📘 ❞ الحرب الصليبية الثانية حرب الغرب المستعرة مجددا ضد الإسلام ❝ كتاب ــ جون فيفر اصدار 2015
مصادر - 📖 كتاب ❞ الحرب الصليبية الثانية حرب الغرب المستعرة مجددا ضد الإسلام ❝ ــ جون فيفر 📖
█ _ جون فيفر 2015 حصريا كتاب ❞ الحرب الصليبية الثانية حرب الغرب المستعرة مجددا ضد الإسلام ❝ عن منتدى العلاقات العربية والدولية 2024 الإسلام: يحاول الكتاب الحالي فهم مصادر المشاعر المعادية للإسلام ويكشف أن ثلاث حروب من الألفية الماضية – الحروب والحرب الباردة الإرهاب ما زالت مستعرة وما تهيمن طريقة تفكير نعم دارت عجلة التاريخ انبعث جديد ومن أضحى مستهدفا اليوم يتراءى للغرب أنه منخرط لا هوادة فيها الخير الشر؛ الدفاع مصير الحضارة الغربية الاجتياح الإسلامي ديموغرافيا وثقافيا الداخل وضد إقامة الخلافة الإسلامية بالقوة الخارج؛ يرى أنها نهاية المطاف تحدد ماهية وجوهر حقبة '' بعد " أهلا بكم القرن الحادي والعشرين؟ بالأحرى إلى عشر يقول الكتاب؛ فهذا تحديدا النسق الفكري الغربي الذي أفرز الأولى وعلى الرغم اختلافاتها الدائرة حاليا ثمة تشابهات وتقاطعات حصر لها يأتي المؤلف ذكرها وتفصيلها وتفكيكها واستشفاف تنبئ ببقاء العدوانية ردحا أطول الزمن وإن لم تكن قدرا محتوما مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
كتاب
الحرب الصليبية الثانية حرب الغرب المستعرة مجددا ضد الإسلام
ــ جون فيفر
صدر 2015م عن منتدى العلاقات العربية والدولية
كتاب
الحرب الصليبية الثانية حرب الغرب المستعرة مجددا ضد الإسلام
ــ جون فيفر
صدر 2015م عن منتدى العلاقات العربية والدولية-
مساهمة من: NOOR
( الثلاثاء 12 مارس 2019 ( 12:46 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
يحاول الكتاب الحالي فهم مصادر المشاعر المعادية للإسلام، ويكشف أن ثلاث حروب من الألفية الماضية – الحروب الصليبية، والحرب الباردة، والحرب على الإرهاب – ما زالت مستعرة، وما زالت تهيمن على طريقة تفكير الغرب. نعم دارت عجلة التاريخ. انبعث الإسلام من جديد، ومن جديد أضحى مستهدفا. اليوم، يتراءى للغرب أنه منخرط في حرب لا هوادة فيها – حرب الخير ضد الشر؛ حرب الدفاع عن مصير الحضارة الغربية ضد الاجتياح الإسلامي ديموغرافيا وثقافيا من الداخل، وضد إقامة الخلافة الإسلامية بالقوة من الخارج؛ حرب يرى أنها، في نهاية المطاف، تحدد ماهية وجوهر الحضارة الغربية في حقبة '' ما بعد – بعد – الحرب الباردة." أهلا بكم في القرن الحادي والعشرين؟ أهلا بكم بالأحرى، إلى القرن الحادي عشر، يقول الكتاب؛ فهذا تحديدا النسق الفكري الغربي الذي أفرز الحروب الصليبية الأولى. وعلى الرغم من اختلافاتها عن الحرب الصليبية الثانية الدائرة حاليا، ثمة تشابهات وتقاطعات لا حصر لها، يأتي المؤلف على ذكرها وتفصيلها وتفكيكها واستشفاف أنها تنبئ ببقاء العدوانية الغربية ردحا أطول من الزمن، وإن لم تكن قدرا محتوما.
#3K
0 مشاهدة هذا اليوم#46K
3 مشاهدة هذا الشهر#51K
6K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
