📘 ❞ الحوت .. التاريخ الطبيعي والثقافي ❝ كتاب ــ د. جو رومان اصدار 2006
علم الحيوان - 📖 ❞ كتاب الحوت .. التاريخ الطبيعي والثقافي ❝ ــ د. جو رومان 📖
█ _ د جو رومان 2006 حصريا كتاب الحوت التاريخ الطبيعي والثقافي عن هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة 2024 والثقافي: لـ عادة ما تكون الإشارة الأولى وجود هي زفيره الذي يمكن إيجاز وصفه بأنه عمود من الضباب الرقيق يُرى عبر المحيط وبالنسبة لبعضهم فإن هذه النفخة كانت مثل المدخنة فالمسافرون العرب القدماء كانوا يرون المآذن أو أشرعة السفن البعيدة وفي حال كان الرذاذا قريباً بما يكفي تنتشر رائحة كريهة ورذاذ مخاطي مالح ولقذ عزز زفير الخوف قلوب البحارة الأوائل : إذ اعتقد النرويجيون أن الحيتان يمكنها إطلاق الماء لإغراق قارب حين شعر آخرون بالخوف استنشاق الهواء الرطب معتقدين أنه يسبب الدوار ونوبات الإغماء وربما الموت وأن بضع قطيرات صغيرة أنفاس السامة تسبب طفحاً جلد الإنسان علم الحيوان مجاناً PDF اونلاين (مكتبة كتب الحيوان): تحتوى جميع الكتب التى تخص وتشمل : علم الحيوان: (باليونانية zoo'n حيوان وlogos دراسة) هو يتناول دراسة حيث كل من: التركيب الوظيفة طرق التعايش انتقال المادة الوراثية مدى الأجيال وهو أحد فرعي الأحياء والآخر النبات *المحتويات مقدمة المملكة الحيوانية اقسام شعب الحيوانية الإسفنجيات اللاسعات طائفة الطیور طائفة الثدییات السلوك الحيواني (مقدمة الحيوانية) تملك أفراد صفات حيوانية أكيدة فهي كائنات غير ذاتية التغذية وتعتمد غيرها الحصول الغذاء والقسم الأكبر منها مفترس كما تتحرك معظم أفرادها مكان إلى آخر وذلك عكس النباتات (حركه كلية حركة موضعية) تحتوي خلايا الحيوانات بالإضافة ذلك على: (أجسام مركزية غشاء خلوي لا بلاستيدات فجوات عصارية (اقسام الحيوانية): تصنف الحيوانية الي قسمين هما : اللافقاريات وتنقسم ثمانية أنواع هي: الاسفنجيات الجوفمعويات الديدان الحلقية الاسطوانية المفلطحة الرخويات المفصليات شوكيات الجلد الحبليات اما النوع الثاني فهو الفقاريات وتنحدر (الحبليات) وتمتاز الحبليات بثلاث خصائص مشتركة : امتلاكها لحبل ظهري وحبل عصبي شقوق بلعومية تظهر مراحل نموها وصنف العلماء 42500 نوع مجموعات اصغر تشترك حيوانات مجموعة معينة تشير انها تنحدر اصل واحد وتعد الفقاريات ومنها أكبر
-
مساهمة من: NOOR
( الأربعاء 20 مارس 2019 ( 11:31 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
الحوت التاريخ الطبيعي والثقافي كتاب لـ جو رومان ، عادة ما تكون الإشارة الأولى على وجود الحوت هي زفيره الذي يمكن إيجاز وصفه بأنه عمود من الضباب الرقيق يُرى عبر المحيط وبالنسبة لبعضهم ، فإن هذه النفخة كانت مثل المدخنة فالمسافرون العرب القدماء كانوا يرون المآذن أو أشرعة السفن البعيدة . وفي حال كان الرذاذا قريباً بما يكفي تنتشر رائحة كريهة ورذاذ مخاطي مالح ، ولقذ عزز زفير الحوت الخوف في قلوب البحارة الأوائل : إذ اعتقد النرويجيون أن الحيتان يمكنها إطلاق ما يكفي من الماء لإغراق قارب في حين شعر آخرون بالخوف من استنشاق الهواء الرطب ، معتقدين أنه يسبب الدوار ونوبات الإغماء وربما الموت وأن بضع قطيرات صغيرة من أنفاس الحوت السامة يمكنها أن تسبب طفحاً على جلد الإنسان .
#2K
0 مشاهدة هذا اليوم#37K
17 مشاهدة هذا الشهر#27K
9K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
