█ _ قوام السنة أبو القاسم إسماعيل بن محمد الفضل الأصبهاني 1374 حصريا كتاب دلائل النبوة ت: الحداد عن دار طيبة للنشر والتوزيع 2024 الحداد: نبذه الكتاب: فمن علامات نبوة النبي صلى الله عليه وسلم فصل ومن نبوته حال صباه ما روى أنهم كانوا يسمعون تسبيح الطعام وهو يؤكل وما روي أن ذكر رجل من اليهود أخبر بما أنزل عز وجل التوراة صفة العكة التي كانت فارغة فعادت ممتلئة سجود الشجر والحجر له الحصى يده قبل بعثته جريان الماء بين أصابعه هلاك المستهزئين بمكة قصة الجساسة وشهادة الدجال بنبوة نبينا عتبة وعتيبة ابني أبي لهب أم جميل امرأة كان يرى خلفه كما يديه الكاهنة قدم شبيهة بقدم إبراهيم السلام أشياء أنها تكون فكانت حديث الصور شهادة النجاشي والقسيسين والرهبان الإنجيل الله تبسم ثم قال لي يا عباس كيف إسلامك فقصصت القصة فقال صدق وسر بذلك فأسلمت أنا وقومي دلالة أخرى إسلام قرصافة جندرة خيشنة الطبراني دعاء ثروان وعلى الرجل الذي مر وغيرهما استجابة رسول وامرأة أبغض أحدهما صاحبه مسح بيده حزازة بوجه أبيض ابن حمال فبرأ أخبار الغيوب كونها بعد وفاته زيد سعنة الحديث كتب التوحيد والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي علي العديد الكتب المتميزة هذا المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين هو الاعتقاد بأنَّ واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله لا شريكَ مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند المسلمين محور العقيدة الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين ينطق بها مَن أراد الدخول الإسلام يُعتَبر الأساس يُبنى باقي المعتقدات التوحيد القرآن الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور ولا صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] وقد جمع جملة هذه الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر سبحانه : ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]