📘 ❞ الزواج العرفي ❝ كتاب ــ سعيد عبد العظيم اصدار 2002

إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب الزواج العرفي ❝ ــ سعيد عبد العظيم 📖

█ _ سعيد عبد العظيم 2002 حصريا كتاب الزواج العرفي عن دار القمة ودار الإيمان 2024 العرفي: هو زواج يشهده الشهود والولى ولكنه لا يكتب الوثيقة الرسمية التي يقوم بها المأذون أو نحوه وهو اتفاق مكتوب بين طرفين (رجل وامرأة) دون عقد شرعى مسجل بشهود بدون شهود يترتب عليه نفقة شرعية متعة وليس للزوجة أي حقوق لدى الزوج مصطلح يطلق العلاقة رجل وامرأة تقوم فيه المرأة بتزويج نفسها موافقة (أو علم) وليها وأهلها ويتسم عادة بالسرية التامة ويكون بإحضار شخصين (كشاهدين) وثالث العقد ويوجد اختلاف مدى صحة ولكن الذي يحرمونه يستدلون بقول النبي: "أيما امرأة نكحت بغير إذن فنكاحها باطل فإن دخل فلها المهر بما استحل من فرجها اشتجروا فالسلطان ولي له " اشتجروا: تنازعوا رواه الترمذي (1102) وأبو داود (2083) وابن ماجه (1879) وصححه الألباني إرواء الغليل (1840) إضافة: نوعان: النوع الأول: وهو ما كان يتم السابق زيجات عقود انكحة ورق عرفي عادي وهذا برضا والزوجة ووليها وبحضرة إضافة إلى اعلانه الناس وكان هذا منذ بدء الإسلام ولا زال سائدا الكثير القرى أنحاء بلاد السودان المختلفة وفي العقود تتم المساجد صحيح لتوافر جميع اركانه أما إن تم رسمي بتوافر القانونية فيعد زواجاً رسمياً عرفياً النوع الثاني: أبيض ربما يكون وامراة بحضرة ينقصه شرط الولي والإعلان لكتمانه والبعض يحرمه ويستدل بهذه الأسباب: القرآن الآية 25 سورة النساء (فانكحوهن بإذن أهلهن) حديث السيدة عائشة رضى الله عنها (أيما نكاحها باطل) واختلف الفقهاء العقاب فمنهم قال الحد ومنهم التعزير لأن يدرأ بالشبهة شبهة الملك بهذا حول الموضوع يدور الكتاب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين مكتبة الكتب الاسلاميه المتنوعه التى يوجد موضوعات كثيره فى شتى فروع الدين الاسلامى وتشمل ( الملائكة المقدسة الرسل والأنبياء يوم القيامة القضاء والقدر شعائر وعبادات أركان الإحسان أخرى الجهاد الآداب والطعام الشريعة والفقه الإسلامي مصادر التشريع المذاهب الفقهية الكبرى التاريخ العصر النبوى عصر الخلفاء الراشدين الأموي العبّاسي العثماني بعد دور العبادة الأسرة رجال واليهودية والمسيحية والعقائد الشرقية رأي غير المسلمين ) كلمة : في اللغة المقصود الاستسلام والانقياد معناها شرعاً فهو: والخضوع لله تعالى وأنّ المُسلم يُسِلّم أمره كُله الواحد القهار والإسلام ديانة إبراهيمية سماوية إلهية وآخر الديانات السماوية وهي ثاني حيث عدد المعتنقين الديانة المسيحيّة ولكنها أكثر مُنتشرة جغرافيّاً وجه الكُرة الأرضيّة وأنزل عز وجل الكريم آخر أنزله وحفظه ليكون صالحاً كل مكان وزمان المسلمون يؤمنون بأنّ عبادة وعدم الشرك به فرض عليهم مع تصديق الرسول محمد صل وسلم والإيمان بالقرآن وقراءته وتدبره واتباعه الواجبات يؤمن بالدين الإسلاميّ أركان : نطق الشهادتين "أشهد أن اله الا وأشهد محمداً رسول الله الصلاة خمس صلوات اليوم الزكاة إعطاء مال للمساكين والفُقراء صوم رمضان صوم شهر كُل سنة حج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً زيارة مكة المُكرمة وأداء مناسك الحج وقد فُرض مرة العُمر تعالى: (وَأَتِمُّوا الحَجَّ وَالعُمرَةَ لِلّهِ ) أركان بالله نؤمن بوحدانيّة إشراك أحد معه الربوبية الإيمان بالملائكة الترتيب الثاني الله الإيمان باليوم الآخر يجب إيمانه الإيمان بالقدر خيره وشره أساسيات بربوبية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الزواج العرفي
كتاب

الزواج العرفي

ــ سعيد عبد العظيم

صدر 2002م عن دار القمة ودار الإيمان
الزواج العرفي
كتاب

الزواج العرفي

ــ سعيد عبد العظيم

صدر 2002م عن دار القمة ودار الإيمان
عن كتاب الزواج العرفي:
الزواج العرفي هو زواج يشهده الشهود والولى ولكنه لا يكتب في الوثيقة الرسمية التي يقوم بها المأذون أو نحوه.
وهو اتفاق مكتوب بين طرفين (رجل وامرأة) على الزواج دون عقد شرعى، مسجل بشهود أو بدون شهود، لا يترتب عليه نفقة شرعية أو متعة وليس للزوجة أي حقوق شرعية لدى الزوج.
وهو مصطلح يطلق على العلاقة بين رجل وامرأة، تقوم فيه المرأة بتزويج نفسها بدون موافقة (أو علم) وليها وأهلها، ويتسم عادة بالسرية التامة، ويكون بإحضار أي شخصين (كشاهدين) وثالث يكتب العقد.

ويوجد اختلاف في مدى صحة الزواج العرفي، ولكن الذي يحرمونه يستدلون بقول النبي: "أيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل فنكاحها باطل، فنكاحها باطل، فإن دخل بها فلها المهر بما استحل من فرجها، فإن اشتجروا فالسلطان ولي من لا ولي له."

اشتجروا: أي تنازعوا.

رواه الترمذي (1102) وأبو داود (2083) وابن ماجه (1879).

وصححه الألباني في إرواء الغليل (1840).

إضافة: الزواج العرفي نوعان: النوع الأول: وهو ما كان يتم في السابق من زيجات أو عقود انكحة على ورق عرفي أو عادي وهذا يتم برضا الزوج والزوجة ووليها وبحضرة شهود إضافة إلى اعلانه بين الناس وكان هذا الزواج يتم منذ بدء الإسلام ولا زال سائدا في الكثير من القرى في أنحاء بلاد السودان المختلفة وفي العقود التي تتم في المساجد وهذا الزواج صحيح لتوافر جميع اركانه، أما إن تم الزواج على عقد زواج رسمي بتوافر اركانه القانونية فيعد زواجاً رسمياً وليس عرفياً.

النوع الثاني: وهذا يتم على ورق عادي أبيض أو ربما يكون بدون ورق وهذا يتم بين رجل وامراة بحضرة شهود ولكن ينقصه شرط الولي والإعلان لكتمانه عن الناس. والبعض يحرمه ويستدل بهذه الأسباب: الأول: القرآن في الآية 25 من سورة النساء (فانكحوهن بإذن أهلهن) الثاني: حديث السيدة عائشة رضى الله عنها (أيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل نكاحها باطل) واختلف الفقهاء في العقاب فمنهم من قال الحد ومنهم من قال التعزير لأن الحد يدرأ بالشبهة وهو شبهة الملك بهذا الزواج.

حول هذا الموضوع يدور الكتاب..
الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#27K

20 مشاهدة هذا الشهر

#50K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 106.
المتجر أماكن الشراء
سعيد عبد العظيم ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار القمة ودار الإيمان 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث