث»، وكانَ يَمتهِنُ الصِّحافةَ ويَشتغِلُ بالأدبِ والفُنونِ إلى جانبِ ذلك.

اعتمَدَ كيلاني مَنهجًا مُتميِّزًا وأُسلوبًا عَبقريًّا في كتابتِهِ لأدبِ الأَطْفال؛ حيثُ كانَ يُصِرُّ على ضرورةِ التركيزِ على الفُصحَى لعدَمِ إحداثِ قَطيعةٍ ثَقافيةٍ معَ الذاتِ التاريخية، كما كانَ يَمزُجُ بينَ المَنهجِ التربويِّ والتَّعليمِي، فكانَ حَريصًا على إبرازِ الجانبِ الأَخلاقيِّ والمِعياريِّ في أَعمالِهِ القصَصيَّة، بالإضافةِ إلى أنَّ أساسَ المعرفةِ عِندَهُ هو المعرفةُ المُقارَنة، فلمْ يُغرِقِ الأطفالَ بالأدبِ الغَربيِّ باعتبارِهِ أدبًا عالَميًّا، بل كانتْ أعمالُهُ كرنفالًا تُشارِكُ فيهِ ألوانٌ ثَقافيَّة عَدِيدة، فكانَ منها ما يَنتمِي للأَدبِ الفارِسِي، والصِّيني، والهِنْدي، والغَربي، والعرَبي، وتمثَّلَتْ مَصادِرُه في الأَساطِيرِ والأَدبِ العالَميِّ والأَدبِ الشَّعبِي.

نَظَمَ الشِّعر، فكانَتِ القَصائدُ والأَبياتُ الشِّعريةُ كثيرًا ما تَتخلَّلُ ثَنايا أعمالِه القَصصيَّة، وكانَ حَريصًا على أنْ يُنمِّيَ مِن خلالِها مَلَكةَ التذوُّقِ الفَنيِّ إلى جانِبِ الإِلمامِ المَعرفيِّ عندَ الطِّفل، كما كانَ يُوجِّهُ من خلالِها الطفلَ إلى الصفاتِ الحَمِيدة، والخِصالِ النَّبيلَة، والسُّلوكِ الحَسَن، وقدْ حَرصَ أنْ يَتمَّ ذلك بشكلٍ ضِمنِي، وألَّا يَظهَرَ نصُّهُ صَراحةً بمَظهَرِ النصِّ الوَعْظيِّ أوِ الخِطابي.

كانتْ لكيلاني إِسْهاماتٌ في مَجالاتٍ أُخرى غيرِ أدبِ الأَطفال؛ حيثُ تَرْجَمَ وكتَبَ في أدبِ الرِّحلاتِ والتاريخ. وقدْ تُوفِّيَ عامَ ١٩٥٩م، مُخلِّفًا وراءَهُ تُراثًا أدبيًّا كبيرًا، يَنتفِعُ بهِ الصغيرُ قبلَ الكَبير.