📘 ❞ الاستقراء ودوره في معرفة المقاصد الشرعية ❝ كتاب ــ أ.د. الكتب الدين مختار الخادمي اصدار 2007

كتب أصول الفقه وقواعده - 📖 ❞ كتاب الاستقراء ودوره في معرفة المقاصد الشرعية ❝ ــ أ.د. الكتب الدين مختار الخادمي 📖

█ _ أ د الكتب الدين مختار الخادمي 2007 حصريا كتاب الاستقراء ودوره معرفة المقاصد الشرعية عن مكتبة الرشد 2024 الشرعية: نبذه الكتاب : الاستقراء: وهو عادات الشارع وتصرفاته والاستقراء يعتمد مبدأ اعتماد الكليات التشريعية وتحكيمها فهم النصوص الجزئية وتوجيهها فهو نوع من رد المتشابهات إلى المحكمات والفروع الأصول وينطلق منهج استقرائي شامل يحاول الربط بين الأحكام وصياغتها قانون عام دلت اعتبار الشرع له الكثير الأدلة وتضافرت عليه العديد الشواهد فيتحول حاكم الجزئيات قاضٍ عليها بعد أن كان يستمدُّ وجوده منها[5] نوعان: أ) استقراء المعروفة عللها مثل: إذا علمنا علة النهي بيع المزابنة بمسلك الإيماء قوله صلى الله وسلم لمن سأل التمر بالرطب: ((أينقص الرطب جف؟)) قال: نعم ((فلا إذن))[6] فحصل لنا تحريم هي الجهل بمقدار أحد العوضين منها المبيع باليابس ب) أدلة الأحكام: لأدلة التي اشتركت بحيث يحصل اليقين بأن تلك العلة مقصد مراد شأن العبيد ودعوة الإسلام مكاتبتهم والتدبير والكفارات الحرية مقاصد الشارع[7] الطريق الثالث: إخلال الأصلية والجزئية: أ) خلال الأصلية: وفيها يتم استنباط المقصد الأصلي وتحديده عملية أو التقرير نحو ذلك استخراج السكن والأنس والذرية والاستمتاع بالزوجة التناسل والزواج كتب أصول الفقه وقواعده مجاناً PDF اونلاين فِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم به وفهم الدقيقة والمسائل الغامضة الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بـعلم الشريعة؛ لشرفها سائر العلوم [1] ومعناه الاصطلاحي: «العلم بالأحكام المكتسبة أدلتها التفصيلية» ويسمي علم ويختص بالفروع والفقيه العالم بالفقه وعند علماء هو المجتهد وللفقه مكانة مهمة حيث فضله ووجوب التفقه الدين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الاستقراء ودوره في معرفة المقاصد الشرعية
كتاب

الاستقراء ودوره في معرفة المقاصد الشرعية

ــ أ.د. الكتب الدين مختار الخادمي

صدر 2007م عن مكتبة الرشد
الاستقراء ودوره في معرفة المقاصد الشرعية
كتاب

الاستقراء ودوره في معرفة المقاصد الشرعية

ــ أ.د. الكتب الدين مختار الخادمي

صدر 2007م عن مكتبة الرشد
عن كتاب الاستقراء ودوره في معرفة المقاصد الشرعية:
نبذه عن الكتاب :

الاستقراء: وهو عادات الشارع وتصرفاته.

والاستقراء يعتمد على مبدأ اعتماد الكليات التشريعية، وتحكيمها في فهم النصوص الجزئية وتوجيهها، فهو نوع من رد المتشابهات إلى المحكمات، والفروع إلى الأصول.



وينطلق من منهج استقرائي شامل، يحاول الربط بين الأحكام الجزئية، وصياغتها في قانون عام، دلت على اعتبار الشرع له الكثير من الأدلة، وتضافرت عليه العديد من الشواهد، فيتحول إلى حاكم على الجزئيات، قاضٍ عليها بعد أن كان يستمدُّ وجوده منها[5].



والاستقراء نوعان:

أ) استقراء الأحكام المعروفة عللها.

مثل: إذا علمنا علة النهي عن بيع المزابنة بمسلك الإيماء في قوله صلى الله عليه وسلم لمن سأل عن بيع التمر بالرطب: ((أينقص الرطب إذا جف؟))، قال: نعم، قال: ((فلا إذن))[6]، فحصل لنا أن علة تحريم المزابنة هي الجهل بمقدار أحد العوضين، وهو الرطب منها المبيع باليابس.



ب) استقراء أدلة الأحكام: وهو استقراء لأدلة الأحكام التي اشتركت في علة، بحيث يحصل لنا اليقين بأن تلك العلة مقصد مراد الشارع.



مثل: في شأن العبيد ودعوة الإسلام إلى مكاتبتهم والتدبير والكفارات أن الحرية مقصد من مقاصد الشارع[7].



الطريق الثالث: عن إخلال المقاصد الأصلية والجزئية:

أ) من خلال المقاصد الأصلية: وفيها يتم استنباط المقاصد الجزئية من خلال المقاصد الأصلية، من خلال فهم المقصد الأصلي وتحديده من خلال عملية الاستقراء أو التقرير أو نحو ذلك.



مثل: استخراج المقاصد الجزئية من السكن والأنس والذرية والاستمتاع بالزوجة،من خلال المقصد الأصلي، وهو التناسل والزواج.





الترتيب:

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#38K

16 مشاهدة هذا الشهر

#40K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 117.
المتجر أماكن الشراء
أ.د. الكتب الدين مختار الخادمي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة الرشد 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث