📘 ❞ الإمام الجويني إمام الحرمين ❝ كتاب ــ محمد الزحيلي اصدار 1992

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب الإمام الجويني إمام الحرمين ❝ ــ محمد الزحيلي 📖

█ _ محمد الزحيلي 1992 حصريا كتاب الإمام الجويني إمام الحرمين عن دار القلم للنشر والتوزيع 2024 الحرمين: أبو المعالي عبد الملك بن الله يوسف الجُوَيْني الشافعي الأشعري (419 478هـ 1028 1085م) فقيه وأصولي ومتكلم شافعي ولد جوين (من نواحي نيسابور) ورحل إلى بغداد فمكة حيث جاور أربع سنين وذهب المدينة المنورة فأفتى ودرس جامعاً طرق المذاهب ثم عاد نيسابور فبنى له الوزير نظام المدرسة النظامية فيها وكان يحضر دروسَه أكابرُ العلماء توفي بنيسابور قال علي الباخرزي "الدمية" يصفه: الفقه فقه الشافعيّ والأدب أدب الأصمعي وفي الوعظ الحسن البصري ذكر الدكتور كتابه "الجويني" في: فصل وعلم الكلام ما نصه: كان الدافع لدراسة أصول الدين أولا وتأكيده بدراسة الفلسفات المتنوعة هو الحرص الإسلام والدعوة إليه ورد شبهات الأعداء عنه وتفنيد حجج الطاعنين به من الكفار والمشركين خارج الدعوة الإسلامية والملحدين الذين انضووا تحت لواء المسلمين وتستروا بالباطنية وغيرها الفرق الضالة للدس والتشكيك فيه وإثارة الشبه بين فصار دراسة وتدريسه والتأليف السبيل القويم أمام فانكب دراسته والتصنيف وهو سلكه وانخرط مدرسة الأشاعرة وصار كتبه طريقة الأشعرية علم أنصار مذهب الذي عمل ونصرته حتى صار شيخ وإمام المتكلمين عصره ولم يكن مجرد ناقل لآراء المذهب بل يتمتع بشخصية مستقلة واجتهادات كثيرة يحلل الآراء وينقدها ليقبل يراه حقا ويرفض باطلا مما يعتبر تجديدا لا تقليد ويوضح ذلك أشهر كتب "الإرشاد قواطع الأدلة الاعتقاد" خصه لبحث أهم مسائل بحثا متوسطا لاتطويل يمل ولا إيجاز يخل بأهمية هذه الأبحاث وقد البواعث التي دفعته تصنيفه وتتلخص رأيه بأن الاعتقاد تحتاج وبراهين عقلية تثبتها وبدأ بإثبات حدوث العالم للتدرج بالقارئ وجود المحدث تعالى مع شرح المصطلحات الكلامية انتقل وصفاته مبتدئا بالصفات الواجبة لله كالقدم ومخالفته للحوادث بأنه ليس جسما وهنا يرد دعاة التجسيم والتشبيه النصارى وينتقل باب العلم بالوحدانية واثبات الصفات المعنوية وأنه حي مريد عالم قادر سميع بصير متكلم ويفصل الحديث مسألة كلام النفس وعن القرآن وتعرض للرد الجهمية وناقش أقوال المعتزلة وبين حقيقة ومعناه تناول بقية العقيدة والإيمان فبدأ النبوات وتأييدها بالمعجزات وخصص القول إثبات نبوة للكلام أحكام الأنبياء عامة وعصمتهم وختم الكتاب بالحديث الإعادة بعد الموت وجمل الآخرة وفصل الجنة والنار والصراط والميزان والحوض والثواب والعقاب والشفاعة ومعنى الإيمان وزيادته ونقصانه ليختم بالقول الإمامة يذكرها أكثر مبينا أن: "الكلام هذا الباب وأن تتم بالاختيار ولم نص تعينها لأحد إلا إذا توفرت الشروط والبيعة مقررا إمامة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي ومحذرا الطعن الصحابة والافتراء عليهم تلاميذه تفقه بإمام عددٌ كبير يقال إنهم كانوا عند وفاته نحو أربعمائة تلميذ منهم: حجة حامد الغزالي إلكيا الهراسي علي عبد الغافر الفارسي أبو نصر الرحيم الكريم القشيري ثناء عليه قال الحافظ الجرجاني: "هو ونسيج وحده ونادرة دهره عديم المثل حفظه وبيانه ولسانه" وقال تلميذه الفارسي: "إمام فخر الأئمة الإطلاق حبر الشريعة المجمع إمامته شرقا وغربا المقر بفضله السراة والحداة عجما وعربا لم تر العيون مثله قبله ترى بعده رباه حجر وحرك ساعده السعادة مهده وأرضعه ثدي والورع أن ترعرع وينع أخذ العربية وما يتعلق بها أوفر حظ ونصيب فزاد كل أديب ورزق التوسع العبارة وعلوها يعهده غيره " الإسنوي: زمانه وأعجوبة وأوانه" قال إسحق الشيرازي: تمتعوا بهذا فإنه نزهة المكان (يعني الحرمين) مرَّة: يا مفيد أهل المشرق والمغرب لقد استفاد علمك الأولون والآخرون عثمان الصابوني : صرف المكاره فهو اليوم قرة عين سعيد الصبري: خراسان والعراق لفضله وتقدمه أنواع العلوم الفقيه غانم الموسيلي الجويني: دعوا لبس ثوب على مقدار قدّ المعالي نقل خط ابن الصلاح: أنشد بعض رأى الحرمين: لم عيني أديم الفُلك مثل الثبت الملك مؤلفاته كتاب لمع قواعد عقائد السنة والجماعة للجويني اعتنى به: نزار حمادي صنف كتبا والأصول والسياسة الشرعية والجدال منها: في الفقه: نهاية المطلب دراية عشرين جزءا مختصر النهاية التقريب الرسالة الأركان وفي الفقه: البرهان الورقات الغنية التحفة التلخيص الجدال: العمد الدرة المضية فيما وقع الخلاف الشافعية والحنفية الكافية الجدل الأساليب الكلام: الشامل الإرشاد لمع العقيدة شفاء العليل بيان التوراة والإنجيل التبديل قصيدة غرار قصيدة سينا السياسة الشرعية: غياث الأمم التياث الظلم وفاته أصيب بعلة شديدة فلما أحس بوطأة المرض عليه "بشتنقان" للاستشفاء بجوها المعتدل ولكن اشتد فمات وذلك مساء الأربعاء 25 ربيع الآخر 478 هـ الموافق 20 أغسطس 1085 م عمر بلغ تسعا وخمسين عاماً التراجم والأعلام مجاناً PDF اونلاين يتناول سير حياة الأعلام الناس عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية عندهم عهد الرسول صلى وسلم بزمن يسير حرص حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص ومن الآثار المروية والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: رسول يأذن لحديثه ينظر فقال: مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما أو رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات أهمية الرواة صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم منهم حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) مدة ملازمته لكلّ شيوخه وكيف ذاك وكم منه الأحاديث والآثار روى ذلك؛ وهل كثير الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم متعلّقة منها تفرّدته الأمة باقي مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا وصنّفت عشرات الكتب وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الإمام الجويني إمام الحرمين
كتاب

الإمام الجويني إمام الحرمين

ــ محمد الزحيلي

صدر 1992م عن دار القلم للنشر والتوزيع
الإمام الجويني إمام الحرمين
كتاب

الإمام الجويني إمام الحرمين

ــ محمد الزحيلي

صدر 1992م عن دار القلم للنشر والتوزيع
عن كتاب الإمام الجويني إمام الحرمين:
إمام الحرمين أبو المعالي عبد الملك بن عبد الله بن يوسف بن محمد الجُوَيْني الشافعي الأشعري (419-478هـ / 1028-1085م)، فقيه وأصولي ومتكلم شافعي. ولد في جوين (من نواحي نيسابور) ورحل إلى بغداد، فمكة حيث جاور أربع سنين، وذهب إلى المدينة المنورة فأفتى ودرس، جامعاً طرق المذاهب، ثم عاد إلى نيسابور، فبنى له الوزير نظام الملك المدرسة النظامية فيها، وكان يحضر دروسَه أكابرُ العلماء. توفي بنيسابور. قال علي الباخرزي في "الدمية" يصفه:
.الفقه فقه الشافعيّ، والأدب أدب الأصمعي، وفي الوعظ الحسن البصري


ذكر الدكتور محمد الزحيلي في كتابه "الجويني" في: فصل إمام الحرمين وعلم الكلام ما نصه: كان الدافع لدراسة أصول الدين أولا، وتأكيده بدراسة الفلسفات المتنوعة، هو الحرص على الإسلام والدعوة إليه، ورد شبهات الأعداء عنه، وتفنيد حجج الطاعنين به من الكفار والمشركين خارج الدعوة الإسلامية، والملحدين الذين انضووا تحت لواء المسلمين، وتستروا بالباطنية وغيرها من الفرق الضالة، للدس على الإسلام، والتشكيك فيه، وإثارة الشبه بين المسلمين...، فصار دراسة أصول الدين وعلم الكلام وتدريسه والتأليف فيه السبيل القويم أمام المسلمين، فانكب العلماء على دراسته وتدريسه والتصنيف فيه، وهو ما سلكه إمام الحرمين الجويني. وانخرط إمام الحرمين في مدرسة الأشاعرة، وصار في كتبه وتدريسه على طريقة الأشعرية في علم الكلام، وصار من أنصار مذهب الأشعري، الذي عمل على دراسته وتدريسه ونصرته والدعوة إليه، حتى صار إمام الحرمين شيخ الأشعرية، وإمام المتكلمين في عصره.

ولم يكن إمام الحرمين مجرد ناقل لآراء المذهب الأشعري، بل يتمتع بشخصية مستقلة، واجتهادات كثيرة، وكان يحلل الآراء، وينقدها، ليقبل ما يراه حقا، ويرفض ما يراه باطلا، مما يعتبر تجديدا في المذهب لا تقليد فيه.

ويوضح ذلك أشهر كتب الإمام وهو "الإرشاد إلى قواطع الأدلة في أصول الاعتقاد" الذي خصه الإمام لبحث أهم مسائل أصول الدين، بحثا متوسطا لاتطويل فيه يمل ولا إيجاز يخل بأهمية هذه الأبحاث، وقد بين البواعث التي دفعته إلى تصنيفه وتتلخص في رأيه بأن أصول الاعتقاد تحتاج إلى حجج وبراهين عقلية تثبتها.

وبدأ إمام الحرمين كتابه في مسائل الكلام بإثبات حدوث العالم للتدرج بالقارئ إلى وجود المحدث، وهو الله تعالى، مع شرح المصطلحات الكلامية، ثم انتقل إلى الكلام عن الله تعالى وصفاته، مبتدئا بالصفات الواجبة لله تعالى كالقدم ومخالفته للحوادث، بأنه ليس جسما، وهنا يرد على دعاة التجسيم والتشبيه، ثم يرد على النصارى.

وينتقل إلى باب العلم بالوحدانية واثبات الصفات المعنوية الواجبة لله تعالى، وأنه حي، مريد، عالم، قادر، سميع، بصير، متكلم، ويفصل الحديث عن مسألة كلام النفس، وعن كلام الله تعالى في القرآن، وتعرض للرد على الجهمية، وناقش أقوال المعتزلة وبين حقيقة الكلام ومعناه... ثم تناول بقية مسائل العقيدة والإيمان فبدأ بإثبات النبوات وتأييدها بالمعجزات، وخصص القول في إثبات نبوة محمد، ثم عاد للكلام عن أحكام الأنبياء عامة وعصمتهم.

وختم الكتاب بالحديث عن الإعادة بعد الموت، وجمل من أحكام الآخرة، وفصل في الجنة والنار، والصراط والميزان والحوض، والثواب والعقاب، والشفاعة ومعنى الإيمان وزيادته ونقصانه... ليختم بالقول في الإمامة التي يذكرها أكثر العلماء في أصول الدين، مبينا أن: "الكلام في هذا الباب ليس من أصول الاعتقاد"، وأن الإمامة تتم بالاختيار ولم يرد نص في تعينها لأحد، إلا إذا توفرت فيه الشروط والبيعة، مقررا إثبات إمامة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، ومحذرا من الطعن في الصحابة والافتراء عليهم.

تلاميذه
تفقه بإمام الحرمين عددٌ كبير من العلماء، يقال إنهم كانوا عند وفاته نحو أربعمائة تلميذ، منهم:

حجة الإسلام أبو حامد الغزالي.
إلكيا الهراسي.
علي الباخرزي.
عبد الغافر الفارسي.
أبو نصر عبد الرحيم بن الإمام عبد الكريم القشيري.
ثناء العلماء عليه
قال الحافظ أبو محمد الجرجاني: "هو إمام عصره، ونسيج وحده، ونادرة دهره، عديم المثل في حفظه، وبيانه ولسانه".
وقال تلميذه عبد الغافر الفارسي: "إمام الحرمين، فخر الإسلام، إمام الأئمة على الإطلاق، حبر الشريعة، المجمع على إمامته شرقا وغربا، المقر بفضله السراة والحداة، عجما وعربا، لم تر العيون مثله قبله، ولا ترى بعده، رباه حجر الإمامة وحرك ساعده السعادة مهده، وأرضعه ثدي العلم والورع، إلى أن ترعرع فيه وينع، أخذ من العربية وما يتعلق بها أوفر حظ ونصيب، فزاد فيها على كل أديب، ورزق من التوسع في العبارة وعلوها ما لم يعهده من غيره..".
وقال الإمام الإسنوي: "إمام الأئمة في زمانه وأعجوبة دهره وأوانه".
قال أبو إسحق الشيرازي: تمتعوا بهذا الإمام فإنه نزهة هذا المكان (يعني إمام الحرمين).
قال له مرَّة: يا مفيد أهل المشرق والمغرب، لقد استفاد من علمك الأولون والآخرون.
قال أبو عثمان الصابوني : صرف الله المكاره عن هذا الإمام، فهو اليوم قرة عين الإسلام.
قال أبو سعيد الصبري: هو إمام خراسان والعراق لفضله وتقدمه في أنواع العلوم.
قال الفقيه الإمام غانم الموسيلي في الجويني:
دعوا لبس المعالي فهو ثوب على مقدار قدّ أبي المعالي
نقل من خط ابن الصلاح: أنشد بعض من رأى إمام الحرمين:
لم تر عيني تحت أديم الفُلك مثل إمام الحرمين الثبت عبد الملك

مؤلفاته

كتاب لمع الأدلة في قواعد عقائد أهل السنة والجماعة للجويني، اعتنى به: نزار حمادي.
صنف كتبا كثيرة في الفقه والأصول وعلم الكلام والسياسة الشرعية والجدال، منها:

في الفقه:

نهاية المطلب في دراية المذهب، وهو كتاب كبير في أكثر من عشرين جزءا.
مختصر النهاية.
مختصر التقريب.
الرسالة النظامية في الأركان الإسلامية.
وفي أصول الفقه:

البرهان.
الورقات.
الغنية.
التحفة.
التلخيص.
وفي الجدال:

العمد.
الدرة المضية فيما وقع من الخلاف بين الشافعية والحنفية.
الكافية في الجدل.
الأساليب في الخلاف.
وفي علم الكلام:

الشامل في أصول الدين.
الإرشاد إلى قواطع الأدلة في أصول الاعتقاد.
لمع الأدلة في قواعد عقائد أهل السنة والجماعة.
العقيدة النظامية في الأركان الإسلامية.
شفاء العليل في بيان ما وقع في التوراة والإنجيل من التبديل.
قصيدة على غرار قصيدة ابن سينا في النفس.
وفي السياسة الشرعية:

غياث الأمم في التياث الظلم.

وفاته
أصيب الجويني بعلة شديدة، فلما أحس بوطأة المرض عليه انتقل إلى "بشتنقان" للاستشفاء بجوها المعتدل، ولكن اشتد عليه المرض فمات بها، وذلك في مساء الأربعاء 25 ربيع الآخر 478 هـ الموافق 20 أغسطس 1085 م عن عمر بلغ تسعا وخمسين عاماً.
الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#35K

18 مشاهدة هذا الشهر

#33K

8K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 232.
المتجر أماكن الشراء
محمد الزحيلي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار القلم للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث